طلب لاسترداد متهمين في بلاغ ضباط 28 رمضان بــ”الإنتربول

النغمة دي شبع الشعب السوداني منها وبالمناسبة لاتيستهينوا بعقول الشعب وهو أذكى منكم أيها الأوباش !!! هل قوش يحتاج لأنتربول لجلبه للعدالة الراجل كان معاكم وإتحدى قرار القبض عليه وكاد أن يفتك بالقوة التي جاءت للقبض عليه ولزمتم الصمت وعملتم نايمين من الموضوع إلا أن هيأت له اللجنة الأمنية لحماية الكيزان الخروج والشمس في رابعة النهار وبعدين تعالو لم نسمع من الأنتربولات المتكررة والمملة والمطالبة بها أن إستردت هارباً واحداً من العدالة وقوش معروف قاعد وين وبعمل في شنو ومن وراءه ومن حاميه لماذا الحكومة الكسيحة متمثلة في النائم العام الملقب بأبو داؤود لم يتابع الموضوع ولماذا قحت غضت الطرف عنه كما غضت الطرف عن مجزرة القيادة وهل تستطيعوا أن تطلبوا من السيسي بتسليم قوش ولماذا الشاويش البرهان حينما طلب منه السيسي تسليم هاربين في السودان قام بتسليمهم بأسرع من البرق وأخيرا قد يكون قوش موجود داخل البلاد وتحت حماية جهاز مخابراته النتن.