الضربة الإسرائيلية الجديدة..هل يطالب شرق السودان بحماية دولية بعد فشل الحكومة في حمايتهم .؟
حامد إبراهيم حامد
للمرة الرابعة على التوالي تنتهك إسرائيل شرق السودان بصواريخها او بطائراتها او ربما بعملائها والحكومة لا تدري ماذا تفعل رغم انها تدرك ان إسرائيل لن توقف عملياتها بالسودان مادامت الحكومة السودانية لم تجب على اتهاماتها بخصوص تهريب السلاح الى غزة عبر الشرق والمحير ليس في الضربة الإسرائيلية ولا السابقة وانما في تخبط الحكومة في تحديد هوية منفذها وفي تحديد هوية المستهدفين هل هم تجار سلاح ام اجانب ولماذا هؤلاء الاشخاص بالذات ولماذا في شرق السودان بالذات؟
فقبل ادانة اسرائيل التي ظلت تنتهك حرمة وسماء الاراضي السودانية يجب ادانة الحكومة السودانية لانها تدرك الحقيقة وترفض الكشف عنها وتمنح إسرائيل الفرصة في كل مرة لتنفيذ ضربة جديدة، فلا الحقيقة انكشفت ولا إسرائيل عوقبت وينتهي الامر بلجان تحقيق وتحريات وتعود إسرائيل من جديد
فهل اهل شرق السودان سيطالبون بحماية دولية بعدما فشلت حكومتهم في حمايتهم من غارات وضربات إسرائيل المتواصلة منذ عام 2009 ؟ من الواضح ان هناك غموضا لكل ما يحصل بشرق السودان، فالحكومة السودانية فشلت في حماية مواطنيها وصيانة سيادة البلاد واصبح شرق السودان تحت رحمة تجار تهريب السلاح والضربات الإسرائيلية التي لا تستهدف هؤلاء المهربين وانما تستبيح سيادة وتراب السودان نهارا جهارا
فالسؤال المطروح اين الدفاعات الجوية بل اين الجيش السوداني بل أين تذهب ميزانية الامن والدفاع والتي تتعدى 80 % من حجم الميزانية العامة للدولة في مواجهة مخصصات الصرف على التعليم والصحة والتى لا تزيد على 3% من حجم الميزانية؟ أين تذهب جميع تلك الاموال خاصة ان وزيرالدفاع اكد في اكثر من مناسبة ان الجيش قادر على حماية التراب السوداني، والسؤال المطروح بشكل مباشر ماذا فعلت الحكومة السودانية لتطوير الدفاعات الجوية لحماية الاراضي السودانية وخصوصا في ظل توالي الضربات من الجو ولماذا لم تقم وزارة الدفاع المسؤولة عن حماية التراب الوطني بدورها في هذا المجال كاملا؟
من المؤكد ان هناك خطأ ما والا لماذا تتوالى الضربات الصاروخية والجوية الإسرائيلية في كل مرة بل نهارا جهارا وليس ليلا ظلاما حتى يتحجج المسؤولون بأن إسرائيل استخدمت تقنيات ليلية متقدمة ليس بمقدرة السودان رصدها ولماذا ظلت هذه الاخفاقات الواضحة وغيرها في عهد هذا الوزير ، هل هو ضعف مهني ام سياسي ام تقاعس عن المحاسبة؟
لقد استطاعت قوات حركة العدل والمساواة بقايدة الراحل خليل ابراهيم دخول ام درمان نهارا واستطاعت قوات دولة الجنوب الوليدة ان تحتل هجليج لمرتين خلال شهر واحد وسقط العديد من المدن في جنوب كردفان ولا احد يقول لماذا لهذا الوزير ولذلك ليس غريبا ان تتمادى إسرائيل وتتعمد في كل مرة في احراج السودان لانها تدرك ان لا احد يقف في طريقها ولا احد يحاسبها مادامت الحكومة السودانية نفسها لا تحاسب المقصرين من المسؤولين.
فالقضية ليست قضية تفجير سيارة البرادو وكيفية تفجيرها ولكن القضية تكمن في من يقف وراء التفجير ولماذا ولمصلحة من السكوت على التفجير والتفجيرات السابقة، فكل المؤشرات تؤكد ان إسرائيل وراء هذه الحوادث المكررة ولا يهم هل هي تمت بالصواريخ او المفخخات وانما المهم عدم ترك هذه الحوادث تمر سدى وبدون محاسبة لا لإسرائيل التى انتهكت الاراضي السودانية ولا للمسؤولين الذين وضع الشعب السوداني ثقته فيهم لحمايته من جميع المكاره الداخلية والخارجية.
من المؤسف ان يكون التناقض في تفسير الحادث في كل مرة هو سيد الموقف رغم ان الايادي إسرائيلية وباعتراف اجهزتها في الحال، فهذا التناقض سهل مواقف إسرائيل لاستباحة شرق السودان، فالحكومة لا تهمها ارواح المواطنين وممتلكاتهم وان سكوتها عمدا عن تهريب السلاح جعل شرق السودان حظيرة خلفية لإسرائيل والمهربين ، فالطرفان استباحا عمدا ارضا سودانية ، فإسرائيل وجدت الفرصة بتهاون الحكومة السودانية وتواطئها وظلت تنتهك ليس هذه المنطقة وانما مناطق اخرى بواسطة طيرانها واستخباراتها ، مواقف الحكومة السودانية الضعيفة والمتذبذبة سهلت من مهمة إسرائيل واصبح ردها جاهزا وبعبارة لا تتعدى الثلاث كلمات” لحماية امننا الوطني”
من المؤكد ان اننا لا نستطيع مواجهة إسرائيل في الحرب لامكانياتها العسكرية المتقدمة والهائلة ولكن من الضروري منعها من تكرار انتهاك اراضي وسماء السودان وقتل الابرياء وهذا لن يتم الا بمواقف واضحة تتخذها الحكومة السودانية تجاه تهريب السلاح لان الضرر الامني لهذا التهريب اكبر من فوائده، فليس من المقبول ان تقتل إسرائيل في مرة اشخاصا سودانيين والحكومة لا تتخذ مواقف ، لا حماية للارض والمواطين من ضربات إسرائيل ولا منعا للتهريب السبب المباشر الذي تتخذه إسرائيل ذريعة لتكرار الضربات الصاروخية والجوية .
مشكلة السودان ليست في ضعف القدرات العسكرية فقط وانما في غياب المحاسبة للمسوؤلين الكبار، فالحكومة لا يهمها من الامر الا حماية هؤلاء المسؤولين، ففي الوقت الذى تستأسد فيه الحكومة على شعبها بالداخل مواطنين واحزابا وقادة سياسيين وطلابا، فهي عاجزة تماما عن حماية الاجواء السودانية ليس من إسرائيل التى شنت أربع غارات وانما من دولة الجنوب الوليدة التي احتلت هجليج مرتين وها هي تهدد باحتلال ابيي ومناطق اخرى.
فإذا كان الفشل مع جرائم إسرائيل هو سيد الموقف لماذا لا تمد الحكومة أقدامها على قدر لحافها وتترك حشر أنفها في قضايا أكبر من طاقتها مثل قضايا تهريب السلاح التي اتخذتها إسرائيل حجة لتكرار ضرباتها ضد مواطنين وليس ضد الحكومة
من المؤكد ان إسرائيل اخترقت السودان استخباراتيا بشكل واسع وهي تعلم دبيب النمل ليس في شرق البلاد وانما في الخرطوم بعينها وأصابعها مزروعة في كل مكان بالسودان بحيث أصبح أسهل موقع لتصفية الحسابات مع تجار السلاح من جميع الجنسيات هو السودان وفي شرقه الذي خرج عن نطاق سيطرة الحكومة السودانية رغم وجودها العسكري والامني والسياسي .
الراية
بركاتك يا ازرق طيبه بالله سبحه سام 6 وبخره اسكود كده
قتل مدني واحد اعتداء من جهة اجنبية كاف للقول بانه لا فائدة من الجيش السوداني والضباط الذين يرصعون اكتافهم بالدبابير ويهيمون بالترقية بطريقة مرضية جنونية.
بالله عليكم ماذا فعل هذا الجيش للامة ؟ يكفيه اضرارا بالسودان ان خرج من بين ضباطه عمر البشير ليقود الاخوان المسلمين الى السلطة ولينفذ افكارهم المدمرة التي ادت بالسودان الى حرب مستديمة وانقسم الى شطرين وغدا يتفتت الى دويلات متحاربة وعمر البشير يرقص في بلاهة .
لماذا تدفع مليارات الجنيهات لاجل ميزانية جيش لا ينجد عند الملمات وهو مصدر لكوارث غيرت مسار تاريخ السودان الى مسار الانتكاس والسقوط؟
أخى حامد…لك التحية
والله مقال لاينقصه..سوي فهم المسؤلين الذين لايدرون ولايدركون..لعنهم الله ولعنهم اللاعنون
اذا كانت الحكومة غير قادره علي منع اسرائيل علي الاقل يمكنها منع مواطنيها من تهريب السلاح وجلب المشاكل للبلد . الفلسطينيون يودون مفاوضة اسرائل لماذا نهرب نحن السلاح لغزة انا علي يقين ان انها تصرفات فردية من تجار السلاح لكن علي الاقل الحكومة تستطيع منعهم …..
اولا قبل المطالبة بحماية دولية .. المفروض تتطالب بعض مواطني الشرق الضالعين في تهريب الاسلحة بالكف عن هذا العمل …….
هل اهل شرق السودان سيطالبون بحماية دولية بعدما فشلت حكومتهم في حمايتهم من غارات وضربات إسرائيل المتواصلة منذ عام 2009 ؟
ليس هناك شئ اسمه حماية دولية هناك فقط امريكا وطفلتها المدللة اسرائيل وبقية شعوب لا تحترم عقولها ولا انفسها فهي مع القول السائد “وما أنا إلا من غزية إن غوت غويتُ وإن ترشد غزية أرشدِ”
الحل هو تسليم البشير فوراً للمحكمة الجنائية أو نفيه لأرتيريا وأن يعمل هيكلة للخدمة المدنية ويطرد منها كل المؤتمرجية والتحفظ على جميع اموالهم فى البنوك ونزع ملكياتهم وعقاراتهم وإرجاع من أتى منهم من حوش بانقا أو جزيرة ناوا إلى قريته وأن يتقلد الحكومة ناس متربية وعينها ملآنة يكونوا حلوين وجذابين وشخصيات كارزمية ولاتكون نفسياتهم مريضة وخربة نريد شخصيات معتدة بذاتها لاتتبع مرجعية أو مرشد وحتى الأمن والشرطة يجب أن يدخلها من يكون مؤهل نفسياً وصاحب شخصية سوية ومتوازنة وثابت الكيان هادئ الطبع حتى تحترمنا الدول الأخرى وأن يحظر على السيدين والترابى ممارسة السياسة ويقعدوا فى البيت يكتبوا لنا مذكراتهم وحجوات أم ضبيبيننة وقبل كل ذلك أن يدخل الشعب السودانى كله فى عيادات نفسية حتى يعالج من سؤ الأخلاق وتحطم القيم والطمع والشحدة الذى الم به طوال حكم المؤتمرجية ( ثلاثة وعشرين سنة ) .. ومشاكل دور اللقطاء والمايقوماوالدعارة والشباب المخنث والمخدرات والبنقو والإحتيال وقتل أقرب الأقربين وإغتصاب الأطفال وإنتهاك الوزراء والمدراء لحرمة السكرتيرات والمحتاجات للعمل وطرد ونبذ كل الذين هتفوا وطبلوا ودهنسوا ونافقوا حكومة البشير والركيبة والجوكيات والمدغمسين والصحفيين نهازين الفرص والمحلليين السياسيين فقد اصاب السودان يين خلل عام فى كل القيم والمثل واصبح السودانى منبوذ وضعيف الشخصية فكلما نظر الآخرين غلى حومتنا الممتدة والمترعة بالمستشارين والوزراء إحتقر السودان والسودانيين وق ذكر لى أح الإخوان أن الناس قد زهجوا وملوا من مشاكل السودان وأصبحت تنفرهم من كل ماهو سودانى وأن مشاكلنا لانهاية لها وأن الشخصيات التى تقود دولة السودان ليست محبوبة وهزيلة وضعيفة الكارزمية وغير مقنعة لرؤساء وملوك وأمراء درسوا البرستيج وكيفية التعامل السياسى والبروتوكولات والإتكيت وغيرها .. المطلوب ضرب هذه الحومة فى مقتل والقضاء عليها فوراً وإلا سيتفتت السودان ويكون فى خبر كان .. أصحوا ياسودانيين وأفيقوا من الغفوة .
يا جماعة دفاعات جوية ورادارات لى شنو ؟؟؟؟ انتوا قايلين ناس الانقاذ ديل عايزين يحموا حدود الوطن من الاعداء الاجانب اكان كدى انتوا مواهيم الخطر على الانقاذ ما من الخارج الخطر عليها من الداخل والجنوبيين وباقى المعارضة ما عندهم طيارات عشان كده الانقاذ ما محتاجة للرادارات والدفاعات الجوية ما اصلا عدو الانقاذ وحصريا هو الشعب السودانى وليس اسرائيل او مصر او الحبشة او غيرهم من المحتلين لاراضينا !!! هسع جيش الجنوب اللى احتل ارضنا فى هجليج لو كان زى الجيوش المصرية او الحبشية او الاسرائيلية ما كان حاربوه وكان لقوا ليهم عذر زى حكاية المصريين اخوانا خليهم يشيلوا حلايب والحبش جيراننا خليهم يستمتعوا بالفشقة ويزرعوها وهلم جرا !!! ديل ما بيضاربوا الا حركات مسلحة سودانية وجيش دولة الجنوب الضعيف حاليا!!!!!!
بعد الكيزان ما غلبتهم الحيلة علشان يعرفوا منو الضرب الراجل في بورتسودان خاصة وان وزير الدفاع اللمبي المفروض يوريهم من وين جاءت الضربة قال انه الطيارة جات بالليل والنور كان قاطع علشان كده ماقدرنانشوف لا شعار الطيارة ولا مركتها وكمان الفكي ابو مبخر الشايفين فوق غلبه يوريهم الحاصل بالضبط شنو ، والبشير الرجفه مسكته يكون الصاروخ التاني ركبوه يضرب الخرطوم وما بعيد عربيته البسوقها ليه الليمبي ، البشير ضرب اخماس في اسداس وقرر يستعين بالحاجة ست النفر الوداعية احتمال تعرف الحاصل شنو وتريح باله وترجع ليه النوم الطار من عينه ، وعلي طول رسل الحرس بتاعه يمشي يجيبوها ومن دون اي تاخير ، وتنفيذاً لاوامر سيادته اتحركت تلاتة عربات علشان تجيبها وتجي ، واول العربات وصلت بيت الحاجة ست النفر وشافت الجماعه لازو الباب وداخلين من غير استئذان عرفتهم لانه اشكال ناس الامن المابتدسا وطوالي قامت علي حيلها من عنقريبها الخاته تحت النيمة وقالت ليهم في شنو لا داسه سكر لا ببيع دولار الحاصل شنو ، لكن الجماعه قال ليها مافي حاجة بس الرئيس عايزك وطبعا ما صدقتهم قالت ليهم الكلام ده ما علي بكره ابقي زي صفية والناس يلوكوا حكايتي وروني في شنو لانو عمكم بانقا ده براه ومخرف كدي خلوني اوديه بيت بته واجي امشي معاكم ، المهم بعد التطمئنات والحليفة الحاجة ست النفر طلعت توب المرقه الما خمج وربطت ودعاتها في طرف توابها ونادت علي بت جارتها تجي تقعد مع بانقا لحدي ما تمشي وتجي ولكن لما طلعت بره لقت الفريق ملموم لكن طمنتهم وقالت ليهم مافي شي بس ماشه القصر الجمهوري الرئيس طالبني في غرض وما بتاخر وركبت مع الجماعه وفي الكرسي الوراء وانطلق الموكب الي القصر الجمهوري….. نواصل
لا ياجماعة الغلط بجد من جماعتنا يعني جيشنا الهمام مشغول بضرب اعداء الوطن؟؟؟؟؟!!!!! في جبال النوبة وفي النيل الازرق وعاوزين تشغلوه بحماية اجواء بورتسودان…………معليش بورتسودان دي ارض سودانية ولااااااا من اسمها كده ما سودانية Portsudan اسم اجنبي…. طالما الموضوع بعيد عن القصر الجمهوري ما مهم اهم شئ يكون الرئيس البطل يفضل رئيس والسودان في ستين داهية لانو اذا ترك الرئاسة بنتبهدل وراهو (البودي النسوان ديل لاهاي شنو شايلين العمود)
بيان رقم 2 الي الشعب السوداني البطل:
ان قواتكم المسلحة لم ولن تدخر وسعا في حماية الارض والعرض وان الغارات الاسرائيلية على اهلنا في الشرق ظلت تأرق مضاجعنا- لذا قمنا في الاونة الاخيرة بشراء دفاعات ارضية وجوية وبحرية من دولة صديقة سبق وان دعمتنا بدولارات هائلة فضلت عدم الكشف عن هويتها- ان هذه الدفاعات في طريقها الي بورتسودان – بعد وصولها بمشيئة الله سوف نعمل على اسقاط اي جسم غريب يحلق في سماء الشرق قبل استهداف اهلنا الطيبين – وننتهز هذه السانحة لنقدم التعازي الحارة في شهداء الشرق الذين ظلوا يمهرون تراب هذا الوطن منذ عام 2009 م ولولا انشغال قواتكم المسلحة بتطهير الوطن من الطابور الخامس لما استطاعت فلول القوات الاسرائيلية النيل منكم – فنرجو منكم التحلي بالصبر وتبليغ الجهات الامنية فورا عند رؤية اجسام غريبة تحلق فوق رؤوسكم حتى تقوم بما يلزم الي حين وصول الرادارات والدفاعات الارضية من الدولة الصديقة.
“البشير سيصلي الجمعة القادمة في تل ابيب”
الناطق الرسمي باسم ابورياله
اذا كانت اسرئيل هى التى تضرب الشرق كيفما شاء فأن جيش الانقاذ هو الذى يبيد شعبنا فى جبال النوبه وفى شمال كردفان والنيل الازرق وكماصرح المشير من قبل فان هذا الحيش هو الذى اباد 10الف مواطن فى دارفور ولم يحاسبه احد – ان اعتراف البشير بهذا الاعتراف قد جنى على نفسه وسوف تكون من الادلة الثابته فى القصاص منه فى المحكمة الجنائية الدولية . لكن اخى حامد لماذا نتباكى على تهريب هكذا اسلحة من الشرق لابنائنا فى غزة ، وهى ضريبة يجب ان ندفعها لأخوة لنا مرابطين فى الصفوف الامامية لحماية هويتنا – ان هذه الاسلحة لا يتم توريها الى عصابات مسلحة انها لشعب تحت الحصار وتبيد به سلطة استيطانية كاسرائيل وتقوم بتحرير الارض والعرض لابناء شعب تقاتل عشرات السنين لاسترجاع وطنهاوارضها الذى ضاع بميوعة العرب وسياساتها الفاشلة لمحاربة القوى الصهيونية فى ارض فلسطين
يجب النظر بايجابية بمد السلاح لمناضلى غزة وانه مشاركة من اهلنا لغزة وابطالها وان كانت تتم بهذه الصورة فهى حتما اهون من تخازل بعض حكامنا العرب ومن ضمنهم الضغمة الحاكمة فى الخرطوم وهى شريكة اسرائيل ومخابراتها فى رصد القائمين بهذا العمل المبارك .
ان جيش الانقاذ ومخابرات النظام يوجه اسلحته لصدور ابناء شعبه وهو جد اليم ولكن للحفاظ على كراسى السلطة فان الغاية تبررالوسيلة عندهم
اصبروا وصابروا اهلنا فى الشرق على ما صابكم من ضر –
اتقدم للمرة الرابعة للدكتور!! محمد طاهر ان الشرق كان مرنع صباك وملاذ شيخوختك والارض التى تتمنى ان يضمك قبر فيها – عليك الانحياز للأهلك وعشيرتك وتبؤات مركزك الولائى بمحبتهم لك و ضيرلك برغم افعالك السيئة فى الماضى ان تنحاز لهم الان، لن ينفعك البشير ونظام الانقاذ لان عنصريتهم سوف تلقى بك الى ماآل اليه معظم الولاة من مناطق الهامش
تم قبض مالك مدرسة الشيخ زايد الخاصة بأوضاع مخلة بالآداب مع طالبة في المدرسة والأغرب من الخبر في شخصيات نافدة في المؤتمر الوطني بكتل القضية وتزويجهم فكيف لاتضربنا إسرائيل وهذا حالنا.
على النظام ووزير الانتقاخ الهمجى التزام الصمت الابدى و عدم الظهور فى جميع اجهزة الاعلام المرئيه و المسموعة والمقرؤه ؟
عدم التبجح بالانجازات و الحديث عن الافساد الوثنى و التفاخر بجياد والصناعات الحربية من الطلقة الى الطائرة والدبابة والمدفع وناقلات الجنود ؟
حفاظا على اموال الدولة المباحه و المستقلعه من اصحاب النفوس الضعيفة و المظاهر الكذابة ونحن دولة تمتلك القدرة على التصنيع الحربى و الاكتفاء الذاتى نقتل بما نصنع و نفتك مرضا بما نزرع ؟
اين هى صافات التى يدعى النظام بدخولها الى عالم التصنيع وطائرات ؟
من يصنع طائرة بمقدوره أن يصنع كل ما تحتاجه الطائرة من اجهزة متطوره لسلامتها من اقلاع و هبوط و برج مراقبة و وسائل اتصال حديثه و تقنية متطورة لاداء مهامها القتالية او الاستخباريه ؟
عليه ايها الوزير التنبل البلل بالريالة انت فى حاجه لصنع بامبرز لوقف الرياله اولا حفاظا على العباد من الاصابة بمرض عضال لا يوجد له علاج من رزاز فاك الذى لا ينقطع من السيلان .
اين الكفاءات التى تمتلكها فى الانتاج للطائرة الم يكن بالامكان تصنيع رادار بعيد المدى حرارى متطور بدفاعات معده للانظلاق اتوماتيكيا لاى جسم غريب ليلا نهارا ونفلق باب النور الطافى .
كل يوم تظهر عيوبكم و خداعكم و افككم وناقكم و ضياع خيرات البلد والحديث الممجوج والتباهى فى الفارغه و المقدوده نحن بدأنا من اين وصل العالم ؟
اهو دى البداية واسرائيل تعربد فى سماء السودان ليلا و نهارا وقذف طائراتها داخل العمق السودانى و انتو نيام وانشاء الله القادمه تكون فى قدومك دى توقف ريالتك و تعمى بصيرتك و توديك فى الف داهية
أمس الأول الجمعة تم قبض مالك مدرسة الشيخ زايد الخاصة بعطبرة مع طالبة بأوضاع مخلة في المدرسة والأدهي من الخبر في جهات نافذة في المؤتمر الوطني بكتل القضية بتزويجهم بقسيمة مزوره بتاريخ قديم.فكيف لاتضربنا إسرائيل وهذاحالنا.
اولا الحكومه تعلم من ياتى السلاح ومن الذى يقوم بالتهريب ولانها شريك رئسى فى العمليه لايهمها امن الوطن والمواطن لكن يجب ان تعلم الحكومه ان امن الشرق هو وصمام الامان للسودان .والشرق ليس دارفور ولاكردفان يعنى اهل الشرق سوف يتخذون قرارت حاسمه لحفظ ارواحهم وممتلكاتهم اذا لم تدرك الحكومه الامر.
عبد الرحيم إذا داير يحمى بورتسودان حايتفاجأ بالصاروخ القادم على رأسه لذلك لازم يضحى بمواطن البحر الاحمر من أجل شخصه وصديقه.
فهل اهل شرق السودان سيطالبون بحماية دولية بعدما فشلت حكومتهم في حمايتهم من غارات وضربات إسرائيل المتواصلة منذ عام 2009 ؟ من الواضح ان هناك غموضا لكل ما يحصل بشرق السودان، فالحكومة السودانية فشلت في حماية مواطنيها وصيانة سيادة البلاد واصبح شرق السودان تحت رحمة تجار تهريب السلاح والضربات الإسرائيلية التي لا تستهدف هؤلاء المهربين وانما تستبيح سيادة وتراب السودان نهارا جهارا
حماية من منو حكومة مربط الحميرالسودانية او حكومة مربط البغال المصرية(اهل حلايب) ام من الطيران العابر للحدود ام من تهريب السلاح الغرب ليس بمغفل خاصة في حماية امن اسرائيل لا تفاوض فيها او حتي النظر لحالتكم البائسة بعين الاعتبار دونكم الاخوة الافغان والباكستان لا امانل لهم من الصديق =العدو= الاخ ولا يستبعد ان نشاهد قاذفات البي 52 تمسح وتقش قش مضارب ومدن بورسودان *** الامن حلة واحد يانس وقف عمليات تهريب الاسلحة واتمام الحصار علي حماس هو ما يريده الغرب والخرطوم تريد تحرير القدس وهي عاجزة عن تحرير وصد هجمات الفصائل الشاقة عصا الطاعةفي الجنوب السوداني والنيل الازرق***** فاقد الشئ لا يعطية
الضربة حدثت في صينية ترانسيت ودا يعني على بعد امتار من المطار القديم اي الكلية الجوية حاليا و اللبيب بي الاشارة يفهم ولا شنو يا ديك العدة .
هنالك تهريب يضائع وتهريب ابل وبشر وتهريب سلاح ويمكن مخدرات واذا افترضنا من ضرورة تعاون علي الارض وبالتالي خيانةوتعاون مع الموساديجب الانتباه الي المجموعات المختلفةالمتورطة في عمليات التهريب علي المستوي الدولي وليس علي ابناء البجة المساكين.الاحظ ان الاستهداف الاسرائيلي ينتقيهم انتقاءا وبصورة دقيقةتثير الشكوك
أجواء بورتسودان مقدور عليها …وهى بأيدينا… عارفكم مافاهمين طيب أوريكم(وقف دعم حماس)ساهلة اذا فقدنا مبادئنا…ودايما رد اسرائيل محدود زى ما انتوا شايفين. لكن نتفك كيف من الناس البيجو يحتلو هجليج ويحرقوا النفط السودانى وىقتلوا ويروعوا المواطنين الابرياء فى قراهم ومساكنهمويحتلو القرى والمدن
اخوانى : المساله ليس هذلا المساله فى غايه الخطوره وهنالك ايادى خفيه جاسوسيه عميله ببورتسودان وضحت جليا بشهاده غفير المرحوم ناصر ان هنالك شخص ابيض اللون بركشه بخه اسبرى على زجاجه العربه وهرب – بورتسودان تعيش فوضه فى مراقبه الاجانب اولهم الاثيوبيين والمصريين وكلهم عملاء -وهنالك كثير من الشكوك وهنالك من واجهته بعض الاسياء ولا يستطيع الافصاح عنها فى حالات الدعاره ومستوى هؤلاء الاجانب -فاخبرنى احد اصدقائى بانه وطت علاقته مع اثيوبيه جميله جدا وعاش معها شهرين فى غياب زوجته وفى يوم اكتشف فى الحمام انها لديها بطاقه اسرايليه ولجبنه لم يبلغ اى جهه الا بعد فتره مجرد ونسه فكلهم هكذا اعملوا حسابكم واصحوا وتعال شوفوا النسوان المصريات امام محمد واطه تقول الموسكى ومن اجل القروش يمكنهم عمل اي حاجه واسرائيل لديه المال الكاف لتشترى الذمم ونحن عندنا الشعارات الزائفه التى نشترى بها العمم
وهل ما يسمى بالمجتمع الدولى يستطيع أن يقف فى وجه اسرائيل … حتى يحمى شرق السودان …. عجيب هذا الزمان