مؤتمر تأصيل المناهج العلمي العالمي الثالث يختتم أعماله ويصدر توصياته
(سونا) – اختتم اليوم المؤتمر العلمي العالمي الثالث حول تأصيل المناهج الجامعية -مناهج جامعة القرآن الكريم وتاصيل العلوم- انموذجا ، الذى نظمته جامعة القرآن الكريم وتأصيل العلوم ممثلة في مركز تأصيل العلوم بالتعاون مع إدارة تأصيل المعرفة بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي اعماله واصدر توصياته بمشاركة علماء وخبراء وباحثين من داخل وخارج البلاد .
وأوصي المؤتمر رئاسة الجمهورية بتقديم المعينات اللازمة وتخصيص ميزانية ثابتة لمركز تأصيل العلوم وتقديم الدعم لكلية المجتمع لتنفذ مناهجها التعليمية مطالبة رئاسة الجمهورية بتوجيه الجهات المختصة بالاسراع لإدراج مشروعات الجامعة المقدمة من البنك الاسلامي للتنمية بجدة في موازنة العام 2016م . وطالبت التوصيات أيضا رئاسة الجمهورية بدعم إدارة تأصيل المعرفة بوزارة التعليم العالى والبحث العلمى لتقوم بدورها في تنسيق جهود التأصيل فى الجامعات بجانب العمل على إصدار تشريعات وقوانين تنظم عملية التأصيل المعرفي بالجامعات تحت إشراف إدارة تأصيل المعرفة بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي .
واكدت التوصيات إعتماد الادلة من القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة مرجعية للأهداف التعليمية وتصميم محتوى المناهج التعليمية على ضوء أهداف التربية الإسلامية مشددة على ضرورة إعادة صياغة مناهج التعليم الجامعي وفقا للرؤية الإسلامية .
وأوصي المؤتمر بضرورة الاهتمام بالاستاذ الجامعي وتأهيله وتدريبه وحفزه ليقوم بدوره التربوى المؤسس على التأصيل وتبادل الخبرات العلمية والتجارب المعرفية بين المؤسسات التعليمية والمراكز البحثية في ارجاء العالم الاسلامي .
ودعت التوصيات الى التأكيد علي هوية ورؤية الجامعات الاسلامية في المحافظة علي الهوية الاسلامية والقيم الحضارية التى تشكل وجدان الامة وبجانب ترجمة وتعريب العلوم والمعارف لخدمة أهداف تأصيل المناهج الجامعية ونشر مخرجات وتوصيات المؤتمر عبر الوسائط المختلفة للاستفادة منها في تأصيل المناهج الجامعية .
اقتباس “بالاسراع لإدراج مشروعات الجامعة المقدمة من البنك الاسلامي للتنمية بجدة” من هنا بدينا بالدعم السعودى المشروط بالفكر السلفى الوهابى التكفيرى الذى يدعو للكراهية ومحاربة المسلمين بعد ان نشأنا على مذاهب الائمة الاربعة التى تشربناها من ائمة الصوفية الموطؤن اكنافاً الذين يألفون ويولفون حتى ظهر الينا شياطين نجد الذين وجدوا ثقرة فى الانقاذ التى لاترتكز على دين ووجدوا فيها بغيتهم ليزيدوا البلد وبالا على وبال نسأل الله ان يكفينا شرهم .
تأصيل شنو يالصوص وياحراميه ؟
القروش الصرفتوها علي هؤلاء الارهابيين ماكان أولي ان
تشتروا بها جهاز جهازين لغسيل الكلي للمرضي المعزبين ؟
وبعدين كدى وروني الفايده التي عادت علينا وعلي المجتمع وعلي السودان
من كل خريجي وخريجات جامعة القرآن الكريم منذ انشائها وحتي اللحظه؟
هذه الجامعه مجرد وكر لتدريب الارهابيين والارهابيات ولايلتحق بها الا الطيش
والفاقد التربوى وكل عاطل او عاطله عن اى موهبه او طموح او علم و يدفع تكاليف تشغيلها المواطن السوداني المغلوب علي أمره ليس الا والا في زول عندو كلام تاني غير الكلام ده؟