الخرطوم تتهم القاهرة بـ?تسييس? مفاوضات سد النهضة

القاهرة ـ صباح موسى
قال عبد المحمود عبد الحليم سفير السودان في القاهرة، إن بيان الجانب المصري عن جولة مفاوضات سد النهضة التي عقدت في القاهرة على مدى اليومين الماضيين لم يكن موفقا وإن به (تسييسا) غير مبرر لقضايا فنية.
ووصف عبد المحمود المعلومات التي وردت في التقرير بغير الصحيحة وبأن بها تجنيا واضحا على مواقف السودان، وقال لـ(اليوم التالي) إن السودان طرح رؤية لحل الخلافات في هذا الاجتماع رغم أن السودان له الحق في اتباع ما يراه مساندا لمصالح شعبه، ورجح عبد المحمود أن يكون بيان وزارة الري المصرية قصد به الاستهلاك المحلي وقال إن الجانب السوداني لم يدخل أي تعديلات على التقرير الاستهلالي الذي قدم في الاجتماعات وإنما قدمت التعديلات من الجانب المصري، لافتا إلى أن البيان يثير الشكوك حول مستقبل هذه المفاوضات، وأضاف عبد المحمود أن البيان يمهد لعمل ليس في مصلحة مصر أو أطراف التفاوض.




أيها الوزير الهمام النوبي الضخم أبدا لن ولم يكون نظام الشاويش يوماً واحداً مسانداً لشعبه وإنما كان ذيلاً لنظام السييسي الضكر !!
أيها الوزير الهمام النوبي الضخم أبدا لن ولم يكون نظام الشاويش يوماً واحداً مسانداً لشعبه وإنما كان ذيلاً لنظام السييسي الضكر !!
مصر دي عندها خدم في السودان من فئات اجتماعية محددة في الخرطوم بس من زمن الصاغ صلاح سالم 1955 والماخور العملو في ام درمان باسم الضباط الاحرار ولحدي الليلة يدهنسو ليها وتحتقر السودان بي سببهم وقايلاهم ديل “السودانيين ”
السودانيين الذين كان لهم رؤية استراتيجية ولا تحبهم مصر .
السيد عبدالرحمن المهدي =الانصار = حزب الامة
السيد علي الميرغني= اختمية= حزب الشعب الديمقراطي
الاستاذ محمود محمد طه=الحزب الجمهوري
ادكتور جون قرنق = الحركة الشعبية
غير كده كلاب حر …تنبح في الانجليز وتعضي كل ما هو سوداني ووطني من 1821-2017 وهم ليس سوى خدم وحلب وعقاب ترك وفلاتة في التنظيمات العقائدية الموجودة في المركز القوميين والشيوعيين والاخوان المسلمين والسلفيين
والاعلام المصري الرخيص كالعاهرة تضاجع رجلا واذنها على الباب وليس هناك ادنى تشابه بين المجتمع السوداني “القبائل السودانية” والمجتمع المصري ومن يحكمونه من مخلفات لاسترقاق التركي في البلدين ايضا
وهذا يعالج في علم النفس السياسي الاجتماعي
والدولة السودانية الحقيقية
هي الدولة الديمقراطية الفدرالية اشتراكية المكونة من ستة اقاليم قبل 1989
مصر دي عندها خدم في السودان من فئات اجتماعية محددة في الخرطوم بس من زمن الصاغ صلاح سالم 1955 والماخور العملو في ام درمان باسم الضباط الاحرار ولحدي الليلة يدهنسو ليها وتحتقر السودان بي سببهم وقايلاهم ديل “السودانيين ”
السودانيين الذين كان لهم رؤية استراتيجية ولا تحبهم مصر .
السيد عبدالرحمن المهدي =الانصار = حزب الامة
السيد علي الميرغني= اختمية= حزب الشعب الديمقراطي
الاستاذ محمود محمد طه=الحزب الجمهوري
ادكتور جون قرنق = الحركة الشعبية
غير كده كلاب حر …تنبح في الانجليز وتعضي كل ما هو سوداني ووطني من 1821-2017 وهم ليس سوى خدم وحلب وعقاب ترك وفلاتة في التنظيمات العقائدية الموجودة في المركز القوميين والشيوعيين والاخوان المسلمين والسلفيين
والاعلام المصري الرخيص كالعاهرة تضاجع رجلا واذنها على الباب وليس هناك ادنى تشابه بين المجتمع السوداني “القبائل السودانية” والمجتمع المصري ومن يحكمونه من مخلفات لاسترقاق التركي في البلدين ايضا
وهذا يعالج في علم النفس السياسي الاجتماعي
والدولة السودانية الحقيقية
هي الدولة الديمقراطية الفدرالية اشتراكية المكونة من ستة اقاليم قبل 1989