على أحمد
ليس ثمة ما يؤكد صحة ومنطقيّة وموضوعية تصريح رئيس الوزراء الإثيوبي “آبي أحمد”، من أنّ السودان يعاني فراغاً في القيادة، أكثر من الجدل الدائر حول “قائد الجيش”، مقيّد الحركة في سرداب عميق بمقر قيادة الجيش، بما يشبه الاعتقال المنزلي.
الفار قاااعد في البدروم. َقالوا مرق لي مصر طلع إشاعة.. 😂 pic.twitter.com/GWQCNTlKl3
— Tijannor (@tijannor) July 12, 2023
حديث مالك عقّار الذي تم تعيينه نائباً لرئيس مجلس السيادة (غير الموجود أصلاً)، لقناة “الجزيرة” عن أن البرهان غادر الخرطوم، وما أُشيع من بعد عبر وسائل التواصل الاجتماعي من قبل أزلام وفلول النظام البائد عن إمكانية حضوره لقاء القاهرة المُسمى إعلامياً (قمة القاهرة) أحياناً، و(مؤتمر القاهرة) أحايين أخرى، لهو بروباغاندا إعلامية رخيصة لكونها لا يمكن تحققها على أرض الواقع، وإن حدث ذلك بطريقة أشبه بالمعجزة، فإن إمكانية عودته إلى الخرطوم ستكون كإمكانية حصوله على مشروبه المفضل ( ويسكي- شيفاز ريغال) وهو في سردابه العميق!
ولربما لو فعل ذلك وسنحت له فرصة الخروج والسفر قد يُضطر لاحقاً إلى التقدم بطلب حماية ولجوء لدى المفوضية الساميّة لشؤون اللاجئين هناك، كسائر السودانيين الذين أخرجهم من ديارهم بغير حق جراء حربه السلطوية اللعينة وتشبثه وإخوته “الكيزان” بالسلطة حتى لو أدّى ذلك إلى تقسيم البلاد وإهلاكها.
البرهان – كما يعلم – حتى الطفل ابن يومين، انه عاجز عن الخروج عن دائرة محيطها 50 متراً، يلتقط بعض الصور التذكارية مع حفنة من جنوده (المساكين) ومقطع فيديو قصير، ثم يعود إلى سردابه غير آمنٍ ولا مطمئن، فكيف له أن يهبط مصر ليأكل من فول وبصل وعدس مؤتمرها المزمع، وهو مؤتمر بلا ثمار ودون أهداف، إذ أنّ الهدف منه هو وضع متاريس لإبطاء أو تعطيل أو إطاحة مبادرة (إيغاد) المدعومة من الجوار والإقليم والاتحاد الأفريقي والأمم المتحدة والدول الكُبرى والسعودية والإمارات، الأمر الذي أغضب (الكيزان) والانقلابيين الموالين للبرهان – خادم مصر المطيع – فهرعوا إلى طبولهم يقرعونها وأخرجوا ألسنتهم يقدحونها ويقللون من شأنها، ويهتفون بإسم مصر ومؤتمرها وخيانتها للسودان وشعبه، والخيانة أصلها كيزاني والغدر منبعه خديوي!
لقاء القاهرة الذي لا يحظى بدعم المجتمعين الدولي والإقليمي – حضره البرهان أم طيفه مالك عقار، أم أي من موفديه من كيزان وفلول النظام البائد، لن يحرك (ترساً) إلى الأمام في عجلة الحل التفاوضي بين الفريقين المتقاتلين في الخرطوم، ويكفي أن غالبية الشعب السوداني لا تثق بالقاهرة، وتعلم انها طرفاً في الحرب بدعمها البائن لتحالف عبد الفتّاح البرهان وفلول النظام السابق، من أجل قطع الطريق أمام الشعوب السودانية التواقة للحرية والديمقراطية والدولة المدنيّة.
إذاً، فإن مؤتمراً هدفه الرئيس؛ قطع الطريق أمام الحل السلمي التفاوضي للأزمة السودانية وإعاقة التحول الديمقراطي وضرب مبادرة الإيغاد، يبدو بلا جدوى ولا أهمية، ولن يسفر إلاّ عن مزيد من الاحتقان والحنق والغضب.
ولعبة تشتيت (الكرة) التي ظلت تمارسها القاهرة أصبحت لعبة سياسية عدمية، ما كان لعاصمة أفريقية كبرى مثل القاهرة أن تنخرط فيها في هذا التوقيت الحساس وهذا الظرف الأكثر حساسية، وإن كان السؤال المركزي قائماً؛ منذ متى تم حل أي أزمة سودانية في العاصمة المصرية؟ ألم تكن المفاوضات التي أتت بحكومة الثورة برعاية افريقية إثيوبية خالصة ؟ فأين كانت القاهرة آنذاك؟!
والحقيقة ان القاهرة عاصمة تفتقر إلى الخبرة في هذا الخصوص، فيما دول الجوار الأخرى لها باع وذراع، فدور إثيوبيا وكينيا وجنوب السودان وإرتريا وتشاد ونيجيريا وجنوب أفريقيا وأوغندا في استضافة مؤتمرات السلام السودانية يمكن أن تُكتب عنها مجلدات، وبالتالي فهي الأكثر قدرة على جمع الفرقاء السودانيين على منضدة حوار، لذلك كان على مصر لو كانت صادقة أن تنسق جهودها مع ايغاد والمبادرة الأمريكية السعودية وتعمل ضمن السياق الأفريقي لايجاد حلول ناجعة عن أزمة ذات صلة بأمنها القومي والمائي، عوضاً عن التماهي مع أحلام قائد الجيش بحكم البلاد تحت مظلة كيزانية، وهذا لن يحدث إلا إذا طلعت الشمس من المغرب، فقد رفعت الأقلام وجفت الصحف في هذا الأمر، منذ انقلابه على الحكومة المدنية في أكتوبر 2021 – بدعم ورعاية مصرية – وعجزة عن إدارة البلاد وتكوين حكومة.
وبعد اشعاله الحرب وجلبه لفلول النظام البائد واحتماءه بهم، وسيطرتهم على إرادته وقراراته، أصبح الأمر أكثر تعقيداً عن لقاء عابر لدول مجاورة على شاطئ النيل بقاهرة مصر.
وكم ذا بمصر من المضحكات!
مصر يتملكها هاجس أسمه أثيوبيا و سد النهضة, لذا تبعية السلطة فى الخرطوم لها بولاء كامل أمر ضرورى حتى وان كانت تلك السلطة اخوانية مئة فى المئة.
للاسف فان الراكوبة التي كنت احب قراءتها اصبحت باختيار من يشرفون عليها بوقا لهذا الجنجويدي القبيح. الان و انا اكتب هذا التعليق فله ثلاثة مقالات في الصفحة الاولي! هل هذا معقول! هل تعانون من نقص في وجود كتاب اخرون لذا فانتم تنشرون له كل مايتقياه ؟
لو استمر غثاء هذا الرجل كالسيل في الراكوبة ساتوقف انا و غيري عن قراءة الراكوبة
بلاش دموع تماسيح يا كيزان.. انتو قايلين الاعلام احتكار ليكم انتو بس لتغبيش الحفايق.. معلبش الحقيقة حأأأأأأأره
أنتم لديكم كتيبة كاملة من المتفرغين وفرقة من المطلبين مدفوعي الأجر تملأ الراكوبة وغيرها من المواقع الإسفيرية ضجيجا وهراءأً وتستكثر على الطرف الآخر مقال واحد “على الرغم من عدم اتفاقنا مع الطرف الآخر هدا” .. يبدو أن هذا المقال أصاب التنك
انت حساب بسيط بتاع جمع و طرح مابتعرفوا؟. مقال واحد بتاع شنو؟ الزول دا اليوم عنده ٣ مقالات في الصفحة الاولي. هو اكثر من ينشر في الراكوبة منذ بدء الحرب والحنجويدي لم ينشر مقالا واحدا قبل الحرب.
قلت لي مع عدم اتفاقك مع الطرف الاخر؟ رايك شنو في اغتصابهم للنساء في الخرطوم؟
انت حساب بسيط بتاع جمع و طرح مابتعرفوا؟. مقال واحد بتاع شنو؟ الزول دا اليوم عنده ٣ مقالات في الصفحة الاولي. هو اكثر من ينشر في الراكوبة منذ بدء الحرب والحنجويدي لم ينشر مقالا واحدا قبل الحرب.
قلت لي مع عدم اتفاقك مع الطرف الاخر؟ رايك شنو في اغتصابهم للنساء في الخرطوم؟
قشة ما تعتر ليك يا كوز يا نتن
فعلا .الاهم أن هذا الكاتب الذى كتب ( لبرهان – كما يعلم – حتى الطفل ابن يومين، انه عاجز عن الخروج عن دائرة محيطها 50 متراً، يلتقط بعض الصور التذكارية مع حفنة من جنوده (المساكين) ومقطع فيديو قصير، ثم يعود إلى سردابه غير آمنٍ ولا مطمئن،) ما يمشى يدسى هو ومعلقين معروفين بهذه الجريده هنا أو هناك بعد دحر هؤلاء الاوباش ملاقيط عرب التيه وقتلة قبائلنا الافريقيه الاصيله بغرب السودان الذين تخلى مناوى وجبريل وعبد الواحد عن حمابتهم وهم يطهرون عرقيا أهلنا لاحلال هؤلاء الملاقبط المرتزقه محلهم. أى مؤيد لهؤلاء المجرمين الذين أحتلوا بيوت المواطنين ونهبو مقتنياتهم وسرقوا عربياتهم ونهبوا أموال الشعب من البنوك جهارا نهارا بتواطؤ مع مديريها وخربوا مرافق الشعب الحيويه ومستشفياته وجامعاتهم …لابد من تنظيف البلد منهم ومعاملتهم معامله مجرمى جوانتانامو كارهابيين فكريا ولا يقلوا ضررا عن هؤلاء الملاقيط ويحب استئصالهم من المجتمع السودانى. بلا كيزان وفلول …بلا كلام فارغ.
يا عزيزي في ستين داهية، ماذا يضر الراكوبة إذا توقفت عن قراءتها!!! إذا وجعك كلام الكاتب رد عليه، قول كلامه ما صحيح لكذا وكذا أما إنك داير تحجر على آراء الناس أو تتوقف عن قراءة الراكوبة فهذا يدلل على إنك كوز فارغ ومطرقع ومغرور لأن الكوز لا تعجبه الحقيقة دائما ولا يرى العالم إلا من خلال ما يصوره له عقله المريض، يكذب على نفسه ويصدق كذبه، يحيا ويتنفس على الكذب والدجل ويقلب الحق إلى باطل والباطل إلى حق، حمى الله شعب السودان من الكيزان ومن امثالك. الكوزنة سلوك وليست تدينا
لعن الله الكيزان أعداء الدين والوطن والإنسانية
ياجنجويدي هو قال ان المدعو علي احمد و هذا ليس باسمه الحقيقي له ٣ مقالات بالصفحة الاولي و هو كما قال معلق سابق لم يظهر ككاتب في الراكوبة الا بعد الحرب التي بداها المرتزقة. يعني شنو؟ يعني هو بوق اعلامي بتاع دعم سريع اما بسبب انو مدفوع الاجر او لسبب قبلي (رزيقي). فهو يغرق الراكوبة بمقالات البروبقاندا الجنجويدية كل يوم و اليوم ١٣ يوليو حيظهر له مقال جديد، فالراكًبة بتساعده في مهمته كبوق جنجويدي تفهم ولا افهمك زيادة؟ لانو الجنجويد مشهورين بالغباء الشديد.
ليس هنالك اقبح منك لانك تلوي الحقيقه
عليك ان تصمت ؟؟
ن يتابع هذه الحرب أو يعيش اهوالها يشعر انه يشبه “غراب البين” فلا خيار له سوى الحديث عن مزيد من الخراب لانه لا يرى في الافق اي بصيص أمل يؤشر الى نهاية قريبة لهذه العبثية .لكن الفرق ان غراب البين الذي يبشر بالخراب عادة لا يتضرر من ما يبشر به بينما السوداني اليوم يعيش هذا الخراب ولا خيارأمامه سوى ان يكون “ابن لبون “الذي لا ظهر له ليركب ولا حليب فيه ليحلب ورغم ذلك يدأب “بلابسة ” فلول البشير على تزيين هذه الحرب والدعوة لاستمرارها ، ومن سخريات القدر ان صوت جماعة الاخونجية البلابسة ما زال يلقى اذانا صاغية حتى في اوساط الضحايا وبالمقابل هناك أقلام سودانية شتى تتناول هذه الحرب وكأنها تحدث في بلاد اليسا وما فيها من عجائب وليس في السودان ، ومن غرائب المشهد ايضا ان هناك من يحلل الاحداث ويرغي ويزبد ومن بين السطور يبدو لك ان مشاعره غائبة وأحاسيسه متلبدة وهمه الاول يتمحور حول سؤال من سيحكم السودان بعد هذه الحرب لذلك نراه يغرق بالمفاضلة ما بين بين بدو الدعم السريع وبين من صلاتهم مكاء وتصدية (صفير وتصفيق) من فلول الاخوان المتمترسين داخل الجيش ،علما ان السؤال الحقيقي هو ماذا ينتظرنا نحن السودانيون في قابل الايام ؟ ماذا سيتبقى من السودان بعد هذه الحرب ؟ أما لمن يريد ان يعرف من سيحكم السودان بعد هذه الحرب (ان بقي السودان ) نقول ان من سيمول أعادة اعمار البلاد سيحكمها وبالتالي سنفقد سيادتنا على أرضنا، وكي لا نفقدها الى غير رجعة ندعو الى وقف هذه الحرب دون قيد او شرط . ونقول ايضا لمن يراهن على الفصل السابع وتدويل الازمة ان مركز الثقل في صياغة النظام الدولي الجديد يقع على أرض اوروبا حيث الحرب الروسية –الاوكرانية . اما حرب السودان فهي تكرار لحرب داحس والغبراء لذلك نحن بامس الحاجة الى ظهور أمثال الحارث بن عوف المري وهرم بن سنان في ديارنا لايقاف هذه الحرب وهذا يتناسب مع خلفيتنا الثقافية وأبنيتنا الاجتماعية وغير ذلك مضيعة للوقت فلا مؤتمر دول جوار السودان الذي يطبلون له سيأتينا بالسلام لان جيراننا يعتبرون السودان قد غرق في مثلث برمودا ،ولن يأتينا السلام ايضا من بلينكن الاميركي بجولاته المكوكية لاعتقادنا الراسخ ان لدى أميركا مخطط cut- past واخر ما يعنيها هو وحدة السودان . والخيار الوحيد الذي يؤدي الى وقف الحرب هو ان يدرك بني الفلول عبر ممثلهم البرهان وبني الجنجويد عبر ممثلهم حميدتي ان الثلاثة ملايين سوداني الذين غادروا منازلهم لم يغادروها بقصد السياحة والاستجمام وان دماء السودانيين ليست ملكا لهما حتى يسبحون بها .وهنا لا بد من التنويه بان من يرفض المبادرات لوقف هذه الحرب هو البرهان بأمر من الحشرة علي كرتي وباقي الفلول وهذا لا يعني ان السفاح حميدتي ضحية بل هو شريكهم وهو منهم لان سلوك اوباشه في مناطق سيطرتهم اسوء من سلوك الضباع بكثير .
ولا نشعر اننا بحاجة لتعداد المبادرات وذكر من اجهضها لاسباب واهية ، بل نريد ان ندعو شباب السودان الى عدم الاستجابة لدعوة البرهان لهم بالتطوع في فرامة اللحم السوداني خوفا عليهم من ان تتمكن أفاعي الاسلام السياسي من ترك بيوضها في عقولهم اثناء مرحلة التدريب خصوصا وان الوطن لم يعد بحاجة الى فراخ لأفاعي اسلامية جديدة بل هو بحاجة الى شباب يرى نور الشمس ويصدق انه النور الحقيقي ومخطئ بحق اهله وبلده من يتبع مروجي مقولة “خَيْرُ النَّاسِ قَرْنِي، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ ” لانها مقولة من بدع الرواة الذين يريدون لنا ان نصدق ان الظلام الدامس هو النور .وطالما ان المتحاربين من الطرفين لا يردعهم رادع او أي وازع اخلاقي او اي احساس اتجاه الشعب السوداني بمختلف مكوناته واطيافه فما فائدة الكلام والتحليل والاصطفاف . بالمختصر وحشان ابتلى بهما اهل السودان يعبدان السلطة والجاه والثروة ويقودان مخطط خراب البلاد وشرذمتها وفناء اهلها ولا برف لهما جفن هي الوقاحة والتفاهة فلنلوذ بالصمت وننتظر لان الكلمات والرصاص لا يمكن ان يجتمعوا في زمن واحد عندما تكون العقول مقفلة .
وفيت وكفيت . جزاك الله خير
البرهان في سردابه ولا خارج سردابه مالينا شغله بيه ولا بهمنا أمره ، لينا شغله بجيشنا السوداني الوطني البيقاتل من اجل السودان والسودانيين وبس ، جيشنا السوداني فرز اول اللقن العملاء الغزاة ومشاطاتهم درس حجز بيه ناصية في ذاكرة التاريخ. وهلاك الجهلول حميدتي ونواح أتباعه و أشياعه وأذنابه واذياله وطباليه أسعدنا وفرحنا كثيرا.
طيب اذا كان البرهان حيا وهو في سردابه فأين التور حميتي وأين عبدالرحيم؟ البرهان ظهر مرات عديدة وسط جنوده ولكن حميتي اختفى من اول يوم
عموما السرداب الذي يعيش فيه البرهان ليس قبرا يتقلب فيه الارهابي حميتي واخوه في تار جهنم لقيادتهم حركة نهب مسلح وقتلهم للناس وسرقة ممتلكاتهم وانتهاك اعراضهم.
اتحداك تقول لينا اين يوجد هذان الأميان الان.
لما يرجع البرهان من مصر انت الا تخش ليك في جحر يا جنجا
كده خلي البرهان حميدتي بتاعك ده وينو محنن اشتقنا لشطحاته و كلامه الهو ما فاهم معناه هسع بربك حميدتي ده بفهم شنو بعرف ليك يعني شنو اخوان و لا ديمقراطية و الهمج المعاهو ديل لقنوا كلمة فلول و ماسكين فيها زي الببغاوات
الجنحويدى على احمد:::::::::: يبث سمومه المنبعثه من حقد عرقى وحقد طبقى وحقد اجتماعى , ويمارس الديماجوجيه باعلى تجلياتها ومن المقزز انه ينشر توهماته وطرح رأيه ببلاهه تعكس الخواء المعرفى والجهل المنظم المركب الذى يعانى منه……………… أولا يا أيها المستحمر المقموع ذاتيا كعلة نفسيه تاريخيه, ليس من حق الفريق اول البرهان ان يتجول في الشوارع بحكم منصبه في التراتبيه العسكريه ولاسيما ان تواجده مفترض يكون في غرفة العمليات المهيئة تماما بكل الدعم اللوجستى والتقنى وغيرها وذلك لانه اخر مرحله تراتبيه لاصدار القرار في الحرب ——————. ثانيا من البلاهه ان تعتمد على معلومات جنجويديه يبثها ناشطين سياسين غير محترفين – يقولون ان البرهان لا يستطيع ان يغادر البيدروم——– . ثالثا اذا الجنجويد يعرفونه في البيدرووم عبر طابورهم الخامس – فلماذا لايضربون البيد الروم ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه—– لعلمك أيها المستحمر ان القياده العامه دفاعيا مجهزة بقناصه وأدوات وتقنيات تساعد الانسحاب التكتيكى والدفاع لامتصاص الهجوم وهجوم مباشر وغير مباشر وإدارة التقدم . رابعا الفريق اول البرهان دا زول قاتل بالكلاشنكوف من اول يوم يعنى ما زول بيدفن دقن —————————————-الخلاصه النهائية: يا الجنجويدى على احمد حاول شغل الجمجمه شويه وذاكر شويه حتى لا ترهقنا بتحمل بلادتك وسذاجتك وكتاباتك البليد دى _______________
Try to think out of the box and learn how to use critical discourse analysis when tackling political issues, moreover, endeavor to free yourself from individualistic mental disorder and malicious ——————–
تعلم يا أيها المستحمر الجنجويدى ما هو الفرق بين الانتشار والسيطره والتحكم + تعلم ان حرب المباني والمدن كر وفر + تعلم ان الدعم السريع لايقاتل بل يمارس إيذاء ممنهج ضد المدنيين
الا تعلم يا أيها المسخ الانسانى ان غالب القطاع السياسى والاعلامى والاستشارى والميدان كيزان الفرز الخامس من أبناء غرب السودان –الكيزان الحاقدين المعقدين ديل______________________________ما هو موقفك ان ظهر الفريق اول البرهان في القاهر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وأين حميدتى؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هل ناق ام مازال حيا طريح الفراش؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
البرهان في القاهر او في البدروم لا يفرق المهم مؤتمر القاهرة ده يطلع بشي فيهو فايدة للشعب الذي يثق في مصر انها لن تخذله بحكم المصالح المشتركة.
مافي سلام في القاهرة و لا في اديس في حرب الي ينتهي طرف من الاخر بعد ذلك الشعب السوداني عندو راي.
الامم المتحدة المنظمة الفاسدة التي وفرت الحماية لعمر البشير ثلاثون عاما حتي فصلت الجنوب قالت الجيش و الدعم السريع لايصلح للحكم السودان.
اليوم مشكلة الدعم السريع مع ابناء دارفور الذين يرفعون ملف حميدتي و اخوان بعد ابادة الجنينية و قتل خميس ابكر الي محكمة العدل الدولية.
الحرب في السودان لن تتوقف حتي ياخذ كل الضحايا الشعب السوداني الثأر من المجرمين و المرتزقة.
يفهموكم كيف، المدعو على حسن بيقول كلام إنسان جاهل مجرد من الإنسانية والأخلاق والدين، ما في إنسان طبيعي بيدعوا لاستمرار الحرب الشتراء في السودان والنتج عنها حتى الأن تدمير البنية التحتية وقتل الآلاف من المواطنين نتيجة قصف الطيران والمدفعية والرصاص الطائش وتشريد ربع السكان من بيوتهم وإنتشار النهب و السلب والعصابات المحلية والعابرة للحدود وإنعدام الغذاء والدواء، والأمن، حتى الإغاثة الجات يا كافي البلاء ظهرت في بعض الأسواق والدكاكين، الإنسان الطبيعي العاقل يجنح للسلم وحل المشكلات بطرق سلمية وتجنب حروب المدن، إلا الكوز والعياذ بالله، وكل الداعين لاستمرار الحرب ما موجودين في السودان بما فيهم شيخ الفتنة المعروف، قاعدين برة ماكلين شاربين ضاربين الكندشة، دة معناه عدم إهتمام بمعاناة وارواح البشر من شيوخ ونساء وأطفال السودان، جميع دول العالم تريد للحرب في السودان ان تتوقف رفقا بالمدنيين وهؤلاء لا يريدون ان تتوقف الحرب لأن نارها بعيدة عنهم ولا يهمهم الآخرين حتى من اهلهم وذلك من أجل العودة للزمن الظلامي وزمن السرقة والنهب والنصب والاحتيال وملء الكروش بالمال الحرام على حساب هذا الشعب المتعوس وبعضهم يطمع في منصب لا يستحقه باي حال من الأحوال، يا للوضاعة والدناءة والإنحطاط، متناسين أن رئيسهم الرقاص وزمرة من زبانيته مكلوبين للمحكمة الجنائية بسبب ارتكابهم جرائم حرب وإغتصاب وجرائم ضد الإنسانية مستخدمين نفس هذا الجيش!!!!
الي الكاتب علي أحمد
تابعت مقالاتك لعدة شهور وبل و لسنوات وكنت احاول مرارا وتكرارا ان أجد إجابة واضحة وانا أتجول في ملف مقالاتك عن سؤال واحد لماذا أنت تجتهد و تبذل كل هذا الجهد في ذم ما يسمي الكيزان ؟؟؟ ألم تعلم أن كل مقالاتك أتت بتائج عكسية وكانت المحصلة هي بث الروح في جسد الكيزان .. انت يا علي أحمد لم تحسبها صاح بمقالاتك التي أحيت الكيزان واعطتهم الفرصة لكي ليعودوا للمشهد.
أسلوبك في ذم الجسد الميت الكيزاني أعطي أكثر من قبلة حياة لهذا الجسد وجعلك انت ومقالاتك أضحوكة .. يا علي أحمد الوطن يمر بوضع خطير و مؤامرة أشترك فيها الداخل والخارج و أنت تركز كل همك في قدح و سب الكيزان .. أين الفعل الايجابي في بناء الدولة السودانية ؟؟؟ اين مساهمات قلمك وفكرك في محاربة الجهل والفقر و المرض الذي ساد كل السودان ؟؟؟
أصح ايها الكاتب و ركز علي وضع الحلول و تقديم المعالجات وليس التنفيس عن الذات بالتخوين والذم والقدح .. الكيزان الي مزبلة التاريخ ولهم رب سوف يحاسبهم.
يا زول يا عابر سبيل ؛؛؛ يعني داير تقول انه مقالات الزول دة هي الرجعت الكيزان!!!!، خليتوا حجوة قحت الأشعلت الحرب وحميدتي الداير يسطو على السلطة وإتفرغتوا للكاتب علي أحمد زي حجوة الفيران الأكلت الكبري والنمل الأكل مخزن السكر وإنت عامل فيها ما كوز، ولا تابع لفرقة إغتيال الشخصيات ولا حشرة إلكترونية مجاهدة، الترهات دي بقت ما بتأكل عيش لأن ألناس واعية وعارفنكم أنت وغيرك أمثال المدعو محمد مجرد موظفين لكن قول ليك كلام منطقي ومقنع؛ ارفع مستواك في الطلس شوية.
عندما اكتمل الاتفاق الاطارى وأصبح جاهزا للتوقيع عليه خرج علينا السيسى باجتماع الارادله الهجاووة والمناووة والجبارنه ومعهم كلبهم الأديب
عندما انعقد اجتماع الايقاد اتتنا القاهرة باجتماع دول الجوار
مصر لا تريد حلا يفضى لتحول مدنى لان العسكر فى السودان سيكونون رهن اشارتها وتحت امرها ليظل السودان حديقة مصر الخلفيه
اجتماع دول الايقاد باديس ابابا ازعج السيسى كثيرا وتصريحات ابى احمد أدخلت الرعب فى قلبه لذا هرع من اجل إنقاذ البرهان من اجل عيون سد النهضة ومن اجل ان يظل السودان تابعا له لذلك لابد له من العمل على عرقلة جميع الجهود التى تؤدى لاستقرار السودان مدنيه خيار الشعب