إرتفاع جنوني للدولار والريال مقابل الجنيه.

ارتفعت أسعار العملة الأجنبية بشكل كبير اليوم مقابل الجنيه السوداني ، وفي جولة للراكوبة مساء الإثنين بأسواق الخرطوم قال أحد تجار العملة أن الاسعار منذ أسبوع بدأت في الارتفاع و وصل سعر الدولار 14600 الى 14700 ووصل سعر الريال السعودي بين 3800 الى 3900 جنيه وذلك حسب الكمية والتاجر.
اللهم من شق علي اهل هذا البلد فشق عليه اللهم اهلكة من كان سببا لمانحن فيه اللهم دمر العصابة وراسها اللهم اقتلهم بددا واحصهم عددا اللهم لا تغادر منهم احدا اللهم اشف صدورنا منهم اللهم ارنا فيخم يوما اسودا من قبل ان نلقاك اللهم آميييين
قالوا لو ماجينا كان الدولار وصل عشرين جنيها !!!!! تبت يداكم ايها الكذابون المنافقون تقولون مالا تفعلون . تجار الدين وسماسرة الكذب .
اللهم من شق علي اهل هذا البلد فشق عليه اللهم اهلك من كان سببا لمانحن فيه اللهم دمر العصابة وراسها اللهم اقتلهم بددا واحصهم عددا اللهم لا تغادر منهم احدا اللهم اشف صدورنا منهم اللهم ارنا فيهم يوما عبوسا قمطريرا من قبل ان نلقاك يارب المستضعفين .. امييييييين
نتيجة طبيعية للصمت والجبن والخذلان دا بيحصل لما الشعب يكون كرور وفاسد
هذا الارتفاع لا مبىى له نريد من الحكومة ان تملأ ااخزبنة فجاة بالدولار دون علم التطاى الطفيليين لكي تنزل القيمة فجاة و تعمل نفس المنوال بعد فترة و اخرى
معلومة هامة
ما ارديد الخوض فيه ان معرفة الكثير بارتفاع الدولار وانخفاضه يؤثر على دولة لها كيان عالمى وعملتها توجد فى اى مصرف او صرافة ضمن قائمة العملات واسعارها ولكن السودان خارج الساحة العالمية ويعتمد فقط على الدلالايات وتجار الشنطة فى استيراد وتصدير ولا وجود للدولة فى قائمة التحويلات والاعتمادات المستندية والالتزامات للغير او الغير لها فالدولار بالنسبة للدولة زى اى سلعة كالطماطم واللحمة وغيرها كل موارد الدولة من الجبايات وتذهب الى رواتبهم ورفاهيتهم فى الداخل ولو كانت هناك حوجة لدولار يستمد من الجبايات فى الخارج من المغتربين واصدار الاوراق الثبوتية فى السفارات وايضا من المعونات التى تمن عليهم بها بعض الدول لايوجد دولار واحد يصرف لمصلحة الوطن ابدا
فكل الاهاصات والجعجعة بتاعت الاقتصاديين والاقتصاد والنفاق الذى ترونه فى عيون من يدعون معرفتهم بالاقتصاد كلام فارغ وان كان المسئولين همهم البلد والوطن عليهم بالتالى
– ايداع كل مرتبات الموظفين صغيرهم وكبيرهم فى البنوك ولايصرف جنيه واحد مرتب نقدا (( عشان يتم سحب كل النقدية والتى هى عامل اساسى فى ارتفاع اسعار كل شى لسهولة حصولها بين ايدى الناس وبالتالى يتم ضبط ورقابة المال العام الذى يذهب فى ذاك البند.
– الحد من التعامل بالنقد مباشرة والتحول الى استخدام البطاقات المصرفية فى عملية الشراء والبيع.
– ضبط طباعة العملات المحلية وموازنتها بالاحتياطات فى البنك المركزى
– مراجعة القوانيين التى تقيد دخول كل معينات الانتاج والسماح بادخال معدات التصنيع والبنية التحتية
– انشاء وحدة رقابية محايدة وبوصاية دولية ورقابة للمال العام للحد من الاستخدام السلبى لها وخاصة العربات الخاصة ذات اللوحات الحكومية والى تراها فى كل موقع ومناسبات اجتماعية
– هيكلة الوظائف فى الدولة وصياغتها بناء على حب الوطن وليست الجهوية والقبلية ووضع المناسب فى مكان مناسب .
– محاسبة كل من اجرم فى حق السودان من اول يوم بعد الاستقلال الى تاريخه حتى لو دعى الامر الى المصادرة والافلاس للمجرميين
– التشهير بكل من أخذ ولم يعطى للوطن صغيرا ام كبير .
كم اليوم الدولار يا ناس العلم
يا شباب الحل عندكم وفيكم وبكم ، اتركوا العجائز في عجزهم و شمروا و اعملوا، البداية بخطوة واحدة : خلاياالاصدقاء للمقاومة و على طريقة “التوبا ماروس”
القضيه يا اخوانا ما قضية ارتفاع الدولار او إنخفاضه فالنظام الفاشل خلق امرا واقعا والاسعار ترتفع كل صباح بدون سبب واضح والمسآله الخطيره التي تنبغى أن تقلقنا جميعا شباب في عمر الورود وبين يديهم حفنه من (البراطيش) المسمى عمله سودانيه يهدرون شبابهم واعمارهم يقفون على نواصى شوارع أسواق الخرطوم يتحايلون على المغتربين والدبلوماسيين الماناقشين الأسعار التي تستجد صباح كل يوم ويهلبونهم وكما لاحظة اعدادهم في تزايد مستمر وهم كما قادة النظام استسهلوا جلب الرزق والملفت للنظر أن بعض طلبة المدارس بأزيائهم ولجوا الى هذه التي لا أستطيع أن اسميها مهنه او حرفه إنما شيء ما يمارسه قادة النظام وحزبهم وتنهمر عليهم الآموال دون بذل اى جهد !.
تستاهل حواء
الخوف ما في استمرار ارتفاع قيمة الدولار أمام الجنيه
الخوف كل الخوف هو في ان لايرتفع الدولار امام الجنيه ويستمر
في الارتفاع .!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
دى مانظريه جديده والا حاجه كدى اتو فكروا في كلامي دا هاتلقوهوا
صحيح مليون في الميه.!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
وانتو شفتوا حاجة…فالنظام بحاجة لملايين الدولارات ليصرفها على المحاميين العالميين لاثبات ان رئيسة المحكمة الجنائية كانت مرتشية…وقد بلغ العجز فى الميزانية 1.5 مليار دولار فى الربع الاول من العام الحالى وكان يقدر ان يكون العجز السنوى 1.5 مليار دولار…يعنى العجز الحقيقى فى الميزانية لايقل عن 6 مليار دولار…والايرادات السنوية يقدر لها ب 900 مليون دولار…طلع منها رحلة كيجالى ومعاه كورجة من الوزراء والخدم والحشم…ورحلة نواقشوط ومعه مثل هذه الكورجة واكثر… اضافة لمصروفات محاميين المحكمة الجنائية…وكل همه فى مؤتمر القمة العربية تحرير نفسه من المحكمة الجنائية
النستفيد الاول هم ناس الحكومه لان لهم مصدرين دخل .تجارة العمله الثاني موظفين في الدوله مؤتمروطني الولار اذا وصلالجمهورين الحكم في امريكا سوف يصل 40جنيه السبب معروف لكن الصبر طيب
منتظرين شنو من شعب بقي جعان بياكل ب الله وامين منتظرين شنو من شعب جبان منتظرين شنو من حكوومه طااغيه بلاي عليكم السودان انتي ومااا ب اليد حيله تاني لو الصحافه اتكلمت ولا غيرو لانو م حيسمعو لينا شي وما حيشتغلو بينا الشغله عارفين ليه لانو الشعب خلااص انتهي بقي همو الاول والاخير ياكل والاكل زاتو في بشتنه شعب بقي خايف والحكوومه يووومي زايده حلا واحلي من اول هههههه ماا علينا نسأل ربنا يبدل الحال ب رحسن منو
اللهم اقطع نسل كل مؤتمر واجعل الشلل الرعاش نهايتهم والجلوس امام المسجد الكبير مسكنهم ومن الزباله اكلهم هم ومن ناصرهم وايدهم الموت قادم والحساب دقيق نسأل الله القوى العزيز ان يدمر كل من دمر هذا الشعب المقهور
ليه الحكومة ما تعلنها إنو التعامل النقدى قى السودان من هنا ورايح حيكون بالدولار ونفضها سيرة بلا جنيه بلا لمة..
ما بطال مع العاملين بالخارج لاكين شايلين هم اهلنا التعابة الصامدين داخل أمازونيا العظمى ..
وصدق الشيخ صادق عبدالله عبدالماجد …فى كلامه عن النظام الحالى ..
الوضع الطبيعى أن الدولار سوف يستمر فى الصعود و العملة المحلية فى الانهيار طالما لا يوجد أى انتاج للأى سلعة للصادر – الى أن يصل الدولار 20 جنيها و هذا وضع حتمى و لامفر منه كما تنبأ بذلك عراب سياسة التحرير عبدالرحيم حمدى ..
من اين اتي هؤلاء , لا حول ولا قوة الا بالله , واستغفر الله العظيم , من شدة الحسرة والالم لا ادري ماذا أقول , ولكني فقط أقول حسبنا الله ونعم الوكيل , ولكل ظالم وجبار نهايه ولن تنفعهم أموالهم التي نهبوها من الشعب المكسين وسوف يحاسبون في الدنيا قبل الاخره والله يمهل ولا يهمل , اللهم عجل عذابهم عاجلا ولا تترك منهم أحدا اللهم عليك بهذه العصابه التي نشرت الظلم والفساد بالعباد . قولوا معاي اااااااااااااااااااااااااااااااااااامين يارب العالمين .
الحكومه لاتصدر الا قش البهائم بتاع اسامة داوود..وتفتش الحفر للدهب …وبجيها دولار من دول عندها اجنده وشروط قاسيه اوقعت الوطن فى شبكه اليهود…لفك الضنك والموت الذى يطارد الناس ..واذا الرئيس لازال متعنت..فلا مخرج الا باستغلال الاقاليم لدول وكل منطقه تحل مشكلتا..دى بلد ميئوس منها…احسن نتفرتق ونعيش بدل نتلما ونموت..
انشاء الله الدولار يصل 50 وتنعصرو لمن تجيبو الزيت لانكم نايمين وراضين بي البيحصل والكيزان يطلعوا فوق ريسينكم فوق امه عجيبة انا برة السودان وبرسل كل مرتبي للسودان اتحلو انتو يا القاعدين جوة ويلحكم الحلا بلا امه وهم ….
لك الله ياسودان اللهم ارحنا من هولاء الظلمه الفسقه ارينا فيهم يوم وجنب بلادنا الفتن
لابد من تقديم حوافز حقيقية ومجدية للمغتربين السوادنيين لتحويل مدخراتهم الى الوطن كتقديم قطع سكنية او تجارية او زراعية او صناعية …الخ ولابد من اعادة هيكلة الاقتصاد بالكامل ولابد من اعادة هيكلة النظام الادارى المترهل اصلا لسنوات طويلة البلد لا يصدر شىء يذكر الدولار تجيبو من وين؟؟؟؟ اما القروض الخارجية فهى مذلة .
و ليه الدولار مايرتفع و خزينة الدولة خاوية من العملة الصعبة بعد نهبها من جماعة الهوس الدينى الإرهابية !!
و ليه الدولار مايرتفع مادام مافى صادرات تجيب عملة صعبة سوى صادرات التمباك و البرسيم !!
و ليه الدولار مايرتفع مادام مصدر العملة الصعبة الوحيد بقى تحويلات المغتربين لأهلهم و زويهم !!
و ليه الدولار مايرتفع مادام الإنتاج بالدولة متوقف و حكومة النظام و رئيسها و وزير ماليتها شغالين كضب و إستنكاح و بيع وهم لمواطنى السودان !!
إلى متى سيرضى المواطن بهذه الحياة المُزرية و بالفقر و الجوع و أرباب النظام و هتيفته من النفعيين يعيشون فى رغد العيش لا يهمهم غلاء او إرتفاع دولار و هم من يملكونه و يضاربون فى أسعاره !!
لقد بلغ السيل الزُبى , يجب تفعيل العصيان المدنى و بقاء الناس فى منازلهم لإقتلاع هذا النظام الضعيف المتهالك الذى أثبت بأنه نمر من ورق و يمكن إزالته فى ايام معدودة بعصيان مدنى عام .
اللهم أرنا فيهم عجائب قدرتك و عظيم سلطانك , اللهم عليك بمسئولى هذا النظام المتجبر الظالم ومن والآهم , اللهم اجعل حكمهم نقمة عليهم وهمآ وغمآ الي يوم الدين .
اللهم يا رب المستضعفين والمظلومين … ويارب العالمين ..
اللهم اليك نشكو عمر البشير وكل من تابعه وشايعه .. اللهم نشكوهم اليك وندعوهم عليك ونوكل امرنا فيهم عليك .. ياحق يا ناصر الحق بالحق .. آمييين آمييين آمييين .
5000 دولار فما فوق السعر 15 جنيه للدولار وستستمر الزيادة نسبة لإقتراب موسم الحج.
الحيكومة واقفة بلاطة وخايفة ولذلك أجلت موعد الجمعية العمومية لفرية الحوار إلى أجل غير مسمى وربما للعام القادم.
على رئيس النظام إسترجاع اموال الخزينة المنهوبة من سدنة النظام و أرزقيته و عائلته المصونة و سترون الهبوط الحاد فى سعر الدولار إلى جنيه بدلاً عن 15 جنيه .
كما على رئيس النظام ان يوقف المضاربة و التجارة فى العملات الاجنبية التى يقوم بها مسئولى النظام الذين يقومون بتخزين العملات فى منازلهم و يتحكمون فى عرض و طلب العملات الاجنبية و يعملون على تخريب الاقتصاد الوطنى يجب مصادرتهم و محاكمتهم .
لابد من إقرار مبدأ المحاسبة في أي تسوية وإلا لقد فازوا هولاء البشر في آخر المطاف وقد نجو بفعلتهم واخدوا مال وأرواح الناس بالباطل !!
وسوف يهزمون المعاضة بنفس المال في أقرب انتخابات !!
يعدوا حساباتكم وقرارتكم مره أخري !!!
صدقوني لو كان هؤلاء الحراميه ( صادقون ) فكان بالإمكان الاستفاده القصوي من تحويلات المغتربين والتي تم تقديرها ب مليارات الدولارات وهذه التحويلات يمكن الاستفاده منها في النهوض بالاقتصاد المنهار تماما وللعلم فان صادارت البلاد جميعا لا تتخطي حاجز المليار دولار , ولكن لان نسبة من هذه الكلاب الضاله تسترزق من المتاجره في العملات الصعبه في السوق السوداء لذا اثروا ان يتركوا الوضع كما هو عليه لتستفيد فئه قليله تحسب في أصابع اليد الواحده ويتم تدمير بلد كامل من اجل هؤلاء. ومن قبلها تم تدمير مشروع الجزيره الذي كان مصدر رزق للسودان شماله وجنوبه قبل الانفصال , وتم تدمير المصانع نسبة للجبابات والضرائب الباهظه التي اثقلت كاهل أصحابها ففروا الي دول الجوار حيث المناح الملائم للاستثمار , هؤلاء لا يهمهم سوي مصلحلتهم الشخصيه واما مصلجة البلاد فلا تسوي عندهم بصله . ولكن ليهم يوم أولاد الك ………..
الضحية هم المغتربين ! يرسلون شقاء عمرهم لي اهلهم قليلين الحيلة العاجزين عن تغيير النظام او تحمل ظروفهم ويلقاها النظام باردة يزيدو الاسعار والضرائب والجمارك للشعب الخانع والمغترب يدفع ! المثل يقول ما حك جلدك متل ضفرك لو ترك الشعب السوداني ليواجه مصيره مع الانقاذ كان وجد الدرب لكن مع هذا الدلال والاتكال الله اعلم !
((حكومة فاشلة ومنبطحة))+((معارضة عبد المامور))=شعب فاشل…ان شاء الله يبقي بتريليون جنيه والماعاجبو يغرق في البحر الابيض المتوسط او يموت قبلو…قبلتم الذلة فااذلكم الله
اللهم اضرب الظالمين بالظالمين و اخرجنا منهم سالمين
اللهم من شق علي اهل هذا البلد فشق عليه اللهم اهلكة من كان سببا لمانحن فيه اللهم دمر العصابة وراسها اللهم اقتلهم بددا واحصهم عددا اللهم لا تغادر منهم احدا اللهم اشف صدورنا منهم اللهم ارنا فيخم يوما اسودا من قبل ان نلقاك اللهم آميييين
قالوا لو ماجينا كان الدولار وصل عشرين جنيها !!!!! تبت يداكم ايها الكذابون المنافقون تقولون مالا تفعلون . تجار الدين وسماسرة الكذب .
اللهم من شق علي اهل هذا البلد فشق عليه اللهم اهلك من كان سببا لمانحن فيه اللهم دمر العصابة وراسها اللهم اقتلهم بددا واحصهم عددا اللهم لا تغادر منهم احدا اللهم اشف صدورنا منهم اللهم ارنا فيهم يوما عبوسا قمطريرا من قبل ان نلقاك يارب المستضعفين .. امييييييين
نتيجة طبيعية للصمت والجبن والخذلان دا بيحصل لما الشعب يكون كرور وفاسد
هذا الارتفاع لا مبىى له نريد من الحكومة ان تملأ ااخزبنة فجاة بالدولار دون علم التطاى الطفيليين لكي تنزل القيمة فجاة و تعمل نفس المنوال بعد فترة و اخرى
معلومة هامة
ما ارديد الخوض فيه ان معرفة الكثير بارتفاع الدولار وانخفاضه يؤثر على دولة لها كيان عالمى وعملتها توجد فى اى مصرف او صرافة ضمن قائمة العملات واسعارها ولكن السودان خارج الساحة العالمية ويعتمد فقط على الدلالايات وتجار الشنطة فى استيراد وتصدير ولا وجود للدولة فى قائمة التحويلات والاعتمادات المستندية والالتزامات للغير او الغير لها فالدولار بالنسبة للدولة زى اى سلعة كالطماطم واللحمة وغيرها كل موارد الدولة من الجبايات وتذهب الى رواتبهم ورفاهيتهم فى الداخل ولو كانت هناك حوجة لدولار يستمد من الجبايات فى الخارج من المغتربين واصدار الاوراق الثبوتية فى السفارات وايضا من المعونات التى تمن عليهم بها بعض الدول لايوجد دولار واحد يصرف لمصلحة الوطن ابدا
فكل الاهاصات والجعجعة بتاعت الاقتصاديين والاقتصاد والنفاق الذى ترونه فى عيون من يدعون معرفتهم بالاقتصاد كلام فارغ وان كان المسئولين همهم البلد والوطن عليهم بالتالى
– ايداع كل مرتبات الموظفين صغيرهم وكبيرهم فى البنوك ولايصرف جنيه واحد مرتب نقدا (( عشان يتم سحب كل النقدية والتى هى عامل اساسى فى ارتفاع اسعار كل شى لسهولة حصولها بين ايدى الناس وبالتالى يتم ضبط ورقابة المال العام الذى يذهب فى ذاك البند.
– الحد من التعامل بالنقد مباشرة والتحول الى استخدام البطاقات المصرفية فى عملية الشراء والبيع.
– ضبط طباعة العملات المحلية وموازنتها بالاحتياطات فى البنك المركزى
– مراجعة القوانيين التى تقيد دخول كل معينات الانتاج والسماح بادخال معدات التصنيع والبنية التحتية
– انشاء وحدة رقابية محايدة وبوصاية دولية ورقابة للمال العام للحد من الاستخدام السلبى لها وخاصة العربات الخاصة ذات اللوحات الحكومية والى تراها فى كل موقع ومناسبات اجتماعية
– هيكلة الوظائف فى الدولة وصياغتها بناء على حب الوطن وليست الجهوية والقبلية ووضع المناسب فى مكان مناسب .
– محاسبة كل من اجرم فى حق السودان من اول يوم بعد الاستقلال الى تاريخه حتى لو دعى الامر الى المصادرة والافلاس للمجرميين
– التشهير بكل من أخذ ولم يعطى للوطن صغيرا ام كبير .
كم اليوم الدولار يا ناس العلم
يا شباب الحل عندكم وفيكم وبكم ، اتركوا العجائز في عجزهم و شمروا و اعملوا، البداية بخطوة واحدة : خلاياالاصدقاء للمقاومة و على طريقة “التوبا ماروس”
القضيه يا اخوانا ما قضية ارتفاع الدولار او إنخفاضه فالنظام الفاشل خلق امرا واقعا والاسعار ترتفع كل صباح بدون سبب واضح والمسآله الخطيره التي تنبغى أن تقلقنا جميعا شباب في عمر الورود وبين يديهم حفنه من (البراطيش) المسمى عمله سودانيه يهدرون شبابهم واعمارهم يقفون على نواصى شوارع أسواق الخرطوم يتحايلون على المغتربين والدبلوماسيين الماناقشين الأسعار التي تستجد صباح كل يوم ويهلبونهم وكما لاحظة اعدادهم في تزايد مستمر وهم كما قادة النظام استسهلوا جلب الرزق والملفت للنظر أن بعض طلبة المدارس بأزيائهم ولجوا الى هذه التي لا أستطيع أن اسميها مهنه او حرفه إنما شيء ما يمارسه قادة النظام وحزبهم وتنهمر عليهم الآموال دون بذل اى جهد !.
تستاهل حواء
الخوف ما في استمرار ارتفاع قيمة الدولار أمام الجنيه
الخوف كل الخوف هو في ان لايرتفع الدولار امام الجنيه ويستمر
في الارتفاع .!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
دى مانظريه جديده والا حاجه كدى اتو فكروا في كلامي دا هاتلقوهوا
صحيح مليون في الميه.!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
وانتو شفتوا حاجة…فالنظام بحاجة لملايين الدولارات ليصرفها على المحاميين العالميين لاثبات ان رئيسة المحكمة الجنائية كانت مرتشية…وقد بلغ العجز فى الميزانية 1.5 مليار دولار فى الربع الاول من العام الحالى وكان يقدر ان يكون العجز السنوى 1.5 مليار دولار…يعنى العجز الحقيقى فى الميزانية لايقل عن 6 مليار دولار…والايرادات السنوية يقدر لها ب 900 مليون دولار…طلع منها رحلة كيجالى ومعاه كورجة من الوزراء والخدم والحشم…ورحلة نواقشوط ومعه مثل هذه الكورجة واكثر… اضافة لمصروفات محاميين المحكمة الجنائية…وكل همه فى مؤتمر القمة العربية تحرير نفسه من المحكمة الجنائية
النستفيد الاول هم ناس الحكومه لان لهم مصدرين دخل .تجارة العمله الثاني موظفين في الدوله مؤتمروطني الولار اذا وصلالجمهورين الحكم في امريكا سوف يصل 40جنيه السبب معروف لكن الصبر طيب
منتظرين شنو من شعب بقي جعان بياكل ب الله وامين منتظرين شنو من شعب جبان منتظرين شنو من حكوومه طااغيه بلاي عليكم السودان انتي ومااا ب اليد حيله تاني لو الصحافه اتكلمت ولا غيرو لانو م حيسمعو لينا شي وما حيشتغلو بينا الشغله عارفين ليه لانو الشعب خلااص انتهي بقي همو الاول والاخير ياكل والاكل زاتو في بشتنه شعب بقي خايف والحكوومه يووومي زايده حلا واحلي من اول هههههه ماا علينا نسأل ربنا يبدل الحال ب رحسن منو
اللهم اقطع نسل كل مؤتمر واجعل الشلل الرعاش نهايتهم والجلوس امام المسجد الكبير مسكنهم ومن الزباله اكلهم هم ومن ناصرهم وايدهم الموت قادم والحساب دقيق نسأل الله القوى العزيز ان يدمر كل من دمر هذا الشعب المقهور
ليه الحكومة ما تعلنها إنو التعامل النقدى قى السودان من هنا ورايح حيكون بالدولار ونفضها سيرة بلا جنيه بلا لمة..
ما بطال مع العاملين بالخارج لاكين شايلين هم اهلنا التعابة الصامدين داخل أمازونيا العظمى ..
وصدق الشيخ صادق عبدالله عبدالماجد …فى كلامه عن النظام الحالى ..
الوضع الطبيعى أن الدولار سوف يستمر فى الصعود و العملة المحلية فى الانهيار طالما لا يوجد أى انتاج للأى سلعة للصادر – الى أن يصل الدولار 20 جنيها و هذا وضع حتمى و لامفر منه كما تنبأ بذلك عراب سياسة التحرير عبدالرحيم حمدى ..
من اين اتي هؤلاء , لا حول ولا قوة الا بالله , واستغفر الله العظيم , من شدة الحسرة والالم لا ادري ماذا أقول , ولكني فقط أقول حسبنا الله ونعم الوكيل , ولكل ظالم وجبار نهايه ولن تنفعهم أموالهم التي نهبوها من الشعب المكسين وسوف يحاسبون في الدنيا قبل الاخره والله يمهل ولا يهمل , اللهم عجل عذابهم عاجلا ولا تترك منهم أحدا اللهم عليك بهذه العصابه التي نشرت الظلم والفساد بالعباد . قولوا معاي اااااااااااااااااااااااااااااااااااامين يارب العالمين .
الحكومه لاتصدر الا قش البهائم بتاع اسامة داوود..وتفتش الحفر للدهب …وبجيها دولار من دول عندها اجنده وشروط قاسيه اوقعت الوطن فى شبكه اليهود…لفك الضنك والموت الذى يطارد الناس ..واذا الرئيس لازال متعنت..فلا مخرج الا باستغلال الاقاليم لدول وكل منطقه تحل مشكلتا..دى بلد ميئوس منها…احسن نتفرتق ونعيش بدل نتلما ونموت..
انشاء الله الدولار يصل 50 وتنعصرو لمن تجيبو الزيت لانكم نايمين وراضين بي البيحصل والكيزان يطلعوا فوق ريسينكم فوق امه عجيبة انا برة السودان وبرسل كل مرتبي للسودان اتحلو انتو يا القاعدين جوة ويلحكم الحلا بلا امه وهم ….
لك الله ياسودان اللهم ارحنا من هولاء الظلمه الفسقه ارينا فيهم يوم وجنب بلادنا الفتن
لابد من تقديم حوافز حقيقية ومجدية للمغتربين السوادنيين لتحويل مدخراتهم الى الوطن كتقديم قطع سكنية او تجارية او زراعية او صناعية …الخ ولابد من اعادة هيكلة الاقتصاد بالكامل ولابد من اعادة هيكلة النظام الادارى المترهل اصلا لسنوات طويلة البلد لا يصدر شىء يذكر الدولار تجيبو من وين؟؟؟؟ اما القروض الخارجية فهى مذلة .
و ليه الدولار مايرتفع و خزينة الدولة خاوية من العملة الصعبة بعد نهبها من جماعة الهوس الدينى الإرهابية !!
و ليه الدولار مايرتفع مادام مافى صادرات تجيب عملة صعبة سوى صادرات التمباك و البرسيم !!
و ليه الدولار مايرتفع مادام مصدر العملة الصعبة الوحيد بقى تحويلات المغتربين لأهلهم و زويهم !!
و ليه الدولار مايرتفع مادام الإنتاج بالدولة متوقف و حكومة النظام و رئيسها و وزير ماليتها شغالين كضب و إستنكاح و بيع وهم لمواطنى السودان !!
إلى متى سيرضى المواطن بهذه الحياة المُزرية و بالفقر و الجوع و أرباب النظام و هتيفته من النفعيين يعيشون فى رغد العيش لا يهمهم غلاء او إرتفاع دولار و هم من يملكونه و يضاربون فى أسعاره !!
لقد بلغ السيل الزُبى , يجب تفعيل العصيان المدنى و بقاء الناس فى منازلهم لإقتلاع هذا النظام الضعيف المتهالك الذى أثبت بأنه نمر من ورق و يمكن إزالته فى ايام معدودة بعصيان مدنى عام .
اللهم أرنا فيهم عجائب قدرتك و عظيم سلطانك , اللهم عليك بمسئولى هذا النظام المتجبر الظالم ومن والآهم , اللهم اجعل حكمهم نقمة عليهم وهمآ وغمآ الي يوم الدين .
اللهم يا رب المستضعفين والمظلومين … ويارب العالمين ..
اللهم اليك نشكو عمر البشير وكل من تابعه وشايعه .. اللهم نشكوهم اليك وندعوهم عليك ونوكل امرنا فيهم عليك .. ياحق يا ناصر الحق بالحق .. آمييين آمييين آمييين .
5000 دولار فما فوق السعر 15 جنيه للدولار وستستمر الزيادة نسبة لإقتراب موسم الحج.
الحيكومة واقفة بلاطة وخايفة ولذلك أجلت موعد الجمعية العمومية لفرية الحوار إلى أجل غير مسمى وربما للعام القادم.
على رئيس النظام إسترجاع اموال الخزينة المنهوبة من سدنة النظام و أرزقيته و عائلته المصونة و سترون الهبوط الحاد فى سعر الدولار إلى جنيه بدلاً عن 15 جنيه .
كما على رئيس النظام ان يوقف المضاربة و التجارة فى العملات الاجنبية التى يقوم بها مسئولى النظام الذين يقومون بتخزين العملات فى منازلهم و يتحكمون فى عرض و طلب العملات الاجنبية و يعملون على تخريب الاقتصاد الوطنى يجب مصادرتهم و محاكمتهم .
لابد من إقرار مبدأ المحاسبة في أي تسوية وإلا لقد فازوا هولاء البشر في آخر المطاف وقد نجو بفعلتهم واخدوا مال وأرواح الناس بالباطل !!
وسوف يهزمون المعاضة بنفس المال في أقرب انتخابات !!
يعدوا حساباتكم وقرارتكم مره أخري !!!
صدقوني لو كان هؤلاء الحراميه ( صادقون ) فكان بالإمكان الاستفاده القصوي من تحويلات المغتربين والتي تم تقديرها ب مليارات الدولارات وهذه التحويلات يمكن الاستفاده منها في النهوض بالاقتصاد المنهار تماما وللعلم فان صادارت البلاد جميعا لا تتخطي حاجز المليار دولار , ولكن لان نسبة من هذه الكلاب الضاله تسترزق من المتاجره في العملات الصعبه في السوق السوداء لذا اثروا ان يتركوا الوضع كما هو عليه لتستفيد فئه قليله تحسب في أصابع اليد الواحده ويتم تدمير بلد كامل من اجل هؤلاء. ومن قبلها تم تدمير مشروع الجزيره الذي كان مصدر رزق للسودان شماله وجنوبه قبل الانفصال , وتم تدمير المصانع نسبة للجبابات والضرائب الباهظه التي اثقلت كاهل أصحابها ففروا الي دول الجوار حيث المناح الملائم للاستثمار , هؤلاء لا يهمهم سوي مصلحلتهم الشخصيه واما مصلجة البلاد فلا تسوي عندهم بصله . ولكن ليهم يوم أولاد الك ………..
الضحية هم المغتربين ! يرسلون شقاء عمرهم لي اهلهم قليلين الحيلة العاجزين عن تغيير النظام او تحمل ظروفهم ويلقاها النظام باردة يزيدو الاسعار والضرائب والجمارك للشعب الخانع والمغترب يدفع ! المثل يقول ما حك جلدك متل ضفرك لو ترك الشعب السوداني ليواجه مصيره مع الانقاذ كان وجد الدرب لكن مع هذا الدلال والاتكال الله اعلم !
((حكومة فاشلة ومنبطحة))+((معارضة عبد المامور))=شعب فاشل…ان شاء الله يبقي بتريليون جنيه والماعاجبو يغرق في البحر الابيض المتوسط او يموت قبلو…قبلتم الذلة فااذلكم الله
اللهم اضرب الظالمين بالظالمين و اخرجنا منهم سالمين
ردى دة موجه للمعلقين دكتور اقاسا و الواثق و Flowers .
مامرقنا لأننا منتظرين تنظيم و قيادة تحرك الناس للخروج .
هو الطلوع دة ساى ؟ بس الواحد يمرق من بيته للشارع و يهتف زى المجنون و يرجع بيته ؟ ام هو نظام و تخطيط و قيادة و توزيع أدوار ؟؟
قبل كدة طلعنا الشارع و تحدينا نافع و أجهزة أمنه و قابلونا بالرصاص و بالخطة “ب” و قوات جنجويدهم السريع . أها الحصل شنو ؟ وين ناس المعارضة ليه مانزلو معانا و قادو الشارع ؟؟ أم ان الحكاية كلها جعجعة و كلام إستهلاك ؟ طبعاً الكلام و التنظير ما بقروش ..
حتى إنتو المغتربين كلامكم كتير و فاضى: “منتظرين شنو” , “ليه ماتمرقو الشارع” , “ماتطلعو تغيروهم” , “لبتين صابرين” , و غيره من الكلام و كأن السودان دة حق المواطنين بالداخل فقط !! و كأنه إنتو جايين من سويسرة و نحن بس السودانيين !!
إنتو يا مغتربين موش عندكم فيهو جُزء ؟؟
– لييييييييه ما بتطلعو فى المكان الإنتو فيه و تظاهرو يومياً أمام سفاراته بالخارج ؟ على الاقل مافى قوات تدخل سريع بتضربكم ..
– و ليييييه ما بتعملو حملات فى الصحف والمنتديات و تتصلو بمنظمات المجتمع المدنى وتعملو ندوات ومحاضرات و تفضحو النظام فى دولكم الإنتو فيها ؟؟
– و لييييييه ما قاطعتو النظام بعدم إرسال العملة الصعبة له ؟؟
– و لييييييه ما إعترضو على الضرائب و الرسوم و الجبايات المفروضة عليكم فرضاً البتدفعوها للنظام ولماذا لم تمتنعو من دفعها ؟؟
– و لييييييه ما قاطعتو سفاراته و إدارة شئون مغتربينه و ليه ما وقفتو تعاملكم معهم ؟؟
عموماً إنتو لو عملتو نص الحاجات أعلاه كان ليكم ان تنتقدو شعب الداخل و تقاعسه فى عدم الخروج لإسقاط النظام فى السودان . لكن غير كدة يبقى كلامكم إستهلاكى من دون معنى يعنى خارم بارم , فمن الأحسن ان تكفو عن الكلام الفارغ و تخلو النفاق و لعب العشرة ورقات و تكِفو عن نعتنا ب شعب جبان و غيره .
اضحك مع الرئيس الدائم زى البشير رئيس زمبابوى المدعو موغابى . ادخل غووغل وابحث عن عملة زمبابوى واضحك حتى تنفجر . بالصور القروش شايلنها فى درداقه زى شوالين كده عشان يشتروا طبق بيض . وصور كتيره مضحكه واخر حاجه الايام دى ما فى ولا زول بيقبلها فى السوق واتجهوا لعملات كينيا وجنوب افريقيا . اقتصاد السودان احسن من زمبابوى بشنو ؟
بشة بقي جاري ورا السعودية وهم جااااارين وراه كع كع كع كع كع…صدق المثل((جوع كديسك يتبعك))………….زمان ما قال امريكا تحت جزمتي؟؟
الاخ هدهد اناعندي استفهام ف قصة تحويل الجنية الي دينار وناتي رجعوالدينار الي جنية تمام كيف يعني الالف جنية عبارة عن جنية يعني ممكن امريكاتقول الالف دولار بيساو دولار
شعب كسلان هو جلاسات مع ستات الشاي
حسب تقديرات الخبراء فإن تحويلات المغتربين السودانيين من كل دول المهجر هى 12 مليار دولار سنوياً على أقل تقدير , و هو ما يفوق ضعف الميزانية العامة للدولة في السنة. لذلك نجد ان المغتربين في السعودية فقط مثلاً (من دون باقى دول الخليج وباقى دول العالم)كان بإمكانهم أن يكونوا مصدراً ضخماً لدعم خزينة الدولة بالعملة الصعبة و المساهمة الفاعلة في حل مشاكل الاقتصاد السوداني فقط لو توفرت السياسة الاقتصادية السليمة من جانب الحكومة،
و لكن الحكومة لا يعنيها الاقتصاد في شئ، بل على العكس فسياساتها جميعاً مبنية على تدمير كل ما له علاقة برفاهية الشعب السوداني و عيشه الكريم، و تركيز الموارد فى أيادىٍ قليلة من الافراد من جماعة الاسلام السياسى و من حولهم من أرزقية و هتيفة و نفعيين .
الحكومة تسعى بكل ما أوتيت من قوة لتدمير الشعب السوداني و تفتيت بلده و تشريده و عدم السماح له ليكون مثل شعوب العالم الأخرى.. فسياساتها جميعاً قائمة على افتعال الحروب و المشاكل و بيع أراضى و موارد البلاد للأجانب و التدخل في شئون الجيران .. و هذا كله تنفيذاً لأجندة الماسونية العالمية الشريرة ..
لم تستفيد خزينة الدولة شيئاً من تحويلات المغتربين و السبب في ذلك يرجع لسياسات الحكومة التدميرية الممنهجة للاقتصاد السوداني و لبنائها المكثف لإقتصاد السوق الاسود الذي ابتلع اقتصاد الدولة بكامله , حيث انها جعلت(عبر تجارالجبهة الإسلامية والطفيليين) سعر الدولار فى السوق الاسود أكثر من ضغف سعره الرسمى وبذلك أنعشت السوق السوداء فى البلاد,
أنها سياسة إقتصادية مقصودة و مرسومة و مخطط لها سلفاً و ليست مجرد فساد إداري أو سياسي أو مالي أو فشل عادي فمنذ قدوم النظام أدخل يدولوجيته كل شئ.. و دمر كل شئ..بدءاً من التعليم و الصحة و حتى وحدة أراضى البلد ,
كان يمكن للحكومة أن تشجع و تحفز استثمارات و تحويلات المغتربين و المنتجين المحليين، و لكنها في المقابل أفقرتهم بالضرائب و الرسوم والجبايات و شردتهم و آلت على نفسها أن لا تدع سودانياً واحداً يعيش في سلام سواء كان بالداخل أم الخارج ما لم يكن من منتسبيها..و النتيجة توقف الانتاج و الاعتماد الكُلى على الاستيراد.
كان يمكن للحكومة أن تدعم المنتجين و تشجع الصادرات ..و لكنها في المقابل فرضت ضرائباً على المنتجين و جمارك تفوق طاقاتهم مما تسبب في توقف المصانع و المشاريع الزراعية و عدم منافسة الصادرات السودانية عالمياً.
كان بإمكان الحكومة انتهاج سياسة اقتصادية للنمو و للتطور مثل باقي الدول، و لكنها في المقابل حاربت كل ما يمكن أن يساهم في خلق اقتصاد سليم، و أنتهجت اقتصاد السوق الاسود منهجاً لها فى كل شيئ .
هذا هو السودان و هؤلاء هم من يحكمون القبضة عليه , و لابد من تغيير هذا الواقع الأليم و المستقبل المظلم لمواطنى السودان , وجب تفعيل العصيان المدنى لإقتلاع نظام الشر و الفسوق .
يا ناس أحمدوا ربكم لو ما الكيزان جو (لو ما أنحنا جينا) كان الدولار بقى ب (20) جنيه بالقديم طبعا أنقذناكم و لا ما أنقذناكم (إنتو يا جماعة الناس ديل لما نهبوا السلطة و الثروة قالوا (أنفذوا) ولا (أنغذوا) اليلاد الهم أرنا فيهم يوما كيوم عاد و أهلكهم كما أهلكت فرعون ذي الأوتاد
جامعة سودانية تعطي وزير المالية الدكتوراه الفخرية ؟؟؟؟محن
الله اكبر علي الظالمين
مجرد معلومة:
————-
كتاب البنك الدولي تحت عنوان حقائق الهجرة والتحويلات لعام 2016 أكد بأن تحويلات المغتربين الهنود إلى بلدهم الهند بلغت في العام2015 (69) مليار دولار أمريكى ,
الصين أيضاً من بين أكبر المتلقين الآخرين للتحويلات في عام 2015 بمبلغ 64 مليار دولار،
والفلبين (28 مليار دولار)، والمكسيك (25 مليار دولار)، ونيجيريا ( 21 مليار دولار).
و كانت أمريكا أكبر مصدر لتحويلات المغتربين فقد بلغت الأموال الخارجة منها لدول العالم (56) مليار دولار في العام2015 ,
بلغت تحويلات المغتربين المسجلة رسميا للبلدان النامية 431.6 مليار دولار عام 2015،
(إنتهى) منقول موقع البنك الدولى
——————————-
مغتربين نيجريا برسلو ليلدهم 21 مليار دولار سنوياً , هم أخير مننا فى شنو ؟
حكومتهم بتقدم ليهم إمتيازات و تحفزهم على التحويل موش زى كيزان الشؤم عندنا هنا دايرين يلهطو و بس .
ياجماعة الدولار حاينشي في الصعود وسيصل15000 في غضون الايام القادمة والسبب
اولا الحكومة رفعت يدها من الدواء فيضطر المستوردون لشراء الدولار للاستيراد
وايضا الفيرنس والجازولين
والدقيق اذن سيتصاعد بشكل سريع لانه ليس هناك حكومة
جيش جرار من العواطلية للمؤتمر الوطني ومرتباتهم وامتيازاتهم وشهر العسل على المواطن البسيط
لحل عذه المشكلة نقترح الاتي
اولا تقليص الولايات اخمس ولايات فقط
تعيين حاكم على كل ولاية
اثنين حل جميع المجالس التشريعية والولائية
تقليص الوزارت لخمسة عشر وزارة فقط
الغاء وزراء الحكومة الاتحادية والولايات والاستعانة بمحافي المحافظات ومساعديم في ادارة البلد
ثالثا تقوم بهذه الخطوات حكومة انتقالية مدتها خمس ينوات من الكفاءات غير الحزبية
مهمتها وضع الدستور واصلاح الخدمة المدنية والعسكرية وحل جميع المليشيات التابعة للانجاس
بشر زباله !!
للذين لا يعلمون هؤلاء البشر لم يقبلوا النصيحة من أحد ففي عهدهم الاسود تم سجن كل من قال كلمة الحق .. حتي من ناسهم وجماعتهم ومن لف لفهم ومحسوبون علي الحركة اللا – اسلامية امثال د. حسن مكي والصحفي محمد طه محمد أحمد وبولاد والبروف فيصل ابو صالح والامثلة كثيرة والذين نتقدوا هذا نظام لمصلحة التجربة.
ايضا كل من يحمل الاسلام كمنهج لم ينجو من السجن والتعذيب امثال شيخ الهدية انصار سنة شيخ أبوزيد انصار سنة وبالاضافة للشيوعيين وكثير من البعثيين والصادق المهدي ومن معه وجزء من الاتحاديين والجنوبيين وكثير من اهل الغرب وجبال النوبة وطلاب الجامعات ومجموعة من اهل بورتسودان والمناصير.
هذا ما اوصل هؤلاء القتله والحرامية والفاسدين والمفسدين والمنتفعين والظلمة الي هذه النتائج والمآلات .. رفضوا أن يستمعوا الي صوت الحق من كائن من كان ..
ومن؟ ما زال يعتقد ان هؤلاء يمثلون الاسلام باي شكل عليه ان يراجع عقله .. هذا مقبول فقط من النساء !! لان المراة ليس لديها لها عقل من الاصل !! هن من كن يشاركن باعداد كبيرة في كل الانتخابات المزورة في هذا العهد المظلم !!!
بعد المفاصلة ذهبوا جلهم مع السلطة والمال والمصالح ممثلة في الأهبل عمر البشير وليس الترابي ربما كان يمثل الحق في المفاصلة علي الاقل !!!
ولو كان الترابي قد استطاع الانقلاب علي الأهبل لتغيير الصورة وذهبوا مع الترابي !!!