قال مصدر حكومي سوداني إن القوات المسلحة السودانية، استعادت جميع المناطق التي كانت تحت سيطرة المليشيات الإثيوبية المدعومة من أديس أبابا، منذ أكثر من عقدين من الزمان.
وتابع المصدر، في تصريحات لـ “سبوتنيك” اليوم الاثنين: “الجيش السوداني استطاع السيطرة على مناطق أم قزاز وعاروض والأسرة إضافة إلى جبل الطيور وخور شين وقلع اللبان”.
واتهم الجيش السوداني نظيره الإثيوبي والمليشيات المدعومة منه، بنصب كمين لعناصره التي كانت تُمشط محيط جبل أبو طيور، الأسبوع الماضي، متسببة في سقوط قتلى وجرحى بين جنوده.
وكان رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد قال، الخميس الماضي، إن حكومته تتابع عن كثب ما حدث بيد إحدى الميليشيات المحلية على الحدود الإثيوبية السودانية.
أورد موقع “غلوبال فير بور” الأمريكي مقارنة بين الجيشين الإثيوبي والسوداني، ترصد القدرات العسكرية التقليدية لكل منهما وفقا للإحصائيات المعلنة.
يحتل الجيش الإثيوبي المرتبة رقم 60 عالميا بينما يحتل الجيش السوداني المرتبة رقم 76 بين أقوى 138 جيشا حول العالم، وفقا للموقع الأمريكي.
يتجاوز تعداد سكان إثيوبيا 108 ملايين نسمة مقابل 43 مليون نسمة تعداد سكان السودان.
ويصلح للخدمة العسكرية في إثيوبيا 25 مليون نسمة ويصل إلى سن التجنيد سنويا 1.9 مليون شخص، مقابل 15 مليون نسمة بينهم 1.1 مليون شخص يصلون إلى سن التجنيد سنويا في السودان.
وتتكون قوات الجيش الإثيوبي من 162 ألف جندي ولا توجد لديهم قوات احتياطية، مقابل 104 آلاف جندي عامل في السودان إضافة إلى 85 ألف في قوات الاحتياط.
وبينما لا تتجاوز ميزانية دفاع الجيش الإثيوبي 350 مليون دولار، فإن ميزانية الجيش السوداني مليارين و470 مليون دولار.
وتمتلك إثيوبيا 86 طائرة حربية بينها 24 مقاتلة و9 طائرات نقل عسكري و20 طائرة تدريب، و33 مروحية 8 منها هجومية.
يمتلك الجيش السوداني 190 طائرة بينها 46 مقاتلة و38 طائرة هجومية و22 طائرة نقل عسكري و11 طائرة تدريب و73 مروحية بينهما 43 مروحية هجومية.
ويمتلك الجيش الإثيوبي 400 دبابة و114 مدرعة و67 مدفعا ذاتي الحركة و650 مدفعا ميدانيا و183 راجمة صواريخ.
أم الجيش السوداني فيمتلك 690 دبابة و400 مدرعة و10 مدافع ذاتية الحركة، ولا يمتلك مدافع ميدان أو راجمات صواريخ.
وبينما لا تمتلك إثيوبيا أسطولا بحريا، فإن أسطول الجيش السوداني يتكون من 18 سفينة حربية بينها 12 سفينة حماية ساحلية.
ويوجد في إثيوبيا 57 مطارا مقابل 74 مطارا في السودان.
وبينما تصل مساحة إثيوبيا إلى أكثر من 1.1 مليون كم مربع، فإن مساحة السودان تتجاوز 1.8 مليون كم مربع.
سبوتنك
هذه معلومات مغلوطه الغرض منها خداع اهلنا بان جيشنا هو الاقوي… مثل ما حدث مع الجيش العراقي قبل الغزو الامريكي للعراق ،خدعونا بان الجيش العراقي يعتبر الثالث عالميا من حيث العده والعتاد.. وحدث ما حدث وانهار الجيش العراقي بحرسه الجمهوري الذي لا يقهر في سويعات امام الجيش الامريكي..
اكثر ما استوقفني هو ميزانية الجيش السوداني 2.4 مليار دولار ،ربما تصل لهذا الرقم اذا اضفنا كمية العمولات والسرقه التي تمت عبر دفع مبالغ وهميه ضخمه لاسلحه مستعمله ،خرده لا تسوي شي وذهب كل ذلك المال المنهوب الي جيوب عوض الجاز. وكرتي.. والفريق الركابي وعبدالله البشير واللمبي.
هل يملك سلاح الطيران هذا العدد من الطائرات؟؟ قطعا لا حتي الطائرات التي يمتلكها الجيش هي من طراز الانتنوف المستعمله والميج الروسيه القديمه التي تم شراؤها من اوكرانيا واغلبها طائرات نقل واثبتت فشلها التام و عدم جدواها في الحروب العبثية التي خاضها الجيش ضد ابناء شعبنا..
اما المدرعات التي يمتلكها الجيش فهي الدبابات الروسيه ،التي تم ترويجها بعد الحرب العالميه الثانيه ،اشتراه الجيش السوداني هذه الخرده بارخص الثمن مع الادعاء بمبالغ طائلة تم تكويشها بواسطة الكيزان.
موقع سبوتنيك الروسي مشبوه خاصة العربي منه ويسيطر عليه المصريين الذين يسعون لاشعال الحرب بين السودان واثيوبيا..
اخونا السنابي كل الاحترام والتقدير وقد اعتقد أنني الوحيد اللذين أملك الوعي الحقيقي وهذا انت تثبت أنني لست وحدي فقط بل هناك العشرات أو الألاف مثلي ومثلك كل ما قلته صحيح وسليم الإثيوبية يرتقون ويتقدمون بوطنهم اقتصاديا سياسيا والصمت ويبنون جيشا حقيقيا حديثا وقولي والصمت اما ما يسمي جيشا عندنا فقد احترفوا الانقلابات والتاءله علي شعبنا ولكنهم أضافوا لمهماتهم الخسيسة في العقود الأخيرة وهي الولاء لمصر والإمارات تقليدا الجيش شعب مصر وان العساكر هم السادة وشعب مصر فعلا عبيد لهم ولهذا لو حاربت مصر والسودان مجتمعين اثيوبيا فباذن الله تعالي لن ينتصروا عليها والسبب واضح في اثيوبيا جيش محترف ووطني وخاض الحروب ولم ينكسروا ولو مرة اما مصر التي تحرض جيشنا الهم علي حرب اثيوبيا فهي هزمت في كل حروبها من عام ١٨٤٠ الي حرب ١٩٧٣ وأما جيشنا لم يخض أي حرب مع شعب آخر فالح فقط في الانقلابات وتقليد المصريين وأما اسبوتينك فالذين يعملون فيه همالمصريين اكذب الخلق ودعمهم الإماراتيين وعاش السودان
هزم وتفت الجيش الايثوبى امام المليشيات ( جبهة تحرير الشعب الاريترى ، والجبهة الشعبية الديموقراطية الثورية الايثوبية EPRDF) فى اواخر عهد الرئيس السابق منقيستو هالى مريام عام 1989 فى معركة شاير الفاصلة ودخلت هذة المليشيات اديس ابابا وفر منغستو هاربا وانقسمت ايثوبيا الى دولتين .
معلوماتك غلط المكذوبة الحرب انتهت بحصول إريتريا علي الاستقلال وان كان حصوله لم ينفع البلدين بل إملاءات الأوروبيون ليضعفوا قوة الأفارقة وتقديمهم وثانيا نكرر لم يهزم الإثيوبية في حرب قط ولو كانوا يصدرون شرا اجهزوا أنفسهم وقضوا علي الاريتريين تماما وابادة ولم يفعلوا فهم اقدر واقوي وثالثا لا يوجد اعداء لهذا الشعب العظيم الا البني عامر والتيجراي وهم اصولهم واحدة وان لبسوا العمة والجلابية والثدير وقالوا انهم سودانيين وبيجاوية كمان . انت فاكرنا هبل؟
جزاك الله خير تحليل صحيح مييه فيي الميه بالاضافة كيف لا نملك راجماات وشاهدنا فى اخر عرض عسكري راجمات
ااياكم ان تنخدعو …السوال طوال تاريخه م يدخل ااى حرب مع دوله اخخرري مع جيش منظم …السودان يحتاج لشغل كتير وتننميه
كلامك صحيح مائة بالمائة ياخالد المراد من هذا الكلام زجنا فى حروب لا جدوى لها، ،حررنا الفشقة ربنا يقدرنا على تحرير حلايب وشلاتين وابو رماد وكفانا الله شر القتال
السودان يحتاج لتطوير سلاح المدفعية ، بما ان سلاح المدفعية جلالاتهم فوق فى السماء وصراخهم المدفعية نارها قوية وعندهم عشرة مدافع فقط !!
ولا بد للسودان من تكوين فرق راجمات الصواريخ اسوة بالدول المجاورة التى تحتل اراضى السودان
والاهم اعتماد نظم الحرب الحديثة على اسراب الطيران المسير الضارب مثل البريقدار التركى ومنظومة الحرب الالكترونية كورال التى قادت ازربيجان للانتصار فى الحرب ضد ارمينيا فى ايام معدودة .
إحصائة لا أساس لها من الصحة ا بسبب نفي إمتلاك الجيش السوداني لمدافع ميدان و راجمات صواريخ و الحقيقة الجيش لديه مدافع ميدان منها 130 و الهاوزر و 414 و لديه كتائب منخصصة راجمات هذه الإحصائية لدويلة صغيرة و ليس جيش دولة نظامي له تاريخ عريق
الارتقاء بنظم الحرب الحديثة هى صمام امان .؛ السودان متخلف حتى فى الحرب التقليدية وادولتها عفت عليها الزمن .
فى القرن الواحد والعشرين الدولة ما قدرة توفر درع واقى للجندى يحمى به جسده العارى ولا اجهزة رؤية ليلية ولا جهاز اتصال والغريب فى الامر ما سمعنا حتى الان المطالبة بتسليم الجندى الاسير لدى المليشيا الحبيشة ، متى يفهم القادة المكرشين السجمانين !!؟؟؟
اين هي ال ١٨ سفينة حربيه؟ موجوده في حوش عبدالباسط حمزة ولا شنو. ههههههه. كلام فارغ وكله غير حقيقي فقط لتشجيع الحروب والاقتتال بين الشعوب.
معلومات غير صحيحة.
الجيش الاثيوبي يتفوق على الجيش السوداني في كل شئ تقريبا.
الجيش السوداني يمتلك عدد لا بأس به من مدافع الميدان و راجمات الصواريخ عكس ما جاء في التقرير .
القدرات الدفاعية للجيش السوداني ضعيفة مقارنة بالنواحي الهجومية. لا يمتلك أي منظومة دفاع جوي حديث(صواريخ أرض جو موجهة بنظام رادار متوسط و بعيد المدى.)
لا يمتلك الجيش السوداني منظومة حديثة لطائرات بدون طيار هجومية لضرب العدو خلف خطوط التماس (مراكز الإمداد والتموين و المدرعات الثقيلة).
سفن البحرية السودانية قديمة و تحتاج لصيانة لتتمكن من الإبحار، مع وجود عدد من الزوارق الحربية السريعة التي يمكن الاعتماد عليها لتنفيذ الهجمات السريعة الخاطفة.
الجيش السوداني بحوجة ماسة لتحديث المعدات و التدريب على الأسلحة المتطورة.
الجيوش الحديثة لا تعتمد على عدد الجنود المشاة خاصة في النواحي الدفاعية و إنما علي الأسلحة و التجهيزات الدفاعية المتطورة. و هذا ما يحتاجه الجيش السوداني في الوقت الراهن للدفاع عن حدودنا الواسعة الممتدة.
ليس ذنا في الجيش السوداني ولكن لا عتقد ان المعلومات المذكورة صحيحية ..
اولا الجيش السوداني ليس بالقوة المذكورة وتاريخ الجيش السوداني يوضح هذا…
لم يستطيع هذا الجيش حسم حرب الجنوب وتعديل كفة التفاوض في الاتفاقية التي ادت الي فصل جنوب السودان.
اثناء حرب الجنوب كانت هنالك أماكن عصية علي الجيش السوداني ومن ضمنها منطقة نمولي بجنوب السودان..
في 1988 تمكن جيش حركة تحرير جنوب من الاستيلاء علي مدينة الكرمك وقيسان في جنوب الأزرق علي الحدود الإثيوبية ولولا الاستعانة بطيران المملكة الاردنية لما عادت للوطن…
هذا هو تاريخ الجيش… اول حرب خاضها ضد عدو خارجي هي ضد مليشيات الشفتة… ونحن نمجد فيه منذ الاستقلال… ومنذ الاستقلال والجيش السودان يحارب المواطن السوداني بدء بي حرب الجنوب وانتهاء بغرب السودان…
بلغ بالجيش السوداني من الضعف بالاستعانة بالمليشيات وعصابات الجنجويد ومن ثم أصبح يقاتل بالافراد بالوكالة في اليمن مقابل حفنة من الدولارات..
حكم الجيش السوداني السودان طيلة خلال بعد الاستقبال ما مجموعه 53 عام من أصل 64 عام… 53 عام عجاف وكانت النتيجة تمزق الدولة ونسيجها الاجتماعي واستفحال الفساد وقطيعة عالمية واضعاف للموقع الإقليمي للسودان.. وتشريد السودانيين في اصقاع الأرض… اين كان الجيش السودان حين كان قادته يصنعون هذا بالسودان… كانو يبتسمون من خلف الكميرات… والان يقولون الجيش خط أحمر ويحاولون صنع بطولات زائفة.
82٪ من عمر السودان الدولة يحكمها عسكر ولم يقدرو فيها من المحافظة عليها من التمزق والصراع وهي وظيفتهم الأساسية…. فلماذا نحتفي بهم اليوم…
یعنی یا سبوتنك انتم من دعاة الحرب, ولماذا یدخل السودان حرب مع جارته اثیوبیا؟ عشان شنو عشان عیون القبیحة مصر؟!
دا كله ترويج للحرب بالوكالة نيابة عن مصر. لعن الله الفتنة
مصر هي التي تحتل حلايب حمرة عين وترفض حتي مبدأ التفاوض حولها بعكس الجارة أثيوبيا التي دائما تختار طريق التفاوض لتسوية المشاكل العلاقة الان الفشقة رجعت الي حضن الوطن هل يستطيع البنات ارجاع حلايب أو حتي اتخاذ اجراء دبلوماسي يصب في مصلحة ارجاع حلايب الي حضن الوطن من الاحتلال المصري علما بأن مساحة حلايب أضعاف مساحة الفشقة وهي تحتوي علي كميات كبيرة من معدن الذهب النفيس الذي بداءت الشركات الإماراتية في أستخراجه لصالح المحتل . فالأسد الذي كشر عن انيابه في الفشقة عليه ان يواصل حتي لا يتحول الي نعامة عند ارجاع حلايب السودانية .
والله أنا سوداني أصيل.. ودمي حاااار علي الوطن وممتلكات الوطن. لكن اثيوبيا دولة جارة شئنا ام أبينا… كما هو الحال مع مصر. يعني مافي داعي للعنتريات والحروب العبثية بلا أهداف. اي إنسان او حتي اي مخلوق، حيوان او حشرة.. يدافع عن بقاءه حتي الموت… إن كانت إثيوبيا او مصر أو حتي السودان ،نحن كلنا لنا تاريخ مشرف في محاربة ودحر المستعمر ، فلماذا الان نحارب بعضنا. والله هذا رأي ك سوداني غيور.. هذا رأي ك أفريقي… كا عربي… مسلم… الخ. لا لا للحرب، وخاصة مع الجيران.
البشير كان قايد الجيش وحاكم للبلاد كان كل همه ان يمكن اهله من الثراء باي شكل لذا طلق العنان لاخيه عبدالله ان يسيطر علي مشتريات الجيش من الاسلحه وكها مصروبه وكان كل همه ايضا تثبيت اركان حكمه لذلك الجيش السوداني لم يتطور طول فترة الانقاذ
يا حمدوك …وابي احمد …..اياكم اياكم الانجرار الى الحرب – الخاسر منها الطرفين …والرابح الوحيد فيها نظام السيسي المصري ….نقف مع حقنا في الحدود الدولية المعترف بها بدون تهاون وبشدة …..نقف مع الاشاوس من افراد وضباط جنودنا البواسل الشرفاء بكل شدة ….واخيرا رسالة الى العسكر من الطرفين …..لاتكونوا بيدق في لعبة السيسي
الكيزان ذهبوا لاكرانيا واشتروا 200 دبابة تى72 كانت دبابات خردة تحتاج الى صيانة وغير امنة فكانت الدبابة تنفجر دون سابق انزار مما ادى الى مقتل عدد هائل من الجنود والضباط .
اتذكر ايام كان الطفيلين بوردوا مواد تموينية فاسدة للجيش ومنها على سبيل المثال زيت الطعام الفاسد التى تمت سحبها بعد ان وزعت على وحدات الجيش وعملت ضجة كبيرة
معظم وسائل الاعلام تتبع لجة معلومة و يروجون مثل هذه المقارنات الفجة لتصعيد شدة التوتر بين البلدين نسال الله ان ينصلح الحال و على العقلاء في البلدين الالتزام بالحدود الدولية المتفق عليها1902 و تنشيط العمل السياسي في هذا الصدد..