جدل واسع أحدثه كاريكاتير يسيء للعمالة الأجنبية بالسعودية

أثار رسم كاريكاتوري نشرته صحيفة الحياة السعودية جدلاً واسعاً.
فقد قامت صحيفة الحياة بنشر رسم كاريكاتيري صوّر العمال الأجانب على أنهم فئران .. وبعد ادراكها للخطأ قامت الصحيفة بحذف الكاريكاتير من موقعها.

تعليق واحد

  1. بغض النظر عن الاساءة
    اعتقد ان الكاركتير عميق جدا
    يصور المواطن الخليجي وهو يحاول ان يتوازن بين ضعف الاجور وانعدام الفرص مع عدم قدرتو على منافسة العمالة الاجنبية المؤهلة والذكية في مقابل انخفاض مستوياتهم التعليمية والفكرية .
    الحبل يمثل هشاشة الارضية التي يقفون عليها ولكن هل الهش هو الخليج كمنطقة ؟ ام انسانها محدود القدرات ؟ ام العمالة الاجنبية التي تنهش في خيرات المنطقة ؟ ام انظمتها السياسية ؟

  2. بالله ما هذا الجحود وهذا العداء الذي تكنه الصفوة من مثقفي شعوب دول البترول العربية (للعمالة الوافدة) لحد تصويرها بالفئران بينما هذه العمالة الأجنبية هي عماد الثراء الذي هم فيه بل أصله، فلولا هذه العمالة الوافدة (هكذا يصفونهم حشفاً وسوء كيلٍ وفيهم الخبراء والمهرة المختصون) لما قامت لديهم نهضة أصلاً. فهذه العمالة الوافدة هي التي علمتهم فك الخط وتعليمهم وتأهيلهم للتعامل والاستمتاع بالرفاهية التي صنعتها حكوماتهم على أكتاف هذه القئران وليس أكتاف مواطنيها الذين تفتحت عيونهم وعقولهم اليوم فوجدوا ما لديهم من نهضة عمرانية ووفرة اغذية وادوات رفاهية بفضل هذه العمالة الوافدة التي استجلبتها حكوماتهم لمنفعتهم فلم يفتح الله عليهم بكلمة امتنان وعرفان بالجميل بل بنكران فضل من علموهم وأخرجوهم من حياة البداوة والأمية وعرفوهم بعلاقات التعامل التجاري مع العالم المتحضر وجعلوهم مؤهلين للتوظيف في وظائف الدولة وكانوا من قبل لا يقدمون شيئا للدولة ولا تعتمد الدولة عليهم بعد أن قامت على أكتاف هذه (العمالة الوافدة) التي استوفدتها الدولة بديلا عنهم لعدم صلاجية المواطنين لوظاءف الدولة حتى العسكرية والسيادية منها وباختصار لولا هذه الفئران لما قامت لهم دولة الرفاهية التي ينعمون فيها بكل هذا الثراء والرفاهية، غمتى يشكرون الله والناس على ما قدموا لهم من خير كانوا اليه من الفقراء والمساكين…..

  3. السعوديون ينظرون إلى العمال الأجانب على أنهم عبيد لهم وهم كفلاء لهؤلاء العبيد وهذه الفكرة الجاهلة تحتاج إلى سنين من التعليم والتثقيف أو توجيه واحد من العاهل السعودي لتغييرها

  4. حسبي الله على كل ظالم و مفتري اللذي يتعدى على الناس و ينظر للعمالة الوافدة نظرة دونية. هؤلاء اللذين تصفونهم بالجرزان هم من أوصلوكم الى ما أنتم فيه الآن. و لو لا هؤلاء لكنتم في الدرك الأسفل من الحياة.

  5. بغض النظر عن الاساءة
    اعتقد ان الكاركتير عميق جدا
    يصور المواطن الخليجي وهو يحاول ان يتوازن بين ضعف الاجور وانعدام الفرص مع عدم قدرتو على منافسة العمالة الاجنبية المؤهلة والذكية في مقابل انخفاض مستوياتهم التعليمية والفكرية .
    الحبل يمثل هشاشة الارضية التي يقفون عليها ولكن هل الهش هو الخليج كمنطقة ؟ ام انسانها محدود القدرات ؟ ام العمالة الاجنبية التي تنهش في خيرات المنطقة ؟ ام انظمتها السياسية ؟

  6. بالله ما هذا الجحود وهذا العداء الذي تكنه الصفوة من مثقفي شعوب دول البترول العربية (للعمالة الوافدة) لحد تصويرها بالفئران بينما هذه العمالة الأجنبية هي عماد الثراء الذي هم فيه بل أصله، فلولا هذه العمالة الوافدة (هكذا يصفونهم حشفاً وسوء كيلٍ وفيهم الخبراء والمهرة المختصون) لما قامت لديهم نهضة أصلاً. فهذه العمالة الوافدة هي التي علمتهم فك الخط وتعليمهم وتأهيلهم للتعامل والاستمتاع بالرفاهية التي صنعتها حكوماتهم على أكتاف هذه القئران وليس أكتاف مواطنيها الذين تفتحت عيونهم وعقولهم اليوم فوجدوا ما لديهم من نهضة عمرانية ووفرة اغذية وادوات رفاهية بفضل هذه العمالة الوافدة التي استجلبتها حكوماتهم لمنفعتهم فلم يفتح الله عليهم بكلمة امتنان وعرفان بالجميل بل بنكران فضل من علموهم وأخرجوهم من حياة البداوة والأمية وعرفوهم بعلاقات التعامل التجاري مع العالم المتحضر وجعلوهم مؤهلين للتوظيف في وظائف الدولة وكانوا من قبل لا يقدمون شيئا للدولة ولا تعتمد الدولة عليهم بعد أن قامت على أكتاف هذه (العمالة الوافدة) التي استوفدتها الدولة بديلا عنهم لعدم صلاجية المواطنين لوظاءف الدولة حتى العسكرية والسيادية منها وباختصار لولا هذه الفئران لما قامت لهم دولة الرفاهية التي ينعمون فيها بكل هذا الثراء والرفاهية، غمتى يشكرون الله والناس على ما قدموا لهم من خير كانوا اليه من الفقراء والمساكين…..

  7. السعوديون ينظرون إلى العمال الأجانب على أنهم عبيد لهم وهم كفلاء لهؤلاء العبيد وهذه الفكرة الجاهلة تحتاج إلى سنين من التعليم والتثقيف أو توجيه واحد من العاهل السعودي لتغييرها

  8. حسبي الله على كل ظالم و مفتري اللذي يتعدى على الناس و ينظر للعمالة الوافدة نظرة دونية. هؤلاء اللذين تصفونهم بالجرزان هم من أوصلوكم الى ما أنتم فيه الآن. و لو لا هؤلاء لكنتم في الدرك الأسفل من الحياة.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..