اتيم قرنق في تصريحات مثيرة : سلفاكير تغدى بمجموعة مشار وباقان وربيكا قرنق قبل أن يتعشوا به..إذا انقسم الحزب الآن فهو أفضل لنا.

دي نار وولعت بس كير رجل ذكي و لا يتخذ مثل هذه القرارات الموثرة لوحده اذ ان هنالك من يتم التشاور معهم قبيل اتخاذ اي قرار….
قد يقوم سلفاكير وللحفاظ علي التوازن القبلي بتعيين احد ابناء النوير بائبا له حتي لا يحصل شرخ في صفوف الحركة الشعبية و الجيش الشعبي لتحرير السودان الذي تحول الي حزب سياسي..
الايام القادمات حبلي بالكثير و المثير و قد استبعد الكثيرون ان يكون هنالك رد فعل مضاد لهذه القرارات و لكن اقول ان حربا كلامية ستنشب اولا و قد تتطور الي استعمال البندقية…
هذه القرارات ايضا لصالح مشار و الامين العام السابق اموم و حسب الاحتقان الموجود بين قبائل الجنوب فان فرصة فوز مشار او في الانتخابات المقبلة كبيرة لانه سيجد الدعم من معظم قبائل جنوب السودان التي تكره قبيلةالدينكا لاحتكارها للكثير من المناصب الدستورية و غير الدستورية…
نتمني ان تمر الامور بسلام حتي يحافظ الجنوب علي استقلاله مهما كانت هنالك من اخفاقات…

سيقاتل بعضهم بعضالان القيبلة هي الاساس

قرارات صحيحه اكدت انه سلفاكير رجل دوله و قائد حقيقي ما زي التور الابله بتاعنا دا ، بعدين سلفاكير رئيس و من حقه يعين الناس البيثق فيهم و في امانتهم و كفائتهم والجنوبيين ادري بمصلحتهم و زي ما انتخبوا سلفاكير ممكن ينتخبوا مشأر و لا باقان و لا حتي ربيكا يعني مافي سبب للعنف او الاضطرابات و الفوضي ، و اذأ كانت حكومتنا بتراهن علي حاجه زي دي يبقي عبطا ، الجنوب الان دوله بتحكمها عقول ما عجول .
اخيرا نتمني كل الاستقرار و التقدم و الازدهار لاخواننا في الجنوب و رمضأن كريم علي الجميع .

السودان وجنوب السودان محتاجان الي حكماء لادارة شئون الدولة وحقا هاتان الدولتان كادت ان تنتهي فيهما صفة الدولة – الدولة اساسا هي مؤسسات وقانون ودستور يكون فوق الجميع اذا حصل اي خلاف بين السلطات الحاكمة سوي كان هذا الخلاف من اجل مصالح شخصية – وما اكثرها – أو خلاف من أجل الصالح العام – وما اقله أو يكاد يكون منعدم تماما في السودانين – هاتان الدولتان لا يمكن ان تنعدم فيهما الصراعات ابدا ولا يمكن ان تتوقف فيهما الصراعات القبلية وبالتالي لايمكن بناء دولة مؤسسات ودستور وقانون يفصل بين المتخاصمين – لان الدستور والقانون المعمول فيهما جلابية مفصلة لحاج احمد بمقاسات مضبوطة بالملمتر طولا وعرضا بجيوبا السرية ..لذلك لا نراهن اطلافا علي أي تحسن في الاحوال في الدولتين سياسيا – اقتصاديا أمنيا – اجتماعيا – الجميع فقدوا اخلاقيات الحكم ولا يستحون من قبيح الاعمال التي يقومون بها من تفجير وصناعة الحروب الاهلية بين القبائل من اجل كرسي زائل أو حفنة من الدولارات … دعهم يصنعوا ما يشاؤون اذا حلوا حكوماتهم أو اعادوا تشكيلها الف مرة فلا رجاء منهما البتة.

خير ما فعله سلفاكير أستبعاده الرجل العنيد باقـــان أموم هذا الرجل لا يعرف في السياسية شىء إنه رجل عنصري بالدرجة الاولى وحاقد وجاهل ولا يتفقه في السياسة شىء ويهمه إلا نفسه ويعتبر من كبار المجمرمين الذين نهبوا اموال الجنوب ولديه الملايين في حسابه الخاص في بعض البنوك افريقية والغربية .. وهو سبب فش كثير من الأتفاقيات بين الجنوب والشمال وبين الجنوب ودول الجوار ….الخ

نتمنى الاستقرار لأشقائنا في دولة الجنوب وأي مظاهر للقرارات الديكتاتورية ستدخل هذا الوليد في مشاكل وستنعكس بلا شك على دولة السودان في الشمال. سيلفاكير عسكري وسياسي في آن واحد ولا يمكن تجريد قراراته من هذا الوضع المربك “كونه عسكري قائد فعلي للجيش وكونه سياسي يفكر في إعادة انتخابه لمرة ومرات”.

حقا فعلها سلفاكير فيجب علي البشير ان يشوت علي عثمان ونافع وباقي الفاسدين في الدوله

يا شماليي السودان. لا تحلموا وتغرقوا في الأمنيات بشأن التغييرات الجارية في جنوب السودان، فهؤلاء في المقام الأول والأخير ثوار مهروا بأرواحهم ودماءهم مسيرة نضال وكفاح ثوري أستمر لنصف قرن بالتام والكمال، ومن أجل هدف محدد بدقة منتاهية، هدف واحد وأوحد غير قابل للتراجع، إلا هو تحرير كامل تراب السودان من نظام الفصل العنصري لأقلية الجلابة الحاكم (منذ 1956 ? وحتى تاريخه) . وما تحرير أرض جنوب السودان إلا مرحلة أولى لالتقاط الأنفاس، تمهيداً لبناء جيش وطني عملاق من كل أطياف الأغلبية الزنجية المهمشة، توطئة لأنطلاق وتحرير كل شبر من تراب سودان المليون ميل مربع من ربق وجور حكم أقلية الجلابة الدموي والشنيع. بالتالي فأن أي تغيير يحدث في جنوب السودان سيكون لصالح هذا الهدف المقدس.

اكثر سبب شجع الحركه الشعبيه على الانفصال هو البترول فبدل ان يظلوا فى سودان موحد وياخذوا نصف عائد بترولهم افضل لهم ان ينفصلوا ويستاثروا بكل عائد البترول .البترول موجود فى مناطق النوير والشلك اهل مشار وباقان اموم وليس فى مناطق الدينكا وطالما اقتصاد الدولة يعتمد عليه اذن النوير والشلك هم الاحق بحكم الجنوب وليس الدينكا لذلك طالب مشار وباقان بالترشح لرئاسة الحركة وعزلهم سيلفاكير بقرار اشد غباءً من قرار الانفصال لانه بكل تاكيد سيحدث تمرد فى ولايتى الوحده واعالى النيل وربما طالبوا بالانفصال عن دولة الجنوب ليستاثروا بعائد بترولهم وبذلك يمثل البترول الكنز القاتل الذى سيفتك بدولتى السودان ويحولهما الى حطام.

ما يجري في دولة الجنوب الشقيقه يبقى أولا وأخيرا شأنا داخليا في المقام الأول ولكن في أجواء العلاقات لمتأزمة بين دولة الجنوب ودولة السودان فيصبح ما يحري في جوبا له تاثير على هذه العلاقات. في الوقت الحالي من الصعب التكهن بمخرجات هذه القرارات وستوضح الصورة إلا بعد ان يتم تعيين النائب الجديد والحكومة الجديدة. الأمل ان تكون هذه التغييرات تصب في مصلحة تمتين العلاقات و تفضي الى تنفيذ سلس الى حزمة اتفاقيات التعاون التي تتعسر الان وعلى دولة السودان ان تؤكد وتبدي نواياها الحسنة بتمديد المهلة التي حددت لقفل انبوب تصديرالنفط الجنوبي عبر السودان.أستقرار الاوضاع في جنوب السودان وتنفيذ الاتفاقيات كحزمة واحدة هو الضمان للاستقرار الاقتصادي في البلدين وإزدهاره.

ياشماليين خلوكم في مشاكلكم الداخليه سيبو الجنوب في حالو _نائب الرئيس علي عثمان عندو 15سنه يشغل هذا المنصب ,,والبشير ماقادر يشيلو شوفو سلفا بعد سنتين عمل شنو لمشار

نحن نرحب باي تغيير يقف مع المضي في طريق الاسلام مع جمهورية السودان , حتى يكون الهدف هو الوحدة والتكامل في المستفبل القريب .

السيد أتيم قرنق … المحترم
تحية طيبة
أرجو أن تكون الإجراءات التي اتخذها الرئيس سلفا في مصلحة شعب جنوب السودان أولاً، وأن تؤدي في المحصلة إلى استقرار الدولة، ثم مد أواصر التعايش السلمي مع الشطر الآخر من السودان في الشمال.
كما أرجو أن تكون بنفس القدر التغييرات المتوقعة في الشمال خلال الأسابيع القادمة، لكي يعيش شطري السودان في وئام وسلام وتكامل وتعاون. لا أقول الوصول إلى (الوحدة)، لأن هذه الكلمة تثير إخوتنا في جمهورية جنوب السودان، الذين يسمون ما حدث في السودان الكبير (تحرراً) بينما نسميه في الجزء الشمالي من السودان الكبير (انفصالاً)، وأيّاً كانت التسمية، فلا تأثير لها في نظري.. فالمهم أن يحقق كل من جزئي شعب السودان الكبير طموحاته وآماله، وأن نعيش في سلام ووئام وتعاون وتكاتف ومحبة. فالاتحاد الأوربي ليس دولة واحدة، ولكن تعاملها مع بعضها مثل الدولة الواحدة، وكذلك الولايات المتحدة الأمريكية هي عبارة عن 51 دولة في اتحاد فيدرالي وكأنه دولة واحدة… نأمل أن يحدث شيء مماثل لشطري السودان الكبير مستقبلاً.
ولكم ولإخواني في شعب الجنوب كل الحب والاحترام

ربنا يولي من يصلح في الدولتين ونوحد السودان من جديد

غريبة امر بعض الشماليين…. احدهم قال الحرب قادم لا محالة … يا اخي انت بتعلم بالغيب ولا انت جنوبي ومن المجموع خططت للحرب …. فال الله ولا فالك انا عارف سطحية معظم الشماليين عن الجنوب كانوا بسالونا … انت جنوبي ولا دينكاوي ! واحدهم قال عن سبب انفصال الجنوبيين هي البترول … مسكين … التحية للشماليين الانسانيين الزين يتعاملون مع الجنوبيين علي انهم مجرد بشر

من يعتقد أن سلفا يقوم بهذه الإجراءات لأجل خاطر عيون الخرطوم فهو لا يعرفه – طيب لعيون من ؟ اخبرنا لماذا بطش سلفا بالصف الأول من الحركة – سكران – عبث – محاربة فساد ما اخبرتنا بابروست .
ما اقبح من عادى اهله وملته –
اللهم لا شماته نتمنى ان يكون الجنوب مثل امريكا نشري ونبيع معه.

وناس قطاع الشمال رايهم شنو فى الحاصل ده

المدعو صارم بتار انت تقصد بالجلابة كل الشماليين ولا ناس الحكومة اذا تقصد الشماليين كللللهم تبقى المشكلة فيك انت عقدتك عمت عقلك وامرضت نفسك اصبح لسانك ينطق بالحقد الذى يملى صدرك فحقوا اول تعالج مشكلتك وتتعافى من مرضك بعدين علق

الاخ شمالي جدا انت ضمن الشماليين الزين تحدثت عنهم … مسكين .. كتابتي باللغة العربية يدل علي انو ما عندي اي دونية … تاني مسكيين … اللغة العربية مع حق الشمال ولا كيف؟ اما بخصوص الشمال فنحن ما جايبيين خبره لكن اقراة جريد الشمال ما عندهم موضوع يكتبوا الا عن الجنوب … تعال شوف جرايد الجنوب لو لقيت حاجة عن الشمال اما بخصوص الحريات الاربعة فهي شي اكبر من مستوي فهمك …. مسكين شمالي ضايع

يقيل حكومتو يقلب الهوبة دا ما بهمني.. بس المشكلة يقع الدشمان وطبعا دا متوقع والجماعة يرجعو لينا تاني زيادة علي العكاليت القاعدة هنا ونكون كأننا ماعملنا حاجة..الله يستر.

أهم شى ان سلفاكير أثبت لهم انه صاحى وليس طرطوراً كما ظنوا …

يا صارم بتار انت اكبر عنصرى و اكاد كل يوم اقرا لك تعليق تسيىء فيه للشمالين وتسميهم اقلية الجلابه حتى لو الموضوع ما بخص الجلابه لازم تدخل فيهو الجلابه وتهين فيهم لماذا هذا الحقد الدفين تجاهنا انت مريض بالجد والان الموضوع يخص الجنوبيين واحنا مالنا بيهم عشان تشكر لينا فيهم وتقعد تسيىءفينا ووينا دولتهم البتقول عليها للان ما قادرين يكونوا دوله وانت لو عاجبنك كدا امشى اقعد معاهم وسيبك من دولة اقلية الجلابه كما تطلق عليهم دائما صدق تعليقاتك ابدا ما بتعجبنى لانها عنصريه وكل ما اقول ارد عليك اتراجع اقول يمكن ينصلح لكن كترتها وانا بكتب ليك من الزعل ما عارفه نفسى بكتب فى شنو بالله عندك مشكله مع الحكومه ما تدخلنا فيها وعلى فكره الجلابه الدائما بتسيىء ليهم ديل عمرهم ما اساءوا ليكم لانهم نفوسهم نظيفه لكن انت مريض ومحتاج ليطبيب نفسى وصراحه ابدا ما كنا نتمنى انفصال ايى جزء من السودان لكنى الان لو خيرونى اتمنى الشمال ينفصل عنكم نهائيا لنرتاح لانو الوضح انكم تكرهوننا جدا وتضمروا لنا حقد دفين وحسبنا الله ونعم الوكيل

الاخوة والاخوات فى شمال السودان ثم الرفقاء جميعآ ان قرار الرفيق /الرئيس /سلفا كير ميارديد لم ياتى عبث ولن يكن حقد على احد وليس حماية للسلطة ولكنها من مبدء المسؤلية المخولة لة فى الدستور اذآ فهو صحيح من حيث الاجراءت , اما الرفقاء الابطال الذين اقالهم القرار فلا ضرار فى ذالك انها منهج الدولة نحو الامام وليس التراجع الى الخلف , اولآ اشكر اشقائى فى الشمال الذين يتمنون ان يكون هناك مشاكل يترتب على تلك القرار اؤكد لكم اصدقائ ليس هناك مشكله اطلاقآ فأن الخلاف هنا فى ادريه الجنوب الدوله يثمر الى فائدة الشعب واننا نتجه نحو الدولة الحضارية الواعيه لامور مواطنيها , اما المؤيدون ومقارنتها بحكومة البشير اقول اتركوا هذا المقارنه للزمن سوف تروا الفرق جيدآ انها كزحل فى بعدها من الارض , عندما قتل المناضل الكبير الرفيق /الدكتور /جون قرنق , كثيرين قتلتهم الشماته والبعض يقول الجنوبيين سوف يقتلون انفسهم فى الصراع حول السلطة ولم يحدث فى تلك الزمن انقسامات او الصراع حول السلطة بين الجنوبيين بل الحكومة فى السودان قتلت مواطنيها من الجنوب ونفس المجموعة المقالة اليوم هم قادة الامس وما يزالون فأن الوعى الجنوبى الاغراضها اكبر بل كان نداء من بعض الشعب وخاصة شريحة الشباب هو الذى لة تأثير اكبر نحو التغيير اليوم لقد قدموا الرفقاء المقالون الكثير فى زمن يعمل العدوا فى الخرطوم لعدم استقرار جوبا ولآن جوبا مستقرة رغم كيد الكائدين لم ولن تسمعوا قبيلة او مجموعة اغار على آخر الى فى احلام الشامتين ثم الضعاف من الذين يكسبون الملح من الحكومة فى الشمال , ثانيآ من يفعل ذالك لا يستطع حكم ولاية ناهيك عن الدولة , فمن يفكر بقتل مواطنيها يريد ان يحكم من ؟ واى كرسى مكسر يصلح لة , الآن شعب جنوب السودان فى هدواء ووعى تام بما حدث وما سيحدث .