أخبار السودان

وزير المالية: البلاد بحاجة لمدخلات القطاع الزراعي

قال وزير المالية ، د. جبريل إبراهيم، إن البلاد بحاجة للمدخلات الزراعية لتطوير القطاع .
وأكد لدى مخاطبته اجتماعات صندوق النقد الدولى المنعقدة بواشنطن تجاه البلاد للإصلاحات الاقتصادية واللجوء للموارد الذاتية لتعظيم ايراداتها.
وأشار جبريل إلى التطورات الاقتصادية في البلاد خاصة في القطاع الزراعي، مبيناً حاجة القطاع إلى المدخلات.
ودعا إلى تعزيز الجهود للعمل على تطويره وتحقيق شعار السودان سلة غذاء العالم مضيفاً أن ذلك لا يتحقق إلا بتقديم الدعم اللازم له.

السوداني

‫4 تعليقات

  1. مالذى يمكن فعله فى الارض حتى يفهم الأقتصاديين السودانيين مبادىء الأقتصاد ؟!
    ياعزيزى أولا :
    لا يوجد أقتصاد دون سياسة , فحكومتك قبل أسبوع صوتت لصالح روسيا فى اوكرانيا – ضد مصالح النقد الدولى و ضد قوانين الأمم المتحدة التى لا تعترف بها أنت ونظامك ( على المستوى الفعلى) , و تسعى لأستقطاب أموالهم لدفعها الى روسيا و تجنيب ما يمكن تجنيبه لأزكاء الفساد.
    ثانيا :
    حكومتك أنقلبت على أتفاقك السابق مع الدول الدائنة – التى أضطرت لتجميد أتفاقها – ودون الحصول على مستحقاتها , فكيف بالله عليك أن يأمنوك لقروض جديدة – من جمعيتهم – التى تتمثل فى النقد الدولى ؟!
    ثالثا – وهو على المستوى الداخلى :
    أن لا تعالج فى الاقتصاد الا جانب جمع النقود ( جبايات , ضرائب , خصى المنتج و المواطن فكريا و جسديا , الخ ) , الا أنك لا تعالج أوجه الصرف !!
    ولنتأمل أوجه صرفك :
    ** ثمانية جيوش دون العطف على ذكر منتسبى الداخلية و أجهزة الامن ومليشيات النظام.
    ** جيوش جرارة فى الخدمة المدنية – أذكر منها ما جاء على لسان الراكوبة أبان حريق ميناء سواكن , حيث ذكر مديره بأن الميناء يوظف – 14 الف موظف !!
    ولا احد يعلم كم تحوى الخدمة المدنية من خلق ( احياء كانوا أم أمواتا ) !!
    ** الهبات البنكية للنظام – التمويل المجانى – الذى تديره أيادى النظام خفية ولا يعلم عنه احد .
    ** عدم وجود شفافية عن شركات الدولة أو أنشطتها أوماذا تفعله ومن أين تتآتى ميزانيتها !.
    ** عدم وجود محاسبة لمشاريع الدولة التى فشلت , ولا يعلم عن مدى الفساد فيها !.
    ** النظام يبرىء الفساد و رجاله كما نشهد فى المحاكم الاسلامية , بينما يحيل لجان أزالة التمكين الى السجون !!.
    ________
    فبالله عليك عن أى اقتصاد تتحدث ؟!!

  2. يا دوب صحيت طارت السكرة و جات الفكرة رفضت شراء القمح من المزارع رفضت تمويل الاسمدة رفعت الدعم عن وقود الزراعة فرضت ضريبة عالية علي نظام الطاقة الشمسية التقاوي مافي تاني زراعة شنو ربنا ببركتو يشلك كان وقفت امام ارزاق الخلق الرقدو رقاق

  3. لعنة الله عليكم ايها الاغبياء البلهاء السفهاء. تآمرتم على حكومة الثوره، التي بدأت بجديه في إعادة السودان للمجتمع الدولي، و إلى المؤسسات الماليه الدوليه،، و بدأت بالفعل في إستقطالب الدعم الخارجي، و إعفاء معظم ديون السودان الخارجيه، و إعادة جدولة ما يتبقى منها، ثم تآمرتم فإنقلبتم عليها، فقط لأجل مطامعكم و مصالحكم الشخصيه، و تبوأ المناصب السياديه و الدستوريه.. بدون وعي سياسي و لا معرفه و لا إلمام بدينماكية العلاقات و الاعراف و الاتفاقيات الدوليه، و إنعكاساتها على الواقع المحلي السياسي و الإقتصاد، لتخاطبوا الشعب السوداني البريء من أفعالك القذره. فتحثونه اليوم، اليوم عن “ضرورة الدعم” للزراعه.
    السودان يحتاج لدعم الزراعه و الصناعه و البنى التحتيه في الخدمات: الصحيه و التعليميه و الطاقه و البيئه و الطرق و الكباري.. و هلمجرا، على قول المرحوم “ابو كلام”.
    أكرر، انتم بلهاء و أغبياء و تنابله و ارزقيته.
    يا اخوانا في الراكوبه، دي مصيبة شنو الوقعنا فيها دي؟

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..