مع الحسن الوزير..!!

هذا هو منهج الجبهجية منذ أن كنا في الجامعة أواخر الثمانينات أيام ابوبكر دينق والمحبوب عبدالسلام كان الجبهجية يستقطبون المفوهون في أركان النقاشات المهم أن يكون مفوها وباقي العيوب لا يهتم بها وهذه من الأسباب الرئيسية لفشل المشروع الحضاري الذي بشرونا به وكنا فرحين حيث تم إستقطاب الطالح وأصحاب المطامع وحسبنا الله ونعيم . وأنظر الآن ماذا يحتضن البرلمان يحتضن غثاء كغثاء السيل

عفااارم سلقتة سلق

بالطريقة دي ح نفقد مصداقية الصحافة والمبادئ معقولة امبارح الصحفي ينتقد في الحكومة ويعدد سيئاتها والليلة يعطوه منصب ويدافع عنهم !!! انا خايف ح نفقد الثقة والمصداقية في رجال الصحافة زي ما فقدانها في الأئمة ورجال الدين في السنوات السابقة وطلعو اي كلام

في الحقيقة انا اختلف مع الظافر واتفق معه في ان حسن اسماعيل لن يقدم شئ ولكن اختلف معه في ان حسن اسماعيل شخص كبير في فهمه له نضاله الحزبي والشخصي ويعتبر سياسي محنك وهذا الوضع فرضته تقديرات سياسيه سوف يقوم بقراءاتها واتوقع ان يقدم استقالته قربيا وربما استقالته مكتوبة من الان وهذا من حسن ظني بحسن اسماعيل وليس الا ولكنه افضل من وزراء اتحادين ومستشارين ومساعدي رئيس كمان

والله حسن عرفناه لكن انا متحير فيك إنت! و الله جد, مرة اشوف كتابتك دي أقول معقولة الزول دا موقفه؟ لكن أشوف كتابات أخرى تكون عكس مواقفك دي تماما!
على العموم ربما لأن الوضع السياسي عندنا في السودان معقد بدرجة ممكن تأخذ الموقف و ضده و تكون محقا في كلا الحالتين!

I know Hassan since he was a kid. He is by all measures always a hypocrite double-dealer

للذي يريد دليل علي عمق خبث الاسلاميين الذين تربوا علي يد شيخهم “الشاخي” صاحب السفلي.

يمكن المرا ضغطت عليو

سؤال: يعني حسع لو قالوا ليك تعال ابقي وزير كنت حترفض؟؟وقص ايدى كنت حتجرى من نيمولي للخرطوم برجلك …بلاش استهبال

حسن اسماعيل الذي شغل الناس لا يستحق هذه الضجة .. وهو اتفه من ان يسال هذا المداد في شأنه … قلم مأجور ظل يتكسب من الازمات والخلافات …. استغله مبارك الفاضل في خلافه مع الصادق المهدي وظل هاجسه الاكبر هو شتم الصادق وقيادات حزب الامة والاساءة له بلا عقل ولا تدبر …وبقدر ما تكون العطية كبيرة يندفع هذا القزم الصغير يناطح في الصخور الشماء بقرن بائس وقول مكرور .. وصارت ماركته المسجلة الشتم والردح والديماغوغية .. ترك مبارك الفاضل وارتمى في احضان الباقر احمد عبدالله الذي باعه للانقاذ تحت قناع القيادة الجماعية …تماثيل العجوة التي يشتمها تنقل معها في كل المسميات …واخيرا سجد لتمثال العجوة الانقاذي .. سقوط مستحق في برميل نفايات لسقط المتاع الاجير .. حسن اسماعيل ..

فى المره الاولى دراهم معدودة
وتانى العربة المظلله والحرس
وثالثا وزير طموح
اثبت على شى ي رجل

يا جماعة ولا أسفا عليه ولو تقراون النفسيات جيدا حتى من خلال كلامه وضحكاته الخبيثة لاتضح مدى الاستهتار وعدم المبالاة وعدم الأخلاق في التعامل مع المواقف فهنيئا فتات المؤتمر الوطني التي تفضل عليك بها ولسان حالك يقول طز في السودان وفي القضية ،، فمواقفك أوضحت بجلاء انتهازيتك وإن الحرية والديمقراطية لم يصبر عليها أمثالك،فيراعك وكلامك سيحاسبك به الله يا شرزمة ابن سلول وأخيرا نطقت أفكارك وباشرت بمدرسة بن سلول في المدينة وهي تمارس المكر والنفاق

والعاقبة لعثمان مرغنى فى المسرات

اقبضوا الحرامي أحد زملاءه ذكر أنه استلف منه مبلغ500جنيه لحاجته الشديدة له فأوصي له صديق أن يسلفه المبلغ فوقع له الصديق شيك لانشغاله بقيمة15جنيه فارجع التسعة وتبقي عليه سته هي الآن القضية أمام الحامي وهو يعلمها جيدا

حسن و السجم,,,

كنت احد اصدقائك فى الفيس وقد حذفتهم جميعاً…شخصيا كنت اعلم انك في طريقك لاحضان النظام وقد مهدت انت لذلك بمقال قبل فترة باسم “علي مسئولية رفقة” و هي ابنتك وقد كانت معك في واجب عزاء و بحثت عنها ووجدتها فى احضان اللمبي…ساعتها قلت لعن الله الفقر…انت لم تكون مناضلا يوما ما, كنت تعد نفسك وتسوق لها بالشتم والهجاء للكل من الصادق و انتهاء بالحكومة وانت تعلم ان الحكومة تسكت الاصوات العالية برنين الدراهم و المناصب…

سجججججم…بجججججم

هل حسن هو اخر الرجال السييئن الذين اغوتهم السلطة وباعوا تاريخهم بثمن بخس
من الواضح ان الفقر والعوذ هو السبب وجوع كلبك يتبعك فمرحبا بتحرير الدقيق وتحرير المبادىء ولانامت اعين العقلاء

أسمعوا يا جماعة الآن وعبر المقال أعلاه أؤكد لكم أن الأخ عبدالباقى الظافر قد تاب توبة نصوحة، أي كوز تائب، وأنا قبل كدة هاجمته وقلت عنه أن ديل الكلب ما بينعدل ولو ركبوا لى قالب،، لكن يبدو أن الظافر قد كضب كلامى عبر المقال أعلاه ولذلك أرجو أن نعفوا عنه وخياركم في الجاهلية خياركم في الإسلام.

كما يمكن إجراء تقديرات لكيزان آخرين مثل عثمان ميرغنى وخالد التجانى ونضعهم تحت النظر والمراقبة لفترة قادمة للتأكد من صدق توبتهم وإلا فنضعهم في خط ضرب النار.

أما عبدالوهاب الأفندى فلا،، فهو ثعلب ماكر تدثر بعباءة قناة الجزيرة والقطريين والتنظيم العالمى وتركيا ودى حالة ميئوس منها.

قولوا للظافر مرحب بيك في قلعة النضال.

يا أستاذ عبد الباقي تحية كاملة الدسم
ولعلك في صحة وعافية على الدوام

أرجوك لا تحرق أعصابك وتنفعل فالأمر لا يستأهل صدقني إن ما يحدث هو اسلوب ترضيات واذا كان الحسن ثائرا بفكره وقلمه ثم ما لبث أن خبى و إنزوى فهذه سياسة الانقاذ تتلقفهم لتكسر فيهم هذه الحمية والنخوة الوطنية في شكل بيت كبير وسيارة فارهة مظللة ومكتب عليه حرس — والجعجعة الفارغة الوزير جاء الوزير راح –

هي لله أخي عبد الباقي – كثيرون هاجوا وماجوا ثم تلقفتهم الانقاذ بذات الاسلوب فباعوا القضية – وما أطيب المكيب البارد في سرير كبييير في غرفة فخمة في بيت حكومي فخييييم — وأكييد ستطيب نفسك عندما تعلم أن فاتوورة كهربتك مدفوعة وبنزين عربيتك مدفوووع ومصاريف (قفة الملاح ) مدفوووعة و رسوم الدراسة مدفوووعة وسفرياتك وروحاتك وجياتك –

هي لله هي لله لم كل هذا الإنفعال أعمل نفسك ما شايف !!!!

الناس مبادئ يا استاذ الظافر و صديقك الحسن قِدرو عليهو ناس العصابة الحاكمة و حيّدو قلمه و إشتروهو , و مابعيد بعد يومين يطلع سوياً مع البشير فى خطاباته الجماهيرية و يكيل النبذ و العنتريات لشعب السودان و لمعارضته ..

لكن و الحمد لله الناس ال قِدرت تشتريهم الحكومة ماكتيرين و حواء السودانية لديها الكثير من الوطنيين الشجعان الذين لا يخذلون شعبهم و مواطنيهم . فليتحمل صديقك الحسن تبعات أفعاله و مركبهم تغوص و تغرق يوم بعد يوم .

الصحفي حسن إسماعين .. إنضم إلي قطيع (أبوريالة) .. الود في لقاء منشور.. قال: هو عقلاني.. و ماعاطفي .. وأصلاً بتاع (إدراة) .. عشان إختاروه لوزارة.. من غير (إدراة).. يا ولد يا (أدرنجي) إنت..” من إدارة”.. ولد ده..

والله عيال البحر ديل يودوك البحر ويجيبوك عطشان.. مش لابسوك (الطرحه).. حيلبسوك الرحط كمان..” وما تنسى حديث الغرباوية”.. هاك العقل كدة يا ولد يا عقلاني إنت.

الكيزان بدو يتحسسوا مسدساتم زمان يا الظافر والان بدو يتحدثون عن الهبوط الناعم يا حليلك يا عبد الباقي يا حليلك والفؤاد ملكوه غبرك

كلكم واحد وحتى القلت أسماؤهم ديل شاركو او سيشاركوا ان وجدوا الفرصة. مبارك ومريم وحتى الصادق ذاته وربما انت ذاتك ومقالك ده فيه ريحة شماتة لماذا هو وليس انا. حركاتكم دي فهمناها بكره يطّلع يقول رغبت في المعارضة من داخل النظام ووووو الخ. الخسارة الوحيدة هي الوقت الذي هدرناه ونهدره في القراءة لكم اللهم عجل بالخلاص وريحنا منكم الحاكمين والمطبلين ببركة الكهف ويسن أمين

اقتباس : ” الصحافة مجرد محطة عابرة لرجل طموح ”
عبد الباقي الظافر .. حافظ انت ايضا على سقف طموحاتك .. واجعله دائما عاليا ..ولا تدعن الياس يتسلل الى ذاتك . . وستلقى مرادك والفي نيتك .. واطمئن .. الاستوزار اصبح في زمنكم البائس امرا سهلا ..لكنه لا طعم له ولا رائحة ..ولا تاكلك الغيرة .. تحلى بالصبر .. وحتما ستجد نصيبك .. وستمتطي الفارهة ذات الزجاج المظلل .. وستحظى بالمكتب المحروس .. وطالما ان – ” الاستوزار ” -غشي قبيلة الصحفيين وواتت الفرصة زميلك بالجامعة حسن اسماعيل .. فماذا يعيبك انت ..خاصة وانت زول بيت .. خدمته بقلمك كثيرا اكثر مما فعل زميلك حسن .. وهللت وكبرت ..اطمئن -” الصرفة ” -الجاية حقتك ..!!!!

أقتباس :- الصحافة مجرد محطة عابرة لرجل طموح. والصحيح لرجل انتهازى

لقد صدقت فى هذه .. وانت تمارسها الان ..!!

حسن اسماعيل …. اسمع كلامك اصدق اشوف عمايلك استعجب ههههه زمن

الحمد لله الذي اكد لي ان نظرتي في ضعاف النفوس وصغار الهمم لا تخب ، فرغم عدم معرفتي الشخصية بهذا الحسن ، الا انني من كتاباته ووو( شكلو كده ) ما كان عاجبني وكان عندي احسح عميق بانو خيخه….

كثيربن كانوا حتى شيوعيين وإنقلبوا ولما سألوهم قالوا الجبهة تجب ما قبلها، ولذلك أصبروا شوية وربما للرجل فى هذا الموقع الجديد رغبة فى التعديل من الداخل وأنا متأكد أن الأستاذ حسن سوف يكتب ويرد على المعارضين لموقفه هذا وغدا لناظره قريب

الحمد لله الذي اكد لي صدق حدسي في الرجال غلم احبه لا هو ولاكتاباته رغم محاولاتي كان هناك احسساس داخلي بان الزول ده ما تمام .

صاحب ( الطرحه ) لبس الطرحه ..
……. ……. ………
لقد قرأ الصحفى حسن اسماعيل كتاب ( الاستزوار ) جيداً .. ونال شهادة ( البصمة ) الانقاذية والتى ادخلته دائرة ( النكوص ) الاسترزاقى .. فالقلم كان يكتب ب ( المقلوب ) ليصل الى ( المقلوب ) ..
فانه الزمن المهترئ الذى يجعل ( الصحفي ) يتعلق بحبل ( الوزارة ) ويرمى طين النضال الذى يشبه ( الحمل ) الكاذب ..
اتهنا بالوزارة يايها الصحغى واسقط القلم الذى يحتاج الى ( ثمن ) ..
اشتهر الصحفى حسن اسماعيل بقولتة الشهيرة : ( لو استمرت الانقاذ فى حكمها سنلبس الطرحه ) .. وها هى الانقاذ اليوم تمد لسانها ( الطويل ) للصحفى لانها استطاعت ان تلبسه ( الطرحه ) وتقطع ( رحطو ) وتعينه وزيراً للحكم المحلى بولاية الخرطوم ..
والسؤال ماذا سيستفيد الوطن من حسن ؟ وما فائدة وزارة الحكم المحلى نفسها ؟ فانه التحول الدراميكى من حزب الامه ( الاصل ) الى الامة ( المباركية ) الى الامة ( الزاحفه ) ثم الى غواصه تعوم ( عوووم ) .. ولكم

حاج ماجد السوار والحاج أدم يوسف و محمد الحسن ألامين ودانيال كودي وامباروكه تابيتا بطروس و بحر إدريس ابوقردة و رفقاه الميامين والقائمة تطول بهاؤلاء الذين يصيبك الدهشة إذا رجع بك التاريخ و أستمعت لما قالوه عن المؤتمر الوطني في السابق لاصابك الدهشة و أستغراش ساخر سبيل ومرارة زعيم العنصرية إبن قحطان السودانين وإستعاذات شبونه . لا تتعجبوا ، أهلنا البسطاء بقولوا المعيشة جبارة . فحسن يعلم بقرب الاجل فالمثل الدارفوري بقول (( كان دار ابوك شلعو شيل لك عوداي ))

مما يشكر للكيزان ان كانت لهم شكرة اغواءهم لجميع من مارس النضال علانية وكشفهم لسوءاتهم وهدفهم الخبيث اضعاف الثقة في كل من يراه المعذبون خلاصاً ,ولكن هيهات فكم من رجل حاولتم شراؤه وفشلتم وليس هذا الدعي اول من يسقط فكما قال كبيرهم حينما انكسر الحاج ادم قاتل الله الفقر ,وللتزكير عثمان عمر شريف,احمد بلال ,محمد الحسن الامين,الديك كمال عمر اننا لانثق في الهتيفة ولكم في القائد الراحل نقد وشيعته عبرة فكل من له فكرة لايشترى.

السؤال هو .. ما هي ملامح الصفقة التي تمت وكان نتاجها استوزار حسن اسماعيل؟
وهل اصبح حسن اسماعيل وزيرا نتيجة لانتمائه لحزب الامه أم فقط بشخصيته الاعتبارية؟؟

وهل تعيين شخصيه معارضة في وزارة ولاية الخرطوم له علاقة بسيناريو الحوار الثادم ؟؟

ما أود قوله هو ان اختيار الوزراء يتم وفقا لحسابات سياسية معينه..وحسن اسماعيل ليس بالغباء الذي يجعله يضحي بمكانته الاجتماعيه وراسماله السياسي الذي إكتسبه من أجل وزارة هو يعلم أنه قد لا بعمر فيها طويلا