خبير عسكري: الاستيعاب للشرطة غالبا يكون من الفاقد التربوي
... دمج القوات في الجيش بجداول زمنية مفتوحة (فخ)
أكد الخبير العسكري اللواء أمين اسماعيل مجذوب أن كل الفترات الانتقالية في العالم تشهد نوع من الحرية غير المسيطر عليها وهذا مايحدث في السودان الآن موضحا ان الحالة تحتاج لتدريب وتعديل بعض الاختصاصات للاجهزة الأمنية.
وأشار في حديثه لبرنامج (حديث الناس) بقناة النيل الأزرق أن التحديات الداخلية والخارجية هي التي افضت للسيولة الأمنية في البلاد مشيرا إلى أن المجتمع السوداني الان يعاني من مشكلة النزوح واللجو من مناطق النزاعات للمدن الحضرية والاشكالية في سبل كسب العيش والاندماج في المجتمع الجديد بالاضافة للوجود الاجنبي الكبير والفراغ السياسي والدستوري الذي تعيشه البلاد وعدم وجود ضبط في البيوت بسبب غياب الاب بالاغتراب او الدهب او العمل خارج المنزل طول اليوم.
كاشفا عن وجود خطة ممنهجة لتغييب الشباب السوداني حتى تكون الدولة شبه مشلولة ونصل مرحلة الدولة الفاشلة وينفذ هذه الخطة شركاء خارجيين ووطنيين بالإضافة لغياب الوازع الديني مشيرا الى ان المخدرات الان وصلت للأساس للاسف والسودان اصبح من اكثر الدول تعاطيا وتدوالا للمخدرات وتم شغل الشرطة بالحراك السياسي واضعافها بشعارات الكراهية بالاضافة الى ان الاستيعاب للشرطة غالبا يكون من الفاقد التربوي.
وتحدث عن التدخل الاجنبي في السودان وقال انه بسبب الموقع الجغرافي المتميز للسودان والموارد التي يتمتع بها وضعف السودانيين في حل صراعاتهم واعتمادهم على المجتمع الدولي في حل المشاكل الداخلية واي حاضنة اقليمية او دولية يقبل بها طرف سوداني هي تدمر البلاد.
واشار الى ان مسالة دمج القوات في الجيش تحتاج لشروط معروفة والدعم السريع لديه خلفية قانونية مبينا ان هنالك قوى سياسية تغازل الدعم السريع واصبحت هذه القوات جزء من اللعبة السياسية وقال ان الاتفاق تحدث عن دمج القوات وفق جداول زمنية مفتوحة لم يحددها وهذا فخ سيعقد الامور في المستقبل وربها ينهار الاتفاق الاطاري.
الانتباهة
اكثر ناس وهم هم ما يسمون بالخبراء الامنيين والاستطراجيين
ههههههههههههه ازهر الجابي في موضوع انك خيف مرعب
دي اسمها عايرة وأدوها سوط اصلا الجيش والشرطة فيهم المكفيهم من الكرور والعواليق والفاقد التربوي الآن حيكملوا الناقصة ويدمجوا فيهم كرور وعواليق حركات الحامش أصحاب الأجندة الحاقدة والناس الاصلا ضموهم للسودان 1917م وديل جايين بأحقاد لا يعلم مداها الا الله فيكفينا الله شرهم ويصرفهم عننا قادر يا كريم ديل ما عندهم علاقة بالسودان الشمالي ولا يحملوا له في بطونهم الا الحقد والضغينة ما عارف ليه ما يغوروهم بانفصال او بغيره لانهم زي ماقلنا لاعلاقة لمواطني هذه الاصقاع بالسودان ولم يكونوا جزءا منه الا من سنين قليلة بعمر الدول هسه عمر 100 وشوية ده في ناس معمرين وعايشين اذا السودان الشمالي ده كتلة واحدة من الاف السنين تجيب ليهم ناس ما عندهم بيهم صلة وتضمهم معهم؟ دي ياها الخلطبيطة ذاتا بي ذاتا
يا شمال يا مريض
السودان من غير الدارفوريين عثمان رجال
اخي ناصر
امثال هؤلاء المعلقين قطعا غير سودانيين
يريدون لنا الفتنة والفرقة والتناحر
فلا تعيرهم بالا
من ما الواحد يتحدث عن التحليل الاجتماعي ويقول لك الوازع الديني تعرف انه كيسوه فاضي شوف اغلب دول العالم الاول عايشين ومنضبطين ومحترمين القوانيين ومرتاحين وما عندهم دين بي تعريفة ما ممكن دكتور وخبير ماشاف من الاف الكتب في علم الاجتماع والاقتصاد السياسي سبب منطقي يحمله الحاصل غير الوازع الديني
و الله صدقت يا ابو الحسنين ،،، البلاوي العايشين فيها الان دي كلها ياهو بسبب الوازع الديني الدخلو في السودان مجرمي الاسلام السياسي بنظامهم العام و شريعتهم الترابية المدغمسة ،،،
للاسف كلمة خبير امني/ خبير استراتيجي/ محلل سياسي أصبحت صفات تدل علي ان الموصوف بها جهلول كبير و كيسو فاضي و لايملك اي مؤهل علمي (حقيقي او بالتزوير) و لا اي خبرة عملية، و غالبا ما يستعملها الفلول من كرور و عواليق النظام البائد الذين تسنموا الوظائف العليا في المؤسسات و الوزارات و الأجهزة النظامية بالمحسوبية و الدهنسة و النباح و التسبيح بحمد العصابة الاسلاموية و سرقة و تعذيب و قتل المواطنيين السودانيين.
يا خبير دولة الا دولة هى السبب الريس
هذا محلل تحليله انتقائى خاصا فى موضوع ان الشرطة يجند فاقدى تربية , فى اصل السودان كل اشياء تخذ الوان صبغة سياسية كليات العسكرية بشقينه الجيش القوات نظامية يتم قبول فيها حسب انتماءات قبلية حيث ان ابناء اقليم شمالى لهم حصة اسد 90% من نسبة قبول غالبا م يكنون حمل شهادات , اما الجنود عساكر فيتم حمعهم من شوراع ومشردين ليس لديهم اى مستوى تعليمى وهى فى اصل خطة ممنهجة ومقصودة غالبا هم من ابناء ارياف وهامش لينفذوا اوامر تعليمات اما حملة موهلاات العلمية من ابناء هامش لا يتم قبول هم حسب خطة الجلابة فى سيطرة وتمكين
للأسف الكلام فيه نسبة عالية من الصحة والناس ماعندها إستعداد لإيجاد حلول . والوازع الديني القاعدين يتململو منه العلمانين هو أهم عامل في إستقرار البلدان الغالبية أهلها من المسلمين الطيبين كالسودان تحديداً
انبطاح الداخلية والشرطة وكل الاجهزة للمؤسسة العسكرية او بمعني اصح للكيزان هو ما ادي للسيولة الامنية ياسعادة المحلل العسكري.
استيعاب الخريجين الذين ليس لهم عمل، وتاهيل الفاقد التربوي المغتظة بهم مكاتب الشرطة والداخلية… يحل كثير من الامر ويضعه علي الطريق الصحيح….
اخراج الكيزان واصحاب التوجهات الحزبية من المؤسسة… يعيد لها بريقها ان كان لها …!