أخبار السودان

استحكام ازمة الخبز والغاز والوقود بالخرطوم

إستحكمت ازمة الخبز والوقود والغاز بالعاصمة الخرطوم اليوم بطريقة لافتة، وشوهدت السيارات بكافة انواعها مصطفة في طوابير طويلة امام محطات التزود بالوقود لساعات في انتظار الظفر بجالون وقود وتدخلت الشرطة لتنظيم الصفوف خشية وقوع احتكاكات بين اصحاب السيارات، والعمال بالطلمبات. ورصدت مصادر”الراكوبة” استحكام ازمة الخبز في الولاية، ولايكاد يخلو مخبز من الصفوف، فيما شهدت اطراف الولاية انعدام الخبز بصورة نهائية. واستفحلت ازمة غاز الطهي التي ظهرت منذ الجمعة الماضية وسط حيرة المواطنين.

تعليق واحد

  1. وين ناس سير سير يا البشير نحن وراك للتعمير شعب جاهل ذو ذاكرة خربة رضى بعيشة الذل والهوان 25 سنة والحكومة تتبع نظام جوع كلبك يتبعك وعقبال 50 سنة قادمة مع صمت الشعب

  2. ولا عجب ..
    فقد أشار الدكتور التجاني السيسي في الملتقى الاقتصادي الذي عقد في نوفمبر من العام الماضي الى الفجوة الضخمة بين قيمة الصادرات وقيمة الواردات والتي تبلغ خمسة مليار دولار سنوياً .
    حكومة المؤتمرجية تتهاوى تحت ضربات شح الدولار ..

  3. ********** نمشي غرب لطلمبة اجب
    و نمشي شرق لطلمبة اجب
    و يلا …. عديل لتوتيل
    شل شل …. كب لي جالون
    شل شل …. حسب القانون
    شل شل … لالا ما بديك …

  4. الحل في الجبخانة….الحل في الجبخانة…الحل في الجبخانة وسد الخانة
    لا يجب أن يفلتوا من المحاسبة والقصاص الباتر والحاسم….يجب أن نسد كل الثغرات والمنافذ بوجه المتأسلمة وحلفاءهم وأشياعهم

    لقد صرح نافع : نحن صفرنا العداد….ولن نسلمها إلا لعذرائيل

    نعم الحل في الجبخانة….إما أن نعيش بكرامة….أو (نقبر ) بكرامة…لا بديل من إسقاط هذا النظام وعبر كل الوسائل.

  5. لن تنجوا هذه المرة.. فقد استهلكتم حلايب ثم فتاة الوتساب فحرب الجنوب… هنالك خياران : اما ان تقدموا انفسكم للمحاكمة و هذا ات لا محاله او ان تفرقعوا (شمار) جديد مثلا القبض علي واحد من المقالين في محل مساج او قوش وقع في بير في امدرمان.

  6. لست شعبا سودانيا يا شعبي
    انت شعبا من ارضاً اخري
    لا اعرف هذا الشعب
    من أين أتي ……
    والظلم في كل مكان
    يا شعبا قد هان ….ومن يهن يهن الهوان عليه ومال لجرحاً بميتاً إيلام

  7. موتو بجوعكم فانا الحاكم هذا لسان السفاح عليه من الله مايستحق كان الشعب اذا جاع يوما واحدا هب واقتلع والان للاسف اذا جاع نام وانكسر

  8. في الوقت الذي يصطف فيه الناس طوابير للرغيف يصرح البشير وامين الجامعة العربية د.نبيل العربي بانه ان الاوان لرفع شعار السودان سلة غذاء الوطن العربي …اي استهتار واهانة بنا كشعب اصبحنا نعتمد علي الاعانات والهبات

  9. اولاد الكلب عايزين يرفعوا باقي الدعم عن المحروقات فلذلك لابد ان يتلاعبوا اولا بمشاعر الشعب يختلقوا ندرة في الاشياء الضرورية (محروقات..غاز..خبز…الاخ) ويخلوا المواطن يعاني من كل شي وبعد داك حا يكون راضخ لان تتوفر هذه السلع باي سعر ..ولكن اناشد كل المواطنين ان نكون جاهذين لان نكون او لانكون ويجب هذه المرة ان نجمع كل السودان في ميدان واحد ولا نذهب الي منازلنا مالم نحاكم هؤلاء الخونة اما اعين الجميع … اربطوا الاحزمة شهداء سبتمبر لن ولم يضيعوا سدا. فكروا من الان .

  10. جواب في الوقت المناسب للرد على اعلام التضليل والغش المرئ بأن السودان هو سلة غذاء العرب في كذبة يرددها الطفل المعجزة (الجيعان)وزير الاستثمار مصطفى عثمان اسماعيل لجلب المستثمرين العرب

  11. شايل قروشك كان داير تشترى خبز مافى…خلى الخبز واشترى ذرة ماتلقى مواصلات عشان مافى بنزين…لقيت مواصلات وجبت دقيق الذرةالمراة تقول ليك جيب الغاز…الغاز مافيش…وهكذا تقضى يومك جارى فى الفاضى…شكرا البشير لقد عملت العليك واوجدت كل الاسباب التى تهيج الشعب عليك ليقوم بثورة تقتلعك من جذورك…لكن حظك يا البشير الشعب اصبح فاقد اى كرامة يدافع عنها…يموت جوعا ولايموت من اجل الكرامة..لان الشح فى الخبز والوقود والغاز صاحبه شح فى كرامة الامة

  12. ان ازمة الخبز والغاز والوقود ما هي الا سحابة صيف عابرة لان الحكومة مشغولة هذه الايام بفاليات تحقيق الامن الغذائي العربي, حيث علم الاخوة العرب بان السودان هو سلة غذاء العالم وبالتالي فهم يتسابقون لجلب اموالهم الي السودان والاستثمار في اراضيه الشاسعة (مليون ميل مربع بالقديم)
    عليه, سوف يعيش الشعب السوداني في بحبوحة خلال الخمسة وعشرين عاما القادمة من عمر الانقاذ المديد باذن الله تحت قيادة المشير عمر البشير أمد الله في عمره والزم الشعب السوداني الصبر وحسن العزاء.

    الناطق الرسمي باسم بله الغائب

  13. نريد من الباحثين عمل بحث عنوانه ارباح وخسائر حكم الانقاذ طيلة فترة حكمهم هل عدنا لنقطة الصفر مرة اخري هل عدنا الي الوراء خمسة وعشرون سنة. هل ضاعت خمسة وعشرون سنة هباءا اما ماذا فعلا انا محتار جدا هاهي لعنة صبت علي روؤسنا.

  14. قديماً قالوا لنا هؤلاء في بدايتهم ان كل الاشياء كانت معدومه الوقود والخبز وغاز الطهي وكل المستلزمات اليوميه برغم توفر السيوله لدي الجميع ..وعندما اتوا الي السلطة وفروا لنا كل شيءفي عدم توفر السيوله للكثير .. الآن لا سيوله ولاتوفير .. راح كل شيء .. ضاعت امالنا وطموحاتنا ومستقبلنا.. لكن بالجد نستاهل لأننا شعب ميت

  15. على الشعب السوداني التحلي بالصبر الجميل
    حكومة الانقاذ تعمل جاهدة من اجل رفاهية المواطن
    وهنالك بعض المندسين الخونة الطابور الخامس اعداء الدين والوطن
    هم من دبروا الشح في الوقود والخبز وغاز الطهي
    وسيتم القبض على اي متلاعب بهذه السلع
    ويجب ان لاينسى الشعب يوما انه ظل يعيش في بحبوحة طوال حكم الانقاذ
    واصبح ياكل الهوت دوغ والبيتزا بدلا من ام تكشوا
    وامتلات دواليبهم بقمصان تحرمنى منك
    وصار يركب اللاندكروزر والبرادو بدلا من تلك البصات السفنجة المتهالكة
    ارجو ان لا ينسى كيف كان يعيش وكيف يعيش الان
    وقد تحملت الحكومة دون كلل او ملل طوال ال24 سنة الماضية ولم تحرمهم من شئ البتة
    ولكن على المواطن ان يصبر على الحكومة كذلك ال 24 سنة القادمة
    وهذه بتلك

  16. نفس المناظر….

    الجماعة الكشوهم ديك…. أو بالأصح…. النطو من السفينة….. بدو يشتغلو… للعسكر!!

    نفس لعبة بني كوز القديمة…. بس المرة دي ما حا يجيبو عساكر…. الزعيم شخصياً…!!!

    انتبهوا…. واصحو…. يا….

  17. نعم رجعنا للصفوف “كما كنت” بعبارة الجيش.. ولكن إذا تمعنا في “العودة الحميدة” لرأينا فرقا كبيرا بين صفوف ما قبل الإنقاذ وصفوف الإنقاذ .. كنا نقف في صفوف ما قبل الإنقاذ وبلادنا موحدة ومؤسساتنا القومية قائمة وكان الخبز مدعوما فعليا (الدولة تبيع بأقل من سعر الشراء والتكلفة).. في أيام نميري رحمه الله كان استيراد الدقيق والإحتياجات الأساسية يتم من موارد الدولة المحدودة وبواسطة الوزارة المعنية وعبر تجار وكلاء للدولة .. ارتفعت أسعار البترول في أعقاب حرب 73 أضعافا مضاعفة فشحت الموارد وكانت الأزمة .. وبعضها كان يفتعله الحاكمون اليوم .. كانوا يشترون الخبز ويرمونه في “الخلاء” إشعالا للأزمة ضد نميري! هكذا اعترفوا هم بأنفسهم! كان كبراؤهم حتى الأمس القريب يتبجحون بأنهم قد أخرجوا الناس من الصفوف متناسين بأن الخبز كان مدعوما وفي بيان انقلابهم المشؤوم كانت السخرية من الخبز التجاري (بواقع 50 قرشا (بالقديم) للقطعة تماما كزعمهم بحمايتهم للجنيه السوداني من السقوط إلى ما فوق العشرين جنيها مقابل الدولار ( الآن أكثر من 8000 ج مقابل الدولار)

    الصفوف هي ذات الصفوف القديمة من حيث الشكل فقط .. أما من حيث الحقيقة فقد اختلف الوضع كثيرا..

    نعود الآن إلى الصفوف ولكن بعد أن خسرنا ثلث الوطن .. و ثلث آخر تشتعل فيه الحروب .. والضغط المؤذن بالانفجار يتزايد في الثلث الباقي .. نعود للصفوف بلا مشروع جزيرة ولا سودانير ولا سودانايل ولا نقل ميكانيكي ولا علاج مجاني والأهم بغير وحدة وطنية داخلية .. نعود وقد بيعت ممتلكات الدولة وعقاراتها وممتلكاتها وهوت الزراعة إلى أسفل سافلين وتبدلت الأخلاق والسلوك .. ينظر أهل كل جهة أو أصل لأهل الجهات والأصول الأخرى بكل الرفض الحقد.. هذا زرع الإنقاذ الذي نجحت فيه!

    نقف اليوم في الصفوف لا كوقوف الأمس فاليوم نقف وظهورنا مكشوفة بعد أن سقطت كل دعامات الوطن واستفحلت أزمتنا من كل وجه .. ظلمات بعضها فوق بعض ولا ملجا من الله إلا إليه .. نسألك اللهم أن تقيض لأهل هذه البلاد قويا أمينا هاديا مهديا منصورا.. يحق الحق ويبطل الباطل إن الباطل كان زهوقا.. وسلام..

  18. اثبت الشعب السوداني انه لامشكله لديه ليحكمه من يشاء ولكن عندما ينعدم الخبز والبنزين والكرهرباء فانه يغضب بشده ويثور ولايعرف ابوه ذاته واعتقد ان الازمات هذه لاتحدث فى السودان الا عندما يكون الاخوان المامسلمين خارج السلطه واتوقع انهيار سريع للحكومه لو عجزت عن تغطية عورتها التي تبدو الان مكشوفه للجميع ولايهم فساد الحكومه او نذاهتها فاصادق بالرغم من رعونته الا انه كان نزيها ولكنه طار طيرة القرصته النمله ابريش من الدقيق وعليه الشعب السوداني لايسعي لكرامه بقدر مايسعي لقطعة خبز

  19. عشان تصوتو للبشير مرة تانبة ولا نقفل منكم الهواء وتقولوا والله احسن لينا الحكومة دي بيسجما … لعب يهود ياشطار وهذا زمن مافي حلال ولاحرام عندهم وحتي ولوجاع الشعب .. فمن يجيب الخبز والوقود بعد ما نتعصر وعيينا تتطلع نصوت ليه بنعم ونقول الحكومة دي مافي احسن منها … نقول الله المستعان علي ماتصفون ….

  20. سياسة تجويع من أجل الترويض الذي يضمن الأستعباد، لا الأنقياد..هذه الأخيرة لا تكفي.
    سياسة تسويف ذلك الذي يدعى بالتقشف،لتسويغ أسعار التذمر والتسرطن،”أسعار تفضيل الآخرين والحياة لهم”.

    في كلا الحالات الغباء السياسي يزداد يوما بعد يوم،ويضمحل الوعي السياسي يوما بعد يوم.
    في كلا الحالات يزداد فقر النظام المادي والفكري يوما بعد يوم،وتتناقص هيبة النظام لدى المواطن العادي يوما بعد يوم.

    وتبقى الحقيقة المدركة بأن النظام يبحث عن مصادر دخل بشتى السبل لترميم شكلي يقنع به الناس ولأعادة دورة حياته،يكفي السائل ضرائب المغتربين التي عادت للواجهة وبقوة……وما خفي كان أعظم.

  21. ﻛﻞ ﺍﻻﺣﺘﺮﺍﻡ ﻟﺮﺋﻴﺴﺔ ﻣﻼﻭﻱ ﺟﻮﻳﺲ ﺑﺎﻧﺪﺍ
    ﺁﻟﺖ ﻟﻬﺎ ﺍﻟﺒﻼﺩ ﻭﻫﻲ ﻓﻲ ﺿﺎﺋﻘﺔ ﺇﻗﺘﺼﺎﺩﻳﺔ ﺧﺎﻧﻘﺔ … ﻭﻣﻼﻳﻴﻦ ﺍﻟﺠﻮﻋﻲ .. ﻓﺄﺗﺨﺬﺕ ﺇﺟﺮﺍﺀﺍﺕ ﺗﻘﺸﻔﻴﺔ ﻣﻨﻬﺎ :ـ
    – ﺑﺪﺃﺕ ﺑﻨﻔﺴﻬﺎ ﺣﻴﺚ ﺧﻔﻀﺖ ﺭﺍﺗﺒﻬﺎ ﺑﻨﺴﺒﺔ .%30
    – ﺑﺎﻋﺖ 35 ﺳﻴﺎﺭﺓ ﻣﺮﺳﻴﺪﺱ ﻳﺴﺘﺨﺪﻣﻬﺎ ﺃﻓﺮﺍﺩ ﺣﻜﻮﻣﺘﻬﺎ .
    – ﺃﻟﻐﺖ ﺣﻮﺍﻓﺰ ﻭﻣﺨﺼﺼﺎﺕ ﻛﺜﻴﺮﻩ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﺯﺭﺍﺀ ﻭﺍﻟﻤﺴﺌﻮﻟﻴﻦ ﺍﻟﻜﺒﺎﺭ .
    – ﻗﻠﺼﺖ ﻋﺪﺩ الموظفين ﺑﺎﻟﺴﻔﺎﺭﺍﺕ ﻭﺍﻟﻘﻨﺼﻠﻴﺎﺕ .
    – ﻭﻣﺆﺧﺮﺍً … ﺑﺎﻋﺖ ﺍﻟﻄﺎﺋﺮﺓ ﺍﻟﺮﺋﺎﺳﻴﺔ ﻷﻃﻌﺎﻡ ﻣﻠﻴﻮﻥ ﺟﺎﺋﻊ ..
    – ﺳﺄﻟﻬﺎ ﻣﺮﺍﺳﻞ All Africa Malawi ﻭﻟﻤﺎﺫﺍ ﺍﻟﻄﺎﺋﺮﺓ ﺍﻟﺮﺋﺎﺳﻴﺔ ﺑﺎﻟﺬﺍﺕ؟؟
    – ﻗﺎﻟﺖ: ﺑﺎﻟﺒﻼﺩ ﺟﻮﻋﻰ ﻭﺻﻴﺎﻧﺔ ﺍﻟﻄﺎﺋﺮﺓ ﻭﺍﻟﺘﺄﻣﻴﻦ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻳﻜﻠﻔﻨﺎ 300 ﺃﻟﻒ ﺩﻭﻻﺭ ﺳﻨﻮﻳﺎ … ﺍﻟﻤﺴﺎﻓﺮﻭﻥ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺪﺭﺟﺔ ﺍﻟﺴﻴﺎﺣﻴﺔ ﻭﺍﻟﻤﺴﺎﻓﺮﻭﻥ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺪﺭﺟﺔ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﺟﻤﻴﻌﻬﻢ ﻳﺼﻠﻮﻥ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻤﺤﻄﺔ ﻓﻲ ﻧﻔﺲ ﻟﻮﻗﺖ … ﻭﺍﻟﺮﻓﻘﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻔﺮ ﻣﻤﺘﻌﺔ .
    – ﺷﻜﺮ ﺟﻤﻴﻼً ﺟﻮﻳﺲ ﺑﺎﻧﺪﺍ ﺇﻧﺎﺑﺔ ﻋﻦ ﻛﻞ ﺟﺎﺋﻊ

  22. لو شباب الأحزاب المعارضة،والحركات المعارضة بفهموا وعايزين تغيير حقيقي،ينزلوا للطوابير دي ويجمعوا تواقيع المواطنيين العايزين “حكومة تكنوقراط انتقالية،والنظام ده يتنازل عن السلطة بسبب فشله”.

    أما انتظار الوحي ينزل ويغير النظام ده وبعديها يأكلنا ويشربنا ويبني لينا البلد من غير اي مجهود،فدي احلام سنبل الزمان بجيبيهوا في أفلام الكرتون.

  23. طالما ان هنالك شعب يتنفس علي سطح هذه الارض فان الثورة مستمرة…. واذا كان اخوان الشيطان نحجوا في تنفيذ سياسة فرق تسد وشغلوا الناس باكل العيش وقبيلتي وقبيلتك……… فان الجوع سيوحد الشعب لان الجوع كالموت لايفرق بين دنقلاي وشايقي وجعلي وفوراوي……….. وثورة الجياع قادمة لتقتلع اول ما تقتلع القيادات الحزبية الطائفية التي باعت دماء السودانيين وتضحياتهم في دارفور وجنوب كردفان والنيل الازرق والخرطوم ومروي وكجبار والنيل الابيض والشرق الخ………… ايها الشعب الابي اريهم كيف تكون الثورات عندما يجد الناس انفسهم امام خياران لاثالث لهما………… اما الموت جوعا واضطهادا وذلا واهانة………… واما الموت برصاص لن يستمر كثيرا في حصد الشجعان فلابد لكل ثورة من خسائر بشرية ولكن الخسارة الاكبر استمرار عصابة اخوان الشيطان في تمزيق ما تبقي من السودان………….. والثورة مستمرة كفعل وحراك مجتمعي ينشط ويهدا ولكنه لايموت ابدا

  24. ليس الشعب السوداني كان في حاجة ان يجوع ويعرا لكي يثور علي النظام الحاكم في الخرطوم ، ولكن ينظر الشعب السوداني بعد ثورته ما هو البديل لنظام الحاكم في الخرطوم ، هل هم الأحزاب العتيقة ،وهم فقدوا ثقة الشعب السوداني بعد تجاربهم الفاشلة ، أم احد الضباط من الجيش وتجربة الشعب السوداني مع العساكر كلها آلام ، ام الجبهة الثورية الموصوفة بالجهوية والعنصرية والقتل والتنكيل والتشريد ، الشعب السوداني في امس الحاجة لقيادة يثق فيه لكي يثور ، وليس انعدام الخبز ، والغاز ، وطوابير البنزين .

  25. (ودالباشا)
    كلمة العربى دى مالا دخنت بيكم كده ناس البطانه ديل يعنى ما عرب توجد قيائل فى السودان شرقا وغربا وجنوبا وشمال اتت منذ حقب غابره واستوطنت السودان هل نستنكر جذورها من تلك الدول المجاورة التى استقدمت منها ام لانها دول افريقيه فلا غضاضه بعدين القال ليكم منو نا س الخليج كلهم عرب اغلبهم بلوش وايرانيين وسنود واهل الخليخ الاصليين خدر كما نقول لخاطف اللونين وليس بيض صحيح ينظروا الينا باستعلاء وهذا بسبب قادتنا الفاشلون و انظمتنا الحاكمه والتى جعلتنا نتذيل الدول فى كل شى مما حعلنا ضعفاء يستحقر بنا وبرغم ذالك السودانى مقيم هناك بخصاله عموما نرجو ان نرضى على تكويناتنا والتى خلقت سودان جميل بأهله ونكتفى بأن ننتمى لهذا البلد ونطبق قول العبادى ولانتنافر بالجذور

  26. الا يستحي من هم في الخارج من كيل السباب و الاستخفاف بهذا الشعب المغلوب على امره ماذا نسمي ذلك ان الرهان على الشعب السوداني لا يخسر ابدا و من تبقى هم من سيصنعون المعجزات هذا يقيني ماذا تريدون من شعب اعزل يواجه ترسانة من الاسلحة الحديثة ماذا كنا نتوقع من اناس عزل يواجهون رعناء لا يترددون في القتل فالعقل و المنطق يحتم عليهم الانزواء ثم العودة باساليب مقاومة مبتكرة ان شاء الله ستفرض نفسها و سترون ما يمكن ان يفعله الشعب سترون سترون…..

  27. The time has ripen for this junta to go. They failed in everything even in how to lie. This noble nation shouldn?t and won?t be disgraced to this level. It is 21st century and Sudan is still suffering to maintain the simplest life requirements. Food, gas, and medicine shouldn?t be the suffering in everyday life for a nation that achieved its independence for almost 60 years ago. I really do not know why this great nation is still dragging its feet, waiting for a relief from Allah while they are doing nothing? Stop complaining, take your voice in a peaceful continual demonstrations in the streets, then the world will stand with you.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..