“يونسيف” تختار نانسي عجاج سفيرة وطنية

اليونيسيف الرئيس البشير مشتري حصة الانتخاب ولا ايه ليه ما تكون انسان عايش تجربته في حقوق الإنسان والطفولة معا هذا الفتاة نحنا نعرف عنها مثال يسيء الطفوله عندما كانت في هولندا والدها رفض الزواج من شخص كان زميل الكأس والفن اتفقا الهروب والزواج في فرنسا تزوجت من غير إذن والدها وحتي والدها لم يلتقي حتي مماته لم يرضي عنها واليونسيف لجنة تحكمها غلط ليه في أكثر من فتاة سودانيه ومتعلمات ولهم شهاده عليا في مجال حقوق الإنسان ويتحدثن أكثر من لغه والمهم السفيرة دى غير محله وانا أشارك في الرأي أرسطو المعلق قبلي

اليونيسيف الرئيس البشير مشتري حصة الانتخاب ولا ايه ليه ما تكون انسان عايش تجربته في حقوق الإنسان والطفولة معا هذا الفتاة نحنا نعرف عنها مثال يسيء الطفوله عندما كانت في هولندا والدها رفض الزواج من شخص كان زميل الكأس والفن اتفقا الهروب والزواج في فرنسا تزوجت من غير إذن والدها وحتي والدها لم يلتقي حتي مماته لم يرضي عنها واليونسيف لجنة تحكمها غلط ليه في أكثر من فتاة سودانيه ومتعلمات ولهم شهاده عليا في مجال حقوق الإنسان ويتحدثن أكثر من لغه والمهم السفيرة دى غير محله وانا أشارك في الرأي أرسطو المعلق قبلي

أختيار غير موفق — بغض النظرعن نجاحها فى مجالها الفنى – فأن نانسى عجاج ليست بالشخصية التى يمكن أختيارها لكى تعبر عن أمال و تطلعات الاطفال و ما يحتاجة عالم الطفولة– فهذه الشخصية قد عرف عنها التمرد حتى على اولياء امرها واولهم والدها الراحل- فهى مثال سيىْ للأبناء – والوسط الفنى و ساحة العمل الاجتماعى بها كتير من الشخصيات التى يمكن أن تكون اختيارا موفقا و رمزا لرعاية الأمومة و الطفولة ..,

أختيار غير موفق — بغض النظرعن نجاحها فى مجالها الفنى – فأن نانسى عجاج ليست بالشخصية التى يمكن أختيارها لكى تعبر عن أمال و تطلعات الاطفال و ما يحتاجة عالم الطفولة– فهذه الشخصية قد عرف عنها التمرد حتى على اولياء امرها واولهم والدها الراحل- فهى مثال سيىْ للأبناء – والوسط الفنى و ساحة العمل الاجتماعى بها كتير من الشخصيات التى يمكن أن تكون اختيارا موفقا و رمزا لرعاية الأمومة و الطفولة ..,