وزير النفط يشكو بنك السودان والمالية لعدم تسديد استحقاقات وزارته والشركات العاملة

الخرطوم: إشراقة الحلو
دفع وزير النفط والغاز، عبد الرحمن عثمان عبد الرحمن، بعدة شكاوي بحق بنك السودان ووزارة المالية، لجهة عدم تسديد استحقاقات وزارته والشركات العاملة في مجال النفط، منبها الى أن وزارته استنفذت كافة الطرق للحصول علي استحقاقتها ولم يتبق أمامها سواء «السطو» علي البنوك، وفي اتجاه آخر، قال إن وزارته تعج بالمجموعات المتنافرة والتي تبغض بعضها البعض «كل مجموعة تحفر للأخرى» ، ونبه الي عمل جاد تقوم به الوزارة لمضاعفة إنتاج البلاد من النفط بيد أن من أسماهم بالشركاء « لا يسيرون في ذات الاتجاه» بدليل أن وزارته لم تتمكن حتي من تدبير مرتبات العاملين إلا عن طريق «الخمش» ، ومن جهات غير معلومة حتي لا يتضرر العاملون، ما دعا بعض الشركات في المربعات (2 أ و 4 أ) تريد خفض الصرف علي الإنتاج من 300 مليون جنيه الي 100 مليون، وقال عبد الرحمن، لدي مخاطبته أعمال اللجنة المركزية لعمال الكهرباء والبترول والتعدين والري أمس الأحد، إن كل احتياجات البلاد من الإمداد النفطي مخطط لها لذلك لا وجود لأي أزمة في الجازولين، وأرجع الصفوف في محطات التزويد بالوقود التي ظهرت خلال الايام الماضية كانت بسبب الاشاعات التي تطلق حول انعدام الجازولين، مبينا انه عندما تطلق الاشاعة علي الفور يعقبها ظهور للصفوف في محطات الوقود كنتاج للإشاعة حتي وصل الأمر الى أن البعض يعبئ ويخزن في المنازل، وأشار الى أن ولاية الخرطوم يتم إمدادها بـ5 آلاف طن من المواد البترولية على الرغم من أن استحقاقها لا يتعدي 2700 طن وفي نفس الوقت الولايات تأخذ 40% من استحقاقاتها، وأرجع الشح الذي حدث في ولاية الجزيرة قبل يومين الي مشكلة الترحيل وليس بسبب نقص البنزين، ونفى الوزير وجود إشكالية في الغاز، وكل الذي يحدث أن المحطات قد تقطع لحين وصول الكميات من المستودع.
آخر لحظة.
الراجل حاول يستدر عطف الناس بنوع غريب من المصارحه ما مقبول من وزير
عشان يدفع مستحقات الشركات سيادتو قال كاد واوشك ينط على البنوك
وقال ما قادر يدفع المرتبات الآ بالخمِش! طيب حيقدر يوفر احتياجات البلاد من البنزين وتوابعو كيييف؟ كمان قال مافى ازمة بنزين!..وانتو يا ناس ياشر بطلو ..أرر ..وقفوا الاشاعات تلقو تنوكة عربياتكم مليانه ابزيم
قال ايه محطات الغاز تقطع لحد ما الكميات تصل من المستودع”يا تو مستودع
انت تقول ما فضل ليك الآ تنط بالليل على الماليه وبنك السودان
عشان تسدد استحقاقات وزارتكم
والشركات العامله فى مجال الابزيم والغاز
سيادتكم اسمح لينا كلامك دا ما راكب بعضو
بدون حليفه للناس عقول و بصائر بس من حكمنا على كلامك دا ما تزعل
دا ضحك على العقول ليس الآ
الراجل حاول يستدر عطف الناس بنوع غريب من المصارحه ما مقبول من وزير
عشان يدفع مستحقات الشركات سيادتو قال كاد واوشك ينط على البنوك
وقال ما قادر يدفع المرتبات الآ بالخمِش! طيب حيقدر يوفر احتياجات البلاد من البنزين وتوابعو كيييف؟ كمان قال مافى ازمة بنزين!..وانتو يا ناس ياشر بطلو ..أرر ..وقفوا الاشاعات تلقو تنوكة عربياتكم مليانه ابزيم
قال ايه محطات الغاز تقطع لحد ما الكميات تصل من المستودع”يا تو مستودع
انت تقول ما فضل ليك الآ تنط بالليل على الماليه وبنك السودان
عشان تسدد استحقاقات وزارتكم
والشركات العامله فى مجال الابزيم والغاز
سيادتكم اسمح لينا كلامك دا ما راكب بعضو
بدون حليفه للناس عقول و بصائر بس من حكمنا على كلامك دا ما تزعل
دا ضحك على العقول ليس الآ
تصحيح
الصحيح سوى بدلا من سواء.
مع احترامي.
كلام الطير في الباقير . معقول دا كلام وزير ودي طريقة تدار بها وزارة مهمة كوزارة النفط والغاز ؟
قال “أن وزارته لم تتمكن حتي من تدبير مرتبات العاملين إلا عن طريق «الخمش»…. قال….
أخطر ما قاله إن وزارته تعج بالمجموعات المتنافرة والتي تبغض بعضها البعض «كل مجموعة تحفر للأخرى»،، لا حول ولا قوة إلا بالله.
طيب ما مهمة الوزير إذا كان لا يستطيع لجم مثل هذه المجموعات المتنافرة فى وزارته؟؟؟؟
بعدين يعنى المليارات التى تم حلبها خلال الطفرة النفطية كلها تبخرت وذابت شمار فى مرقة؟؟
الوزير زاتو شكله كدة شكل الحرامية وقطاعين الطرق بذكرني بالخيانة في الفيلم الكاوبوي
تصحيح
الصحيح سوى بدلا من سواء.
مع احترامي.
كلام الطير في الباقير . معقول دا كلام وزير ودي طريقة تدار بها وزارة مهمة كوزارة النفط والغاز ؟
قال “أن وزارته لم تتمكن حتي من تدبير مرتبات العاملين إلا عن طريق «الخمش»…. قال….
أخطر ما قاله إن وزارته تعج بالمجموعات المتنافرة والتي تبغض بعضها البعض «كل مجموعة تحفر للأخرى»،، لا حول ولا قوة إلا بالله.
طيب ما مهمة الوزير إذا كان لا يستطيع لجم مثل هذه المجموعات المتنافرة فى وزارته؟؟؟؟
بعدين يعنى المليارات التى تم حلبها خلال الطفرة النفطية كلها تبخرت وذابت شمار فى مرقة؟؟
الوزير زاتو شكله كدة شكل الحرامية وقطاعين الطرق بذكرني بالخيانة في الفيلم الكاوبوي