نواب برلمان البشير يستعجلون السلطات العدلية تفعيل قانون (من أين لك هذا؟)

بعد إيه ياكلاب !!! خلاص المليارات هربتوها ونشفتم البلد بعد أكثر من ربع قرن تطالبون بقانون من أين لك هذا ياأنجاس طيب نحن بعد ده كلو راضين ولكن لو كنتم صادقين تكون البداية بالشاويش وحريمه وبطانته وأصوله وفروعه ومن ثم بنائبه المسرطن على طه مروراً بعبد الشايقية عوض الجاز والمشلخ المانافع والمعفن المتعافي وروسي فداسي راجل ودة جمال الوالي وكل وزراء الشاويش الحاليين والسابقين وبعد داك تعالو نتحاسب في الأنفس التي أزهقت والدمار الذي حدث بالبلاد أكيد ستدفعون الفاتورة غالية ياإخوان الشيطان بس منتظرين ضكر ذي السيسي يطل علينا حتى نكنسكم إلى مزبلة التاريخ يافجرة ياتجار الدين.

انتم بتعرفوا الاخرة انتم ناس دنيا حاسبوا انفسكم قبل ان تحاسبوا واتقوا يوما تشخص فيه الابصار يوم لا تملك نفس لنفس شيئ يوم تلتف الساق بالساق يوم تكور الشمس ويخسف القمر اين لكم من ذلك المفر معاش الشعب السوداني انتم خليتوا للشعب معاش قال النبي صلى الله عليه وسلم ليس منا من بات شبعان وجاره جائع وهو اعلم به الان جل الشعب السوداني علي حافة الفقر المدقع والموت جوعا وان وجد يجد فتات يسد به رمقه وليس مكتمل كغذاء اتقوا الله يا نائمين الان بس ما ناقصنا الا تطبيق الشريعة الاسلامية طبقوها علي انفسكم اولا ووفروا للشعب متطلباته الضرورية لان في عام الرمادة سيدنا عمر رضى الله عن رفع تطبيق الحدود لان السارق اذا سرق وكان جائعا هذه ضرورة وفروا للشعب اولا ثم بعد ذلك طبقوا عليه الشريعة التي لاتوجد الا في افواهكم فقط ولا تتجاوز حناجركم وكل راع مسئول عن رعيته فاذا هرب البشير من جنوب افريقيا فكيف يهرب من عذاب الله وكيف يقابل ربه يوم تلتف الساق بالساق يوم تشخص الابصار فالقبر اما روضة من رياض الجنة واما حفرة من النيران الموت ليس بعيد يا البشير وعمرك لا يسمح انصحك بان تراجع نفسك وترد المظالم الي اهلها وقال الفاروق قدوتنا وليس قدوة المنافقين الفاسدين الظالمين والله لو عثرة شاة بذات عرق لرايتموني مسؤلا عنها يوم القيامة لما لا اسوى لها الطريق فكم احرقتم وقتلتم وشردتم واغتصبتم وعذبتم وجوعتم وروعتم من ابناء شعبنا فما اجابتكم يوم الحشر العظيم يوم يقول كل انسان نفسي نفسي هذا رمضان يذكر الجبابرة الجوع والعطش حتى يسوا برعيتهم وهم مسئولين عنها يوم الميعاد اين الزاد ليوم الميعاد

{وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالأَنفَ بِالأَنفِ وَالأُذُنَ بِالأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ فَمَن تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَّهُ وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أنزَلَ اللّهُ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ }المائدة45

كيف تفعِّل حكومة ليس بها غير الفاسدين من الدستوريين آلية “من أين لك هذا”؟ إنتو عاوزينهم يمشوا “كداري”؟ كيف بالله عليكم؟ أبدأوا بأنفسكم أولاً يا أعضاء برلمان البشير… هل ما تقومون به من عمل، أو بالأحرى، ما لا تقومون به من عمل، يستحق كل هذه الملايين المتلتلة كرواتب ومخصصات دستوريين وبدلات لبس وإجازة وإعفاء من الضرائب والكهرباء والماء ووووو؟ هل تستحق موافقتكم على رفع سعر السكر والمواصلات، مثلاً، قبل التصفيق لتلك الموافقة بعد ذلك… هل تستحق كل هذه الملايين؟

لا زال هؤلاء البشر يتاجرون بتطبيق الشريعة انفصل الجنوب ومات الالاف ومئات الالاف يموتون بسبب تطبيق الشريعة حسب ما يزعمون ولغاية الان لم تطبق ؟؟ بماذا كنتم تحكمون طوال هذه الفترة اليست تلك هي الشريعة ام هي مجرد تجارة بالدين
اما من اين لك هذا فهو لا يحتاج لقانون وادلة وبراهين واتهامات واقرارات بل المواطن البسيط يعرف من كان هؤلاء الفسدة قبل الانقاذ وكيف هم الان اذا كانت هناك جدية في المحاسبة فعلى السلطات ان تقبض من طرف كما يقولون

من اولا كده يا ولد يا فنان!! يا محمد صالح يا هوارى تسىء للرئيس وتتهمو بآنه 25سنه ما كان مطبق الشريعه ؟!! يخص عليك يخص !! والكان بيعوس فيهو الزمن داك كلو كان شنو ماكانت شريعه؟!! والله كلامك صاح الشريعه ما كانت مطبقه فعلا!! بس كان معلن عنها والنيه كانت مبيته بالحيل والتمهيد للتطبيق بدا بإدخالنا فى المساجد للتيقن بأننا إطهرنا ثم بعد داك تطبيق الشريعه ملحوق !!والغريبه يا محمد صالح دخلنا الجوامع وإتلفتنا يمين شمال الناس ديل ما لقيناهم !!يا جماعة الخير الناس الدخلونا المسجد مشو وين؟!! قالوا مشو يحرسوا ليكم السوق !!ووحياتك ونعدمك ومن يوما يعمينا كان شفناهم هوبو ناحية الجامع ولا المسجد ولا حتى الزوايا الموجوده فى كل ركن مربع !! والبجينا منهم بيجو لزوم (شو)وللتآكد أيضا إننا مازلنا صامدين !! على كل حال نحن عايزين قوانين الشريعه من (الفها الى يائها)كلمه كلمه حرف حرف ومافى حاجه إسمها تطبيق الشريعه لا يعنى تطبيق الحدود وده بيجى بالتدريج ونحن بنطالب انكم تبدو بطبيق الحدود اولا وثانيا وثالثا وخصوصا المختصه بالعقوبات .. لاننا شايفين ايادى كتيره أينعت وحان وقت قطافها والزناة ملية لورى والاهم من ده كلو مافى حاجه إسمها عفا الله عن ما سلف ولا جريمه نقول عليها سقطت بالتقادم وياريتك يا محمد صالح وانت لسه جاى جديد ولسه التقوى والورع بيشعو كده من جبهتك وكضومك تشرعوا لينا القوانين دى وقنطرو لينا الجماعه العايزين القطع من خلاف ديل !!وهى ما دوامه ونجاح اى حاكم قادم حيتوقف على تنفيذ القوانين دى بدقه شديده جدا جدا،،الشعب حيكون سعيد والمحاكم حتشتغل ومكاتب المحاماة حتنتعش والبلد حيبقى السطه!!.

انا واحد من ال 95% ضد تطبيق الشريعة على ايديكم يا تجار الدين منذ العام 83 ونحن محكومين بالشريعة حصل لينا شنو غير استغلال الدين لاغراض رخيصة وايتخدامه فى القتل والسرقة والخداع حتى افسدتم الشخصية السودانية قومو لفو هو المشكلة فى الشريعة المشكلة من يطبق الشريعة ولم تلد حواء السودان من يجيد تطبيقها فاتركو الدين ولا تلوثوه بافعالكم الشيطانية منافقين فاسدين

من اين لك هذا التطبيق بالقديم ام بالجديد اذا كان بالقديم كلهم ماعندهم ولاحاجة لكن كان بالجديد كلهم عندهم كل حاجة والله مابختشوا فى زول سالكم هسع عشان تفتحوا الموضوع والقروش البرة بينطبق عليها ايضا من اين لك هذا ياهذا شئ بيضحك اللهم انى صائم ولاتنسوا حلايب سودانية

حتي لو كانوا جميعا مسلمين من فوضك التحدث ب اسمي واسماء غيري من الرافضين ب التكسب من فرض الشريعة وب ما انني مسلم ارفض الاحتكام لها ي مستهبلين ي اوانطجية لا نريد شريعتكم و يلا ي فرف

الكثير من شعوب الغنم صدقت كذبة ان ال سلول هم حماة العقيدة والدين بل جلهم مقتنع ان الدين الحق موجود في المهلكة فقط اذا الله حباك بالعقل و الفطنة لتميز بين دين الله ودين ال سعود!
لن نتكلم عن جرائم كثيرة ضمنية وعلنية ترتكب بمجرد إيمان الإنسان وتسليمه وقبوله بـ”شرع الله” (ثقافة وتعاليم الدواعش)، الذي سيعني حكماً الإيمان بالعنصرية والتمييز ضد الآخر بما فيه المرأة ورفض الآخر وتكفير البشر وازدراء الأديان وتحليل السبي واللصوصية والقتل والجزية والرشوة والغزو والاعتداء على الممتلكات وتحليل الدماء وسلسلة طويلة عريضة وعويصة من الانتهاكات تحولك من إنسان وكائن بشري طبيعي إلى مجرد مجرم رسمي وحقيقي تلتزم وتتبع شرع الله وتسير في طريق الرذيلة والفجور والجريمة المتعددة الأوصاف، وانتهاك الميثاق العالمي لحقوق الإنسان. استمرار دوامات القتل واللصوصية وشرعنة سفك الدماء احذروا شرع الله، أي عباد الله، فوالله لم تعرف هذه المنطقة الهناء والاستقرار منذ أن منّ عليها “الله” بـشرع الله”