«3» ملايين أجنبي بلا إقامات شرعية..وجنايات الخرطوم تحذِّر

تقرير: نجلاء عباس
يحظى السودان بموقع جغرافي مميز وحدود متسعة ما استدعى العمالة الوافدة إلى أن يكون وجهتها من مختلف الدول بطرق مشروعة وغير مشروعة، الأمر الذي يتطلب تضافر جهود الأجهزة الرسمية والشعبية من أجل تقنين الوجود الأجنبي في البلاد، خاصة وأن السودان ضمن الدول التي تشجع الاستثمار في مجالات تجارية واقتصادية مختلفة، ما جعل العمالة الأجنبية الوافدة إليه من دول الجوار تشكل هاجساً كبيراً للسلطات الرسمية، خاصة وأن وجودها غير مقنن في البلاد وأفرز ذلك الوضع بعض الظواهر السالبة بولاية الخرطوم التي أشارت الجهات المختصة الى أن الوجود الأجنبي بالبلاد يجب أن يتناول بشكل موسع خاصة وأن هنالك تشريعات يجب أن تصدر في إطار تنظيم الوجود الأجنبي من خلال التشريعات التي تتطلب متابعة لصيقة لمعرفة أين وصل ذاك التنظيم.
* جنايات الخرطوم تحذِّر
سبق ان أقر مدير دائرة الجنايات اللواء محمد أحمد بوجود بعض التفلتات التي تحدث من بعض الأجانب الذين يدخل معظمهم السودان بصورة غير شرعية أدت إلى زيادة العددية التي لا تحتاج لها البلاد مع التأكيد أنها أثرت على المجتمع بنشر عادات وتقاليد وثقافات مغايرة للعادات والتقاليد والثقافات وهذا التناول يقود مباشرة إلى الهجرة المتزايدة من بعض دول الجوار وأغلبها هجرة غير قانونية تتم عبر التهريب والتسلل عبر حدود دول المهاجرين المتاخمة للحدود السودانية، وينشط في هذه التجارة الرائجة الكثير من الذين أدمنوا الاتجار في البشر، وهؤلاء التجار لعبوا دوراً كبيراً في تزايد الوجود الأجنبي وبالتالي ارتفاع معدلات الجريمة لأنه ومن الملاحظ في العمالة الوافدة أنها من الشباب والفتيات ولكن الأغلبية العظمى هي من الفتيات اللواتي يعملن في مهن هامشية تتمثل في بيع الشاي أو العمل في المنازل أو الكافتيريات وغيرها من الأعمال معظمها هامشية لا تدفع بالاقتصاد للأمام إنما هي خصماً عليه، علماً أن ما يتم تحصيله من النشاط من عملات ترسل لدولهم، الأمر الذي استدعى السلطات الى ان تقوم بعمليات حصر وضبط العمالة الأجنبية بالاضافة الى شروعها في وضع قوانين تقنن الوجود في البلاد وعمل إحصاءات للعمالة الأجنبية في السودان ووضع إجراءات تتعلق باستخدام العمالة وتنظيمها حتى لا تؤثر على المجتمع السوداني.
* الرئاسة توِّجه
ومن جانبه وجه النائب الأول لرئيس الجمهورية علي عثمان محمد طه بضرورة الإسراع في إنجاز قانون تنظيم استخدام العمالة الأجنبية بصورة عامة، والعمالة المنزلية بصورة خاصة بالإضافة الى ضرورة التنسيق المشترك بين الجهات المختلفة خاصة وزارة الداخلية والولايات للسيطرة على العمالة المنزلية، واطلع طه خلال لقائه وزير تنمية الموارد البشرية والعمل إشراقة سيد محمود بالقصر الجمهوري اطلع على سير عمل الوزارة والقوانين المتعلقة باستخدام غير السودانيين في سوق العمل، فيما أكدت إشراقة على جهود الوزارة في وضع قانون تنظيم العمالة الأجنبية وكيفية دخولها السودان وعلى الأخص العمالة الأجنبية وكيفية ترتيبها وتنظيمها، مشيرة الى انها أصبحت هاجسا يؤرق كثيرا من الأسر السودانية اضافة الى استخدامها في المجالات الاخرى وكيفية تعديل ذلك وفق القوانين.
* الداخلية تكشف
ووفقاً لتقارير وزارة الداخلية فإن العمالة الأجنبية بالبلاد الحاصلة على إقامات بغرض العمل تقدر بـ «33.822» أجنبيا منها 1736 عمالة منزلية و 32.086 منها كوادر فنية تعمل في المشاريع الإستراتيجية وتقدر العمالة غير الحاصلة علي الإقامات القانونية بغرض العمل بـ «3» ملايين شخص وذلك حسب الإدارة العامة
للجوازات والهجرة وتعمل في الأعمال الهامشية «أعمال منزلية» وتمثل دولة أثيوبيا الثقل في هذا المجال إضافة إلى دولتي اريتريا وجنوب السودان، هذا فضلاً عن وجود 103 أطباء امتياز من جنسيات مختلفة لإكمال الفترة التدريبية يعملون في المستشفيات العامة في الدول الصديقة والشقيقة ووضعهم مقنن من حيث الإقامات وتجديدها كما يوجد «247» طبيبا وكادرا طبيا من جنسيات مختلفة يعملون بالمستشفيات الخاصة.
الانتياهة
ياريت لو تعملوا زى السعوديه ,, مهله لتصحيح الأوضاع ,,, ثم ترحيل من لايصحح وضعه ,, يعنى تعلموا من تجارب الآخرين ,, كفايه خلوا عندكم همه , الايدز ملاء البلد وقروش البلد رغم قلتها بتخرج
قال تنظيم العمالة انت قايلين نفسكم السعودية بس حاكو حاكو
وجنايات الخرطوم تحذِّر
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وزارة الداخلية تناشد و رئيس الجمهورية يدعو؟؟ طيب الناس دى بتحذر فى منو؟؟؟؟ الشكية لغير الله مذلة البلد للاسف ما عندها وجيع
وتقدر العمالة غير الحاصلة علي الإقامات القانونية بغرض العمل بـ «3» ملايين شخص وذلك حسب الإدارة العامة،،
على أي أساس تم تقدير هذا العدد طالما أنهم دخلوا بصفة غير شرعية،، وما هو دور السلطات في التوعية وسط المواطنين لتقنين اقامة من يعملون لديهم في الوظائف المذكورة، ونرجوا في مثل هذه الحالات تصنيف الاخوة والاخوات الجنوبيين بمعيار خاص على الاقل فهم ليسوا أجانب في بلد(( كان جنوبيا هواها وانفصل بسبب كان انقاذيا أباها)) فالعلاقة بين الجنوب والشمال رغم ماحدث من جروح على الاقل هناك مصالح مشتركة والحكومتين تسعيان لحل الملفات العالقة واستمرار تدفق النفط والتجارة الحدودية،، فالجنوبيون جار أولي قربى وليسوا جار بالجنب ،،، ولايحتاج ذلك لشرح من إبن كثير أو الصافي جعفر المتكيء عندالحوض على كرسي وثير ،،
اولا الجنوبيون مواطنين رغم انفصالهم واتمني عودتهم الي الوطن مرة اخري لأنهم يأصلون هوية السودان الحقيقية الأفريقية ومعهم كل الأعراق في السودان اما الأثيوبيون فهم بعلاقاتهم الأزلية مع السودانيين وبحضارتهم كسب لنا فليس جديدا تواجدهم رغم رفض البعض من من الجهلاء واتهامهم بسوء الخلق والعادات السيئة وجلب الأمراض والا فأين كنتم وهم في السودان منذ الاف السنين؟ هذه مجرد ادعاءات واتهامات لهذا الشعب العريق المتحضر يسوقها الأريتريون ويشيعونها بين السودانيين مستغلين عمومية التسمية الحبش والا من اللذي يزور الجنسية ويتحصل عليا بالرشوة وغيرها وينشرون كل مرض فتاك في بلدنا وسبحان الله لهم طابور خامس مقيت من وزارة الداخلية بدءا من وزيرهم الأريتري ومن المعسكرات الي داخل السودان جالبين كل نقيصة ومرض ثم يتهمون الأثيوبيين بها اذا فعلا توجد دولة وشعب فعليها ان تكون حكومتها من ابناء السودان وعليها ان تطهر السودان وخاصة شرقه المحتل ومدنه بألأخص من الأريتريين وتسترد جنسيتنا المنهوبة عندها فقط نقول السسودان للسودانيين وليس نزوح شعب كامل الي وطننا ويحتل ارضه ويخرب خلقه ودينه نطالب كل سوداني بترصد هؤلاء المنتحلين ورصدهم واعادتهم الي بلدهم لو كان فيهم عزة واحترام لأنفسهم ولكنهم لا يعرفون دينا ولاخلقا وياناس الحقوا شرقكم ووطنكم
المصيبة ما فى العدد الهائل من العمالة السائبة الموجود بالسودان بل فى ان معظم العمالة الوافدة وبالتحديد من اريتريا واثيويبا قدموا الى السودان من اجل العبور الى دول اروبا ومعظمهم يخرجوا من السودان بجوازاات سودانية ودى المصيبة الكبرى .
أول شيء ألغوا ما يسمى الحريات الأربعة مع المصاري لأن السودانيين ما مستفيدين أي شيء من العبث السياسي هذا .. ثاني شيء المصريين كلهم أمراض وخاصة مرض الكبد الوبائي c وبسببهم أصبح المرض منتشر في السودان .. ثالث شيء أمسكوا الأجانب الإسمهم رشايدة وعاملين فيها سودانيين فهم سبب البلاء في تهريب الحبش والأرتريين لداخل السودان .. بعدين إنتو يا ناس الحكومة عندكم السودان هو الخرطوم بس .. يعني أي قضية تقيسوها بالخرطوم .. طيب باقي السودان المليان أجانب ما مسئوليتكم يا حكومة السجم .. رابع شيء لماذا لا تقوم الوزارات المعنية وفي مقدمتها وزارة الداخلية بتقنين الوجود الأجنبي أسوة ببلاد العالم التي تحترم شعبها وأراضيها وتسجيل الداخلين بطرق رسمية في الحاسب الآلي ومراقبة إقاماتهم وتحركاتهم واستبعاد كل من لا يحمل إقامة رسمية على مغادرة البلاد .. وعلى ما أعتقد أن الأحباش المبعدين من السعودية سيتم ترحيلهم للسودان فهو بلد ليس لديه وجيع. كان الله في عونك يا سودان
السودان جبة مقدودة فالداخلية لا شغل لها غير مطاردة وقتل وتشريد الناشطين من المواطنيين اما وزارة العمل والشئون الاجتماعية تحولت الى سوق سمسرة على رؤوس البشر وابشركم معظم العمالة المغادرة المملكة السعودية فمحطتهم التالية السودان الى ان يفرجها ربنا عليهم وعلينا سلام يا أهل النظام والتنظيمات
النيجيريين والاحباش والتشاديين والجنوبيين يجب ترحيلهم فورا الشمالي دائما مستهدف من الافريقي لانة طمعان في الشمالية شئ واضح ولا يهمنا حتي لو تفكك السودان نؤكد الشماليين ليس عرب ولكن لا نتمني افريقي في السودان حتي ولايات دارفور والجبال والازرق عليها الانفصال
احزرو من الذين ترحلو من السعودية كما قال الاخ الكريم سمبا سوف تكون القبلة السودان يجب على المسئولين الحزر وانا فى اعتبارى هذه خطة بين امريكا والسعودية كل الدراسات تاكد ان السعودية تحاول الضغط على البشير للتنحى وهذا سوف يكون سلاح لان كل افريقيا سوف تتجه الى السودان الحزر الحزر
أمانة السعوديين ما رجال أولاد رجال. ما بلعبو ببلدهم شوف العملو أقدرو أعملو زيو والله نحنا بس لسان. كشو الجماعة ديل أسمعو كلامي
اها والجنجويد البطلعهم شنو
اى تقديرات عن عدد الاجانب فى السودان من قبل وزارة الداخلية او اى وزارة اخرى مشكوك فى صحتها لانها تتجاهل وزير الداخلية واهله الارترييين الاجانب الذى قام بتمكينهم فى الشرطة وجهاز الامن .. استغرب جدا لماذا ينكر الارتريون جنسيتهم ووطنهم.. اى انسان يعتز ببلده حتى لو كان بنغالى ..
اى تقديرات عن عدد الاجانب فى السودان من قبل وزارة الداخلية او اى وزارة اخرى مشكوك فى صحتها لانها تتجاهل وزير الداخلية واهله الارترييين الاجانب الذى قام بتمكينهم فى الشرطة وجهاز الامن .. استغرب جدا لماذا ينكر الارتريون جنسيتهم ووطنهم.. اى انسان يعتز ببلده حتى لو كان بنغالى ..