أعراض «المتلازمة السودانية» .. هنيئاً للمصابين…!

شكرًا لك مطلق
كتابات كهذا تجعلنا نحس أننا بخير مازلنا ومازال فينا الخير رغم الألم والتعب الذى نعانيه والظروف القاسية التى نعيشها

جزاك الله كل خير وجعلنا عند حسن ظنك – واسال الله ان لا تلاقي كوز يوريك عكس ذلك

جزاك الله خيرا الاخ العزيز مطلق العنذى هذا ان دل انما يدل على اصالتك وكرمك وطيبة خلقك

تسلم يأستاذ مطلق والتحية للشعب السعودي الشقيق وهو حب وإحترام متبادل والسودانين يلقى على عاتقنا المحافظه على هذه الثقه والحب المتبادل وتصدر قائمة الشعوب التي تحترم وتقدر وتخشى على فناء قيمها التي لطالما كانت جواز عبور لكل القلوب في شتى الدنيا فالسوداني هو فخر العرب وفخر افريقيا وفخر الإنسانيه

شكرا الاخ مطلق على صدق مشاعرك ونبلك لقد قلت وصدقت, كتبت وأبنت. لله درك.

.

لك التحية والمحبة والتقديرعلى هذا الاطراء والمدح لاهل السودان ، واكرم الناس من انصف غيره بدون من ولا اذى ..نقول ذلك ونعلم علم اليقين ان فى بلاد الحرمين ملايين الرجال من الذهب الخالص لايوجد لهم مثيل فى كل انحاء الارض !

لقد كنت مغتظ كثيراً من ناس طاش ماطاش والمدعو مناحي لانهم دائماً يقدمون صورة خاطئة عن الانسان السوداني في زمن اصبحت الكلمة كالسيف والبعض يعيرونة ببعض الجمل تلك مازحاً وأما أنت فقد اثلجته صدورنا بمقالاتك التي انصفتنة ونحن لانريد شيء غير الحقيقة والواقع رقم إننا ايضاً نعلم ليس معصومين من الخطاء وليس كل السودانين ملاك فيهم الصالح والطالح نسأل الله لك التوفيق ولي زريتك الكريمة .

مانقول لك يامحترم الاكلمة واحده وهى شكرا لك

شكرا لك استاد مطلق فقد قلت والله الحقيقة ولم تزد شيئا ونسأل الله سبحانه وتعالى ان يحفظ لنا خصالنا هده وأن يحفظ كل سودانى وكل محب للسودانيين.

وانت ايضا ايها الحر الابي الاصيل صاحب القلم الجرئ والقلب الكبير لك ولاهلك النشامي الكرام الخيار لكم التحية والاحترام وبارك الله فيك

اشكر الكاتب ابكتني كلماتك

الله الله الله…والله يا اخ مطلق العنزى هذا كلام لايقوله الا كريم ابن كريم…وانت تقول فى الشعب السودانى كل هذا الثناء…نتمنى من الله ان يجعلنا دائما كما يقول الاخ مطلق…ونتمنى للاخ مطلق دوام الصحة والعافية…وان يسعده الله فى الدارين…الدنيا والاخرة…امين يارب العالمين

كل ماتقوله تشكر عليه
وربنا يجازيك بالخير فما قلته ينم عن اصلك الطيب وحسن تربيتك

الشكر للأستاذ مطلق العنزي، والحمد لله الذي أوجده في هذا الزمان. فإن ما قاله تأكيد لأصالة الشعب السوداني الذي وقف ضد المشروع الحضاري لطغمة حكومة الانقاذ الفاسدة والذي وجه اساسا لتدمير القيم النبيلة ومكارم الأخلاق التي يتحلى بها الشعب السوداني. نسأل الله أن يحقن دماء السودانيين الشرفاء وأن يزيل الطغمة الحاكمة الظالمة إلى مزبلة التاريخ.
البقاء والخلود للشعب السوداني النبيل الأصيل الكريم والمناضل.

.

لك كلّ الود وزيادة.

نشكر مطلق العنزي علي لمسة الوفاء لشعب السودان

ولكن يبدو ان العنزي لخص العماله السودانيه والدور الذل لعبته في السعوديه في مهن السواقه والطباخه والمرافقه وحتي عند ذكره للاطباء السودانيين العاملين في السعوديه لم يذكر العنزي مقدرات هولاء الاطباء العلميه بل لخص الامر في صفات الامانه والوفاء وعدم الغرور بالنفس ومقاومة اغراءات النفس

ونسي العنزي ان هناك سودانيين يعملون اساتذة في جامعات السعوديه ومعلمين في مدارس المملكه واطباءومهندسيين وبياطره وزراعيين واداريين ,,ويشهد علي كفائتهم عده اجيال من السعوديين تعلموا وتدربوا علي يد هولاء العلماء

اتمني ان يكون خطابك لنا هو اعتراف بالجميل ,والجهد الذي قدمه اهل العلم والمعرفه من السودانيين الذين يؤدون خدمات جليله في بلادكم وانا لا انكر ان ذلك يتم باجر اغري بعضنا بترك السودان للعمل في السعوديه

ولك شكرنا واحترامنا

اولا لك الشكر والتقدير علي كل الذي ذكر ونسال الله ان يحسن ذكرنا في الاخرة

التحية لك ولكل الشعب السعودي

لك منى الشكر والتقدير على هذا الاطراءللشعب السوداني فأنت بحق تصفنا بصفات انت لها وانت تعيشها والله مان انتهيت من قرأة المقال حتى ترقق الدمع فى عيتي كم انت جميل واصيل وكريم نعم الشعب السوداني طيب وصادق وامين فلك كل الشكر والتقدير وللشعب الشعودى المضياف التحية .

نرفع لك العمامة أقصد القبعة إحتراما وتقديرا

والله العظيم أدمعت عيني وأنا أقرأ مقالك الرائع .. عن السودانيين وياليت صغار النفوس و شواذ مجتمعنا أن يبتعدوا عن كل فعل يعود بإساءة سمعة مجتمعنا .. لله درك يا سودان.

انك كريم ابن كريم

الاخ الأستاذ مطلق….نشكر لك جميل تكرمك بتلك الكلمات المضيئة عن الأهل بالسودان ونتمي ان يحافظ اهلنا على تلك الخصال والفضائل الحميدة والتي تميزو بها بين سائر الشعوب….. أما ما يجري اليوم في السودان من فساد وإفساد وطوال السنوات الخمسة وعشرون الغبراء فالسوداني برئ منها براءة الذئب من دم أبن يعقوب….من يحكمون اليوم هم نتاج تربية فكر الأخوان المتأسلمون وهو فكر بعيد كل البعد عن سلوكنا وديننا المستقي من الصوفية المعتدلة التي تعلي قيم التسامح والمعاملة والدعوة بالتي هي أحسن…. غالبية أهل السودان غير منخرطين في الطرق الصوفية ولكن نظرتهم للدين الحنيف تطبعت بمبادي الصوفية وتتلخص في الرحمة والتراحم والتكاتف والنزاهة والأمانة وغيرها من خصال تعتبر ركائز ديننا اسلام الحق….. لذا نرجو من جميع الأخوة الكتاب والمفكرين العرب أن يأخذو الأمر من هذة الزاوية ف سودان اليوم مخطتف بواسطة تنظيم الأخوان المتأسلمون أو أخوان الشيطان ويكفي سؤال كاتبنا الكبير عليه الرحمة والغفران الطيب صالح ( من أين أتى هؤلاء ) فعلا من أين أتى هذا البلاء؟؟؟؟؟؟؟ مع تحياتي

الله الله الله عليك يا العنزي ..
اقسم لك بالله انك قد اعدت الي الثقة بعد نقاش محبط مع احد الشباب الخليجين صباح اليوم على الفيس بوك … نقاش خرجت منه محبطا وليس مهزوما لاني القمته حجرا ..وسبب الاحباط هو الفكرة السالبة لكل الشباب الخليجين والعرب عموما عن السودانيين …يكفي ان اورد عبارة واحدة كانت بداية لنقاشي مع ذلك الشاب ..قال لي الشاب بعد ان عرف انني سوداني ( السودانيين كلهم خايسين ) طلبت منه ان يوضح فقال (كلهم قبيحين وما فيهم جمال ) ياااااااااا سبحان الله .. لن اخوض عميقا فيما دار ..ولكنني ناقشته مطولا ..ووجدته لم يتزحزح قيد انملة عن موقفه السابق والمعمق في دواخله وللاسف في دواخل معظم الجيل الحالي من الشباب الخليجين وللاسف الاعظم حتى في دواخل الاطفال الصغار اي اننا سنعاني سننين عددا ..
وهذا كله سببه تاثير الدراما الخليجية واخص هنا (طاش ((الطائش )) ) والقصبي واذدراءه ..وذلك الذي يدعي التمثيل (حسين مين كده ما عارف ) الكويتي ..علاوة على مقاطع الفديو والنكات المنتشرة في كل وسائل التواصل ..
انا مؤمن تماما بان عملية تصحيح هذه المفاهيم المغلوطة عند جيل اليوم والغد من شباب واطفال الخليج تحتاج لمجهود خرافي يوازي حجم الدمار الذي احدثه اخوان الشياطين وعصابة البشير في كل اجزاء وطني الحبيب.
مشكور مرة اخرى كاتبنا الخليجي المفضل واستاذنا ( مطلق العنزي )

اخخخخخخخخخخ

الله الله الله…والله يا اخ مطلق العنزى هذا كلام لايقوله الا كريم ابن كريم… وهذا ان دل لايدل الا ان الشعب السعودي شعب اصيل …. والله يااهل المملكة قيادتا وشعبا لن تروي من الشعب السوداني الا رد الجميل واكثر -نحن لن نكون كالذين ياكلون من موائدكم ويتبولون عليه حقدا عليكم بما منه الله عليكم- واذا تعرض المملكة باي سوء سوف تجدون الشعب السوداني يحملون السلاح بيد وعلم المملكة بيد( كيف لا وهي تحمل شعار التوحيد لا اله الا الله ومحمد رسول الله)
نسال الله ان يحفظ خادم الحرمين الملك عبدالله والشعب السعودي الاصيل من حقد الحاقدين ومن كل سوء– مهما كتبنا لن نستطيع رد الجميل- وانما نسال الله صادقين ان يرزقك بالفردوس الاعلي – والله احببناك يااخي وجزاك الله خيرا.

يا ايها المطلق العنزى إنك تذوبنا كما النار للشمع بحبك وودك والعين الفاحصة حتى تعجز أطباء علم النفس .
وعلى فكرة أول مرة أعرف إنك تجولت فى ربوع أرض عشقك بين حلفا والدمازين وأم بادر .. كطرفة بن العبد واصفا مواقعا نزلت بها خولة .

حبيبنا العنزى

التحايا لك من عمقنا العاشر (العبرة تخنقنى والدموع فى عينى لا استطيع التعبير لقد احسستنا بأن النخوة العربية ما زالت عند الرجال الرجال أمثالك وليس الرجال النياق شكرا حبيبناشكرا حبيبنا وكثر الله من امثالك)

السلام عليكم الاستاذ مطلق والله لقد اثلجت صدورنا بهذه الكلمات الرائعة التى قلتها في حقنا فأنت رجل كريم وابن أرض طيبة معطا لك كل التحية والتقدير والاحترام من اخوتك السودانيين

جزاك الله خيرا يااصيل00وان شاءالله دئما نكون عند حسن ظنك

تسلم يالعنزي والشيء من معدنه لا يستغرب

لا نقول لأخينا مطلق الا حديث رسول الله من ذب عن عرض أخيه ذب الله عن عرضه ولا نقول للساخر الا ( لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خيرا منهم ) ونقول للساخر كان فيك خير رد على مطلق العنزي وقد قال فيهم رسول الله ( اللهم صل على عنزة)

لك كل الود كل الاحترام والتقدير من كل الشعب السوداني اطفالا وشباب شيوخا ونساء .

لا يدرك المعروف الا الانسان الاصيل………. الاستاذ مطلق العنزى حياك الله ….حملت اهل السودان حملا ثقيلا للمحافظة على مكارم الاخلاق

الشكر كل الشكر لك اخي مطلق اكيد من يدرك ويعرف تلك الخصال الجميله الحميده هي اصلا متأصله فيه وانت من اهلها فلك الشكر اجزله من كل الشعب السوداني

كنت أستاذا في جنوب المملكة وتنقلت بين مدنها وقراها وكانت بيننا صداقات عديدة – ومن طلبتي من أصبح منهم طبيباً ومن اصبح استاذا ومن اصبح ضابطا كبيرا بالشرطة والجيش ومازلت ازورهم وبيننا ذكريات جميلة حتى مع آبائهم – آمل ان توظف هذه العلاقات بما يجمعنا من روابط دينية وثقافية وروحية لمصلحة الشعبين لأصبحنا قوة عظمى كحال الإتحاد الأوربي .

شكرًا شكرًا شكرًا ،،لهذا المدح والإطراء ،،بورك فيك يااخي وجزاك الله خير الجزاء ،،،مرحباً بك في السودان ،،لو أتيت زائرا فأنت مدعو للغداء في سوق الناقة ،وهذه الدعوة عساسها تصلك ،،وانا حاضر وألف مرحباً بك ياستاذ

لك كل الود وخااالص الاحترام وفائق التقدير الاخ العنزي ..
والله لم اجد كلمات معبره تناسب السعاده اللتي احسست بها وانا اقراء هذا المقال
فلا استطيع الا ان اقول جزاك الله خير ورينا يسدد خطاك

أنت رجل أصيل وما فعلته بقلمك الصادق هذا لا يستطيع أن يفعله إلا من نفسه بجمال ، فانت زرعة المحبة والإلفة بين شعبك الكريم وبني وطني الطيبيين ، وحققت أمانة الكلمة والقلم ولا شي يدفعك لذلك غير الحقيقة ، أسأل الله لك التوفيق ولشعبك مزيد من الرخاء والتقدم ……..

كما تقولون (كفوء)

السلام عليكم مشكور علي هذا المقال أرجو الاتصال بي للأهمية 0097339495556 والشكر لك

شكرا للاستاذ مطلق
صدقه ونبله ومشاعره الطيبة تجاه الشعب السوداني

كال المرحوم الشاعر غازي القصيبي مدحا كهذا للمرحوم بصيرنا والقصصي العالمي الطيب صالح في احدي قصصه ولانه عليم بما يقول رد ردا مدهشا واحيله اليك لانك وغازي من نفس الطينة العربية النفيسة . رد الطيب : يا زول ! يا زول ! يا زول !

لك الشكر اجزله من كل السودانيين اخي العزيز مطلق واطلق الله لسانك بكل خير ودمت ذخرا لاهلك واخوتك في السودان
لدي تنويه بسيط مع علمي انك لم تقصد ذلك حينما قلت ان السودانيين اقل جراة على الانخراط في المؤامرات والخيانة بل كان من الافضل ان تقول ليس لديهم الجراة بالمرة في فعل ذلك لان السوداني تربى من صغره على فعل الصحيح فهو يعرف العيب من غيره بكل بساطة لانه تربى ونشا على ذلك
ختاما لك الشكر على النوط العظيم من شخص نكن له كل الود والتقدير والاجلال
وياشادي اسقه كاسات المنى
واروه من زلال النيل حد الارتواء
ولاتبخل عليه فهو عالي كما نجم السماء
وعزيز علينا فاحمه يارب من مدلهمات البلاء
فيا ربي اجزه عن السودانيين خير الجزاء

ده اديتهو كم راس ومتل ده تيرابو من وين؟البارحة أو قبل البارحة شهد شاهد من أهل “الشعب السوداني) بأن كما تكونوا يولى عليكم وربيع عبدالعاطي شخصية ما ساهلة وقد أجاب الرجل على السؤال الذي أصبح مشهوراً من أين أتى هؤلاء؟ يعني ما نزلوا من المريخ على صحون طائرة وهناك إجتهادات أخرى مثلاً من الصحفية الإسمها فاطمة بتاعت في كل بيت سوداني

دعوة لكل السودانيين لتكريم الاخ مطلق العنزى عبر الراكوبة بعمل احتفال فى اى مدينة فى المملكة يسمى بيوم العطاء لاهل الوفاء ويتبنى هذا العمل لجان سودانية بعيدا عن السفارة والقنصلية واطلاق اسم قنصل السودان الفخرى لشعب السودان فى المملكةعلى السيد العنزى فدفاعه عن شعب السودان واخلاق السودانيين فى مقالاته الصحفية يتجاوز جميع ماتقوم به سفارة وقنصلية الحكومة0عليه نيابة عن شعب السودان نمنحك الجنسية السودانية التى تفتخر بانتماء مثلك لها حفظك الله من كل سوء0واحتفال مكة المكرمة انا ملتزم بكل تكاليفه0

شكراً جزيلاً علي مقالك يا أستاذ العنزي ومن لا يشكر الناس لا يشكر الله ..لدي رأي مخالف قليلاً لبعض الناس وقد يكون صحيحاً وقد يكون خطأ..اعرف أن رأي هذا قد يجلب علي سياط النقد والتجريح ولكن سأتوكل علي الحي القيوم هو وحده من سيخفف علي الاذي ..أولاً انا اسمي هذه المتلازمة هي متلازمة فقدان الثقة بالنفس وهي أصبحت مميزة لنا كسودانيين في سوق العمل خاصة الخارجي (كلمة واحدة تودي وكلم أخري تجيب) السودانيين كسالي افففففف ..ولكنهم أمينين هييييييي..النساء السودانيات قبيحات اففففففف ولكنهم نظيفات هييييييييي..الراعي الطيب هييييييييي…سوداني أحمق اعتدي علي شخص بالضرب في موضوع تافه اففففففف…سودانيين بعضهم مجرمين اففففف ولكن بعضهم نشامي كرام هييييييييي ..وهكذا في كل الأحوال ننتظر ان نري ما هو رأي الناس فيما نعمل ونكتب ونقول ..نهتم كثيراً برأي الآخرين فينا وهذا ليس سيئ بالطبع ولكن الأسوأ هو ان يكون مجرد رأي فينا سلبي او إيجابي هو ما يحرك المعنويات فوق او تحت ..
آخر القول نحن شعب مكون من شعوب كثيرة ملايين من الناس من مختلف المناطق .فينا الصالح وفينا الطالح ..فينا القبح وفينا الجمال فينا البخل وكذلك الكرم كغالب الشعوب في الدنيا ..ليس كل شئ فينا منتهي الروعة وإلا كيف تفسر كل هذا الفشل والاقتتال والحروب من قديم الزمان وإلا الآن ..والغريبة أننا نقتتل ويتلاقي الخصوم علي موائد المفاوضات يضحكون ويبتسمون لكمرات التصوير .مع كل أسفي نحن شعب نحتاج لإعادة تأهيل وصياغة تشمل كل المناحي الاقتصادية والسياسية والرياضية والاجتماعية ..لنكن هادئين وصادقيين مع انفسنا ..
وشكراً

يا استاذي ربنا يجزيك خير الجزاء ونسأل الله ان نكون كما قلت فينا من كريم السجايا كما نرجو من معشر السودانيين ان يحافظوا على هذه الصفات الكريمة التي عرفوا بها فهي ما تميز الشعب السوداني وفعلا الشعب السوداني شعب متميز فيه خير كثير كما في ارضه الخير الكثير اللهم احفظ لنا ارضنا واخلاقنا وما جبلنا عليه وصار طبعا فينا
والكلام الصادر من الاستاذ مطلق العنزي انما صادر من استاذ ينتمي لشعب كريم مضياف عرفت عنه هذه السجايا ونقول له بارك الله فيك وفي شعب السعودية وفي ارض الحرمين

التحية لك اخي العنزي وهذه مسئولية اضفتها للشعب السوداني وآمل ان يكون السودانيون كذلك وأحسن منه بس اعتقد أن هذه الصفات بدأت في التناقص بين الاجيال الجديدة ( جيل الانقاذ ) إلا مارحم ربي ومن ربوهم الناس القدام وعليه فلو رجعنا للقديم لقد كانت التربية والتعليم يختلف عما هو عليه الآن . كانو الناس يحبو الدار يموتوا عشان حقوق الجار وديل اللي كانو أهلي .

(( اقسم لك بالله انك قد اعدت الي الثقة بعد نقاش محبط مع احد الشباب الخليجين صباح اليوم على الفيس بوك … نقاش خرجت منه محبطا وليس مهزوما لاني القمته حجرا ..وسبب الاحباط هو الفكرة السالبة لكل الشباب الخليجين والعرب عموما عن السودانيين …يكفي ان اورد عبارة واحدة كانت بداية لنقاشي مع ذلك الشاب ..قال لي الشاب بعد ان عرف انني سوداني ( السودانيين كلهم خايسين ) طلبت منه ان يوضح فقال (كلهم قبيحين وما فيهم جمال ) ياااااااااا سبحان الله .. لن اخوض عميقا فيما دار ..ولكنني ناقشته مطولا ..ووجدته لم يتزحزح قيد انملة عن موقفه السابق والمعمق في دواخله وللاسف في دواخل معظم الجيل الحالي من الشباب الخليجين وللاسف الاعظم حتى في دواخل الاطفال الصغار اي اننا سنعاني سننين عددا ..
وهذا كله سببه تاثير الدراما الخليجية واخص هنا (طاش ((الطائش )) ) والقصبي واذدراءه ..وذلك الذي يدعي التمثيل (حسين مين كده ما عارف ) الكويتي ..علاوة على مقاطع الفديو والنكات المنتشرة في كل وسائل التواصل ..
انا مؤمن تماما بان عملية تصحيح هذه المفاهيم المغلوطة عند جيل اليوم والغد من شباب واطفال الخليج تحتاج لمجهود خرافي يوازي حجم الدمار الذي احدثه اخوان الشياطين وعصابة البشير في كل اجزاء وطني الحبيب.
مشكور مرة اخرى كاتبنا الخليجي المفضل واستاذنا ( مطلق العنزي )

الأخ/ قرفان خالص
تحبة طيبة

أخي قرفان أوافقك فيما ذهبت اليه 100% حيث أنني مقيم بالمملكة منذ أكثر من 37 عاماً أي كان عمري وقتها قرابة العشرون عاماً اتيتها في منحة دراسية بأحدى جامعاتها أي في العام 1397هـ الموافق للعام 1997 ميلادي كان السعوديون غير السعوديون اليوم كانوا كلهم كما الأستاذ مطق العنزي كذلك كان السودانيون – و كما أوردت فشباب السعوديين اليوم أي من تتراوح أعمارهم بين الـ عشرون و الأربعون تقريباً نظرتهم سالبة جداً عنا لا لشئ لأنه لم يعاشروا السودانيين أو السعوديين جيل السبيعينبات و بالطبع لآنهم لم يولودوا حينها لكنهم بعد ميلادهم نشأوا و ترعرعوا في عصر ثورة الاتصالات التي لم تسمح لأبائهم بأن يوضحوا لهم من هم السودانيين و لم تسمح لهم هم أنفسمم هم السودانيين لأن تكنلوجيا عصر الأننت جعلتهم جبل أناني منغلق على نفسه لا يرى إلأ نفسه
فليكن عزاؤنا في الأستاذ العظيم مطلق العنزي الاعلامي العظيم و من سار على دربه من ((ربعه)) من منسوبي قبيلة الإعلام السعودي من أصحاب الضمائر الحية و الخلق الكريم – لكل ماسبق العذر كل العذر لهؤلاء الشباب المغرر بهم من بعض وسائط الاعلام و الاعلاميين السعوديين الا من رحم ربك و كما يقول السعوديين (( ما عليهم شرهة – أي هؤلاء الشباب السعوديين و الشرهة على غيرهم )) و الشرهة معناه ( عدم مؤخذتهم بجريرة غيرهم ).

شكراً سيدي السفير السابق… أرجو ومن كريم سيادتكم إحفاء لقب سفير من أسم سيادتكم لأن علي حمد إبراهيم علم علي رأسه نار غير محتاج لكلمة سفير… لأن السفراء هذه الأيام أساءوا لكلمة سفير وما أكثرهم … مثلاً عبدالحافظ في السعودية مثلاً…. كثيرين وكثيرات….وما أظن إنك محتاج لمعلومات أكثر من كدا …… يكفي ما تسمعه من الجاليات في جميع أرجاء الوطن…

لك كل الشكر الصديق مطلق العنزي علي كل هذا الأطراء ونتمني أن نكن كذلك دائما كن بخير أيها الأصيل ..

لك من السودان واهله كل الود والتقدير ..ونسال الله العلى القدير ان يحعلنا خير مما تظنون وان يثبتنا جميعا على القول والعمل الصالح..

يا مطلق، والله تستحق الجلد، مالك علينا يا أخي؟ ختيتنا في زاوية ضيقة جدا، يعني يا سودانيين يا تبقوا كده والا انتو ما (سوادنة) على قول أخوانا الليبيين.

أكثر الله من أمثالك أهل الحق ومظهرو الفضيلة ومكارم الأخلاق.

****

أديك شوية من (حاجاتنا) يا فخر العنازوة:

نحنا أهل السَواقي البِكُر واسُوقا
نُهدي الصافِنات للزول رَكُوبا يَسوقا
وِكت الشُوف يشوف والحارّة يعَمِر سُوقا
زي كور المَعِيز قِدّامنا نحنا نسُوقا

***

نحنا أولاد أصِل نَسَبنا ما بنتفَخّربُو
ونحنا الما ب نَكِنز الزاد ب نِتحشّّربُو
نحنا هنيّة الولَد البِنِتعاشَربُو
نحنا المُوت نَدُورو ويُومُو نِتباشَربُو

***

يا أب تلّة ابوك ويا الخَلوة بي حِيرانا
وين صيدة الدَلُو الما هندلت عطشانة
شجرة حًبك الفوق القِليب رَويانة
وكيف يا ام خَد حياة رُوحي العَلي مَسخَانة

***

نسال الله ان يديم عليك الصحه والعافيه ….وندعو لك بما دعى الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم لى حسان ابن ثابت ….لا فض فوك

يقول أهل العلم : لا يتبين أحد خصالا في غيره ويمدحها إلا إذا كانت هي من جنس خصاله هو ويعيشها ويتنفسها وتؤائم روحه ومعدنه ، فيتعرف عليها أينما توجد أكثر من غيره . فالعنزي لم يقل في السودانيين إلا خصاله هو نفسه… فنعم المطلق !

إن “طوق السودانيون عنقك” يا عنزي “بطيب الكلم” ، فقد طوقت أنت أعناقهم جميعا بأطيب منه …
وإن غمرك السودانيون “بديم كرمهم الهطال” ، فقد غمرتهم أنت بسارية كرمك “اللي الصباح ما انفشت” ! ( كما قال بليغنا “الحردلو” ).

أنظروا – إخوتي – كيف يمكن للإنسان بأسطر معدودة أن يرفع نفسه درجات عاليات في نفوس شعب بأكمله !

شكرا شكرا سيدي على هذه الشهادة الطيبة والاطراء الذي طوق اعناقنا لأنك سيدي واحد ممن يهتم بقول الحقيقة ويهمه رد الجميل ولا تبخس الناس اشياءهم ولكن سيدي ألا ترى ان تلك المتلازمة تعتبر عنصر هام في فقد السوداني للكثير من الفرص في الوقت الذي اهتم فيه العالم وعالمنا العربي على الاخص وفي العرب هناك عرب على الخصوص قد اهتموا بالفهلوة حتى صارت علم اساسي يدرس لديهم في المدارس والجامعات بطريقة ذكية بحيث يعرج الطالب على التخصص مباشرة بمعنى ان الطبيب يدرس ليكون طبيب والمهندس يدرس ليكون مهندس بطريقة مختصرة بينما الطالب السوداني حتى ولو كان سيتخرج طبيب او مهندس او او فلا بد اولا من كسر عنقه بالمواد التي لا تمت لتخصصه بصلة كأنما يراد منه ان يكون مهندس طبيب واديب وفلكي وققيه امام مسجد وشئ من كل شئ……

الطالب السوداني يدرس كل شئ إلا كيفية تسويق النفس ولا يستثنى من ذلك الراعي والمزارع والعامل العادي بعدما يتخرج من مدرسة المجتمع فهو قد يكون ملم بأشياء كثيرة إلا كيفية تسويق النفس في وقت اصبح فيه تسويق النفس علم يدرس من ضمن العلوم التي يدرسها المتخصص إلا السوداني سيدي فإنه لا يزال في تلك الأمور بكر بكر يعتمد على السجية وذلك قد اضر به كثيرا بين الامم التي تخصصت في الفهلوة واتقنت تسويق النفس وقد وجدت الاذن الصاغية والعقل الذي يثمن الفهلوة كشئ اساسي من متطلبات الوظيفة……

عموما شكرا سيدي مرة اخرى على الاشادة بالمتلازمة السودانية والتي اعتبرتها انت محمدة في وقت يعتبر الكثيرون صنوا للتثاقل والكسل وباعث على التهكم والسخرية ومثارا للنكات البائخة كما فعل اخوناالاغا مع الفائز بجائزة الام بي سي…..

يارجل يارجل يارجل

ليس لانني سودانيا ولكن الاستاذ الفاضل المفضال العنزى
قد قال هذا الكلام من اعماق قلبه ومشاعره النبيله من غير مجامله ولا محاباه
ورغم قسوة الطغمه والطاغوت الحاكم الذى قسي علي الشعب السوداني كثيرا
الا انه ما زال يتصف بكل الصفات التي زكرها الكريم العنزى له منا اندى الشكر والتقدير

شكرا لك ايها الرجل الاصيل فى السمات و النبل و القيم الرفيعه و نزاهة اليراع لقد اخجلتنا و عرفتنا بانفسنا يا رمز العرب و جوهرته يا سليل العظماء يا سفير الكلمه الصادقه النابعه من قلب يحمل كل هذا الحب للامه .

لك التحية يا استاذ مطلق فيما مدح بالحق عن السودانيين السوداني عزة وشهامة كرم وضيافة خلق وامانة علي اي حال يجب علي اخوان في الدول العربية بان لا ينعتو السودانيين بالعبيد لان الله سبحانة تعالي يقول في محكمة التنزيل (ياأيها الذين أمنوااناخلقناكم من ذكرا وانثي وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا ان اكرمكم عندالله اتقاكم)لك التحية.

لك الشكر استاذ مطلق ، لقد قرأت ماكتبه السودانيون تعليقا على موضوعكم اعلاه وهو يثبت ابرز صفة في السودانيين وهي أنهم مجاملون جدا ، أي انهم يقابلون الاحسان بإحسان أفضل منهم و لو كلفهم ذلك حمر النعم .

ز

بل نحنا من ننجنى لك لشجاعتك وقدامك لقول الحق وهذا بأستثناء سماعك للقصص التى تعكس صفاتنا لاشك انك تعرفت ليهم من قرب فنحنا بالنسبه للاباء صفر على الشمال ولذالك تجد منا من يتباكى هذه الايام حنينأ وحسرة وفعلاً كما قيل من لا بعرفك يجهلك ونحنا مجهولين الا لامثال اهل الحق والاصالة والمؤلم بعض الجنسيات تدرك هذه الصفات الموروثة من الاجداد ولكنهم لكن يستخفون بها بل يجعلونها نقاط ضعف لشيئ فى نفسه دمت للحق ظافراً وللاصالة رمزاً للاجيال معلماً

للمعلومية يصلنا كاملاً

اين انت يا العنزي حتى اقبل راســــك. فقد انصفتنا، لك كل الود.

ان بعض الظن .. أحيانا .. (ليس بأثم …!!) ..

هنيئا لجريدة اليوم بارتفاع تيرمومتر .. التوزيع ..!!
البعض يعرف جيدا .. من أين تؤكل الكتف ..!!

ألله نسألك العفو و العافية ..

شكرا الاخ العنزي.نرجو ان نكون كذلك. لقد اخجلت تواضعنا بما جادت به قريحتك الذكية الزكية. نرجو ان نكون كما ذكرت رغم كل الهفوات التي تلحق بني البشر جميعهم فالكل يخطئ ويصيب. لكن نشكرك جزيل الشكر على احترامك لنا ونحن ايضا نشيد كثيرا باخوة لنا في المملكة وفي الخليج وفي مصر وسوريا واليمن وكل من احتككنا بهم سواء من زملاء العمل ام من الزبائن والمراجعين او من عامة الشعب السعودي حينما كنا نعمل في المملكة. فنظل نذكر اخوة لنا من السعودية واليمن وسوريا ومصر ذوي اخلاق كريمة وصفات طيبة وكرم فياض وطباع سامية. لا استطيع ان انسى هذه الشخصيات ما حييت ولا انسى اخلاقهم وتعاملهم الجميل وسماتهم الرفيعة. على العموم لك الشكر والتقدير وجعل الله ذلك في ميزان حسناتك.