قائد أفريقي شاب يعتذر عن حضور مراسم التوقيع على سلام جنوب السودان

اعتذر رئيس الوزراء الإثيوبي أبي أحمد، عن حضور مراسم التوقيع على اتفاق تقاسم السلطة بين فرقاء جنوب السودان، المقرر يوم غدٍ الأحد، وقرر إيفاد نائب رئيس الجبهة الشعبية لتحرير الشعوب الإثيوبية “دمقي مكونن” إلى الخرطوم، لحضور مراسم التوقيع.
ويصر مراقبون وخبراء سياسيون على وجود خلافات بين الخرطوم وأديس أبابا بخصوص تسوية الأزمة في جنوب السودان.
وبعثت الحكومة السودانية الدعوة لعدد من رؤساء وقادة الدول الأفريقية، لحضور حفل التوقيع على اتفاق تقاسم السلطة في جنوب السودان.
ماهو سبب الفتور المفاجئ في العلاقة بين الخرطوم واديس
هو مش فاضي للعبط والهبل ده
نفس الشيء الذي حدث لإريتريا. من هو في الاتجاه الخاطئ؟
الحبشي عير سعيد من الدور السوداني وعاوز يلعب دور اكبر من مستواه
البشير ثعلب قديم وبعرف يضرب تحت الحزام اثيوبيا كانت تريد ان يتبع لها الجنوب وتلعب دور قبلة السلام في المنطقة
والخرطوم اصبحة اليوم اخطر لاعب في المنطقة فهي اكبر مستثمر في مورتانيا وغينيا واكبر مشغل لي الشباب في النيجر الدعم السريع وشبه محتلة الجنوب الليبي وتلعب ادوار مع الروس في وسط افريقيا وتعمل علي تمويل نظام بشار في سوريا عن طريق غسل اموال النظام في السودان واثيوبيا غير سعيدة بي التقارب السوداني المصري فالبشير يريد حصة في السد او قل هدية نسبة ثابت من انتاج السد نظير توفير الحماية في منطقة السد وهو نفس الطلب المصري لسماح بي اتمام المشروع ومقتل مدير السد اكبر دليل كما يعمل البشير والسيسي علي اغلاق الموائي في جيبوتي في طريق السفن الاثيوبية وهذا سبب التوجه نحو ارتريا
اما اليمن فحدث ولا حرج عمل البشير علي تسخين المعارق ثم قال لي الخليجين ام الدفع او الانسحاب والبشير يلغب بي البيضة والحجر فهو من اكبر مهربي السلاح لجماعة الحوثي
نحن قلنا ان ابي احمد متسرع منذ توليه دفة الحكم
وهاهي الايام تثبت فاذا كان الرجل عركته السياسة ولا اطن ان يعمر طويلا
لكان هرول الي الخرطوم التي لم تناصبه العداء صراحة بل لو لا وقوف السودان الي جانيه لما استطاع السير في مشروع السد نهايك عن المسائل الاخري
فاذا كان يتمتع بقدر من اللباقه السياسية لحضر لان العمل من مصلة الاقليم اذا كان الرجل يسعي الي ابداء طريق للم الشمل في المنطقة
فهو ذهب الي اريتريا وله معها خلاف بل وقتال فلماذا لم ياتي الي الخرطوم وليس له معاها قتال اما الرجل زعن للوصاية الاماراتية بعدم الذهاب الي الخرطوم
الحبش البيثق فيهم يكون اهبل
هى عملية تسليم مواقع البترول الى نظام الخرطوم وحتلاله
غياب آبي أحمد عن الحفل ليس لتوتر العلاقات مع الخرطوم كما أشيع. بل لأن إثيوبيا تشهد أحداث عنف في إقليمي الصومال الإثيوبي وأوروميا مسقط رأس آبي لذلك فضل البقاء في بلاده لمتابعة التطورات الخطيرة وأرسل ديمقي ميكنن الذي يشغل منصب نائب رئيس الوزراء في الوقت نفسه.
كان مفروض يجي
لكن كويس رسل زول
ماهو سبب الفتور المفاجئ في العلاقة بين الخرطوم واديس
هو مش فاضي للعبط والهبل ده
نفس الشيء الذي حدث لإريتريا. من هو في الاتجاه الخاطئ؟
الحبشي عير سعيد من الدور السوداني وعاوز يلعب دور اكبر من مستواه
البشير ثعلب قديم وبعرف يضرب تحت الحزام اثيوبيا كانت تريد ان يتبع لها الجنوب وتلعب دور قبلة السلام في المنطقة
والخرطوم اصبحة اليوم اخطر لاعب في المنطقة فهي اكبر مستثمر في مورتانيا وغينيا واكبر مشغل لي الشباب في النيجر الدعم السريع وشبه محتلة الجنوب الليبي وتلعب ادوار مع الروس في وسط افريقيا وتعمل علي تمويل نظام بشار في سوريا عن طريق غسل اموال النظام في السودان واثيوبيا غير سعيدة بي التقارب السوداني المصري فالبشير يريد حصة في السد او قل هدية نسبة ثابت من انتاج السد نظير توفير الحماية في منطقة السد وهو نفس الطلب المصري لسماح بي اتمام المشروع ومقتل مدير السد اكبر دليل كما يعمل البشير والسيسي علي اغلاق الموائي في جيبوتي في طريق السفن الاثيوبية وهذا سبب التوجه نحو ارتريا
اما اليمن فحدث ولا حرج عمل البشير علي تسخين المعارق ثم قال لي الخليجين ام الدفع او الانسحاب والبشير يلغب بي البيضة والحجر فهو من اكبر مهربي السلاح لجماعة الحوثي
نحن قلنا ان ابي احمد متسرع منذ توليه دفة الحكم
وهاهي الايام تثبت فاذا كان الرجل عركته السياسة ولا اطن ان يعمر طويلا
لكان هرول الي الخرطوم التي لم تناصبه العداء صراحة بل لو لا وقوف السودان الي جانيه لما استطاع السير في مشروع السد نهايك عن المسائل الاخري
فاذا كان يتمتع بقدر من اللباقه السياسية لحضر لان العمل من مصلة الاقليم اذا كان الرجل يسعي الي ابداء طريق للم الشمل في المنطقة
فهو ذهب الي اريتريا وله معها خلاف بل وقتال فلماذا لم ياتي الي الخرطوم وليس له معاها قتال اما الرجل زعن للوصاية الاماراتية بعدم الذهاب الي الخرطوم
الحبش البيثق فيهم يكون اهبل
هى عملية تسليم مواقع البترول الى نظام الخرطوم وحتلاله
غياب آبي أحمد عن الحفل ليس لتوتر العلاقات مع الخرطوم كما أشيع. بل لأن إثيوبيا تشهد أحداث عنف في إقليمي الصومال الإثيوبي وأوروميا مسقط رأس آبي لذلك فضل البقاء في بلاده لمتابعة التطورات الخطيرة وأرسل ديمقي ميكنن الذي يشغل منصب نائب رئيس الوزراء في الوقت نفسه.
كان مفروض يجي
لكن كويس رسل زول