رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون مطالب بكشف تفاصيل تجديد «حمام» شقته
دعت جهات مسؤولة رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون للكشف عن تفاصيل تجديد شقته في مكتب رئاسة الحكومة (10 داوننغ ستريت) بموجب قانون حرية المعلومات.
وقالت صحيفة «صندي تليغراف» أمس الأول إن مفوض المعلومات كريستوفر غرايم طلب من كاميرون الكشف عن العمل الذي ادخله على حمام الشقة التي يقيم فيها مع زوجته وأطفالهما الثلاثة في داوننغ ستريت.
وأضافت انه تبين في وقت سابق هذا العام أن كاميرون أنفق كامل الميزانية السنوية المتاحة لرؤساء الوزراء البريطانيين البالغة 30 ألف جنيه استرليني لأعمال الصيانة والتحسينات لمقر اقامتهم في داوننغ ستريت.
وأشارت الصحيفة إلى أن المسؤولين عن الميزانية شددوا على أن التكاليف التي تستوفى من دافعي الضرائب البريطانيين لا تشمل الأثاث والتجهيزات بل أشياء مثل الكهرباء والسباكة والتعديلات الهيكلية والديكور.
وقالت إن ديوان مجلس الوزراء البريطاني رفض طلبا تقدم به النائب عن حزب العمال المعارض توم واتسون تقديم تفاصيل عن التغييرات التي ادخلها رئيس الوزراء كاميرون على حمام شقته في داوننغ ستريت لكن مكتب مفوض المعلومات غرايم رفض قرار الديوان.
وأضافت أن متحدثا باسم داوننغ ستريت أكد أن الأخير تسلم رسالة من مفوض المعلومات غرايم.
وكالات
ها ها ها
طبعا طوالى المقارنه تحصل مع حراميتنا
طبعا مافى مقارنه بين رئيس حكومه متخبه ورئيس عصابه فاتيه
وقاده المؤتمر البطني مطالبون بكشف ملابسات سرقة سراويل وانكسة اسري واسيرات الدمازيين
القصة مهداه الى الشيخ الحرامى المرتشى بتاع البرادو .. الذى ظل لسانه يدعو الى الاستقامه والاخلاق والبعد عن المحرمات المهلكات عشرات السنين ولا زال وسيظل .. لان الكلام مهنته ووظيفته .. فعلا اوربا فيها الاسلام وليس فيها مسلمين .. وفى بلادنا يوجد المسلمون ولا يوجد الاسلام .. هنيئا لك ايها الشيخ الحرامى العربة البرادو من حر مال فقرنا نحن شعب السودان ونرجو من الله العزيز القدير ان يبعثك حاملها كما توعد امثالك ..
برلمان يحاسب رئيس الوزراء لصيانة حمام منزل رئيس الحكومة والدى ربما يتركه لاى احد من بعده فهو ليس منزله الخاص
تن داوننج ستريت منزل متواضع فى دولة كبيرة اى صعلوك شيطانى يملك افضل منه بمرات عديدة وعندما كان تونى بلير رئيسا للوزراء يضطر بعض افراد اسرته للنوم فى المنزل المجاور 11downing street لضيق المنزل وهو مقر وزير المالية المجاور له
هدا المافون يتبرع ويتبرع وبرلمان الخج الكسيح فاقد الوعى والنطق وما اخبار العيدية ام ان السادة نواب الخج يستعينون على قضاء حوائجهم بالكتمان