الجديد في وزارة الداخلية: (الجنس)..مقابل (الجنسية)!!

1-
عـش رجبآ…تسـمع عجبآ.

2-
***- قبل ايام قليلة مضت – وتحديدآ في يوم الجمعة 26 ابريل الماضي- قامت شرطة وزارة الداخلية في الخرطوم باغتيال الشاب محمد عبدالباقي في منطقة “ام دوم”، ومنذ لحظة اغتياله – قبل 12 يومآ -وحتي الأن ماقرأنا بالصحف المحلية انه قد جرت تحقيقات بوزارة الداخلية مع الضابط الذي اطلق الرصاص، ولا سمعنا بمسألة قد تمت مع من هم تسببوا في عملية الاغتيال مع سبق الاصرار والترصد!!…والتي هي جريمة كبيرة لايمكن السكوت عليها ، انها عملية تصفية جسدية تشبه الي حد كبير عملية اغتيال الوالدة عوضية عجبنا التي لقيت مصرعها في منطقة (الديم) يوم الاربعاء 7 مارس من عام 2012 من قبل احد ضباط شرطة أمن المجتمع.

2-
***- والشئ الغريب في الامر، والذي يتنافي مع روح الدستور والقوانين ، ان وزارة الداخلية في الخرطوم ومنذ عام 1989 ولحظة الانقلاب وحتي هذه اللحظة لاتكلف نفسها اطلاقآ عبء التوضيح الرسمي للمواطنيين حول اسباب تاخر التحقيقات الرسمية مع ضباطها الذين تجاوزوا القوانين واللوائح وقاموا باغتيالات مواطنيين عزل!!،

***-ماسمعنا ولا مرة وعلي عن طريق الخطأ انه قد تمت محاسبة او مسألة ضابط ارتكب جريمة قتل…او ترف تصرفآ مشينآ اساء لوزارته!!

3-
***- كثيرآ ماطالبت الجماهير وزير الداخلية مرارآ وتكرارآ وبعد ان فاقت عمليات الاغتيالات والاغتصابات في بعض مناطق دارفور حد التصور، ان يوضح سبب سكوته علي مايجري داخل وزارته، والي متي سيستمر ذا التسيب وتصبح حياة المواطن تساوي رصاصة?!!…ولماذا تتاخر دائمآ نتائج التحقيقات الرسمية (ان كانت هناك اصلآ تحقيقات!!) مع القلة المنفلتة من الضباط ورجال الشرطة ?!!…

4-
***- بعض كتاب المنابر والمواقع التي تهتم بالشأن السوداني كثيرآ ماراحوا يسألون وزير الداخلية في الحاح شديد لايتوقف: لماذا حنث بقسمه يوم تعيينه وزيرآ للداخلية، وادي القسم امام رئيسه البشير، ووضع اصابعه علي المصحف مقسمآ ان يكون امينآ مخلصآ في عمله وان يؤدي واجبه علي اكمل وجه?!!…وماذا السؤال مطروحآ: (اين وعدك يارجل?)!!

5-
***- وبينما ملايين السودانيين في انتظار تشكيل لجنة رسمية من قبل مسؤوليين بوزارة الداخلية لمحاسبة الضابط الذي قتل الام عوضية عجبنا في العام الماضي…

***- وفي انتظار ظهور نتائج التحقيقات حول مصرع الطلاب الاربعة الذين قتلوا بجامعة الجزيرة في ديسمبر الماضي …

***- وايضآ وبينما نحن في انتظار تشكيل لجنة اخري لمسألة الضابط الذي صفي جسديا الشاب محمد عبدالباقي…

***- جاءت الاخبار في بعض المواقع السودانية تفيد بان أحد ضباط الشرطة ببورتسودان قد اشترط ممارسة الجنس مع مواطنة من شرق السودان مقابل منحها الرقم الوطني في السجل المدني، وان ثلاثة من القيادات الأهلية تقدموا بشكوى إلى مدير شرطة السجل المدني بولاية البحر الأحمر ضد الضابط!!

***- وقال الشاكون- بحسب ماجاء بموقع “حريات” الموقر-، ان إنهم تقدموا بالشكوى ضد السيد الملازم أول المذكور أعلاه وذلك (لتحرشه ببنتنا أسماء حامد في يوم الخميس 2/5/2013 عند تقديمها طلب للحصول علي جنسية، وقوله لها إذا ما تعطيني نفسك ما أديك جنسية وإذا وافقتي بديك جنسية ليك ولأهلك)!! وأعتبر الملازم أن المواطنة (اريترية ) بقوله ( اسياس عمك) في إشارة إلى الرئيس الاريتري اسياس أفورقي ) . ويعكس ذلك جهل الضابط الذي يتطلب عمله الإلمام بالمنطقة وقبائلها وجغرافيتها ، لأن اسياس افورقي ينحدر من القبائل التي تتحدث بلغة (التقرنجة) فيما تنحدر المواطنة المذكورة من القبائل التي تتحث بلغة (التقري) والعربية ، وهي قبائل مشتركة تمتد في دولتي السودان واريتريا وأشهرها قبيلتي البني عامر والحباب ، وللمفارقة ان وزير الداخلية إبراهيم محمود حامد نفسه والذي يرأس هذا الضابط ينحدر من ذات المجموعات!

الرابط الحاوي علي الخبر الكارثة-
——————–
أخلاق المشروع الحضاري:
ضابط عنصري يراود مواطنة على نفسها مقابل الرقم الوطني!
[url]http://www.hurriyatsudan.com/?p=108749[/url] ***- May 10, 2013
(حريات)-
——————–
***- بطريقة تكشف أخلاق المشروع الحضاري الإسلامي ، العنصرية والفاسدة اشترط أحد ضباط الشرطة ببورتسودان ممارسة الجنس مع مواطنة من شرق السودان مقابل منحها الرقم الوطني في السجل المدني فيما تقدمت ثلاثة من القيادات الأهلية بشكوى إلى مدير شرطة السجل المدني بولاية البحر الأحمر ضد الضابط.

***- وتحصلت (حريات) على نسخة من شكوى تقدم بها كل من العمدة عمدة موسي حامد إبراهيم، ووكيل العمدة محمود صالح ، وموسي إدريس ضد الملازم أول ( ع) ، متحري بالسجل المدني الذي راود المواطنة (أسماء حامد) على نفسها مقابل حصولها على الرقم الوطني .
وقال الشاكون إنهم تقدموا بالشكوى ضد السيد الملازم أول المذكور أعلاه وذلك ( لتحرشه ببنتنا أسماء حامد في يوم الخميس 2/5/2013 عند تقديمها طلب للحصول علي جنسية، وقوله لها إذا ما تعطيني نفسك ما أديك جنسية وإذا وافقتي بديك جنسية ليك ولأهلك)!! وأعتبر الملازم أن المواطنة (اريترية ) بقوله ( اسياس عمك) في إشارة إلى الرئيس الاريتري اسياس أفورقي ) . ويعكس ذلك جهل الضابط الذي يتطلب عمله الإلمام بالمنطقة وقبائلها وجغرافيتها ، لأن اسياس افورقي ينحدر من القبائل التي تتحدث بلغة (التقرنجة) فيما تنحدر المواطنة المذكورة من القبائل التي تتحث بلغة (التقري) والعربية ، وهي قبائل مشتركة تمتد في دولتي السودان واريتريا وأشهرها قبيلتي البني عامر والحباب ، وللمفارقة ان وزير الداخلية إبراهيم محمود حامد نفسه والذي يرأس هذا الضابط ينحدر من ذات المجموعات !

***- ويعكس التصرف عنصرية ظل يمارسها النظام الحاكم طويلاً ضد القبائل السودانية الحدودية في الشرق وضد قبائل دارفور كالزغاوة والفور والمساليت وغيرهم وضد بعض قبائل النيل الأزرق الحدودية مما يزيد من صعوبة حصول أهل تلك القبائل على الجنسية السودانية ، وبعكس بقية أنحاء السودان تشترط مكاتب الجنسية والجوازات على أبناء تلك المناطق إحضار العمد والنظار أمام المحاكم للشهادة بسودانية ، وهو أمر يتنافى مع الدستور السوداني وقوانين الجنسية والهجرة نفسه ، ويفتح الباب لأمثال هذا الضابط وغيره لمساومة المواطنين !.

***- وقال مصدر حقوقي تحدث لـ (حريات) ان بعض ضباط الشرطة من الذين عملوا في تلك المناطق بإدارات الجنسية والجوازات في ظل هذا النظام إغتنوا من الرشاوى ، يمنعون الجنسية عن المواطنين ويعطونها للأجانب من الذين لا يستحقونها مقابل مبالغ مالية كما حدث قبل ايام عندما نشرت الصحف عن البطاقات السودانية الأصلية وغير غير المزورة والتي قبضت بحوزة أجانب) !

***- ويعكس التصرف كذلك مدى الانحدار الأخلاقي الذي وصله النظام حيث صار ضباطه وعناصره القيادية تساوم المواطنين على تقديم خدمات أو حقوق دستورية . وإستغلال للوظيفة إستغلالاً سيئاً بهذا الأسلوب الذي يتنافي وشرف المهنة ، وطالب الشاكون بإتخاذ الإجراءت الإدارية ضد المتهم حمايةً لإعراض المواطنين.

***- وبمثل هذا وغيره ، يؤكد ما ظلت تردده (حريات) بان الإنقاذ السلطة الأكثر إدعاء في تاريخ السودان الحديث عن الدين والأخلاق ، إنتهت نتيجة سياساتها العملية إلى أسوأ تدهور أخلاقي ومعنوي تشهده البلاد ، مما يتجلى في عدة ظواهر أبرزها إزدياد إغتصاب الأطفال وتزايد نسبة أعداد الأطفال مجهولي الأبوين وقتلهم وتزايد حالات زواج المثليين وإنتشار المخدرات ، وتفشي معدلات الاصابة بمرض (الايدز) وتنامي ظواهر الشيكات الطائرة والاختلاسات والرشاوى والتسول والدعارة و الدجل والشعوذة والتطرف.

6-
رسالة خاصة لوزير الداخلية:
——————————
***- لم يعد خافيآ علي احد، انه وهناك الألآف من الاجانب الذين تحصلوا علي جنسيات وجوازات سفر سودانية بدون وجه حق وخرجوا بها لاوروبا وبلاد العالم هم في الاصل ليسوا بسودانيين باي حال من الاحوال.. ولا ينتمون لاي قبيلة او جهة سودانية، ولكنهم حصلوا علي جوازات سودانية في ظل الفساد الذي طغي علي كل جزء في نظامك!!

***- هناك جهات رسمية دولية كثيرة اكدت وبصورة قاطعة ، ان مئات السودانيين في السعودية ومصر وبدولة الامارات ويمارسون الشعوذة والسحر وكتابة الاحجبة وهم ايضآ ليسوا بسودانيين (قح)!!…ولكنهم سودانيين رغم انوفنا بحكم الاوراق الثبوتية التي خرجت من وزارتك او وزارات الداخلية بالولايات!!

***- مئات الافارقة في المانيا والذين قدموا طلبات لجوء، زعموا انهم من السودان وفروا منها ،وقدموا للسلطات الالمانية جوازات السفر السودانية ، وتم قبول لجوء اغلبهم علي اعتبار انهم قد هربوا من السودان !!…ويبقي السؤال مطروحآ ياوزير الداخلية: من…وكيف… وبكم حصلوا هؤلاء الافارقة في المانيا …والمشعوذين في السعودية…وتجار المخدرات في الامارات علي الجوازات السودانية?!!…

7-
***- عش رجـبآ…تري عجبآ…و
لاتستغرب من اي عجب تراه فانت في السودان!!

[email][email protected][/email]

تعليق واحد

  1. اخى الكريم بكرى الصايغ . حياك الله . والله كلامك صحيح عش رجبا ترى عجبا معقوله البلد وصلت لهذه المرحله . عرفنا استغلال النفوذ فى الوظيفه لاكل الاموال والتعيين بالقرابه القبليه وكل شيىء يخطر على بال الا استغلال نفوذ الوظيفه فى تدنيس شرف البنات . هذا قمة المهازل التى حصلت لنا . اخى الان نقول على ماتبقى من السودان السلام . ولا حول ولا قوة الا بالله

  2. التحية لك أستاذنا الصائغ
    فليرحم الله بلادنا يا أستاذ الصائغ ،، بلادنا التي تعطى جوازاتها لعمر عبد الرحمن وراشد الغنوشي وغيرهم من رموز الارهاب وتمنع جنسيتها عن مواطنين بسطاء ومساكين بسبب قلة حيلتهم في مواجهة منتسبي نظام العصابة ، بل ويتشرط أولئك المجرمون على البسطاء بأن يتخلوا عن شرفهم وكرامتهم مقابل الحصول على أبسط حقوقهم ، ولكن لا تنسى يا أستاذ أن الشرطة عندنا أضحت مجرد جهاز فاسد لا يتمتع بأي مهنية ويحكمه الولاء للنظام أكثر من الولاء لمهنة الشرطة ولذلك لا نرجو خيرا من وراءه ويكفي أن المدير العام لهذا الجهاز ليس بضابط شرطة وقد أتى لقمة الجهاز الشرطي بسبب قرابته لرئيس العصابة

  3. God knows how many young girls being raped for the sudanese nationality ,believe me no official will pay attention .because in Darfur women are raped daily .the same in varoius sudan regions .
    these days the governement is bussy defending their power and authority .they knows their days are numbered.
    karsholla has become bermuda triangle .for the governement

  4. مافي داعي يرفعو شكوى المفروض يكتلوهو شر قتله والله دي مهازل يتحرشو ببناتن في عقر دارهم اصحو يابجااااااالكلام دخل الحوش .

  5. 1-
    أخـتي الحـبوبة،

    Omima – أميــمة،
    (أ)-
    —–
    السلام والتحايا الطيبة، ورغم احباطك الشديد من هذا المقال المحبط وقلتي:
    (حسبي الله ونعم الوكيل ..يوم الزول بموت بي زبحه في الراكوبه ..حسبي الله ونعم الوكيل)…فاتمني لك جمعة مباركة باذن الله تعالي، وألف شكر علي زيارتك الكريمة.

    (ب)-
    ***- والله ياأختي الحبيبة، لو استعرضنا تاريخ وزارة الداخلية من يوم 30 يونيو 1989 ليوم الليلة، نلقي سمعتها اسود من القطران!!، كل الوزراء الذين مروا علي الوزارة كان كل واحد فيهم اسوأ الف مرة من الاخرين.

    ***- اول وزير شغل منصب وزير الداخلية بعد انقلاب يونيو كان العقيد أركانحـرب فيصـل علي أبو صـالح، وماادراك ماوزارة الداخلية في زمن هذا العقيد?!!…في زمنه الاغبر وقعت اغتيالات في جامعة الخرطوم ولقيت الطالبة التاية مصرعها طعنآ بسكين طالب موالي للنظام، وفي نفس اليوم مات طالب اخر اغتيالآ وماتدخل اصلآ وزير الداخلية لاعادة الاوضاع في الجامعة لطبيعتها، بل ترك الأمور تجري بلا رقابة او تدخل منه!! …وعمت الفوضي في كل ارجاء العاصمة بسبب تسييد مليشيات الجبهة الأسلامية “جناح الجبهة الاسلامية” علي الاوضاع الأمنية. الاسلاميون المتطرفون كانوا هم “المليشيا الاسلامية”… و”حرس الثورة”…و”حماة النظام”…و”القانون”…و”القصاص”…لهم الكلمة الاولي في الاعتقالات… والحبس ووزير الداخلية عليه التنفيذ!!

    ***- كان وزيرآ بلا شخصية مما قلل من دور وزارته علي حساب هيمنة الرائد ابراهيم شمس الدين الذي كان هو الوزير الفعلي للوزارة ويوجه ضباط وشرطة الداخلية بدون اذن من الوزير فيصل ابوصالح!!

    (ج)-
    ***- ويعتبر عبدالرحيم محمد حسين واحدأ من اهم الوزراء الذين قضوا علي سمعة وزارة الداخلية واودي بها للحضيض!!، وبالطبع لن اسرد هنا مخازي وبلاوي هذا العبدالرحيم فقط يكفي ان اقول انه قد تعرض لحملة شعواء بعد انهيار مبني “جامعة الرباط” بسبب الفساد الذي صاحب البناء، وقدم استقالته للبشير ولزم بيته، الا ان “ابوالفساد الاكبر” رفض استقالته وعينه في وظيفة وزير للدفاع وبترقية عسكرية اعلي!!

    (ج)-
    ***- وزير الداخلية الحالي المهندس ابراهيم محمود حامد تدور حوله عشرات القصص الغريبة، واحدة من هذه القصص تقول انه ليس سودانيآ ولاينتمي لاي قبيلة او جهة سودانية يعني (مقطوع من شجرة!!). وان الحزب الحاكم قد قصد من تعيينه وزيرآ للداخلية، انه اذا ماوقعت محاسبة في المستقبل للنظام علي جرائم الاغتيالات والاغتصابات والتعذيب والاعتقالات بلا تهم محددة التي ارتكبت خلال حكم البشير…فعندها سيقولون اعضاء الحزب:( لا علم لنا بهذه الجرائم والانتهاكات…العمل الحاجات دي الزول الاريتري داك!!)…

    (د)-
    ***- اختي الحبيبة، احقاقآ للحق وعشان مانلخبط الكيمان لابد ان نشيد بالضباط ورجال الشرطة الشرفاء بالوزارة، لابد من الاشادة بهم وبخدماتهم الجليلة….ولكن سكوت هذه القلة من الشرفاء علي مايجري من فساد وفوضي من قبل زملاءهم المسيسيين الذين لايهمهم أمن وأمان المواطن فقط يضعون في حدقات عيونهم حماية النظام الفاسد…يجعلنا لانجد العذر لهم.

  6. 2-
    أخـتي الحـبوبة،

    Um Ahmed – أحـمد،

    تحية الود، والاعزاز بقدومك الطيب ومشاركتك المقدرة. وطالعي الصحف المحلية غدآ او بعد غدآ وغالبآ ماستجدين فيها تكذيب من وزارة الداخلية، وان الفتاة صاحبة القضية قد غيرت اقوالها واتضح انها مخبلة العقل!!

    ———————————–
    3-
    أخــوي الحـبوب،

    المشتهي الكمونية،
    (أ)
    السلام والتحايا الطيبة العطرة لشخصك المقدر، وألف ألف شكر علي الزيارة الميمونة، وبتعليقك السمح، وذكرتنا بالجوازات السودانية التي منحت للشيخ الضرير عمر عبدالرحمن المسجون حاليآ باحدي سجون بتهم الارهاب وتعدد الزوجات!!…

    ***- والجواز السوداني مازال مع غنوشي التونسي…

    ***- والدكتور ايمن الظواهري خليفة اسامة بن اللادن منح ايضآ جواز سوداني خاص صادر من وزارة الخارجية عندما كان علي عثمان وزيرآ للخارجية في سنوات التسعينيات!!

    ***- واسامة بن اللادن ذاته هو وزوجته وولده حصلوا علي جوازات سفر سودانية!!

    (ب)-
    ***- اخوي الحبوب، والله والله انه لشئ مخجل مايجري في البلد ولانجد من يسعي للاصلاح، وزارة الداخلية تحتاج الي عملية (خج) شديدة خصوصآ وان سمعتها في الخارج كوزارة مسؤولة عن أمن وأمان وسلامة المواطنيين بعد جلد (فتاة الفيديو) اهتزت هزة شديدة للغاية!!

    (ج)-
    ***- ونستغرب في اداء مكتب وزير الداخلية ومعه مكتب العلاقات في عدم تعليقهما علي الادانات التي تنهال علي الوزارة بشكل مكثف!!

    ———————–
    4-
    أخــوي الـحـبوب،
    Dr. Faisal – الدكتور فيصل،
    تحية طيبة ممزوجة بالشكر علي زيارتك الميمونة، وعلي مساهمتك المقدرة.

    (أ)-
    ***-تعرف يادكتور فيصل، عمك الصايغ ده (انا)، عاصرت زمن كم واحد من الحكام لبريطانيين في الاربعينيات الحكموا البلد، وكان كل واحد فيهم مسؤول عن أمن وامان البلد وتخضع له وزارة الداخلية، كانت وزارة عندها الهيبة والاحترام، الضباط في منتهي الالتزم بالقوانين وعندهم ضبط وربط تمام التمام، يعني لايمكن باي حال من الاحوال تلقي لك ضابط يقتل مواطن بكل بساطة ويروح بيته ولا واحد بسأله ليه عملت كده?!!…البلد كان فيها وكل ضابط عارف حدوده ومسؤولياته.

    ***- الليلة، في زمن الانقاذ الضابط يقتل، يغتصب مافي زول يحاسبه لان جنابه عندة (حـــصانة) ممنوحة له من المجلس الوطني!!، حصانة معناها انو يعمل زي ماهو عاوز..هو ظل الله في الارض!!

    ***- الحاكم العام البريطاني كان في الزمن الجميل داك، بقابل المواطنيين في “سوق الزنك” بالخرطوم، وفي المقاهي، وبيوت العزاء ويسألهم ان كانت عندهم شكاوي او اقتراحات، كان يوميآ يعمل “طابور معاينة” لضباط وزارة الداخلية ويقوم بتفتيش هندامهم ولباسهم العسكري، والويل للضابط الماحالق دقنه او ملمع حذاءه!!، تعال شوف ضباط الايام دي ( ولا اقول لك احسن اسكت!!)…

    ***- والله يادكتور فيصل، كل يوم بحمد ربي اني عشت زمن الأمن والأمان…ودائمآ بقول:
    ( ياليت ايام الشباب تعود يومآ….فاحكي لها مافعل….البشيـر!!

  7. 4-
    أخــوي الـحـبوب،
    ابن السودان،

    تحية طيبة حارة، واشكرك علي الطلة الميمونة، وسعدت بتعليقك الكريم، اما بخصوص تعقيبك علي تعليق اخونا الحبيب Abu Muzan، فافيدك ان بعض الروابط قد جاءت باسم الضابط، بل وان خطاب اولياء امور الفتاة المتضررة قد جاء فيه اسم الضابط بالكامل.

    —————————

    5-
    أخــوي الحبوب،
    Abu Muzan – أبو موزان،
    (أ)-
    تحية الود، والاعزاز بقدومك المقدر، اما بخصوص تعليقك وقلت فيه:
    ( ذكرتم اسم الفتاة فاين اسم الضابط )، فافيدك بان موقع (سودانيز اون لاين) الموقر، وبتاريخ 9 مايو الحالي، قد جاء باسم الضابط، وهاك الرابط الحاوي علي الخبر وتحت عنوان:
    *************************
    (شكوى ضد ملازم بشرطة بورتسودان
    يراود فتاة عن نفسها لاستخراج جنسية)..
    http://www.sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=430&msg=1368107494

    (ب)-
    الدفعة (60) : من هاهنا بدأ فساد الشرطة…
    ***************************
    http://www.hurriyatsudan.com/?p=23213
    ***- (حريات خاص )-
    —————————-
    ***- تشكل الدفعة (60) جامعيين بالشرطة إحدى الثمار المرة لسياسة التمكين .
    وبحسب تلك السياسة القاضية بإعادة صياغة الدولة لصالح المؤتمر الوطني ، أدخل الحزب دفعة كاملة من الاسلامويين الجامعيين ? غالبهم من خريجي الهند وباكستان ? أدخلهم إلى الشرطة للسيطرة عليها وتحويلها إلى شرطة حزبية . وعند تخريج تلك الدفعة قال المرحوم الزبير محمد صالح ( من هاهنا تبدأ الشرطة) ، ويعني من ها هنا تبدأ شرطة الإنقاذ!
    وفعلاً تسلمت هذه الدفعة غالبية المفاصل الرئيسية في الشرطة السودانية .
    ***- وحطم هؤلاء الضبط والربط ، فانتماؤهم الحزبي وغض النظر عن رتبهم العسكرية جعلهم فوق قيادات الشرطة ، فطاحوا فيها وفي مواردها بلا رقيب أو حسيب.

    ***- وبغطاء من (التمكين) (الحزبي) (مكنوا) أشخاصهم بالفساد ، وكنماذج على ذلك ، نقدم بعض ممتلكات ضباط هذه الدفعة.

    ***- العقيد أكثم السيد السماني ، كان ضابطاً في أمن المجتمع ، ثم مسئولا في مشتروات الشرطة ، ويدير حالياً ما يسمى بوحدة ( حماية الأسرة والطفل) ، يمتلك عمارة من (6) طوابق في أركويت.

    ***- وأما حسام الدين السيد ? الشخصية الرئيسية في شركة أواب ، وهي شركة خاصة للخدمات الأمنية تابعة لقيادة الشرطة ? فيمتلك عمارة من (5) طوابق بأركويت ايضاً.

    ***- ويمتلك خالد هاشم ? مدير مكتب مدير عام الشرطة سابقاً ? فيلا بالطائف قرب منزل الفريق عمر الحضيري.

    ***- وأما جمال الدين حسن محمد طه ? ابن عم علي عثمان محمد طه ? فتولى مكتب العلاقات البينية ، وحين ذاعت أخبار فساده صدر قرار بنقله إلى كردفان ولكنه رفض تنفيذ القرار ، فتم التراجع عن نقله وألحق بجمعية (القران الكريم) ? والقران منه براء ? ثم إلى شرطة المرور ، حيث أحد مراتع الفساد . له عمارتان ، واحدة في الأزهري ، وأخرى في كافوري ، التي انتقل للسكن بها قبل حوالي شهرين ، في مناخات اقرب إلى مناخات ( ألف ليلة وليلة).

    ***- وأما محي الدين برير فانتدب لتأمين البترول وعمل في بترودار حوالي (12) سنة ، وتحصل مع آخرين على ضمان اجتماعي بمبلغ (1) مليار و(600) مليون جنيه بمتوسط (160) مليون جنيه للشخص الواحد ثم عاد إلى الشرطة وألحق بجامعة الرباط كمدير تنفيذي ، ومنح عربة (لانسر) فرفضها باعتبارها لا تليق ! ويستخدم حالياً عربة (برادو) يتجاوز سعرها الـ (150) مليون جنيه!

    ***- وبينما ينعم ضباط الدفعة (60) بعماراتهم في الطائف وأركويت وكافوري ، وعربات البرادو ، رغم أنهم التحقوا بالشرطة في منتصف التسعينات ، في المقابل فان ضباط الشرطة الشرفاء ، ومنهم من هم أقدم بسنوات ، لا يجدون منازل للإيجار في أم بدة والصحافات ، ولا تكفي مرتباتهم إقامة أود أسرهم.

    ***- ويقدم نموذج (التمكين) في الشرطة عينة تمثيلية للتمكين في المهن الأخرى ، حيث انتهى في جميع الحالات إلى (تمكين) فساد الأشخاص . والسبب في ذلك ، انه حين تنعدم الشفافية والرقابة والمساءلة ، كنتيجة لمصادرة الديمقراطية وحقوق الإنسان ، يتحول الفساد إلى نظام شامل ، يعيد صياغة الأفراد على صورته ، فيفسدون بغض النظر عن ادعاءاتهم ورغباتهم . وفي مثل هذا الفساد الشامل ، فان مكافحة الفساد مجهود عبثي ، لأن المناخ يفرخ عشرات المفسدين في مقابل أي مفسد يتم القبض عليه.

  8. أستاذ بكري تحياتي … اذا كان وزير الداخلية نفسه ليس سودانيا حسب ما سمعنا
    ويقال انه أرتري .. فلا عجب في عهد الظلاميين تجار الدين أن تمنح الجنسية
    السودانية لكل من هب ودب …

  9. روابــط مـحبـطة عن حال السودانيين مع جوازات سفرهم:
    *********************************
    1-
    الشرطة السودانية ممثلة في إدارة جوازات المغتربين
    (تسرق وتنهب) في وضح النهار: حاميها حراميها!!
    http://www.internetsudan.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=240&msg=1246604071&page=1

    2-
    ادارة جوازات مطار الخرطوم يرهن جهاز جوال
    مقابل رسوم تجديد بالمطار الذي لم ينتهي!!…
    http://www.anasudani.net/fourm/showthread.php?t=23019

    3-
    من اين تحصل الحكومة الإسرائيلية
    الي الجوازات السودانية الرسمية?!!
    http://www.sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=420&msg=1359456693

    4-
    و الله يا ناس الجوازات حيرتونا…
    http://www.sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=430&msg=1366674895

    5-
    ســحـب وأســقـاط الجـنـســيـة والـجــواز الـســـودانـى…
    http://www.sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=420&msg=1359162260

    6-
    الغنوشي حامل الجواز الدبلوماسي السوداني ،
    يعارض بن علي ويؤيد البشير…
    http://www.sudanforum.net/showthread.php?t=120790

    7-
    الترابي:
    تخيلوا ابراهيم محمود وزير الداخلية بتاع السودان ارتري!
    http://www.sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=138&msg=1254458105

    8-
    اعتراضات برلمانية على اتجاه لمنح
    لاجئين إريتريين الجنسية السودانية…
    http://www.alnilin.com/news-action-show-id-40026.htm

    9-
    مهزلة الـمهازل: يـحق للأجـنبي الحصـول
    علي الجنسـية السودانية بعد 5 أعوام من إقامته بالبلاد!!.
    http://www.sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=100&msg=1176110280

    10-
    رسالة لمدير جوازات السودان ـ بأي وجه حق تهضم حقوقنا !!!
    http://www.sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=340&msg=1316257301

    11-
    الى مدير عام الجوازات سؤال ايمان بركيه واضح اين الاجابة؟؟؟؟؟
    http://www.sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=400&msg=1347874342

  10. روابـط لها عــلاقة بالـموضوع:
    ******************
    1-
    ثلثي وزراء الحكومة السودانية يحملون جوازات أجنبية…!!!
    http://www.donglaa.com/vb/archive/index.php/t-1641.html

    2-
    كبارنا الأجانب..!ا
    http://www.alrakoba.net/articles-action-show-id-5152.htm

    3-
    أجانب أصبحوا وزراء في عهد حكومة الإنقاذ…
    http://www.sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=160&msg=1211395596
    ——————-
    د.غازي صلاح الدين العتباني – تركي،
    مصطفى عثمان – يحمل جنسية بريطانية،
    نافع على نافع – يحمل جنسية أمريكية،
    قطبي المهدي – يحمل جنسية أمريكية،
    عبد االباسط سبدرات – أعترف بأن اصوله يمنية،
    محمد إبراهيم – وزير الداخلية الحالي _ ارتري ” حفت “.

    إذاً ما هو الإشكال أن يحكمنا تشادي .. فعلى الأقل هو لا يحمل جنسية دول الإستكبار العالمي كما يقول رجال الإنقاذ.

    4-
    بعد أن أحدث جدلاً ..علي الحاج ..هل سقطت جنسيته ومبادرته؟!!
    http://www.sudanelite.com/news.php?action=show&id=23561

  11. 7-
    أخــوي الـحـبوب،

    العبدلله،
    (أ)-
    —-
    ***- السلام والتحايا الطيبة العطرة، وهلت الانوار بزيارتك الكريمة وسعدت بالمساهمة المقدرة. والله غلبنا عديل ياعبدالله شنو النقولو في تردي الاوضاع البتزداد علينا كل يوم حدة وشراسة، وماتعرف تلقاها من وزارة الدفاع الماقادرة تحمي البلاد، ولا من وزارة الصحة الماعندها ميزانية لتعيين اطباء، ولا من وزارة العدل البتحاكم المساكين ومحاكمها نازلة قرارات بجلد النساء والطالبات، ولا من وزارة الداخلية البتكتل بلا حساب!!

    (ب)-
    روابط جديدة لها علاقة بالمقال:
    ********************
    1-
    صـــورة حامل اول جواز سفر سوداني رقم (1) في 17 نوفمبر 1956
    http://www.alrawnaq.net/vb/showthread.php?t=36359

    2-
    في بادرة تعد الأولى في تاريخ البلاد:
    السلطات السودانية تمنح اسحق الحلنقي
    أول جواز سفر بمهنة شاعر..!!
    http://rowadaltamayoz.com/vb/showthread.php?t=3460

    3-
    محمد الفيتوري بلا جواز سفر سوداني?وايمن الظواهري يحمله!!
    http://www.hurriyatsudan.com/?p=73149

    4-
    أول مرة اسمع بي طيار حربي شايل جواز سفر !!!!!!!!!
    http://www.sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=466&msg=1356407522

    5-
    الجواز السوداني والشعور بالدونية في المطارات الدولية !!!
    http://www.sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=300&msg=1280824328

    6-
    تجربة مريرة لمواطن مع الجواز السوداني
    الذي تطارده اللعنات والاتهامات…
    http://www.sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=120&msg=1194673379

    7-
    جواز حسب الطلب قدر ظروفك‎!!
    http://www.alrakoba.net/news-action-show-id-78661.htm

  12. دي مصيبة.. مطلوب حل قانوني عاجل لتحديد كم هو السوداني وتعمم على الجميع خاصة ناس الاعلام والشرطة عشان ما نبقى في اللخبطة للابد .. دي شوداني دة ماسوداني .. والله لو الحكومة تقبل داير اتنازل عن جنسيتي السودانية الى الابد.. نقعد كدة بس.. بلد ابت نفسها الا ان تكون في بلاوي دائمة ؟؟؟

  13. Billahi da Kalam? The writer mentions the name of the victim and fails to name the culprit,the police officer.The reverse should have been the case.Dear writer you lost credibility

  14. يا الراكوباب سلام! لدي (سعال واحد لكن متفرع): لماذا يكتب إسم الضحية فقط دون ذكر إسم (المجرم) الذي تحرش بها؟ ألا يبدو ذلك أصرارا (غير) متعمد لإذلالها والتشهير بها؟ لماذا لا تفضح هاتين الصحيفتين ( الراكوبة وحريات) ذلك الضابط (المجرم) حتي ينتبه الناس له ويتجنبوه علي الاقل في ظل الدولة التي تحمي المفسدين وتحارب المساكين وتقتل المسالمين والسلاطين وتجري من المحاربين (كما فعل محافظ الهنا في ام روابة)! يبدو أن ضحايا هذا المجرم كثر لكن (ضهرو تقيل)!!

  15. – وبينما ملايين السودانيين في انتظار تشكيل لجنة رسمية من قبل مسؤوليين بوزارة الداخلية لمحاسبة الضابط الذي قتل الام عوضية عجبنا في العام الماضي…

    تعليق: بالنسبة لموضوع الشهيدة عوضية الحكومة مارست ضغوطها على الإسرة المكلومة وأجبرتها بقبول حفنة من المال كتعويض وقد أستغلت السلطة اللواء م إبراهيم نايل لإيدام لتمرير الصفقة بحكم علاقته بالمرحومة وبذلك أغلقت الحكومة الملف ولكنه سوف يفتح إن شاء الله مرة أخري بعد زوال النطام وسيحاسب كل من ظلم وبغى وتجبر أو توسط لمحو آثار الجريمة، ولا نامت أعين الجبناء من القتلة والمارقين.

  16. الأجنبية أسماء حامد من بنات معسكر اللاجئين بالقربة مستخرجة شهادة التسنين من القربة وشهادة السكن من كسلا ودايرة تتطلع جنسية من بورتسودان دى يفسروها كيف والأدهى والأمر أن لا يكون لها عصب يمكن يشهدوا لها بأنها أبنتهم وفى وجود أربعة ضباط عجزت اللاجئة من أحضار شاهد عصب حسب الأسس واللوائح المعروفة لمنح الجنسية وبالأضافة لعدم ألمامها للغة العربية كدأب الأجنبيات اللاجئات فى تلك المعسكرات ورفض الضابط المتهم زوراً أن يكمل التحلرى وأشترط عليها إحضار شاهد عصب وهممت بكلمات غير مفهومة بالشتم والأساءة ووثق كلامها فى تقرير الضابط بعد حضورها بعد خمسة أيام من تعطل أجراءاتها لتأتى بتهمة أن الضابط راودها عن نفسها لتجنى على نفسها دون أن تحسب خطوات تلك الجريمة التى أرتكبتها فيملء بعض أصحاب الأغراض الدنيئة المواقع الأسفيرية بتلك الهترشات الباطلة وبالأمس حضر عمد يمثلون تلك اللاجئة القادمة من معسكرات اللجوء بالقربة ولاية كسلا ومحاولاتهم الفاشلة لأحتواء الموضوع بعد ثبوت أن الضابط يمتلك كل المستندات التى تؤكد أن المتهمة لاجئة ولديه الشهود على ما حدث منها وهو الأن قيد أجراءئات قانونية فى مواجهة المتهمة وعمدتها ومن أدعوا أنهم رفعوا شكوى وظهرت نوايا من يريدون الأصطياد فى المياه العكرة بأن العمدة المدعى فى الشكى نفى تلك الشكوى وهو بصدد نفى ذلك ببيان وما يجهله أهل الشاكية ومن يدعى أن الضابط يستهدف التقرى فهو من أشرف بيوتات قبائل الأمرار أصحاب الأرض فى ولايةو البحر الأحمر ويعلمون كل تفاصيل القبائل والمناطق والأن القضية ستضع الفتاة اللاجئة فى محك لن تخرج منه رغم محاولاتها البحث عن تسوية وأنها دفعت على ذلك وأرغمت من البعض لنقل الضابط من جوازات البحر الأحمر لأنه يشكل عقبة فى طريق حصول اللاجئين على الجنسية السودانية التى باتت أسهل شىء للحصول عليها وسؤال أخر لماذا لم تستخرج تلك الفتاة الجنسية من ولاية كسلا سؤال يحتاج لأجابة يا وزير الداخلية والعمدة المزور حامد موسى أبراهيم

  17. بئس الصحافة!!!!!
    لماذا ورد اسم الشاكية كاملا؟؟؟؟
    الا يكفي الاشارة بحروف؟؟؟
    أين الخصوصية؟؟
    صحفيين أي كلام!!!!!!

  18. كثير من شعوب الدول المجاورة تملك الجنسية السودانية ومرة سمعت تشادي يقول انو الجنسية السودانية استخراجها والحصول عليها اسهل من الحصول على جنسية بلاده ( تشاد ) – وكم من اريتري واثيوبي وغيره يحمل هذه الجنسية التي هي عزيزة على اهلها الشرفاء ولكن النخاسة باعوها بارخص الاثمان – ان الله يمهل ولا يهمل

  19. مع إعتذاري لرجال الشرطة المستقيمين، إكتسب جهاز الشرطة في الحكومات السابقة سوء السمعة من إتباع سياسة التوظيف القائمة على مفهوم (عيِّن عتاة المجرمين والمنحرفين لكي يصبح إكتشاف الجريمة سهلاً لأن المجرمين يعرفون بعضهم البعض) لكن الإنقاذ كانت أكثر شذوذاً عن هذا المفهوم وزادت عليه بحماية من يكون على باطل وانعدام المساءلة والمحاسبة ليس في جهاز الشرطة فحسب وإنما في كل الأجهزة وهذا ما قادنا إلى الدرك الأسفل الذي نحن فيه.

  20. 8-
    أخــوي الحــبوب،

    مظلوم،

    مابراك المظلوم يامظلوم معاك في الظلم والقهر ده 34 مليون سوداني، السلام لشخصك المظلوم، وسعدت بالزيارة الكريمة وبمساهمتك المقدرة. وماتنسي ياأخوي الحبيب ان انتفاضة مصر في عام 2011 كانت بسبب تجاوزات نظام حسني مبارك والاجراءات الامنية وقوة ضباط ورجال وزير الداخلية حبيب العدلي. ووقعت حالات اغتيالات وتعذيب واغتصابات واختفاء مواطنيين من قبل وزارة الداخلية، ولكن لابد للشعب ان ينتفض ققد وصلت الحالة المزرية في اواخر حكم مبارك حدآ اثار الشعب المصري فخرجوا في مظاهرات عارمة تحدت السلطات الامنية وكان شعارهم ( نموت في الشوارع لا في المعتقلات). ونجحوا في ازالة الظلم.

    —————————

    9-
    أخــوي الحـبوب،
    Kordofani – كردفاني،
    السلام والتحايا الطيبة، وألف شكر علي الطلة الميمونة وبالمشاركة الكريمة.
    ***- قلبت مواقع الصحف المحلية عسي ان اجد تعليقآ او توضيحآ من وزارة الداخلية حول الموضوع الذي تناقلته المواقع السودانية وسبب حرجآ للوزارة ، فلم اجد لاتوضيحآ ولااعتذارآ، وبالطبع لاتستطيع الصحف المحلية تناول الحدث لان اي مواضيع تخص وزارة الداخلية ممنوعة من النشر الا بموافقة أمنية!!

    ——————————–

    10-
    أخـوي الحـبوب،
    مواطن،
    تحية الود الشديد، والاعزاز بقدومك والله ماقاعد تقصر تب في الطلات البتفرح القلب، ودائمآ تجئ ومعاك الجديد، فالف شكر علي الزيارة الكريمة والمشاركة المقدرة.

    ***- تعرف ياأخوي مواطن، بينما كنت اقلب اليوم صباحآ بالمواقع السودانية ومواقع الصحف المحلية، وقع نظري علي خبر بث من موقع “مجلة نخبة السودان الالكترونية” الموقر، وهاك ماوجدت فيه:

    فيديو لضابط شرطة مصري:
    يعذب مواطناً ويهدده بالاغتصاب
    http://www.sudanelite.com/news.php?action=show&id=23989
    ——————–
    القوى السياسية شنّت هجوماً ضارياً
    على وزارة الداخلية وعلى الرئيس مرسي…
    05-10-2013 01:42 AM
    ——————–
    **** بثَّ ناشطون مصريون على مواقع التواصل الاجتماعي والصحف المصرية، مقطع فيديو يكشف تورّط ضابط شرطة بقسم ثاني شبرا في عملية تعذيب مواطن مصري، حيث انهال عليه بالضرب العنيف وهدّده بالاغتصاب.

    ***- وعلى صراخ المواطن المصري جرّاء الألم الذي حاق به من هول الضرب الذي تواصل عليه حيناً من الوقت، وجّه ضابط الأمن شتائم بألفاظ بذيئة للمواطن، وحاول أحد رجال الشرطة، كما يظهر في الفيديو الذي عرضته صحيفة “اليوم السابع”، التهدئة من روع الضابط الذي كان في عنفوان غضبه.

    ***- وفي خضم هذا الموقف الذي اتسم بالشدّ والجذب، تمكّن أحد المواطنين خلسة من تصوير الضابط، وهو يشمّر عن ساعده لضرب الرجل المصري، الذي تواصلت صرخاته في جنبات المكان، وعلى الفور بادر ضابط الشرطة بطلب سحب مقطع الفيديو بعد أن اكتشف أنه تم تصويره متلبساً، الأمر الذي أثار حفيظته، مناشداً الشخص الذي التقطه ضرورة سحب المقطع، إلا أن المواطن رفض ذلك وأخبره بأن عصر التعذيب ولّى إلى غير رجعة.

    ***- وفي السياق ذاته، شنّت القوى السياسية هجوماً ضارياً على وزارة الداخلية وعلى الرئيس مرسي، متهمين إياهما بالتخاذل والتقاعس، حيث أكد أحمد فوزي، الأمين العام للحزب المصري الديمقراطي، أنه لا فرق بين عصر الرئيسين محمد مرسي وحسني مبارك، فوزارة الداخلية هي نفس وزارة الداخلية في العهد البائد والاعتقالات في عهده تفوق الاعتقالات في عصر مبارك.

    ***- في حين أكد ناصر أمين، رئيس المركز المصري لاستقلال القضاء والمحاماة، أن التعذيب مازال منهجياً في عصر الدكتور محمد مرسي ولم يتوقف حتى هذه اللحظة.

    ***- وأضاف أمين أن سبب تعذيب المواطنين من قبل النظام الحاكم هو عدم وجود إرادة سياسية لدى نظام جماعة الإخوان المسلمين، موضحاً أنه يصل إلى المركز المصري لاستقلال القضاء والمحاماة تقارير شبه يومية عن السحل والضرب بأقسام الشرطة.

    ***- إلى ذلك، أحال وزير الداخلية اللواء محمد إبراهيم الضباط المتورّطين في تعذيب المواطن المذكور إلى التحقيق لاتخاذ الوسائل القانونية الرادعة بحقهم.

  21. 11-
    أخــوي الحــبوب،
    محمود محمد محمود،

    السلام الحار والتحايا الطيبة، وسعدت بزيارتك الكريمة وسررت بتعليقك الغاضب علي احوالنا المزرية، وبصراحة يامحمود الواحد بقي ماعارف هو سوداني في بلده ولا?!!..وقمة المهانة والمهزلة ان يكون الشخص المسؤول عن أمن وأمان المواطن ومسؤول عن روح 34 مليون سوداني.. ماسوداني!!…يعني البشير مالقي من السودانيين واحد ويعينه وزير للداخلية الا هذا الاجنبي وراح يطبق فينا المثل السوداني المعروف:
    ( جلدآ ماجلدك جر فيه الشوك)!!

    ——————————-

    12-
    أخـوي الحــبوب،
    Okan – أوكان،

    تحية طيبة حار عبقة، وألف شكر علي زيارتك الكريمة ومساهمتك المقدرة، اما بخصوص تعليقك فافيدك بان بعض المواقع الالكترونية قد كتبت اسم الضابط واشارت الي انه الملازم أول عثمان دون ذكر باقي الاسماء.

    شكوى ضد ملازم بشرطة بورتسودان
    يراود فتاة عن نفسها لاستخراج جنسية…
    http://www.sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=430&msg=1368107494

    ——————————

    13-
    أخــوي الحـبوب،
    The Liberator – ذا ليبيراتور،

    تحية الود، والاعزاز بقدومك المقدر وبمساهمتك المقدرة، ولان تعليقك عجبني شديد سابثه مرة اخري املآ من القراء الكرام ان نتقدي بما قاله اخونا ذا ليبيراتور:
    ( يا الراكوباب سلام! لدي (سعال واحد لكن متفرع): لماذا يكتب إسم الضحية فقط دون ذكر إسم (المجرم) الذي تحرش بها؟ ألا يبدو ذلك أصرارا (غير) متعمد لإذلالها والتشهير بها؟ لماذا لا تفضح هاتين الصحيفتين ( الراكوبة وحريات) ذلك الضابط (المجرم) حتي ينتبه الناس له ويتجنبوه علي الاقل في ظل الدولة التي تحمي المفسدين وتحارب المساكين وتقتل المسالمين والسلاطين وتجري من المحاربين (كما فعل محافظ الهنا في ام روابة)! يبدو أن ضحايا هذا المجرم كثر لكن (ضهرو تقيل)!!

  22. أخـوي الحبوب،
    Kokomomen – كوكـوموموين،

    تحياتي ومودتي الطيبة، وسعدت بالزيارة الكريمة وبالمشاركة المقدرة.

    (أ)-
    ***- وصلتني رسالة من أخ عزيز يقيم في موسكو يقول فيها:
    ( لاعلاقة اطلاقآ بما يجري من فساد وفوضي وسياسات قهر وارهاب في وزارة الداخلية بالنظام الحاكم الأن. هذه السياسات القمعية وفوضي الضباط في استغلال نفوذهم موجودة منذ عام 1956 وتمامآ بعد الاستقلال ورحيل البريطانيين من البلاد والذين رحلوا ومعهم الانضباط والربط والعسكرية الحقة. ضباط اليوم في وزارة الداخلية ورثوا الفوضي والسبهللية والفساد وقلة البصيرة من الاجيال الفاسدة التي سبقتهم، هم امتداد طبيعي وظاهرة عادية ان تكون وزارة الداخلية منبع الألم للسودانيين!!

    ***- في كل الازمنة التي مررنا بها عاصرناها منذ عام 1956 سواء كانت نظم ديمقراطية او عسكرية، نجد ان سياسات وزارة الداخلية لم تتغير ولا تغيرت عقلية ضباطها ورجال شرطتها..وسيظل الحال الي ماعليه الا ان يرث الله الأرض وماعليها!!

    ***- ياعمي الصايغ، ماتتعب روحك وتقوم نفسك علي الفاضي، وزارة الداخلية حتبقي كده كجزء لايتجزأ من الخدمة المدنية والعسكرية والدبلوماسية والعدلية المنهارة!!

  23. 15-
    أخـوي الحـبوب،

    [No.Racial – نو ريسيـال،
    (أ)-
    ——
    سلامي الحار العبق لشخصك الكريم، وسعدت بالطلة الميمونة وبتعقيبك علي تعلق اخونا الحبيب محمود سيدي، واوفقك 100% علي الفقرة التي جاءت في تعليقك وقلت:
    ***- ( والشى التاني إنو الأثنيات والكيانات الإجتماعية يمكن أن تكون موجودة في أكثر من دولة لانها كانت قبل أن تكون تلك الدول كما أن النشاط الإقتصادي للمجموعات القبلة ليهو تأثير كبير في مناطق تواجود خاصة الرعي يعني عدم الإستقرار في مكان واحد)…

    ***- واكبر صدق علي كلامك اننا نحن النوبيون في شمال السودان ينطبق علينا ماقلته.

    (ب)-
    ***- وصلتني رسالة من أخ عزيز يقيم في لندن قال فيها:
    ( والله ياعمي الصايغ – مع احتراماتي وتقديري الكبير لك- لكن باين عليك خرفت وبقي تنسي!!. ياعمي الصايغ، هل نسيت انو سياسات وزارة الداخلية الأن هي :
    ***- نفس سياسات اسماعيل الازهري سنة 1956،
    ***- ونفس سياسات عبدالله خليل،
    ***- ومن بعده ابراهيم عبود سنة 1958- 1964،
    ***- ونفس سياسات سرالختم خليفة عندما كان رئيس للحكومة الانتقالية بعد ثورة 21 اكتوبر،
    ***- وبرضو هي نفس سياسات الصادق المهدي، والمحجوب، واسماعيل الازهري سنة 1969،
    ***- وجاء بعده جعفر النميري وعين فاروق حمدناالله وزير للداخلية ولكنه لاصلح ولاعدل في الوزارة الكانت موبؤة بفساد الاحزاب،
    ***- وراح النميري، وجاء سوار الذهب وسكت عن فساد وزارة السجم والرماد،
    ***- وجاء بعده الصادق وزاد الطين بلة بسبب ضعفه وتفاهة شخصيته!!
    ***- وجاء اخيرآ البشير وسيس الوزارة والضباط وناس الشرطة والموظفيين والعمال وبوليس “النظام العام”، واصبحوا كلهم جزء لايتجزأ من الحزب الحاكم ولاعلاقة لهم من قريب اوبعيد بالمواطن محمد احمد!!

    ***- ياحليلك ياعمي الصايغ ورحت تتعب نفسك وتكتب عن حكاية وقعت في بورتسودان، ونسيت ماهو ادهي وامر في دارفور!!

  24. 15-
    أخـوي الحـبوب،
    محمود سيدى،

    ***- السلام والتحايا الطيبة، وألف ألف شكر علي زيارتك الكريمة اما بخصوص تعليقك المقدر، فكنت اتمني ان يصدر من وزارة الداخلية التي تمتلك مكاتب اعلامية وعلاقات عامة لامنك شخصيآ وانت لست طرفآ في المشكلة.

    —————————-

    16-
    أختي الحبوبة،
    أخـوي الحـبوب،
    Kamda – كامـدا،
    (أ)-
    —-
    سلام طيب عبق لشخصك الكريم، وسعدت بالطلة الميمونة والتعليق المقدر، وعلقت في كلامك وقلت:
    ***- ( كثير من شعوب الدول المجاورة تملك الجنسية السودانية ومرة سمعت تشادي يقول انو الجنسية السودانية استخراجها والحصول عليها اسهل من الحصول على جنسية بلاده ( تشاد ) – وكم من اريتري واثيوبي وغيره يحمل هذه الجنسية التي هي عزيزة على اهلها الشرفاء ولكن النخاسة باعوها بارخص الاثمان – ان الله يمهل ولا يهمل)…

    ***- وصدقآ لكلامك، تعال لالمانيا وشوف كيف الجواز السوداني كان وراء قبول لجوء المئات من الافارقة!!…اما كيف الافارقة ديل طلعوا الجوزات الجوازات السودانية.. ولاواحد فيهم يقول لك الحقيقة?!!، ومش كده وبس، وكمان بزعلوا لما تشك في سودانيتهم!!،ولحد الان ماقادر افهم كيف واحد سنغالي بتكلم فرنسي ولابيعرف كلمة عربي او انجليزي وعنده جوازنا الهامل!!

    ***- عش رجبآ…تري عجبآ،
    ولا تستغرب فانت في سودان البشير!!

  25. أخـوي الحـبوب،
    الدش،

    سلامي الحار الطيب، وألف تحية وتحية بقدومك الميمون، وتعليقك السمح، وبصراحة ياأخوي الحبوب الدش، حصل عندي التباس بسيط ونزلت تعقيبي علي تعليقك مكان كامدا، فاعتذر للحبوب كامدا… وجل من لايسهو،

    ***- وعليه ياأخوي الدش، حتلقي ردي علي تعليقك المقدر عند كامدا.

    ————————-

    اخـوي الحبوب،
    كامـدا،
    تحياتي ومودتي العبقة،
    ***- ورجعت لك مرة اخري لارد علي تساؤلاتك وقلت:
    ( بئس الصحافة!!!!!لماذا ورد اسم الشاكية كاملا؟؟؟؟الا يكفي الاشارة بحروف؟؟؟أين الخصوصية؟؟صحفيين أي كلام!!!!!!)…

    ***- وافيدك علمآ ياكامدا ان الصحف المحلية لم تتطرق لامن قريب ولامن بعيد لموضوع ماحدث في بورتسودان، لانها اصلآ صحف ممنوعة من بث ونشر اي شئ يتعلق بالقوات المسلحة والشرطة الا باذن خاص. والمواقع الالكترونية هي التي تصيدت الخبر وبثته. وجرت العادة عند كثير المواقع الالكترونية عربية كانت او اجنبية ان تبث كل شئ بلا رقابة او احترام للخصوصيات.

  26. أخـوي الحـبوب،

    أبو الكجص،
    (أ)-
    ——
    ***- السلام والتحايا الطيبة الممزوجة بالأفراح علي الطلة البهية والتعليق الدسم وملئ بالفهم، وعجبني شديد كلامك وقلت:
    ( لكن الإنقاذ كانت أكثر شذوذاً عن هذا المفهوم وزادت عليه بحماية من يكون على باطل وانعدام المساءلة والمحاسبة ليس في جهاز الشرطة فحسب وإنما في كل الأجهزة وهذا ما قادنا إلى الدرك الأسفل الذي نحن فيه)…

    ***- وبسبب هذا الشذوذ وسياسات الانقاذ الفاشلة انهارت الخدمة المدنية والعسكرية ومعهما السلك الدبلوماسي والقضائي والاعلامي، ورحم الله الانضباط والقوانين!!

    ***- ان مايجري في السودان الأن يشبه الي حد كبير ماجري في اواخر ايام حكم الرئيس التونسي السابق زين العابدين عام 2011 وطغيان فساد وزارة داخليته….ثم صفعة الشرطية لمواطن بسيط فانقلب الحال وزلزلت الارض زلزالاها…وطار زين العابدين.. ومبارك.. والقذافي وعلي صالح….والسبب سياسات وزارات داخلية بلادهم!!

  27. فى دول العالم المتحضر يقدم الوزير استقالته بمجرد صدور مثل هـذه الشكوى ولكن عـندنا هـنا فى بلاد التخـلف والفـساد يقـرأ الوزير مثل هـذا الخـبر وكأن شيئا لم يحـدث فى وزارته .

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..