أخبار السودان
الطبعة الأخيرة من حكم الإسلاميين في السودان..كاريكاتير عمر دفع الله

الطبعة الأخيرة من حكم الإسلاميين في السودان..كاريكاتير عمر دفع الله
Cookie | Duration | Description |
---|---|---|
cookielawinfo-checkbox-analytics | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Analytics". |
cookielawinfo-checkbox-functional | 11 months | The cookie is set by GDPR cookie consent to record the user consent for the cookies in the category "Functional". |
cookielawinfo-checkbox-necessary | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookies is used to store the user consent for the cookies in the category "Necessary". |
cookielawinfo-checkbox-others | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Other. |
cookielawinfo-checkbox-performance | 11 months | This cookie is set by GDPR Cookie Consent plugin. The cookie is used to store the user consent for the cookies in the category "Performance". |
viewed_cookie_policy | 11 months | The cookie is set by the GDPR Cookie Consent plugin and is used to store whether or not user has consented to the use of cookies. It does not store any personal data. |
معبر جداً وممتاز لكن يا عمر كان تعمل حاجة واحدة بس تعطي للكاراكاتير ميزة اضافية وهي قيام الكيزان بتسليم دقونهم المستعارة الى كاتب الامانات بالملهي او يجدعوا دقونهم في الخارج لأن المفسدين ما عندهم مانع يعلموا اي شئ يضمن بقاءهم في السلطة
و الله يا عمر دفع الله صورت المشهد السياسى زى ما هو و بكل تفاصيله المعلنه و غير المعلنه و طعنت في الفيل بارك الله فيك و جعلك زخرا و رمزا للدفاع عن الحريه في السودان
ما فى أى شخشخة… منور..انت فنان مبدع..
ههههههههههه….دة شغل مساطيل عدييييل بس قول لي يا ود دفع الله الصنف الممتاز دة بتجيبو من وين
الطبعات
أنا شايف الإنقاذ الطارحة و لابسة الطرحة
وشايف العسكري سايقها من إيدها للفرحة
من تحت زي الفاتحة ومن فوق زي الغبشة
ما بنطلون باكستاني تحت الفستان والطرحة
ولا شارلستون سوداني و رأساً مخنفس تِفّة
دي لابسة المِينِي جوب جكسا في خط ستّة
يا حليل النظام العام الجلد البنات في السِّكّة
وما جلد رأس النظام في الكَشْفَة والحَسْكَة
والإنقاذ شايلة حصانتها الدبلوماسيّة شنطة
وقالوا أسرنا العلّق شريعتنا لابس الطرحة
شغل نظيف في التنك
المشهد ناقص وين رمز المواطن السوداني المتسول
لا جف قلمك يفرق بين الحق والباطل ببراعة وابداع
معبر جداً وممتاز لكن يا عمر كان تعمل حاجة واحدة بس تعطي للكاراكاتير ميزة اضافية وهي قيام الكيزان بتسليم دقونهم المستعارة الى كاتب الامانات بالملهي او يجدعوا دقونهم في الخارج لأن المفسدين ما عندهم مانع يعلموا اي شئ يضمن بقاءهم في السلطة
و الله يا عمر دفع الله صورت المشهد السياسى زى ما هو و بكل تفاصيله المعلنه و غير المعلنه و طعنت في الفيل بارك الله فيك و جعلك زخرا و رمزا للدفاع عن الحريه في السودان
ما فى أى شخشخة… منور..انت فنان مبدع..
ههههههههههه….دة شغل مساطيل عدييييل بس قول لي يا ود دفع الله الصنف الممتاز دة بتجيبو من وين
الطبعات
أنا شايف الإنقاذ الطارحة و لابسة الطرحة
وشايف العسكري سايقها من إيدها للفرحة
من تحت زي الفاتحة ومن فوق زي الغبشة
ما بنطلون باكستاني تحت الفستان والطرحة
ولا شارلستون سوداني و رأساً مخنفس تِفّة
دي لابسة المِينِي جوب جكسا في خط ستّة
يا حليل النظام العام الجلد البنات في السِّكّة
وما جلد رأس النظام في الكَشْفَة والحَسْكَة
والإنقاذ شايلة حصانتها الدبلوماسيّة شنطة
وقالوا أسرنا العلّق شريعتنا لابس الطرحة
شغل نظيف في التنك
المشهد ناقص وين رمز المواطن السوداني المتسول
لا جف قلمك يفرق بين الحق والباطل ببراعة وابداع