اعتقال 3 ضباط خططوا لاغتيال قائد عسكري كبير في السودان

أفادت مصادر عسكرية للجزيرة بأن الاستخبارات العسكرية في منطقة أم درمان العسكرية اعتقلت السبت الماضي 3 ضباط بالجيش السوداني -أحدهم برتبة مقدم والآخران برتبة رائد- خططوا لاغتيال قائد عسكري كبير، فيما ارتفع عدد النازحين بسبب القتال إلى 11 مليونا.
وقالت المصادر إن المعتقلين كانوا يخططون لاعتقال الفريق ياسر العطا عضو مجلس السيادة في السودان والمشرف على العمليات العسكرية بأم درمان.
وأضافت المصادر أن الفريق إبرهيم جابر مساعد القائد العام للجيش حضر إلى منطقة وادي سيدنا العسكرية بأم درمان لاحتواء الأزمة.
أزمة إنسانية
وفي سياق مواز، أعلنت الحكومة السودانية أن عدد النازحين في 9 ولايات بلغ أكثر من 11 مليون نازح في 67 محلية.
وقال وزير الثقافة والإعلام جراهام عبد القادر في تصريح صحفي إن أكثر النازحين تضررا -وفقا لدراسة قدمها مفوض العون الإنساني لاجتماع اللجنة العليا للطوارئ الإنسانية- هم شريحتا النساء والأطفال، حيث بلغ عدد النساء النازحات 4 ملايين، فيما بلغ عدد الأطفال النازحين 3 ملايين.
وأضاف المسؤول السوداني أن 90% من النازحين هم من ولاية الخرطوم والجزيرة وإقليم دارفور.
يشار إلى أن الأمم المتحدة كانت تقدر عدد النازحين بسبب الحرب في السودان بـ7 ملايين و400 ألف نازح.
وفي سياق متصل، قالت المنسقية العامة لمعسكرات النازحين واللاجئين إن الوضع الإنساني الحرج في مخيمات النازحين بإقليم دارفور يرتقي إلى درجة الكارثة الإنسانية.
وأضافت أن سكان هذه المخيمات في حاجة ماسة إلى المساعدات الإنسانية الطارئة، من طعام وأدوية منقذة للحياة ومياه الشرب والمأوى.
المصدر : الجزيرة
لعنة الله على الكيزان الارهابيين تجار الدين والمخدرات واولاد الحرام وتربية المال الحرام اللهم اذلال اكثر واكثر للكيزان الارهابيين بتوع جهاد نكاح والحمل السفاح
دا طلس سااااى
حتى الكذب الكيزان الارهابيين الانجاس فاشلين فيهو
هسي يقتقلوا ياسر كاسات عشان شنوووووووو
من رجالتو ولا فهمو ولا تكتيكو ولا كلامو المطرقع دا
تبا للكوز اينما حل ورحل
الكيزان والكوزات الانجاس جميعهم خرجو من بيوت مفككة خربة قائمة علي الشكوك والظنون والفسق والفجور وتم تربيتهم علي كدا فصاروا كيزانا ياكلون الحرام اكلا لما ويزنون ويمارسون الفاحشة والشذوذ ويكذبون كما يتنفسون.
الحل الوحيد والناجع والنهائي لكل هذه المشاكل الحاصلة هو الانفصال وان نعود الى مكوناتنا الطبيعية المعروفة وان يحكم ابناء كل بلد منطقتهم كالاتي:
دولة وادى النيل او مايعرف كوش وما ادراك ما كوش دولة وحضارة عمرها اكثر ٧ الف سنة
دولة دارفور
اقليم جبال النوبة
وانتهينا
اول حاجة نتخلص من الكيزان ونبنى دولة حديثة بعد داك اذا وجد من يريد الانفصال على كيفو….. لن نفصل الشمال والشرق الان ليصبحا لقمة سائغة يبتلعها حكم الكيزان والمخابرات المصرية وجيشهم العميل كما حدث مع الحنوب.
من يروج لعكس ذلك يعمل لمصلحة المخابرات المصرية الى يضيرها اى اصلاح او تنمية فى السودان لان ذلك يأتى خصما على المياه والموارد الخام التى تذهب لمصر الشقيقة وشعبها الذى نكن له كل الحب والاحترام ونامل فى بناء علاقات ودية قائمة على المصالح المشتركة.
اعتقد الموضوع له علاقة بمقتل المقدم لقمان والتقصير في حماية متحرك الإمداد لسلاح المهندسين و الذي كان يقودة. و يبدو أن المقدم من الضباط الكيزان و ظهر ذلك في مراسم العزاء بالقاهرة و الذي كان فيه حضورا الكوز ابن عوف و كمال معروف و يبدو أن الضباط المعتقلين هم من رفقاء المقدم و من كيزان الجيش و الا لما تجرؤا وهم في هذه الرتب الصغيرة في الشروع في اعتقال فريق في الجيش و مساعد لقائد الجيش.
اللهم اضرب الظالمين بالظالمين.
وطن بدون كيزان قرار شعبي. طوفان السودان لابادة الكيزان