مصادر أميركية : التدخل العسكري وارد لمنع العنف..مسؤولة الشؤون الأفريقية بالبيت الأبيض: مستعدون إذا انفجر السودان..هذه أول مرة أرى فيها الحكومة الأميركية ترصد قواها على مستويات عالية ..

قالت سامانثا باورز، مسؤولة شؤون السودان والشؤون الأفريقية بمجلس الأمن الوطني في البيت الأبيض، إن الحكومة الأميركية وضعت كل الاحتياطات لمنع وقوع انفجار في السودان مع إعلان نتيجة استفتاء جنوب السودان في التاسع من هذا الشهر التي يتوقع أن تؤيد انفصال الجنوب.
وقالت باورز: «هذه أول مرة أرى فيها الحكومة الأميركية وقد رصدت قواها على مستويات عالية لمنع العنف قبل أن يحدث، بدلا من الرد عليه بعد أن يحدث».
لكن، قال مايكل إبراموفتش، من كبار المسؤولين في متحف «هولوكوست» اليهودي بواشنطن، إن «هذه الجهود والاستعدادات ربما لن تكون كافية».
وأشار مراقبون في واشنطن إلى أن إبراموفتش، الذي كتب رأيه أمس في صحيفة «واشنطن بوست»، كان قد زار جنوب السودان قبل شهور قليلة مع وفد يمثل منظمات أميركية معادية لحكومة الرئيس السوداني عمر البشير.
وأشار المراقبون إلى أن سامانثا باورز كانت حذرت مرات كثيرة من أنها تخاف من أن يتحول السودان إلى رواندا، ويشهد حرب إبادة مثل التي شهدتها رواندا قبل 15 سنة تقريبا وقتلت أكثر من نصف مليون شخص، وأنها كتبت في وقت لاحق كتاب «مشكلة من الجحيم»، إشارة إلى فشل الدول الغربية في وقف مذبحة رواندا رغم أخبار كثيرة سبقتها عن توقعها. وقال إبراموفتش إن هناك مسؤولين كثيرين في إدارة أوباما يخافون من أن جهود أوباما الدبلوماسية في السودان، سواء مع الشمال أو مع الجنوب، لن تنجح، وأن حربا بين الشمال، أو حروبا في الشمال والجنوب، سوف تشتعل.
وقال: «لا تكفي تعهدات الأطراف (الجنوب والشمال) بعدم اللجوء إلى الحرب، دون ضمان قدرة أميركا على وقف الحرب إذا اشتعلت». وأضاف: «ليس معروفا ماذا سيفعل المجتمع الدولي إذا اشتعلت حرب أو حروب في السودان. رغم جهود إيجابية كثيرة قام بها المجتمع الدولي في السودان خلال السنوات القليلة الماضية، ليست له خطة لوقف مذابح جماعية في السودان».
وقال إن المجتمع الدولي ربما سيهمل السودان بعد أن ينال الجنوب استقلاله. وقال إن القوات الأميركية المسلحة «تملك القدرة على التدخل في السودان»، لكنها مشغولة بالتدخلات العسكرية التي استمرت 10 سنوات في أفغانستان والعراق وغيرهما.
وتساءل: «حتى إذا تدخلنا عسكريا لوقف حروب السودان، فهل سننجح في ظروف السودان المعقدة؟».
وأشاد إبراموفتش بسياسة «الجزرة والعصا» التي سارت عليها إدارة الرئيس أوباما نحو السودان، وقال إن وعود شطب اسم السودان من قائمة دول الإرهاب، وتخفيض ديونه الخارجية، ورفع مستوى التمثيل الدبلوماسي مع الولايات المتحدة، أقنعت الرئيس البشير بعدم معارضة نتيجة استفتاء الجنوب التي يتوقع أن تقود إلى الانفصال.
لكن، قال إبراموفتش: «تجارب تقسيم الدول ليست سارة، فتقسيم الهند، وفصل بنغلاديش عن باكستان، وتقسيم يوغوسلافيا، كلها صاحبتها حروب».
وكانت صحيفة «نيويورك تايمز» كشفت عن أن الحركة الشعبية، التي قادت الحرب الجنوبية ضد الشمال لأكثر من 21 عاما، والتي تحكم الجنوب الآن، ويتوقع أن تحكم دولة الجنوب المستقلة، لم تنزع سلاح جنودها كما نصت اتفاقية السلام سنة 2005، وأن من بين 100 ألف جندي، بدأ 30 ألفا فقط نزع سلاحهم والتدريب للعودة إلى الحياة المدنية، لكن حتى هؤلاء لم يتحولوا فعلا إلى الحياة المدنية، حيث يعتقد أن 400 جندي فقط هم الذين تحولوا إلى الحياة المدنية.
وقالت الصحيفة: «مع اقتراب الاستفتاء وتوقع إعلان دولة جديدة في جنوب السودان، تبقى مشكلة كبيرة، وهي أن الجنود الذين حاربوا لم يلقوا سلاحهم ولم يتحولوا إلى الحياة المدنية». وأضافت: «بعض هؤلاء الجنود ولد في ساحة الحرب وتربى فيها ولا يعرف غيرها».
وكانت صحيفة «واشنطن بوست» نقلت تصريحات أدلى بها ياسر عرمان، الشمالي القيادي في الحركة الشعبية، بأنه إذا تم التضييق على الحركة في الشمال بعد الانفصال فـ«ستكون هناك خيارات أخرى»، في إشارة إلى خيار القوة وحمل السلاح. وأضاف: «الخيار المفضل لدينا والذي سنركز عليه هو الخيار السلمي الديمقراطي، لكن إذا رفض هذا الخيار، فعلى من يرفضه أن يتحمل النتائج». وتابع: «المقاتلون السابقون للحركة الشعبية في شمال السودان أكبر من مقاتلي دارفور مجتمعين».
واشنطن: محمد علي صالح
الشرق الأوسط
وماذا تريد الحركة الشعبية من الشمال بعد الانفصال ؟؟– ان اعداء الحركة الشعبية ليس مواطني الشمال وانما الاعداء الحقيقين للحركة والتي يجب ان تنصب جهود الحركة لمواجهتها هى التخلف والجوع وانعدام الحياة المدنية والفقر وبدل من شراء الدبابات والسلاح لحرب الشمال عمروا الجنوب وحاربوا الفساد — دعوا الشمال في حاله ففيه ما يكفيه
:D :cool: :lool: :lool: :lool: :mad: :lool: ;) ;) :o :eek:
احلام اضغاث سريعا ماتتلاشى مثل هذه الاخبار التى يفرح لها المرجفون
أحييك الأخت ساره عيسى وحقيقه في الشمال مكفيه بل أكثر من طاقنه فهذا السودان القاره حرام يحكمه (تنظيم) صغير كأول تجربة حكم في العالم لانا كنا في حوجة للم الشمل في الحكم وفي الارض وفي العلاقات وفي حق المواطنه والخدمات وان نتحرى العدالة..كل العالم تتطور وتقدم حتى الدول الصغيرة التي تقل عن ربع ولاية عندنا يتحدثون عن الخطط الاقتصادية و..و.. ونحنه لسه في اقتسام السلطة والثروة وال.. خلصت الجامعه من هنا وخرجت والان قرابة 15 سنه يعني أقل من 5 سنوات الواحد يكون عايش خارج وطنه أكثر الحمد الله الواحد متواصل سنوياً بننزل السودان ولكن ما نلاحظه أننا مازلنا بعيدين كل البعد عن حلم الدولة المستقرة الآمنه المتطورة ..حاتم اسماعيل ــ الرياض..السعودية
الكيزان سيفهمون الدرس اذا بادرو في اي حرجلة سياسية لان القادم كل الشعب حيغني ( الويل للخرطوم )
الحمد لله يا باورز الشعب السعوداني شعب واعي ويعي ما يدور حوله ولا ينقاد للمهاترات التي تؤدي الى مجازر وحتى الفئة التي كانت تحرك كالظلال ولازالت كذلك هي الان بصدد الانفصال ، ولذا نحن السودانيين متفائلين بما سوف يحدث ، رغم اننا حزينين على انفصال اخوتنا في الجنوب ولكن هذا قدر الله ولا مفر منه.
اما بالنسبة للحركة الشعبية قطاع الشمال وبالذات عرمان فعندما يتحدث للاعلام الغربي و ( ينتفخ ) حتى يكاد ان ينفجر ويهدد بان مقاتلي الحركة الشعبية قطاع الشمال اكثر من مقاتلي دارفور مجتمعين ، فنذكره بانه ليس من المؤهلين للقتال لانه عندما قتل قبل ذلك فر هارباً خوفاً وجبناً ولم ينتظر ردة فعل اهل القتيل.
وعليه نذكره ثم نذكره بان لا يكثر من احاديثه وتهديداته لانه ساعتها اهل القتيل السابق ذكره سوف يتكفلون به وليحمد ربه كثيراً ويتضرع اليه بانه مازال على قيد الحياة وليتذكر بان كان ناسياً بان اهل السودان شيمتهم الكرم والصفح والعفو عند الشدائد ولا تضطرهم بان يصبحوا كالشعب البورندي التي تتبجح به باورز ( سيدتكم ) هذه والتي اظنها انها مسؤولة شؤون( بطيخ )وليس السودان لانها لا تعلم شئياً عن السودان والشعب السوداني.
بسم الله الرحمن الرحيم
المفكرة اليومية ====
بعد تحرير الجنوب من المتمردين وتقهقرهم الى داخل
يوغندا والسيطره الكاملة للقوات المسلحة على جنوبنا الحبيب ،
اضطر المتمردين بعد الهزيمة الجلوس والتوقيع على السلام000
وطنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــى000
الى (ود شندي) و(قرفان خالص )….ياود شندي الجملة الصحيحة (اضغاث احلام ) وليست (احلام اضغاث )…. .. ويا قرفان خالص (المرجفون ) معناها الكاذبون واصحاب الاشاعات وهو ما يقصده (ود شندي) في تعليقه وانت فسرتها على انها المرتجفون …هذا للفائدة العامة …اما بخصوص المقال فهو كله تخرصات وتوقعات غير صحيحة ولا تصلح ان تنطبق على السوادان والسودانيين …والله يكذب الشينة ….
نحن نريد حكومة القومية تمثل كل الشعب السودانى بما فيهم >عرب<
لكى نكونوا دولة القانون والمواطنة
the game will be ended safely for all our people in north and south are too much peaceful and they are realy in love
لا أظن هنالك طمعا في قيادة الشمال الحالية بغرض( تبويظ) مسيرة الاستفتاء ومن ثم عدم استقلال الجنوب ولا أظن أن الجنوبيين في هذه المرحلة يرغبون في أكثر من نجاح عملية الاستفتاء. لكن هنلك اناس لا يعجبهم العجب ولا الصيام ويسعون بالفعل ويحبون أن تشيع فوضى في البلد أكثر بكثير مما هي كائينة اليوم. يرغبون في حرب لا تبقي ولا تذر لعل ذلك يغطي على عجز وخيبة دامت لأكثر من نصف قرن فشلوا من خلاله في الوصول لقيادة هذا الشعب وهؤلاء هم شرزمة قليلة من الداخل جعلهم يأسهم يركنون لنظرية عليّ وعلى أعدائي. أما قوى الخارج التي ترغب في تلك الفوضى فهم صهاينة ومتصهينون وعملاء لتلك القوى المتجبرةالمغتصبة التي تريد أن تحكم العالم. عملاؤهم يقطنون في جوار هذا البلد المنكوب.
مطلوب من الحكومة ادخال حزب الأمة والاتحادي وبعض القوى الوطنية في مشاركة حقيقية وفاعلة بعيد الاستفتاءمباشرة ولمدة محددة ينتج عنها حل مشكلة دارفور وانتخابات حرة ونزيهة ومن ثم التفرق لبناء وطن يحكم دوما يواسطة انتخابات وتشاع فيه حرية الكلمة والعمل والانتماء.
سيمضي يوم 9يناير في هدوء تام خصوصا إذا كانت الحركة بالفعل قادرة على تحصيل 50 1 كما صوّر الأعلام غير الحكومي.
سبب الحرب الوحيد، في ذلك اليوم، في رأي هو عجز الحركة في حشد المستفتين.
سبب الحرب بعد فترة من نيل الاستقلال إن حدث لا قدر الله سيكونبالدرجة الأولى بسبب عجز الحركة عن اقامة حكم تقبل به قبائل الجنوب. اشعال الحرب في الجنوب سيشعل الحرب مع الشمال بقميص عثمان (الحدود، أبيي، اتهام الشمال باشعال تلك الحروب..الخ)
إذاً المطلوب من الشمال مساعدة الجنوب في اقامة حكم مستقر ولن يشعل سلفا حربا مادام الكرسي مستقر. ونفس الشيء يستوي فيه البشير.
المصلحة الذاتية بين الطرفين المتنفذين هما أكبر ضمان في عدم قيام حرب. الخوف كل الخوف من الذين يرغبون في ركوب ظهور الجنوبيين، سواء في الداخل او الخارج، لتحقيق مآربهم السياسية سواء كانت مشروعة أم لا. هؤلاء وألئك ربنا بوعي الشعب يجعل كيدهم في نحرهم.
لكن لا يعني أن الكنكشة بعيد الاستفتاء لن تكون سببا في اشعال حرب ولو جزئيا.
قاتل الله الكنكشة من أي فكر نبعت.
نعم لاقامة دولة مستقلة بالجنوب في يوم 9يناير القادم ونعم لفتح كل القنوات من اجل التبشير في وحدة طوعية في المستقبل.
نعم لحكم ديمقراطي في الجنوب والشمال
طيب يا امريكان ما اتدخلتوا فى غزة ليه ( لوقف العنف) والا الغرض مرض.. يا من فرضتم انفسكم خلفاء لله على أرضه ، احكموا بالعدل لان الظلم ليس شيمة من استخلفكم..
وبعدين ياالمسمى نفسو (الحقيقة) عار شنو البتتكلم عنو ؟ ناس قالوا ليك بالواضح ما دايرنك ودايرين ننفصل عنك زى كل بلاد الله ما انفصلت تقوموا تطقوا الكواريك وتعملوا ليكم مناحة؟ خجلتونا مع العالم .. ياناس اتقلوا شوية وماتخافوا والله ما تحصل اى حاجة غير نرتاح فى دمنا دا ونركز مواردنا وجهودنا لخدمة الوطن الشمالى .. اما الناس العاملين المسأله نكاية ولقوها فرصة للهجوم والتشنيع على ناس الانقاذ فهذا وشأنهم .. لكن انا وجهة نظرى شايف الموضوع واضح وما بستحق العاصفة دى.
دا ياهو نحن خايفين منها بان عالم اليوم يختلف عن عالم الامس بان الحرب الدينية او العرقية مرفوط فى المجتمع اليوم إلأ فى قاموس الكيزان .بان المجتمع الدولى ياخذ كلام بشير ونافع وزير الاعلام ومصطفى عثمان ماخذ الجد والجميع يعلم ماذا قال هولاء عن الجنوبيين.
I am inquiring! why USA not entered Ghaza to stop killing of Jiwish to Palistinians there!? why & why & why not entering in many hot places in the world where killing is coming daily on TV free realistic cinema free films !!!??? why and
why and why stop sqweezing poor future fruitful countries
لدي إستفسار ! لماذا لم تتدخل أمريكا في غزة لوقف قتل اليهود للفلسطينيين ؟ لماذا و لماذا و لماذا لم تتدخل في العديد من مناطق القتل الأخرى في العالم التي نشاهدها يومياً بالتلفزيون في هيئة أفلام سينمائية واقعية مجانية – لماذا و لماذا و لماذا – نرجو من أمريكا وقف الإبتزاز و التلاعب بالدول الضعيفة الواعدة .
اللهم اكفنا شر البلاوي والفتن ما ظهر منها وما بطن طبعا امريكا وجماعتها لايعرفون الشعب السوداني جيدا لاننا نختلف عن رواندا وغيرها ولو كان الشعب السوداني يشبه هؤلاء لما استطاع البشير ان يرفع صوته وسط الحشود لما فعله من قتل وتشريد ولو كانت لغة الانتقام موجودة لقتل البشير و جماعته في عقر دارهم ولكن هذا الشعب الصامد الصابر المؤمن لايعرف الحقد ولانامت اعين الجبناء
هام جدا: ادعو جميع افراد الشعب السودانى للانضمام للثورة الشعبية الكبرى صباح الاثنين القادم 10 يناير . الثورة الشعبية هى طريقنا الاوحد للتخلص من عصابة الكيزان. ………… انشر
والله الكيزان ديل قمه فى الحهل والعنصريه والجبن
الواحد فيهم يجد تبرير لقتل السوداني لسوداني
ويقول ما قتلوا الفلسطنيين
انحنا مالنا ومال الفلسطنيين
شوف عدم الوطنيه
والحقد
يعنى
ومالوا
ذى ما اسرائيل تقتل انحنا نقتل
ليه حلال علي اسرائيل وحرام علينا
العالم كلوا يقوم علينا لو كتلنا الاف من دارفور
اه
منكم
انتو اسرائيل جات ضربت السودان جوه
وضربت
تاني
وقتلت مئات
مافي واحد قال غم
دسيتوها
واسرائيل ما نكرتها
قالتها بالواضح
والخشاش يملا شبكته ولو رجال تعالوا
في رجاله اكثر من كده
انتو رجالتكم وين
امام مواطني بلدكم الابرياء
النساء
والاطفال
لو عندكم رجاله
جيبوا حلايب
يا اخت سارة اصلا الحركة مافاضية ليكم عشان تحاربكم وهى اشترت الاسلحة من باب الاحتياط لانو الكيزان ما مضمونين
والله حقارة امريكا بالسودان ما شفناها إلا في عهد حكومة الانقاذ ،،، السودانيون كانوا بيطلعوا مظاهرات في كل العهود السابقة ضد امريكا ويرددوا داون داون يو اس ايه ،،، لكن الحكومة ده صامتة صمت الحملان وتبلع الاهانة الامريكا وتنفش في الشعب السوداني عشان تخوف امريكا وذلك عملا المثل دق القصير يخاف الطويل ،،،،
قال إبراموفتش: «تجارب تقسيم الدول ليست سارة، فتقسيم الهند، وفصل بنغلاديش عن باكستان، وتقسيم يوغوسلافيا، كلها صاحبتها حروب».
ياتري ماذا سيحدث في حالة تقسيم الدول الكبري مثل الصين وامريكا اوالغربية؟
قال إبراموفتش" لا تكفي تعهدات الأطراف (الجنوب والشمال) بعدم اللجوء إلى الحرب، دون ضمان قدرة أميركا على وقف الحرب إذا اشتعلت" ياتوا حرب انتم قدرتو توقفوهادخولكم العراق كان غلطة قتلتم الشعب العراقي وسلبتم ممتلكاته والى الان لم تخرجو من العراق تحدثتم عن تعمير العراق بعد سقوط نظام صدام وين التعمير . دمرتم افغانستان بحجة الارهاب وتنظيم القاعدة وزعيمه مازالو موجودين حتى الان علما بانكم امتلكتم اعظم التقنيات في العالم ولم تسطيعوا الوصول الى اسامة بن لادن فهل هذا يعقل ؟ ام هذه التقنيات لا تستطيع الوصول اليه ؟ ام انكم لا تريدون الوصول اليه بحجة القضاء على الاسلام والمسلمين باسما لارهاب؟ عندما يقتل فلسطيني اسرائلى يقال عليه ارهابي ويقتل الالاف الفلسطنيين بالطائرات والمدافع والرشاشات الاسرائلية يقال عنه دفاع عن النفس فاين العدالة ……افلا تتدبروا ياولى الالباب؟
اسد علي وفي الحروب نعامة؟؟؟؟؟ والله هذا واقع حكومتنا القوية التي تنادي بالجهاد وتطبيق شرع الله حال يؤسف له ورب الكعبة حكومة تستقوي علي الضعفاء من ابناء شعبها ولاتستطيع الدفاع عن الوطن ضد اي تدخلات سواء كانت عسكرية او غيرها وحادثة ضرب مصنع الشفاء ليست ببعيدة عن الاذهان وضرب الطيران الاسرائيلي اشرقنا الحبيب اكبر دليل علي هشاشة النظام الحاكم ولو لا لطف الله وانصياع قوات العدل العدل والمسواة لقادتهم بعدم التعرض لاي مواطن لكان قد حدث ما لا يحمد عقباه
ولا اخفيكم سرا لو ارادت الحكومة الامريكية الدخول بقواتها الان الي السودان لما وجدت من يقف في طريقها ولكن امريكا اكبر من تخسر ملايين الدولارات في بلد ابناؤه هم من يقومون بتدميره وتقطعيه واكبر دليل علي ذلك مايفعله العميل الطيب خال الرئيس
تسبو في الحكومه وهي الجابت السلام شيلو شيلتكم والصهاينه يكيدو لكم بالتقيل ويمنو النفس بتفتيت الوطن ولن يرتاح بالهم حتي نصير رواندا وعراق وافغانستان واذا دخلو بلدا امنا جعلو عاليها واطيها ولاهم لهم الا الدمار والخراب ومن الضحيه اهلنا الغبش المساكين وهذا قليل من كثير تعرفونه ويعرفه الجميع بس دع مخيلتك تعمل
يا اخوانا الصقر كن وقع كتر البتابت عيب …..والتور كن وقع بتكتر سكاكينه……
وياها امريكا بتكاوي فينا وكن هم قاصدين حكومة الانقاز ولا الحركة الشعبية يعني باقي الشعب ما حيكتوي بينيرانهم بس الحكمة الباقية لينا الصبر في المكاره(كن اتوحدنا اخوان وكن اتفارقنا برضه اخوان)
علاقاتنا في السودان اساسا ما بنتها الحكومات هي للشعوب والقبائل البيناتنا الالفة والمحبة وتغير الحكومات بمحاسنها ومساوئها هي احوال عارضة في علاقاتنا الاجتماعية.
وينكم ياكبارنا ويا اجاويدنا البعقدوا الدم بالعصا؟
ما تخلوا الاعداء يشمتوا فينا واصله ما فيتا زول بعيش عمره وعمر غيره
والله يكضن الشينة.
واضح ان الارض التي سالت فيها دماء الاجداد فصلت ليس لأبناء الجنوب و لكن تم فصلها و اهداءها لليهود مقابل بقاء الحاكمون فى السلطه،،،،،،،،كما يعتقدون انها تدوم و بذلك ينجون من العقاب و الحساب المرتقب من الشعب فخوفهم فقط من الشعب و ليس الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله