قالت الحكومة، إنها شرعت في إتصالات مكثفة مع الممانعين من المعارضة والحركات المُسلّحة، مؤكدةً أن الباب مفتوح للممانعين لإضافة أفكارهم وأرائهم بشأن معالجة القضايا الوطنية.
وأوضح مساعد رئيس الجمهورية د.الصادق الهادي المهدي لـ(المركز السوداني للخدمات الصحفية) أن المرحلة الآن للتحالفات الوطنية العريضة وليست للتنافر والخلافات، مبيناً أن توصيات الحوار الوطني خرجت بسقوفات كبيرة نتج عنها توافق وطني عريض.
ودعا المهدي المعارضة لتغيير أساليبها في التعامل مع قضايا الوطن وإعلاء روح الوطن علي الحزبية الضيقة، وزاد: “إتصالاتنا مع الممانعين مستمرة عبر آليات الحزب المعروفة والأن نقودها بموافقة رئاسة الجمهورية.
الجريدة
يا الصادق خليك من روح الوطن ، فكر في روح والدك طيب اللله ثراه هل كان يقبل بوضعك الآن كخدام لدكتاتور سفاح؟ والدك واجه سفاح ودكتاتور وقتل له الرحمة . لماذا لم يعمل والدك بنصيحتك . اقتباس ودعا المهدي المعارضة لتغيير أساليبها في التعامل مع قضايا الوطن وإعلاء روح الوطن علي الحزبية الضيقة، ….. انت الآن تبصق على تاريخ والدك وتدين وقوفه ضد الدكتاتورية .