أخبار السودان

البنك المركزي يصدر منشوراً لتحفيز الصادرات السودانية

الخرطوم (سونا)-اصدر البنك المركزي اليوم منشورا عممه على جميع المصارف العاملة بالبلاد سمح بموجبه تمديد فترة استرداد حصيلة الصادرات المسموح بتصديرها عن طريق الدفع ضد المستندات (CAD) إلي شهرين بدلا عن شهر من تاريخ الشحن .
ويأتي هذا الإجراء استشعارا من بنك السودان المركزي بالحجم المتوقع لعائد صادرات الثروة الحيوانية والمنتجات الزراعية خلال الفترة القادمة ، وفي إطار جهود البنك المركزي الرامية لتعزيز وتشجيع الصادرات السودانية وزيادة منافستها في الأسواق العالمية لتسهيل وتحفيز وتشجيع المصدرين لتمكينهم من فتح أسواق جديدة .

تعليق واحد

  1. انتهى زمن التعامل الدولى مع البنوك السودانية تنفيذا للمقاطعة الأميركية والعربية . كيف يسترد المصدرون السودانيون حصيلة صادراتهم ؟. اللهم الا نقدا فى بلاد المستوردين و بالتالى لا يمكن لهم ان يدخلوها الى السودان نقدا وعليه سوف تبقى خارج السودان .

  2. ويأتي هذا الإجراء استشعارا من بنك السودان المركزي بالحجم المتوقع لعائد صادرات الثروة الحيوانية والمنتجات الزراعية خلال الفترة القادم،،،

    كل ما طبقه الانقاذيون أو رفعوه شعار رجعوا عنه القهقرى هرولةً ،، اوتذكرون كم المؤتمرات الاقتصادية والادارية التي كانت تحتشد لها الانقاذ خلال الـ 25 سنة الماضية،، لقد جاء نتاجها شيء من خمط وسدر قلبل على مذاق الشعب السوداني،،، والغريبة في الموضوع أن الانقاذيين لا يريدون ان ينتبهوا الى ان العناية الالهية تلفت انتباهم بفشل مشاريعهم أن يا ايها المتكلفون ارحلوا عن صدر هذا الشعب،، فسبحان الله كل المشاريع التي يقيمونها تفشل حتى رجعوا للشكلة والاختلاف في مشاريع السودان القديم كمصنع كنانة ومصنع الجنيد ومدبغة مدني للجلود والسكة حديد ومشروع الجزيرة حتى اذا وقفوا عندها وجدوا انهم بايدهم جعلوها قاعا صفصا لا ترى فيها انتاج ،،، ولما كان هؤلاء القوم يريدون اقامة مشاريع بدون تكاليف اتجهوا للسهل الممتنع في جمع الاموال ،، فتصدير الماشية لا يكلف الدولة شيء طالما انها لا تنشيء مزارع ترعي فيها هذه المواشي بقصد التصدير وطالما ان العبء يقع على راعي السعية لا راعي الرعية وحكومته وتأتيهم بجهد اصحابها حتى اماكنهم يشترونها ويصدرونها ويكون نصيب الراعي التعب وفائدة قليلة جدا ،،،، وكذلك الحال بالنسبة للزراعة التي يريد بنك السودان ان يشجع صادراتها بدون جهد حفر للترع والقنوات وتنظيف لها بعد ان باعوا وشلعوا المؤسسة الوطنية للري والحفريات التي كانت تقوم بدور فعال في المجال الزراعي،،، بل نسأل سؤال هل لا زالت هنالك وزارة اسمها وزارة الري تقوم بدورها مثلما كانت في السبعينات وحتى 1989 ،،،

    متى تجرد الانقاذ كشف حسابها حتى تعلم ان عليها الرحيل فقد جففت الضرع والزرع بنية افرادها السوداء ،، اتمنون على الناس اسلامكم،،، اتمنون على الناس انكم اقمتم ثلاثة كباري وسد وبضعة شوارع ومباني معتمديات ،، وانتم اكثر حكومة توفر لها المال من الموارد التي كانت متاحة من قبل وكذلك من جيب المواطن،،، المشكلة الاقتصادية في وجودكم لن تحل او تنحل بوجودكم حتى وان هطلت السماء دولارات ،، طالما أنكم تتبنون سياسة أكل براك وقش خشمك ،،

  3. تعالوا نمسك الصادرات السودانية حبة حبة….كيلو الضان بى 75 جنيه فكم يكون السعر بعد التصدير؟ الزيت اسعاره طايرة كل يوم …كيف يكون بعد التصدير؟..الويكة غلت حتى اصبحوا يخلطوها مع نشارة حبال السعف…كيف يكون سعرها بعد التصديق؟…البليلة وهى قوت اهل البلد الغالب طارت اسعارها فى السماء…كيف تكون حالنا بعد تصديرها؟…. المنقة الحبة الواحدة بى 7 جنيه…كيف تكون بعد التصدير؟…وهكذا دواليك…يا اخى كان النظام اصر على زيادة الصادرات فليصدرنا الاول ثم يلحقنا حاجاتنا

  4. إقتباس (المصدرين لتمكينهم من فتح أسواق جديدة)

    برضو تمكين … يعني العرض حكر علي الكيزان فقط؟

    يعني كانت مشكلة الصادر في تمديد فترة استرداد حصيلة الصادرات من شهر لشهرين؟ وين البنوك اللي حتتعامل معاكم اصلاً.
    إرحلوا … وسيرجع كل شيئ كما كان وللأفضل بس حِلوا عن سمانا بتصريحاتكم الما جايبة حقها دي. كلام في الكلام .. و الكلام ببلاااااااش.

  5. صح النوم يامركزي
    ليس هنالك قطن يصدر وقد تم تدمير مشروع الجزيرة
    ليس هنالك فول ولا سمسم وقد فعل الولاة والمعتمدين مافعلوا ونفر المزارعين من الزراعة
    ليس هنالك ماشية لتصدر وقد تم تصدير اناث الماشية
    ليس هنالك بترول ليصدر وقد فعلت المشئومة نيفاشا مافعلت نتيجة الغباء والبلاهة لساستنا
    ليس هناك انسان يتم تصديره وقد هاجر الاطباء والمهندسين والاساتذه ومابقي من شعب مصاب بالانيميا والجوع والفقر ولا ينتج غير الجرائم الناتجة عن الفقر
    ما في غير الصمغ العربي الذي يهرب الى دول الجوار التي باتت اسواقها اكبر من سوق المنشأ السودان
    صح النوم يامركزي
    هل يمكن حلب الثور

  6. كدي ورونا اول ياتو بنوك ممكن تفتح اعتمادات للسودان، المصدرين عملو شركات في السعودية والخليج، عشان يصدرو لنفسهم، ومن هناك تتصدر لأوروبا وأمريكا، واهو السعودية والخليج أوقفت التعامل ورونا ياعباقرة حل تاني، الناس الشغالين بالحلال هربو من البلد ونجحو في إثيوبيا وغيرها يصدرو، لأنو هناك لا في تجار دين لا في كيزان، السودان ماعندو حل إلا برحيلكم، كفاية ارحمو الشعب المسكين، ارحلو، مافي حاجة ذاتو باقية في السودان عشان تنهبوها

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..