الحزب الشيوعى .. يعارض المعارضة !

يعني انت داير تقنعنا انه البعمل فيه الصادق المهدي ده هو المعارضه والشيوعي هو البكسر في المعارضه؟
ياراجل احنرم عقولنا .. الصادق ده بمهد للاسلاميون ديل من زمن حل ااحزب الشيوعي الي تسليمهم السلطه في ٨٩ وعمل نايم من تحذيرات الشيوعي وغيره من انقلاب الترابي الي يهتدون الي تدمير التجمع الوطني والعوده .. ياخي الصادق ده اكبر عدو للسعب وللبلد ربنا يشيله ونرتاح زي مغ ارتحنا من نسيبه الهالك بإذن الله الترابي

يا استاذ راس الصوت وصلكم و بما تفسر تصريحات رئيس نداء السودان فى موضوع الرئيس و الجنائية.

We all know that there are some Sudanese parties and political affiliations align themselves with the opposition but actually they are not, the reality and the status quo support my claim, on day you find those forces in line with the autocratic regime, fighting, defending and condemning the other harder even than the ruling party itself, on other occasions they line themselves with the opposition, criticizing the government as if they were not with them in the first place. so, the so called grey are forces, with their whorish way of thinking ,politically speaking,are actually sabotaging and delaying the change we dream of,
Sad to say, Sudan Call Forces, SCF, are harming and damaging the efforts made by the real opposition so the result of this weak, retreating and cowardly stances,
will do more damage than good to the road map of change.
in my own convention, i believe that SCF were and will not be trusted as a front-runner and freedom torch bearer since it was made of weak and hardly mixing factions of backstabbers, mercenaries and hypocritical old stinking hags who they claim to be freedom fighters and democracy seekers, the thing that they miss even in their own parties,, in a nutshell , no one will expect that hair will grow on a crocodiles back

يا محمد وداعه انت تابع لمنو؟ يعنى انت ما شايف انو فى أحزاب باعت نفسها للحكومه سواء بقروش او مجانا نتيجة الخوف من تهديدات الحكم؟ وحديثك عن ان الانتفاضة لا تحتاج لوحدة المعارضه حديث غريب لانو المعارضة إذا ما توحدت فسيكون على السودان السلام وستؤول الأوضاع فيه إلى ما آلت إليه الأوضاع فى الدول التى سبقتنا بالانتفاضه كما فى ليبيا واليمن وسوريا. وقد
سمعنا بالأمس ان الحركات المسلحه التى هادنة الحكم هددت بالموت لكل من يعترض ترشيح البشير او انتخابه فكيف تقول أن الانتفاضة ليست فى حاجه لوحدت المعارضه وتستدل بانتفاضة أبريل وقبلها
أكتوبر. ومن قال لك أن هذه الانتفاضات السابقه كان ينقصها التنسيق والوحدة بين أجنحة المعارضه المختلفه ورغم عدم انتمائي لأى تنظيم الا إننى مع الرأى القائل بوحدة المعارضه حتى لا نقع فى المحظور الذى يعصف بالبلد فى مهب الريح.

مقـالـك دا أمـشـي بيعـو فـي حـارة الكـيزان…..

الحـزب الشـيوعـي لـم يقـل إلا الحــق، كعـادتـه…..
الحـزب الشـيوعـي لا يـعـرف التـدليـس ولا العـبـث بـمقـدرات الـوطـن…..
الحـزب الشيـوعـي هـو الحـزب الوحـيد عـلي الـساحـة الـذي يـعـج بـالوطـنيين…..

مـافـي سـودانـي غـيرك ليـس عـلي درايـة بـوضـع مـن سميتهـم مـعارضـة، والأحـري أن
تُسـمي معـارضـة مستكـينة…..

“إن السمـاء لا تمطـر ذهـبا ولا فضـة”…..وبـرضـك لا تمطــر حـجـارة أو قنـابـل
مـوجهـه لـسحـق رأس الحـية…..

يـا معـارضـة الســودان إتـحـدوا…..والـهـدف هـو إسـقـاط هـؤلاء الخـونـة ومحـاسـبتهم عـلي جـرمهـم فـي حـق الـوطـن ولممـارسـتهم لإرهــاب دولــة عـلي
مـواطنـيـه…..

ولا نـامــت أعــين الجـبنـاء.

إستعاد مجمد وداعة لسانه الحقيقي….فهاهو يتحدث بنفس اللغة التى كنا نسمها منه (م)…في دارتهم
(الاتحاد العام للطلاب السودانيين….بالكردة مريم…بغداد)….حقبة السبعينات!!!
لغة كفاج الطلبة…و(القومجية)….شيخون….بندي….عتيق…ابوشوك…بولاد…و….والصحاف!!!
عموما بغض النظر عن كل شيء…واي شيء….نحن على قناعة تامة بأن جهاز الدولة التى تدير الحكم في البلد الآن..لم ولن يكون في يوم من الايام جهازا محايدا طبقيا….
….(شوف تصريحات فتحي فضل دي….تختو وين… طبقيا… من دولة الانقاذ الحاكمة الآن….وعلى ضوء مسطرتك نظريا تستطيع أن تصحح قراءتك حيال الحزب الشيوعي السوداني ومواقفه الصلبة والثابتة منذ اللحظة الأولى للعنة الانقاذ في فجر الثلاثين من يونيو 89)
الآخرون لهم السنة….وهم ليسوا ببكم ولا صم ولا عم وموجودون في الساحة…دعنا لا نستلف السنتهم وآذانهم…وبصيرتهم …وبصائرهم
واصل….ما عليك….من سار على الدرب وصل!!!

طيب يا استاذ وداعة اذا فرضنا انو كلامك صاح وهو لا يمت للحقيقة باى صلة لان ما ذكره فتحى الفضل وحزبه هو عين الحقيقة وانت تعلم ذلك جيدا اذا سلمنا برايك ان انتقاد المعارضة الحاد غير مطلوب فى هذه المرحلة لماذا تفعل انت وتؤجج النيران بين اركانها ان كان قلبك عليها اليس اولى بهذه المساحة الحديث عن الصفوف والوضع المزرى الذذى يتفاقم يوما بعد اخر والشيوعى هو الحزب الوحيد فى الساحة المصر على اكمال المباراة حتى النهاية بنفس واحد لماذا تسعو لكعبلته وانت تردون ذات الشعار؟

الاعتذار عن شنو؟ كل كلمه قالها الشيوعي صحيحه تماما ..و لو انت ما عارف ان نداء السودان و أولهم الصادق المهدي و حتي الحركات المسلحه ماشه في طريق الهبوط الناعم تبقي المشكله عندك انت..

اقتباس ( وبعد ذلك محاولة فرض رؤيته علي احزاب لها تاريخها وتجربتها الوطنية)
انا زول عادى جدا مستقل ومن الشارع العام المضغوط : بالله قل لى اين هذه الاحزاب الوطنية التى ذكرتها ولها تاريخها وتجربتها وطنية غير حزب المؤتمر السودانى والشيوعى لم نشاهد على الارض حزبا : التاحادى 10 احزاب وكلها فى القصر (اولاد المرغنى والشريف الهندى كلهم دستوريين- ده غير الدقير واشراقة واحمد بلال وعدد لايعلمه الا الله – اما حزب الامة ( اولاد الصادق فى القصر والامن ومبارك الفاضل والصادق الهادى ومسار ده غير الاجنحة الاخرى المساهمة فى تثبيت النظام )
الحزب الشيوعى وحزب المؤتمر السودانى هما الوحدين فى الشارع السياسى
الاخوان جزء ترك البشير وبقى معه الفسدة منهم والنهابين ولكن اكثر مايدعمه هو الاتحادى المراغنة والانصار ال المهدى وتوابعهم
عزيزى الكاتب هذا تاريخهم وهذه تجربتهم دعم كل نظام شمولى وثبيته ومساندته
عموم السودانيين لم يرو فعلا غير من المؤتمر السودانى والشيوعى

اقتباس

“”لقد سئم الناس من تكتيكات الحزب الشيوعي و تحليلاته التى لم تتفق مع الواقع يوما، فلا احد يتفق مع الحزب الشيوعى فى ضرورة وحدة المعارضة كشرط لازم للانتفاضة ، و الشعب السودانى لم ينتظر وحدة المعارضة فى اكتوبر و لم ينتظرها فى ابريل .. هذا تبرير واهى ، فلا يمكن لانتفاضة مقدرآ لها ان تسقط النظام ان تعرقلها بعض الاحزاب التى تم شراءها ، هذه اوهام و تخاريف و محاولة تضليل مكشوفة ،””

طيب ياسى محمد وداعة فالتغير النظام المجرم سلما او حربا المعارضة التى لاتنتظر ااو تنظر للحزب الشيوعى مكملا لها؟؟؟؟

حارسين ايه!!!! راجين شنو…ماتتحركوا…كلالالالام تافه من توافه تسترزق على مائده الخنازير والكلاب المتاسلمه

كلام الكاتب صحيح مائة بالمائة. وللمدافعين والمتهكمين نقول من اتي بالانقلابات في السودان والمجازر والاغتيالات غير الحزب الشيوعي ولحق ركبة تجار الجبهة بحؤوبهم. من دعم وحرك جميع التمردات في السودان غير الحزب الشيوعي وعرمان وعقار والحلو وعبدالواحد اكبر دليل ، من كسر المعارضة منذ عهد التجمع الوطني الي الآن بسياسة تخوين الاخر والاعتراض علي الكل وفرض ارائه وايدلوجياته علي الاخرين غير الشيوعي. وكذلك مشاركة الشئوعيون في برلمان الكيزان بعد اتفاق القاهرة وعودتهم الي السودان. فلا داعي للمزايدات.

قال وحدة معارضة ، الحزب الشيوعي ده عايز يجننا ويغير كيزان الترابي بكيزان المهدي والميرغني، ما تفرزوا الكيمان وفكونا من الكلام الفاضي، خلاص الشعب السودان كيزاني وعايز الكيزان ومبسوطين مع الكراهية والعنصرية والفساد والسرقة، خلاص في ستين دهية.

اكثر ناس يدعمون الاحزاب العنصرية واحزاب ال فلان وال علان هم القوميات التي تعاني من العنصرية، يعني كيف افهم دارفوري يكون ضمن حزب يدعو للقومية العربية او حزب اسلامي كله عنصرية وكراهية وسرقة وفساد وافساد. ده شعب يجنن

الاحزاب و الحركات المسلحة و الحركة الشعبية هي سبب دمار السودان ..لا خير فيهم و لا يمثلون الا انفسهم ..الشعب في وادي و هم في وادي