تصاعد أزمة الوقود وأسعار البنزين في السوق الأسوق تسجل أرقام قياسية

تفاقمت ازمة الوقود بمدن وريف ولايات السودان المختلفة ما اثر على حركة التنقل والمرور بين الولايات وداخل المدن وادت الازمة في بابنوسة بولاية غرب كردفان لتكدس الركاب المسافرين فى المواقف نتيجة لتوقف معظم مركبات النقل عن العمل بسبب ازمة الوقود وارتفاع اسعار التذاكر وتكلفة الترحيل وقال موظف في بابنوسة لراديو دبنقا ان سعر جالون الجازولين فى السوق الاسود وصل الى (75)جنيها بينما وصل سعر جالون البنزين الى (200)جنيه وقال ان سعر تذكرة السفر من الفولة الى الخرطوم ارتفعت من (300) جنيه الى (370) جنيها ) .
كشف رئيس اللجنة الزراعية بمجلس تشريعي ولاية القضارف وليد حسن عن نشوب احتكاكات بين القبائل الرعوية في مصادر المياه ومناطق الرعي بالولاية بسبب أزمة الوقود والمياه ، أدت إلى مقتل عشرة وإصابة اخرين في الفترة الماضية مشيرا الى تمركز الرعاة ومربي الماشية في المنطقة الشمالية بمناطق المحرق والقدمبلية وأبو كشمه وأبو سعنه وأم شرابات.من جهة اخرى اكد مزارعو مشروع الجزيرة والمناقل والنيل الابيض استمرار مشكلة الجازولين.
راديو دبنقا
نقص الوقود هو خطة أسلامية خدراء أصيلة لنشر الزهد و التقشف و العودة للغباشة و الطايوق تلبية لاشواق السودانيين التليدة فى دولة المراحات و السعن و الأصالة و المعرقة السمحة ، و لا استبعد أن يكون شيخنا ابوكساوى أو مكاشفى القوم قد شارك فيها لما يذكر للخلاوى السودانية الخدراء من كريم الأثر فى تربية الشعب و نشر ثقافة الاغتصابات ضد الكفار بين حواريهم و غلمانهم منذ أيام المهدية لتعويدهم على الشدة السمحة
نقص الوقود هو خطة أسلامية خدراء أصيلة لنشر الزهد و التقشف و العودة للغباشة و الطايوق تلبية لاشواق السودانيين التليدة فى دولة المراحات و السعن و الأصالة و المعرقة السمحة ، و لا استبعد أن يكون شيخنا ابوكساوى أو مكاشفى القوم قد شارك فيها لما يذكر للخلاوى السودانية الخدراء من كريم الأثر فى تربية الشعب و نشر ثقافة الاغتصابات ضد الكفار بين حواريهم و غلمانهم منذ أيام المهدية لتعويدهم على الشدة السمحة