متناقضات شروط تعيين أعضاء هيئة التدريس بجامعة كسلا…

✍ إعلان لتعيين أعضاء هيئة تدريس..
تعلن أمانة الشؤون العلمية بـجامعة كسلا عن رغبتها في تعيين )أستاذ /أستاذ مشارك/أستاذ مساعد/محاضر بالشروط الاتية:
– أن يكون حاصلاً على شهادة بكالريوس الشرف في التخصصات المطلوبة بتقدير (جيد جداً) من جامعة كسلا أو ما يعادلها.
✍ هل من يقوم بإجراء المعاينات مستوفون هم في أنفسهم هذه الشروط…?!
✍ هل يعقل جامعة تضع هذه الشروط، ومديرها ليس حاصلاً على شهادة درجة الدكتوراة..!! وما هي البحوث العلمية المتمكنة التي قدمها للحصول على درجة الأستاذية (البروف)?! هل تنطبق لوائح وشروط الترقية لدرجة بروفيسور على مدير جامعة كسلا?!.
✍ هل يعقل أن يكون عميد كلية حاصل على درجة مقبول، أو جيد في البكالاريوس، يُجري معاينات لتعيين أعضاء هيئة تدريس ويشترط عليهم أن يكونوا حاصلين علي درجة (جيد جداً)..!!
✍ أليس هذا مخجلاً، ماذا لو أن أحد المتقدمين تحدى لجنة المعاينة وطالبهم بإبراز شهاداتهم إن كانت مستوفية شروط التعيين هذه أم لا..?!! ماذا ستفعل الللجنة وقتها..!!
✍ انقلبت موازيين الخدمة العامة في جامعة كسلا بصورة غريبة جدا.. وكلها بسبب سياسة التمكين..
التي أعطت الوظائف لغير أهلها… وشرّدت أصحاب التخصصات العلمية خارج الوطن…
✍ عميد كلية تم تعيينه مؤخراً حاصل على درجة الماجستير، بينما يوجد من هم أعلى منه درجة علمية بشهادات وأوراق بحثية وخبرة سنوات…!!!
✍ أستاذة بكلية الطب في قسم الكيمياء الحيوية، نالت درجة الدكتوراة عبر بحث وفي أقل من سنة تم تعيينها عميدة، بينما يوجد أساتذة مشاركون وأساتذة مساعدون أعلى منها درجة وأكثر منها خبرة، ولكنهم غير مقربين للملك، لأنهم أصحاب مبادئ ولا يساومون في الأخلاق، تم ابعادهم بكل ترصد وتعمّد.
✍ علي بابا
هههه.
ده حاصل وفي أعرق الجامعات السودانية.
طالعنا قبل أيام خطاب من وزيرة التعليم العالي طلب تعين استاذ في جامعة الدلنج في العام 2013 ويرجي اعفائه من شرط حصوله على البكلاريوس.
حتى المتقدمين للوظايف اكيد بياخدوا منهم الكيزان فقط – ةقبل فترة كنت حكى لي احد الزملاء بان هناك طالبة في جامعة ام درمان الاسلامية وبالتحديد علم الاجتماع اخدت الماجستير في 4 اشهر فقط دون اي التزام بالشروط اللوائح المتبعة في الجامعات السودانية
هههه.
ده حاصل وفي أعرق الجامعات السودانية.
طالعنا قبل أيام خطاب من وزيرة التعليم العالي طلب تعين استاذ في جامعة الدلنج في العام 2013 ويرجي اعفائه من شرط حصوله على البكلاريوس.
حتى المتقدمين للوظايف اكيد بياخدوا منهم الكيزان فقط – ةقبل فترة كنت حكى لي احد الزملاء بان هناك طالبة في جامعة ام درمان الاسلامية وبالتحديد علم الاجتماع اخدت الماجستير في 4 اشهر فقط دون اي التزام بالشروط اللوائح المتبعة في الجامعات السودانية
نعم لأنّ فاقد الشئ لا يعطيه ? تظل جامعاتنا تخرّج أنصاف متعلمينلالايعرفون شيئاسوي التسبيح بحمد المؤتمر الوطنيّ الذي عينه في هذاالمنصب دون وجه حق فكثير من استاذة الجامعات تعينوا بطريقة يعرفون انّهاتجاوز بسبب سياسات التمكين او بسبب التعيينات الإستثنائية ، تحدثت مع زميل لي بجامعة منالجامعات الإقليمية عن زميل آخر بالجامعة ترك المهنة الي حيث السلطة والجاه واختار العمل السياسي في منصب مرموق بولاية من ولايات غرب البلاد، قال لي فلانهذا غلبه العمل بعد مااتعين بالجامعة وهذه الجامعات كما هو معلوم في بدايتها تعتمد علي مساعدي التدريس في تدريس المقررات واصل قائلا : هو ما قرأحاجة ُ قضاها إمتحانات مجاهدين يعطوه إمتياز في كل المقررات لمن اتعين ووقف أمام الطلاب حصلت الفضيحة وقف حمار الشيخ في العقبة . انتهي قول متحدثي عم مستوي زميلي وتحصيله الأكاديمي في الجامعة . ثم واصل إدارة الجامعة عندماععلمت بالأمر حولته إداريّا في مكتب تنسيق الجامعة بالخرطوم ثمّ فرغته للتحضير للماجستير . السؤال كم من استاذة الجامعات الآن في مستوي زميلي هذا والذي أحيّيه من البعد علي صحوة ضميره وهروبه الي العمل السياسي وتركه للعمل الأكاديمي مع علمي انه واصل دراسة الماجستير وربما الدكتوراة. ولكن كم من الذين تأخذهم العزّة بالإثم رغم قصورهم وتطاولهم علي حق ليست لهم؟ أمّا التجاوزات الإدارية فحدّث ولا حرج فالجامعاتعبارة عن إقطاعيّات للمؤتمر الوطنيّ وزبانيّته وانتهازيّيه لذلك لا نطمع ابدا في مخرجات معافية مطلقا
نعم لأنّ فاقد الشئ لا يعطيه ? تظل جامعاتنا تخرّج أنصاف متعلمينلالايعرفون شيئاسوي التسبيح بحمد المؤتمر الوطنيّ الذي عينه في هذاالمنصب دون وجه حق فكثير من استاذة الجامعات تعينوا بطريقة يعرفون انّهاتجاوز بسبب سياسات التمكين او بسبب التعيينات الإستثنائية ، تحدثت مع زميل لي بجامعة منالجامعات الإقليمية عن زميل آخر بالجامعة ترك المهنة الي حيث السلطة والجاه واختار العمل السياسي في منصب مرموق بولاية من ولايات غرب البلاد، قال لي فلانهذا غلبه العمل بعد مااتعين بالجامعة وهذه الجامعات كما هو معلوم في بدايتها تعتمد علي مساعدي التدريس في تدريس المقررات واصل قائلا : هو ما قرأحاجة ُ قضاها إمتحانات مجاهدين يعطوه إمتياز في كل المقررات لمن اتعين ووقف أمام الطلاب حصلت الفضيحة وقف حمار الشيخ في العقبة . انتهي قول متحدثي عم مستوي زميلي وتحصيله الأكاديمي في الجامعة . ثم واصل إدارة الجامعة عندماععلمت بالأمر حولته إداريّا في مكتب تنسيق الجامعة بالخرطوم ثمّ فرغته للتحضير للماجستير . السؤال كم من استاذة الجامعات الآن في مستوي زميلي هذا والذي أحيّيه من البعد علي صحوة ضميره وهروبه الي العمل السياسي وتركه للعمل الأكاديمي مع علمي انه واصل دراسة الماجستير وربما الدكتوراة. ولكن كم من الذين تأخذهم العزّة بالإثم رغم قصورهم وتطاولهم علي حق ليست لهم؟ أمّا التجاوزات الإدارية فحدّث ولا حرج فالجامعاتعبارة عن إقطاعيّات للمؤتمر الوطنيّ وزبانيّته وانتهازيّيه لذلك لا نطمع ابدا في مخرجات معافية مطلقا