لا مجال لإستمرار الوحدة..دينق الور : في حال إندلاع حرب ستكون شرسة وستطيح بحكم البشير ..الطاهر رئيس البرلمان : لن نرتاح بعد الانفصال..الجنوب ما هو إلا محطة واحدة ونحذر من إنطلاق جهنم بالبلاد..

أكد مسؤولون في حكومة إقليم جنوب السودان الذي يتمتع بحكم ذاتي أن الاستفتاء على تقرير مصيرهم الذي تبقى له نحو 80 يوماً سيذهب بالإقليم بعيداً عن الشمال على رغم «ضبابية» مستقبلهم، واستبعدوا حرباً جديدة بين شطري البلاد. غير أن حزب المؤتمر الوطني الحاكم اتهم الجنوبيين بالتلكؤ في تسوية القضايا العالقة ما يهدد فرص إجراء الاستفتاء في موعده.
وقال وزير التعاون الإقليمي في حكومة الجنوب القيادي في «الحركة الشعبية لتحرير السودان» دينق ألور أن لا مجال لاستمرار الوحدة بين شمال البلاد وجنوبها وإن صناديق الاستفتاء ستذهب بإقليمهم بعيداً من الشمال. وتابع: «النتيجة الحتمية للاستفتاء ستكون استقلال الجنوب على رغم ضبابية المستقبل». ودعا إلى تطبيق الحرّيات الأربع (التنقل، التملّك، العمل والإقامة) بين الدولتين الجديدتين، مثلما يحدث الآن بين السودان ومصر.
وأوضح المسؤول الجنوبي انهم يسعون إلى تقليل الآثار السلبية التي ستترتب على انفصال الجنوب، مستبعداً نشوب حرب جديدة بين شطري البلاد، مؤكداً انه في حال اندلاعها ستكون شرسة بسبب تسليح جيشيهما وستؤدي إلى إطاحة حكم الرئيس عمر البشير.
وعزا فشل رؤية مؤسس وزعيم «الحركة الشعبية» الراحل جون قرنق التي سمّاها «السودان الجديد» – أي توحيد السودان على أسس جديدة – إلى عدم تقبّل السودان للتغيير ورفض حزب المؤتمر الوطني الحاكم وأكبر حزبين في البلاد – حزب الأمة بزعامة الصادق المهدي والحزب الاتحادي الديموقراطي برئاسة محمد عثمان الميرغني – ووصفهم بـ «التقوقع» وعدم الخروج من مواقفهم التقليدية، مشيراً إلى أن القوى الحديثة ضعيفة على رغم جرأتها ودعوتها إلى دولة موحدة على أسس جديدة.
لكن حزب المؤتمر الوطني الحاكم قال إنه لن يرتاح إذا انفصل الجنوب، وحذّر من انطلاق «جهنم» في البلاد إذا لم يتحقق الانفصال في شكل سلمي. وتوقع رئيس البرلمان أحمد إبراهيم الطاهر، الذي يرأس القطاع السياسي في الحزب الحاكم، استمرار الضغوط الخارجية على بلاده حتى في حال انفصال الجنوب، وقال إن الجنوب ما هو إلا محطة واحدة من محطات الضغط، مؤكداً قدرة حكومته على التكيّف مع الضغوط المحتملة.
كما اتهم وزيرالدولة للخارجية كمال حسن علي «الحركة الشعبية» بـ «التلكؤ» في تنفيذ التزاماتها تجاه قضايا الاستفتاء، ومنها رفض المشاركة في لجنة ترسيم الحدود بين شمال البلاد وجنوبها، رافضاً ترحيل أي قضية إلى ما بعد الاستفتاء. وحمّل الحركة مسؤولية تأجيل العملية في حال عدم ابدائها المرونة اللازمة لطي الملفات العالقة.
وقال إن هناك مشكلات حقيقية تواجه الاستفتاء وتجعل من إجرائه أمراً صعباً، وطالب باعادة التفكير لحل القضايا العالقة. وزاد: «ما لم تُحل قضايا الحدود والنزاع على أبيي والجنسية والأصول والنفط يصعب اجراء الاستفتاء»، مشيراً إلى إمكان حل كل القضايا في محادثات مقررة بين شريكي الحكم في أديس أبابا الأربعاء المقبل.
غير أن «الحركة الشعبية» رفضت التعليق على اتهام وزير الدولة للخارجية لها بعدم المرونة، وقال الناطق باسم الحركة ين ماثيو: «لن أعلّق على التصريحات حتى لا نجتر ما ظللنا نردده في شأن الاستفتاء»، موضحاً أن موقفهم «واضح وجلي».
وفي السياق ذاته، أجرى رئيس لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ الأميركي السناتور جون كيري أمس محادثات في جوبا عاصمة إقليم جنوب السودان مع رئيس حكومة الإقليم سلفاكير ميارديت ركزت على ترتيبات إجراء الاستفتاء وموقف الجنوبيين إزاء تسوية النزاع على منطقة أبيي ومستقبل الإقليم في حال استقلاله. وحضّ كيري قادة الجنوب على السعي بجد إلى معالجة القضايا العالقة المرتبطة بالاستفتاء من أجل ضمان إجرائه بعيداً عن التوتر واستمرار السلام والاستقرار لمصلحة شعبهم.
وكان كيري هدّد بتشديد العقوبات على السودان في حال عرقلت الحكومة أو الجنوبيون تنظيم الاستفتاء المقرر في 9 كانون الثاني (يناير) المقبل. وقال كيري الذي وصل الجمعة إلى الخرطوم: «أريد أن أكون واضحاً. نريد أن تنظم الحكومة الاستفتاء وأن تحترم قرار الجنوب». وأضاف: «إذا اختار أحد الطرفين الاتجاه الخاطىء خلال المفاوضات المقبلة في أديس أبابا، ستكون امامنا عدة خيارات (مثل) تشديد العقوبات» الأميركية المفروضة على السودان. وقال في مؤتمر صحافي في الخرطوم إن الادارة الاميركية ترغب في علاقة بنّاءة مع السودان، قائلاً إن «الحكومة السودانية هي المفتاح الذي يساعد على ذلك».
الخرطوم – النور أحمد النور
دار الحياة
إقليم جنوب السودان الذي يتمتع بحكم ذاتي //// استقلال الجنوب على رغم ضبابية المستقبلل كن ///// حزب المؤتمر الوطني الحاكم قال إنه لن يرتاح إذا انفصل الجنوب، //////زمان قال الحبيب بورقيبه اله يرحمه للاخوة الفلسطينيين اقبلوا شروط اسرائيل التي كانت تمنحهم غزة وثلثي الضفة الغربية لقيام دولتهم ابو وركبوا راسهم وجاء رئيسهم الله يرحــــــــــــمه ابو عمار يطالب حتى بمزبلة لينصب فيه علم فلسطين اخواننا في في جنوب السودان يتمتعون بحكم زاتي كامل وكمان شركاء اصيلين في كل السودان ويطالب بعض (النخب) والحقيقة انهم ليسوا سوى نخب عدوه لشعبهم ولصالح عدوء لبلد باكمله اي استقلال يريدونه
المرة دى على كرتة قال شنو00اها كيرى ده قال كلامو ده جوه الخرطوم دى ماقلة ادب يا مجرم مجزرة العيلفون
كفاية لت وعجن وعلي الشريكين تحمل المسئولية كاملة وعدم التعامل بسياسة انصاف الحلول . يعني تم انفصال لازم تكون هنالك ضوابط تحكم تواجد السماليين بالجنوب والعكس
فقد ولي زمن العواطف بعدين احسن قعاد الحر ولا ضل الضحي المتلافي.:eek: :eek: :eek: :eek: :eek:
حريات اربعة شنو….داير انفصال وماداير اعباء انفصال….الدولة دي امنيات….دايرين ترتعوا في بترول الجنوب والشمال يحمل هم مواطنيكم….فهم شنو دا ياناس
عدم حل المشاكل العالقة مثل الحدود ومماطلة الحركة وتعنتها يعنى ان الحركة تريد اشعال الحرب مستندة على الدعم الامريكى لان الحدود الغير محددة بين الدول هى اهم اسباب الحروب ودى مادايرة اثبات والتحليل المنطقى ان قادة الحركة يريدون الحرب لكى يكون للجنوبين عدو يحمله القادة استمرار التخلف وعدم الاستقرار لان كل عائدات النفط صرفت للصفوة والدليل ان غالبية العائدين للجنوب بعد السلام رجعوا للشمال ……
بعدين قصة الحريات الاربعة اوال10 دى الاخوة المصرين لم ينالوها تلقائيا يعنى بعد اتفاق بين الحكومتين ودى بالنطق البسيط لا يمكن ان نعطيها دولة تناصبنا العداء ومحتمل الحرب معها … يعنى باختصار هسع الا خوة الجنوبين متمتعين فى كل السودان بالحريات ال20 بدون مماحكات ولكن ازا اختارو الانفصال عليهم تحمل نتائج اختيارهم ومافى داعى لغش البسطاء با قادة الحركة عايزين انفصال عليكم تحمل مواطنيكم وتوفير الحياه الكريمة التى لم يوفرها لهم الشمال هزا هو المنطق بدون لف ولا دوران ولاكلام سياسين باختصار الاختيار الان للاخوة الجنوبين ولكن لنلس الشمال ايضا الاختيار فى بلدهم والله ايييه
دينق الور … الولد الجدع … تحياتي لك ….صديقك ادروب
وإذا تنازعتم في شئ فردوهو إلى الله ورسوله
بعد 80 يوما سينال احبابنا فى جنوب الوطن استقلالهم وسيرى دولتهم الجديدة نور الفديرالية والحرية الحقيقية منما يجذب عددا كبيرا الناس للهجرة اليها بعد استقرار الاوضاء وبعد استقلال الجنوب سيلحق لعنت دارفور على الخرطوم وتضييق الخناق على حكومة المؤتمر الوطنى من قبل المجتمع الدولى فبعد استقلال الجنوب هناك خيارين احلاهما مر انما ان تيم تسليم البشير الى الجنائية الدولية وانما التنازل عن دارفور الذى تم ضمها بالقوة فى عام 1916 من قبل الاستعمار البريطانى فمن حق اهل دارفور المطالبة باسترجاء دولتهم المحتلة من قبل السودان
وحنقول ليكم باي باي ياحبوباي خلاص نحن قرفنا فى دارفور وما حنخليكم ترتاحو فى الخرطوم بعد استقلال الجنوب
الشعب فى الشمال لارأى له………التصويت للجنوبيين فقط ثم يطالبون بعدها بتطبيق مبدأ الحريات الأربع يعنى يظل الجنوبيون كماكانوا بالشمال وظائف وامتلاك مبانى وأراضى والتحرك بحرية داخل أى بقعة بالبلاد ……….وانحنا ماعندنا رأى نتفرج على الحاصل ساكت …….خلوا الانفصال دايتم بعدين شوفوا لو فى جنوبى حايم فى الخرطوم ……………….
المؤتمر الوطني والحركة الشعبية يتحملون كل ما ستؤول اليه احداث الانفصال وكلا الطرفين لايحترم الشعب السوداني ، يتعاملون بقلة ادب شديدة في كل القضايا التي تنشب فيها الخلاف ، ولا احد فيهم يحترم كلمته سواء من المؤتمر او الحركة وفي الحالتين الضايع الشعب السوداني ، فالحركة والمؤتمر لايفكرون الا في الغنائم والسلطة ، ويموت انسان الجنوب والشمال بالفقر والحرب والدمار وقد نصح الكثيرون من ابناء الشعب السوداني المستنيرين هؤلاء القوم ولكنهم لن يستبينو النصح الا ضحى الغد
الان الشعب تائه والمصير مجهول والمستقبل مظلم ولا يزال ظلم الساسة الفجار مستمر قاتلهم الله.
للاسف الحركة والجبهة مازالا يلعبان نفس اللعبة منذ توقيع الاتفاقية وهي لعبة الهرجلة وعدم الوضوعية والجدل اللامتناهي واقول انهما سبب فيما يحدث للبلاد فالهرجلة السياسية وابعاد الاخر وان تقرب يوجه بامور ليست لها علاقة بالواقع فالحركة تتهم والمؤتمر يسب ويكفرن حتي اصبحنا في هذا المأزق الخطير ولا زال النقيضين يمارسان الهرجلة فالي ما متي ايها المراهقون من الحركة والجبهة لقد اكتفينا من هذا نريد جدية في طرح القضايا والنظر للوطن سواء منفصلا او موحدا وهذا اصبحت من المستحيل …….اري ان ايدي العمالة للولايات المتحدة من قبل النقيضين واصبح الحليم مذهولا وحيرانا
تصريح جون كيري واضح و صريح
يا ابو البنات يا طبال يا عنصرى فهم
بشو الرقاص و بقيت المافيا
بإنو دقت الخججان تانى مافى
و الشغلانة بقت فيها كبار كبار
ما قلتوا لينا حلايب كيف
يأأه عار و الله عار
بالله عليكم علي كرته دا وجه تقابلونا بيهو من الصباح قبح من وحه وقبح حامله. دا وش لوحده كفيل بجلب القجط والجدب والفقر والنحس. من اي المزابل تأتون بالاوجه الكالحة الجالبة لكل ما هو قبيح وقمي.
تبحثون عن الراحة بعد عشرين سنة من الراحة/بنيتم العمارات/ركبتم الفارهات/تزوجتمالفاتنات/مثنىوثلاثورباع—-فى الجانب الاخرفقر الشعب واخذتم ابنائةالى محرقة الجنوب حتى سات علاقتة مع ابناء الجنوب–وبعد دة كلو رئس المجلس داير يرتاح—–وين تجد الراحة بلو راسكم للزيانة
وأوضح المسؤول الجنوبي انهم يسعون إلى تقليل الآثار السلبية التي ستترتب على انفصال الجنوب، مستبعداً نشوب حرب جديدة بين شطري البلاد، مؤكداً انه في حال اندلاعها ستكون شرسة بسبب تسليح جيشيهما وستؤدي إلى إطاحة حكم الرئيس عمر البشير.
وعزا فشل رؤية مؤسس وزعيم «الحركة الشعبية» الراحل جون قرنق التي سمّاها «السودان الجديد» – أي توحيد السودان على أسس جديدة – إلى عدم تقبّل السودان للتغيير ورفض حزب المؤتمر الوطني الحاكم وأكبر حزبين في البلاد – حزب الأمة بزعامة الصادق المهدي والحزب الاتحادي الديموقراطي برئاسة محمد عثمان الميرغني – ووصفهم بـ «التقوقع» وعدم الخروج من مواقفهم التقليدية، مشيراً إلى أن القوى الحديثة ضعيفة على رغم جرأتها ودعوتها إلى دولة موحدة على أسس جديدة).
إذا جاز لنا أن نعلّق على هذا الكلام ، فينبغي أن نقول الاتي :-
1- أوّلاً ، الشكر موصول للمفكّر الإنفصالي (دينق ألور ) ، على إعلانه بكلّ وضوح وجُرأةٍ وسفور ، عن إستراتيجيّة عصابته العنصريّة المسلّحة وحزبه الماركسي اللينيني الجسور ، ونواياهما وعزيمتهما وإرادتهما المُطلقة وترتيباتهما الجادّة لفتنة التقوقع والإنفصال والمبالغة في الفجور ، مُسجّلين إضافة ً مُقدّرة جدّاً للمُعاناة والتقتيل والتشريد وكلّ أصناف الظلم والجور ، التي طالما تعرّض لها وعانى من ويلاتها المواطن السوداني الحليم الطيّب الصبور … حين قال : لا مجال لاستمرار الوحدة بين شمال البلاد وجنوبها وإن صناديق الاستفتاء ستذهب بإقليمهم بعيداً من الشمال. وتابع: «النتيجة الحتمية للاستفتاء ستكون استقلال الجنوب على رغم ضبابية المستقبل». ودعا إلى تطبيق الحرّيات الأربع (التنقل، التملّك، العمل والإقامة) بين الدولتين الجديدتين، مثلما يحدث الآن بين السودان ومصر …؟؟؟
2- ثانياً ، لقد أعرب (ألور ) مشكوراً عن الصفقة الفوقيّة بين الحركة الإسلاميّة والحركة الشيوعيّة حول الإنفصال عين قال : إنّهم يسعون إلى تقليل الآثار السلبية التي ستترتب على إنفصال الجنوب ، مستبعداً نشوب حرب جديدة بين شطري البلاد، مؤكداً أنّه في حال إندلاعها ستكون شرسة بسبب تسليح جيشيهما وستؤدي إلى إطاحة حكم الرئيس عمر البشير .
3- وقد إعترف ( ألور ) بموت رؤية السودان الجديد إذا صحّ عنه ما جاء في هذه الجزئيّة من هذا المقال : ( وعزا فشل رؤية مؤسس وزعيم «الحركة الشعبية» الراحل جون قرنق التي سمّاها «السودان الجديد» – أي توحيد السودان على أسس جديدة – إلى عدم تقبّل السودان للتغيير ورفض حزب المؤتمر الوطني الحاكم وأكبر حزبين في البلاد – حزب الأمة بزعامة الصادق المهدي والحزب الاتحادي الديموقراطي برئاسة محمد عثمان الميرغني – ووصفهم بـ «التقوقع» وعدم الخروج من مواقفهم التقليدية، مشيراً إلى أن القوى الحديثة ضعيفة على رغم جرأتها ودعوتها إلى دولة موحدة على أسس جديدة ) .
4- أرجو أن يفهم الأخ (ألور ) أنّ دولة (الخرّيجين ) الوطنيّة السودانيّة ، المدنيّة الديمقراطيّة الحرّة الأبيّة الموّحدة الذكيّة العصيّة ، التي عبثت بها الأحزاب السياسيّة والمؤسّسة العسكريّة ، وأرهقتها إقتصاديّاً ومحّنتها إجتماعيّا ، وأساءت إلى كرامتها دوليّاً ، الحركات العنصريّة التمرّدية المتآمرة على السودان مع الدول الإجتياحيّة ، وهذا أخطر ما في القضيّة …. مازالت تحتفظ ، أي دولة الخرّيجين وكوادرها الذكيّة ، لنفسها يتلك الشرعيّة ؟؟؟
5- يعنى آخر ما أقول في كلامي ، قبل ما أهدي ليكا سلامي ، شوف ليك غُراباً جِزّو تاني ، بعدما جزّيت الغراب الإخواني ، وسلّمت البلد لفلاسفة الإجتياح الأمريكاني ، لاكين سودان الخرّيجين بيتحرّر تاني ، من براثن المستعمر النصراني ….. ما بالبنقيّة العلمانيّة النصرانيّة العنصريّة العميلة الغبيّة ….. بل من داخل البرلمان السوداني ….. ؟؟؟
6- السلام على راكوبة كلّ سوداني ، وعلى من إتّبع الهدى الربّاني ، وإن عدتّم ، عُدنا ليكم تاني ؟؟؟
لذلك علي الحكومة ان تكون حريصة فلا انفصال دون ترسيم الحدود بين الشمال والجنوب وحسم موضوع ابيئ تمامآ والا قامت الحرب , و السوأل ( ماذأ يريد الجنوبيين من الشمال بعد الانفصال سوأ حكم البشير او غير البشير لذلك نستغرب لتصريحات الغوغاء واعلانهم الحرب حتي قبل ان يتم الانفصال لكن نقول لهم ان رسالتكم وصلت وسنعمل بكل حذر واذا ظننتم انكم ستشعلون الشمال فأن ردنا سيكون قاسيآ ومؤلمآ وان تصوراتكم الشيطانية وحسدكم وحقدكم سيرتد الي اعناقكم , ارا علي الحكومة ان تسارع بعمل تحالفات دولية مع كل الدول التي تكره امريكا حتي نتقي شر هولاء الامريكان الذين يعملون ليل نهار لتمزيق وطننا من الداخل
قال المدعو (مهندس : آدم عبد الرحمن) : " من براثن المستعمر النصراني ….. ما بالبنقيّة العلمانيّة النصرانيّة العنصريّة العميلة الغبيّة ….. بل من داخل البرلمان السوداني ….. ؟؟؟"
أها يا المهندس عبد الرحمن البرلمان السوداني الذي أعلن الاستقلال كان برلمانا علمانيا….. علمااااانيييي و علماني كمان ، ما كان في أي واحد يتكلم عن كضوبات مثل تحكيم الشريعة عشان ينهب … حتى مؤتمر الخريجين كان تنظيما علمانيا … قبلها كانت جداتنا في الشمال و الوسط يلبسن الرحط فقط و الصدر عاري و ما كان في زنا و لا وساخة و لا يحزنون …. الوساخة جاتنا مع دعاوى أمثالك …. قال براثن المستعمر النصراني … انت لا يوم الليلة ما بتعرف تفرز بين الاستعمار و النصرانية … بارك الله في النصارى الأوربييين و الأمريكان الذين لولاهم لمات الثلاث ملايين المشردين في دار فور بالجوع ….يا زول اقرا شوية و فكر قليلا و برد نفسك و تعال كلمنا بي عقل …
قادة الحركة الشعبية نياتهم سيئة ومبيتة وهدفهم الاول هو الانفصال وحتي زعيمهم جون قرنق لاتصدقوا انه كان وحدوياً والسودان الذي كان يريده ويتمناه هو السودان الذي يسود فيه العنصر الافريقي الزنجي وابادة كل من يمت للعنصر العربي حتي لو تحدث العربية انه اتاتورك السودان الجديد وهذا فهم قاصر ونظرة سطحية وحقد اعمي اما دينق الور فنقول له لو كان المؤتمر الوطني يريد الحرب لما سعي للسلم وانجز اكبر انجاز يحسب له تمخضت عنه ارقي اتفاقية عرفها التاريخ وذلك باعطاء الجنوب حقه كاملاً وزيادة في كل شي فهل هذه هي رد التحيه ومقابلة الحسنة ؟؟ المؤتمر الوطني لايخشي الحرب اذا فرضت عليه والحوت ما بيههدوه بالغرق
As per international law , in case of south weparation from north of Sudan , then northerns will keep rights on their land as the south dismantled this right , and nobody may impose to them and agreements or to be satisfied to accept any foreigners in the north part because there is something called degnity upon separation , that how shall it be separation and other country people leaving normally in , by the same language this called colonization , by imposing your people to leave normally in my country as citizens!, so southerns must choose unity or separation , unity means all Sudanese leave free as citizens at anywhere in the ocuntry , but if the country becomes two countries (amicably) then each people must leave in within the boundries of their country , unles private agreements done through consent of the two countries goverments later on, nothin calle one foot here and the other foot there!! choose freely, we love unity & united nations but if the other party selected separation then let him to stay away in his new country to taste at least dreaming of liberty
All of you and your fellows whom they are supporting separation are biting the breath of your mother Sudan, you are happy because USA & zionists supported you with weapon forgetting that God Belief is the most strongest weapon in the world , and if not so, USA and its coalation might won the war in Afghanistan , what do they have of materialistic weapon than God Belief , try to find your self in your home country where your real value is exists , try to change the government , the laws, anything to keep and amend you rights in your home country but not to make use of foreigners to hit your home peaople with good imported weapon you dreams to win the war through, dont leave on a dream because you will not find what you need, Sudan is one million square miles , accommodate hundreds of tribes and languages as you know , and it is the basket of the world food , thats why it is targeted by zionists exploiting the internal problems in Sudan as to find one like you and your fellows to support them , because they will never find a chance to come diriectly from the door that’s why they are trying your supporting windows which is more active in creation of bleed while they are far away with minimum cost for them , and lastly who will dy , at least 50% of propable war victimes will be from your families because you are Sudanese , try to come back home because you are more valuated and tase the real life in , try anything but not separation my brother in Home of Sudan
قال أبو الشيماء : (لو كان المؤتمر الوطني يريد الحرب لما سعي للسلم وانجز اكبر انجاز يحسب له …) يا أبو الشيماء المؤتمر الوطني لم يسعى للسلم لكن قال الرووووب بعد 15 سنة من الحرب و الحور العين و "لن نذل و لن نهان …" و بعد ما شاف العين الحمرا من المجتمع الدولي و عرف إنو لو ما وقف الحرب بتجيه الجات ليوغسلافيا السابقة … يعني خاف … مكره أخاك لا بطل … و للفائدة قارن بين اتفاقية نيفاشا و اتفاقية الميرغني قرنق لتعرف إنجاز مؤتمرك الوطني ….بعد ما قتل المؤتمر الوطني مليونين من أبرياء الجنوب و دمر بيوتهم و مزارعهم و كل ما يملكون على قلته و حولهم للاجئيين منكسرين هاربين من جحيم الحرب …. بعد خراب مالطة عرف أن سوق الحور العين صار إلى بوار … و خاف ، خاااااااف عديل كده ، رضى أن يرحل من كل الجنوب و يتركه للحركة الشعبية حتى شهداءه سماهم شيخهم فطايس و لم يبحث عن قبورهم حتى … قال سلم قال … عالم تخاف ما تختشيش !!!
شكراً جزيلاً يا أخي المُفكّر ( قاسم خالد ) لك العُتبى حتّى ترضى . لكن أرجو أن تفهم الآتي :
1- أوّلاً قولك : أها يا المهندس عبد الرحمن ( وقبلها المدعو مهندس : آدم عبد الرحمن ) … البرلمان السوداني الذي أعلن الاستقلال كان برلمانا علمانيا….. علمااااانيييي و علماني كمان ….. وإلى آخره ، يدلّ على أنّك قد تناسيت حِكاية إنّك مُفكّر ورجل درس على الأقل الفلسفة والمنطق وقرأ كثيراً وكتب كثراً وفهم ما قرأ وفهمه الآخرون عندما كتب ، الآن نسيت كلّ هذا وجنحت نحو أسلوب المغالطات ، وعدم إحترام المُخاطبين والمحاورين وأفلست من حيث المنطق ، ولم تقرأ كتابات الآخرين بتمعّن ، وأسأت فهم كتابات الآخرين ، وأرجو ألاّ تكون قد تعمّدت ذلك ( لحاجةٍ في نفس يعقوبك المُختل الموازين ) …… وهذا عيب كبير وفيه مضيعة لأوقات الناس الآخرين …… . لأنّك ببساطة شديدة جدّاً تكلّفهم بإعادة الشرح وأنت تفهم القصد ….. لكن على كلّ حال أنت تعلم أنّ العلمانيّة خشم بيوت من حيث التطبيقات العمليّة … وعلى سبيل المثال لا الحصر ، هنالك ( العلمانيّة الأمريكيّة ) ذات الأبعاد الأخلاقيّة المُستمدّة من الخصوصيّات الدينيّة اليهوديّة النصرانيّة …. أمّا ( العلمانيّة الإستراتيجيّة السودانيّة) التي تستمد أبعادها الأخلاقيّة من الرسلالت السماويّة ومن فضائل القيم والأخلاق والمُثل والأعراف السودانيّة ، فهي التي حرّرت السودان من براثن المستعمر صاحب ( العلمانيّة الأوروبيّة ذات الأبعاد الأخلاقيّة المُسمدّة من الديانة النصرانيّة ) بالمنطق فقط ومن داخل البرلمان الوطني المدني ( العلماني ) الديمقراطي الحديث وليس الجهادي أو الثوري أو التمرّدي …….. لكن للأسف الشديد قد برزت في ما بعد ظاهرة الشخصيّات السودانيّة ( على شاكلتك الغبيّة ) ، التي لم تعترف بذلك الإستقلال وبتلك الدولة الوطنيّة المدنيّة الديمقراطيّة الإستراتيجيّة الذكيّة ….. وهنا قد كمُن الإشكال الذي أدّى في المُحصّلة النهائيّة ، إلى تدهور وضياع وإعادة إستعمار الدولة السودانيّة ؟؟؟
2- وثانياً يا أخي ، العزيز ما هي الأبعاد الأخلاقيّة للدولة العلمانيّة التي يريد أن يطبّقها أو طالما طبّقها أمثالك ……. أرجو أن تقرأ الحال والمآل جيّداً ، ناهيك عن كتابة المدعو آدم عبدالرحمن ، وأن تفهم ما تقرأ من أقوال وتطبيقات وأفعال وتجارب أمثالكم ، وأن تقيّم ذلك كلّه جيّداً ، ثمّ تجيب على هذا السؤال ؟؟؟
3- ثالثاً يا أخي الكريم ، ماهي وسيلتكم لتطبيق تلك الدولة العلمانيّة …… العمالة مثلاً …..، تدبير الإنقلابات العسكريّة مثلاً … ، التمرّد على حكومات الخرّيجين الشرعيّة المُنتخبة مثلاً …. ، مشاركة الحكومات العسكريّة الإنقلابيّة الآيديولوجيّة الشموليّة الفاشيّة الإجراميّة عبر الإتّفاقات الفوقيّة المحروسة بالقوّات الإجتياحيّة مثلاً ……. وما هي وسائلكم لخلود تلك الدولة …. إبادة السودانيّين بالطائرات المصريّة مثلاً ؟؟؟
4- رابعاً يا أخي المُفكّر الكبير ، ما هو ثمن وماهي جدوى ذلك التغيير ؟؟؟
5- رابعاً يا أخي الهميم ، أرجو منك ومن الذين هم على شاكلتك ، أن تحترموا خصوصيّات وحُرُمات وحقوق هذا البلد الطيّب ، وأن تحترموا عقول أبناء هذا البلد السخي المِعطاء ، ……. على الأقل في مسألة محاولاتكم المستميتة في إعادة المُحتل الأجنبي ، لمجرّد أنّكم تتوهّمون أنّ البلد يحتلّها محتل وطني ؟؟؟
6- لك التحيّة مرّة أخرى ولك العُتبى حتّى ترضى .
فالننفصل وبعدين نشوف تداعيات الأنفصال الحرب بين الجنوب والشمال مستعره ومستمره تحت غطاء ومظلة الدوله الواحده ما المانع إذا تجدد القتال بين دولتين منفصلتين الحركه الشعبيه تلقت دعم حربي ولوجستي غير محدود أثناء حربها مع حكومات الشمال وبشهادة من دعموها وإذا تلقت الدعم بعد الإنفصال فهذا ليس بجديد (كثيرين) جداً لم يشاركو في حروب حكومات الشمال ضد الجنوب (عندما كان الجنوب تحت أسم جمهورية السودان )وكل حسب وجهة نظره ضد هذه الحروب أما إذا أنفصل الجنوب وأصبح دولة مستقله فالأمر يختلف تماماً حسب رأي الكثرين أيضاً. الكلام عن شكل العلاقه بين الشمال والجنوب (الحريات الاربع وما شابه)بعد الانفصال سابق لآونه كيف يتكلم سياسي الجنوب عن شئ لم يحصل بعد وإذا حصل هنا يأتي منطق لكل مقام مقال فالمصالح لا تبنى بالتشابه والمثل (الحريات الأربع) ولكن تبنى على ماذا سوف تقدم لي؟ وماهي الفائده؟ أخيراً وليس آخراً على الجنوب أن يؤسس لعلاقه جيده ومتينه مع الشمال وليس حكومة الشمال لأن الحكومه ليست باقيه للأبد وتنفيذ بنود اتفاقية نيفاشا حتى آخر بند لا يعني خلاص انتهينا (فليحرق الشمال بمن فيه) من اللذي يضمن من سياسي الجنوب أن لا تأتي حكومه يمينيه متطرفه من الشمال تلغي أتفاقيه نيفاشا ولاتعترف حتى بدولة الجنوب ولا الجن الازرق وتعتبر الجنوب أقليم متمرد (ويبدأ سياداتي وسادتي مسلسل حرب الجنوب والشمال الجزء الرابع)
أقول للمهندس : آدم عبد الرحمن : أحيانا في ظروف الغضب يكتب الإنسان بصورة حادة و أعتذر عن أي كلمة مستك حتى و لو لم أكن أقصد من ورائها إساءة …أما العلمانية فدعنا نقول باختصار إنها البديل للدولة الدينية … و كل بلد له خصوصيته في التطبيق … و لنتصور لو قامت دولة دينية في الهند (يمكن أن تقوم دولة هندوسية) ماذا سيحدث للسلم الدولي؟ ماذا لو زاد التطرف في عالمنا الإسلامي و استدعى تطرفا مماثلا في الغرب ، في أمريكا مثلاً و تخلت أمريكا مثلا عن القيم الديمقراطية العلمانية و قررت أن تأخذ زمام المبادرة لهزيمة التطرف الإسلامي و قررت أن تتخلص من بن لادن في أفغانستان و أبادت كل أفغانستان بمن فيها من بن لادن و من لف لفه ؟؟؟ مجرد التفكير في انتصار الأصوليات و سيطرتها على العقول يعني انحطاط القيم و انهيار الحضارة … الحضارة لا تنشأ في مناخ الأصوليات … لم تنشأ الحضارة الحديثة في اسبانيا و قد كانت أغنى من انجلترا لكن قادت زمام الحضارة انجلترا التي كانت في ذلك الوقت أكثر تحررا و ديمقراطية و انفتاحا … أما الاستعانة بالاجنبي ليحل لي مشاكلي فذلك أشبه بمن يقر بعجزه عن حل مشاكله و أنا لم أيأس من شعبي فغدا من تحت الركام سينهض كما العنقاء ، و كل ليل سيعقبه الفجر ….
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله كما تعلمون وتسمعون هذه الايام من دق طبول الحرب من بعض قيادات المؤتمر الوطني احب ان انبه لمسالة لشباب المسلمين في السودان من قبل ان ينخرطوا في اي قتال مع اي جهة عليهم ان يعلموا ان الذي يقاتل تحت راية من يدعون انهم حركة اسلامية او مؤتمر وطني او جبهة ان هؤلاء القوم ليسو من اهل السنة والجماعة في شئ بل هم فرقة ضاله مبتدعة واصحاب بدع مكفرة وان قتلاهم ليسو بشهداء وان قاتلوا اليهود في فلسطين فالذين قتلوا وماتوا في الجنوب من اتباع هذه الفرقة الضالة او بالاصح اتباع الترابي امثال علي عبد الفتاح وغيرهم من الهلكى ليسوا بشهداء فالشهادة لمن اتبع والتزم بالكتاب والسنة على منهاج السلف الصالح عقيدتا ومنهاجا وليس لم يحارب السنة وينكر عذاب القبر ونزول عيسى عليه السلام وظهور الدجال وخروج ياجوج وماجوج ونكار ليلة القدر وانكارا السنةالصحيحة ولستحلال زواج المسلمة من الكافر وشيخهم الترابي والذي اقر بانه ليس بسني وانا اصر بان المؤتمر الوطني لا زالوا اتباعه رغم الخلاف لانهم لم يتبراوا وينكروا ترهاته وزندقته ولم يحاكموه على دجله بل يصر كثير منهم على انه لا يزال شيخهم اللهم هل بلغت اللهم فشهد
بيان من الحركة الشعبية لتحرير السودان – ولاية جنوب كردفان
الأحد, 24 تشرين1/أكتوير 2010 18:37
بيان
الحركة الشعبية لتحرير السودان
ولاية جنوب كردفان
بيان
الى جماهير شعبنا الوفية
لقد ظلت كافة الجماهير تترقب تطورات الاحداث فى السودان مع اقتراب الاستفتاء لشعب جنوب السودان
وفى الايام الماضية بدات الحشود العسكرية تتزايد فى ولاية جنوب كردفان دون مبرر مع تجييش القبائل وتوزيع الاسلحة على بعض القبائل بغية اثارة الفتنة فى جنوب كردفان.
وبالامس طالعتنا جريدة اخر لحظة بخبر مفاده ان الحركة الشعبية تعمل على توزيع السلاح فى محلية ابوجبيهه وهذا الخبر بغرض تغطية ما تقوم به الخرطوم .
وعليه نود ان نبين للراى العام الاتى :
1|ان عملية حشد القوات فى جنوب كردفان هى انتهاك صريح لاتفاق السلام.
2|ان عملية تسليح القبائل الغرض منها اعادة انتاج ازمة دارفور بجنوب كردفان.
3|اتهام الجيش الشعبى بتسليح القبائل الهدف منه هو تغطية المخططات القذرة للخرطوم .
4|السلاح الذى ظهر فى محلية ابوجبيهة هو لمليشيات تابعة للحكومة لاعاقة عملية ترسيم الحدود.
5|سنبين للراى العام كل التفاصيل فى حينه.
وتود الحركة الشعبية من كافة المواطنين فى جنوب كردفان توخى الحذر والحيطة من مخططات تفكيك وحدة شعب جنوب كردفان.
والنصر اكيد
سكرتارية الثقافة والاعلام |كادقلى