الغبيانة.. الطيب مصطفى ومنبره بآلتهم الإعلامية.. كرسوا جهدهم لهدم البلاد طوبة طوبة ويتقدمون نحو المزيد.. الطيب وزمرته مجانين.. فأين العقلاء.. هل نترك البلاد لـ(نيرون) ليحرقها؟.هذا المنبرالمسنود سيحرق ما تبقى.!

هذه المرة قرر الطيب مصطفى رئيس منبر السلام العادل أن يرتكب جريمة الكذب البواح وإشانة السمعة مع سبق الإصرار والترصد.. كتب أمس عن جريدة سماها (الجريدة الغبيانة).. وعلق على عنوان الخبر الرئيسي فيها.. وطبعاً يقصد "التيار" لأنها هي التي حملت ذلك "المانشيت" الذي أشار إليه.. وقال بالحرف الواحد: (أما الصحيفة "الغبيانة" فإن أمرها لا يخلو من الغرض.. خاصة بعد أن تبنت خط عشق إسرائيل وقبلها خط الحب "العذري" لأمريكا وبريطانيا اللتين تغدقان السفر وإقامة الخمسة نجوم في فنادقها المخملية والمظاريف المعلومة لرئيس التحرير).
وبما أني رئيس تحرير صحيفة "التيار".. الصحيفة (الغبيانة) على حد زعمه.. فأنا المقصود بـ(المظاريف المعلومة لرئيس التحرير).. وهو اتهام صريح من الطيب مصطفى أنني تسلمت أموالاً (معلومة) من جهات أجنبية أشار إليها.. ومثل هذا الاتهام محله نيابة الصحافة لإحالته للمحكمة ليثبت الطيب مصطفى أمام القضاء أني تسلمت (مظاريف معلومة!) من أي جهة..
أما (عشق إسرائيل.. والحب العذري لأمريكا وبريطانيا..) فالحمد لله كفتنا (ويكليكس) رهق الرد.. فعلمنا من يشتمون إسرائيل وأمريكا أمام المايكرفون.. بل ويقولون في المجلس الوطني: ( لماذا نقبل الدنية في ديننا.. و نهادن أمريكا.. يجب أن نرد عليها بالمثل.. الصاع صاعين..) ثم اتضح في (ويكليكس) أنهم ?وراء الأبواب المغلقة- طالبوا أمريكا بمساعدتهم لتطبيع العلاقات مع إسرائيل.. إسرائيل شخصياً.. وليس أي بلد آخر..
واتضح في ويكليكس أنهم وصفوا أمريكا بأنها أعظم دولة وأنها القدوة التي يجب أن يسير السودان على آثارها.. وعلى كل حال.. ليست المشكلة في أمريكا أو التغزل فيها.. هل عبرتم في هذه الأيام بكبري شمبات أو كبري النيل الأزرق أو كبري النيل الأبيض.. هل قرأتم اللافتات الجميلة المكتوبة على مداخل هذه الكباري.. مكتوب (يجب تطهير البلاد من الخونة والعملاء..) وعبارات أخرى تتحدث عن تقسيم الوطن إلى خونة وشرفاء..
تصوروا.. هذه البلاد التي تدور الحرب في أطرافها وأوسطها.. لم يكفِ الطيب مصطفى ومنبره بحور الدماء التي تسيل.. فيبحث عن حرب جديدة ضد عملاء وخونة.. حسناً.. ما هي الجهة الرسمية في البلاد التي تمنح تصاديق الشرف الوطني.. وتسجل قوائم العار الوطني بأسماء الخونة والعملاء.. هي أوكلت الحكومة هذا العمل لمنبر السلام العادل.. هذا المنبر.. وهذا الرجل.. بآلتهم الإعلامية.. كرسوا جهدهم وكل طموحهم لهدم البلاد طوبة طوبة.. أكملوا بنجاح فصل جنوب السودان.. ويتقدمون الآن بنجاح في جنوب كردفان.. ولم يبق لهم إلاّ فلول الخونة والعملاء في بقية الوطن ليطاردوهم زنقة زنقة.. حتى آخر مسمار في نعش الدولة المنكوبة ببنيها..
طيب.. الطيب وزمرته مجانين.. فأين العقلاء.. هل نترك البلاد لـ(نيرون) ليحرقها.. ثم يصعد إلى التل ليقرأ أشعار هوميروس بمنتهى النشوة.. والبلاد يطحنها الغلاء.. والمواطن معصور في مضيق الأسعار الملتهبة.. منبر السلام العادل.. المتخم بالأموال.. يبحث عن حرب جديدة.. أليس في بلادي رجل رشيد.. هذا المنبر ?المسنود سنداً- سيحرق ما تبقى من السودان..!!
التيار
كلامك على قول عادل امام ميه ميه
عشان كدا اتصل بواليك الذى لا يظلم لديه احد وواشتكى ليو من الخال الرئاسى
بدل تضيع وقتك مع المحكمه وخلافو
واذا ما لقيت عمك (الوالى) فاضى اتصل بالظابط البرسلو داك السريع وبحلحل المشاكل سرعه سرعه داك يجيك طاير طيران كلمو بمشكلتك
بس الخوف يعرفو انت متورط مع منو يكبو الزوغه:D :D :D :D
وبالمره كدا عليك الله فش ناس الزول الكان سمح و الساير و بقيه الشرامه الما عندهم شغله ديك واسأل لينا عمك من الزول المانتحر وواولادو طشو وكشكو
عشان نخلص من القصه دى ونشوف ليك حاجه تانية لانها دى بقت مسيخه ذاتو:lool: :lool: :lool:
البي ودأختو مابهمو,خلي ود أختك ياعثمان ابقى الرئيس وبعدين اعمل العايزو!!!!!!!
اول مظاهرات تبدأ يجب ان يكون وجهتها مكاتب جريدة الخال الرئاسى و تلقينه درسا لنرى ماذا سيفعل ابن الاخت و زمرته المنافقة والمتخلفة.
طيب يا كيزان ميرغني ما تجينا بجاي قبل يوم الحريق الاكبر لكل عصابة بني كوز !!
انت لسع ما آمنت ولا شنو ؟؟
اعتبر هذا هو النداء الاخير لركاب السفينة السودانية المتجهة نحو الثورة ..
حتركب معانا ولا حتنتظر الطوفان الجاي للكيزان ؟؟!
يا بني كوز اركب معنا …
أخخخخخخخخخخخخخخ
يجب بتر هذا الجاهل الذى ينشر الجهل والفساد بصفة خال الرئيس 0 وان هذا المدعو الخبيث الفطيس يتكلم باسم الزمره الحاكمه وسوف يجر البلاد الى الخراب بعد ما هلل للنفصال 0 ماذا يريدون—————- اللهم ارنا فيهم عجائب قدرتك وهلكهم وشتت شملهم وغفر لنا وارحمنا يا الله——-
كدى يا عثمان ميرغنى خليك من التغزل فى امريكا و اسرائيل الاسلاميين العايشين فى الغرب الصليبى من اموال دافعى الضرايب و مروقين و فى امانة الله و يطلعوا مظاهرات و يشتموا الناس المعيشنهم و يشمتوا فى موتاهم من الجنود امام اهلهم المكلومين و يمكن اهل هؤلاء الجنود ما موافقين على هذه الحرب التى تشنها دولتهم فى افغانستان او العراق او غيرها تقول عليهم شنو؟؟ انا اقول ان الاسلاميين ما عندهم اخلاق بى تعريفة و انهم دايما يعضوا اليد الى تحسن اليهم !!ما عندك مثال حى هنا فى السودان الم يعانى آل المهدى منهم؟؟؟ انا قريت مقال يتهمهم انهم صنيعة الدبلوماسية السرية البريطانية لمحاربة القوى الوطنية الليبرالية المصرية!!!!! القوى الديمقراطية العاقلة المستنيرة هى البتخوف اسرائيل و الغرب مش هؤلاء الغوغاء الذين يخوفون و يخونون شعوبهم و ما يؤذوا صرصار اسرائيلى او غربى بل بالعكس يخربوا اوطانهم و يجلبوا التدخل الاجنبى الماعرفناه الا فى عهدهم من رحيل آخر جندى بريطانى من محطة سكك حديد الخرطوم!!!! و بعدين من هم عشان يخونوا او يكفروا هذا او ذاك ؟؟؟من هم حقيقة و ما هى مؤهلاتهم الاخلاقية و الفكرية؟؟ هل هى هذه المؤهلات الى فصلت الجنوب و اشعلت الحروب و خربت الاقتصاد و افشلت الزراعة و الثروة الحيوانية؟؟ و اخرتها الناس يدعوا الى مقاطعة اللحوم و الطماطم فى وطن مؤهل ليكون سلة غذاء العالم؟؟ كدى قول ليهم استغفروا و توبوا عسى ان تنالوا رحمة من الله!!!!
الليلة جاىتجقلب…اركز يازول سيبك من قال عنى واخواتها..
يا عثمان ميرغني
الخال الرئاسي كان رحيماً بك نوعاً ما
فالرجل قد سب علي عثمان محمد طه في جريدته جهاراً نهاراً
وأخضع نافع أبوالعفين الذي كان ملء السمع والبصر لدى منسوي المؤتمر الوثني وأعاده صاغراً لبيت الطاعة
وبالأمس القريب أوفد عمر البشكير أخوه عبد الله للتفاوض مع مولانا الميرغني
الأمر لا يحتاج إلى توضيح هذا السودان إنتهى أمره وأصبح حكماً ملكياً تحكمه أسرة البشير ومن شاركها صلة القرابة دون سواهم
لعل اكبر جرم إرتكبه الترابي في حياته هو الإتيان بشخص معتوه ومستجد نعمة كالبشير
سيحطم ما تبقى من السودان ويرمي بنيانه طوبة طوبة…إلى أن نصل مرحلة الفناء
إنا لله وإنا إليه راجعون
خال الرئيس الارعن الغبيان لو ما سكت وسكتت صحيفتة الغبيانة سيظل السودان غارقا فى الحروب والمشاكل مع اخواننا الجنوبيون اسكتك الله يا الطيب مصطفى وراعى الله فى راحة بال الشعب السودانى وشوف ليك شغلة تانية غير صحافتك المبنية على الحقد احسن تخليهاواتقى الله فيما تفعل وتكتب
المكنونة الطلعت مجنونة ـ بحق يا اخوان وضح جليا بان يد المجنونة اطلق لتفعل ما تريد !!!!!!!!وهذا الرجل الذى يطلق ما يريد من اوصاف واقوال ـ ولا حسيب ولا رقيب ، ضرب وحدة البلاد فى مقتل ، وهاهو يضرب ما تبقى لنا من نسيج اجتماعى ، فى كردفان والنيل الازرق ، ولم يكتف وبدا يشتم الكتاب والصحفيين الذين يعبرون عن ارائهم ، ويهددهم ، ويريد للناس ان تتبع خطا واحدا ورايا واحدا وهذا هو الجنون بعينه ، ( ولو شاء ربك لجعل الناس امة واحدة ). الم يقرا هذا مدعى الطهر والنقاء ؟!!!!! احملوا ايها الوراقون على نيرون حملة رجل واحد ، لتعريته وكشف باطله ، ولا نسمع ان فلانا قد توسط لانهاء الخلاف بين …….و……….. ـ فاليعلم ان له حجم لا يعرفه ـالناس يعرفونه . حقا لا يساوى جناح بعوضة .الزمو ه حده قبل فوات الاوان
اللهم لاتشفى مرضاهم امثال الطيب مصطفى المصاب بالغرور والعنصرية
اارجع ايها المهووس الى الويكيلكس وشوف عثمان مصطفى قال شنو للامريكان بخصوص اسرائيل واسال ابن اختك عن ردة عندما ضربت اسرائيل مناطق بشرق السودان
الطيب مصطى رجل مجنون ومصاب بجنون العظمة والعنصرية وموهوم يحتاج الى علاج نفسي
اما انت ياعثمان ميرغنى حفظك اللة لانك تريد الحفاظ على ماتبقى من الوطن
يا عصمان …..يااخوى……..اذا كان دايرنا ننسى حكاية الوالى المابينظلم عندو زول …….فلتتقدم بقوة فى بلاغك ضد الطيب دلوكة…..اما يثبت انك اخذت القروش او يحاكم بالكذب ……لا مكان للتسويات……..والا عدنا لكلامنا المسيخ تانى………المصيبة تكون انك اخذت القروش فعلا كما قال بتاع الدلوكة………..فى هذه الحالة?????………سيكون لنا معاك كلام اخر
والله يا مؤتمرجيه حيرتونا أليس أنكم في الهم سوا أم ماذا ، وليه هذه الإختلافات أهي حالة مدروسة أم للكسب الصحفي
يا عثمان ميرغني ليس كل ما ينشره موقع ويكليكس صحيحاً ، فأنت تعلم أن المصادر الرئيسية لهذا الموقع هي البرقيات و الخطابات و الحوارات الدبلوماسية لسفارات الولايات المتحدة الأمريكية و بعض السفارات الغربية و وزارات الخارجية و بالتالي لا تخلو من الغرض و التدبيج الخيالي الذي يخدم السفارة المعنية في البلد المعين و يخدم المصالح الأمريكية خاصة ً و الغربية عامةً ، فلا تعول علي هذا الموقع و منشوراته في هجومك علي الحكومة و أصدق مع نفسك و مع قرأئك في كتابة تخاطب عقولهم و أفكارهم .
أخ عثمان ميرغنى .. لك التحيات الطيبات الراقيات .. من مدينة الـدنـدر (سنار)
ألطيب أهلها ..
يؤسفنا نحن معشر الرواد وزوار (الراكوبا) نكتشف أن الصحفى (عثمان ميرغنى) لايُجيدالقراءة.. ووظف وقته لتصفح (صحيفة الغفلة) فى زمان الانتباهة ليس بحثاً عن أخبارنا وهمومنا وقضايانا ورؤانا وإنما يبحث عمن تجرأ فى التطاول على (ذاته) بتهم الفساد والتشويه ..
فالاتهام بتلقى ( أموال) هو نِتاج لثقافة (التشهير) بالآخر السيئة حين يحصل الاختلاف فى السودان …
وهى ثقافة سيئة ومسيئه ..أنه الأسلوب ألهابط ألذى اتبعته الصحيفة فى زمن الغفله .. والجميع يستغرب كيف تصدر هكذا اتهامات من رجل فى قامة ومقام (الطيب ) من المفترض به ان لا يطلق التصريحات جزافاً انها (سقطة) كبيرة تترادف وتترافق مع (سقطاته) الكبيرات .. .بأسلوب رخيص و(تافهه) المحتوى فى محاولة (التشهير) بالآخر..
انها امتداد لأساليب اصحاب الباع الطويل في شراء الذمم.. والتشهير بالخصوم ..ومن ثم اغتيالهم معنوياً وتغييبهم من الساحات ..
فأنت يا أخ (عثمان) تدفع اليوم ثمن (مواقفك) عبر تعرضك للهجمات الإعلامية ألمنظمة التى تُدار من قبل شراكات لعلاقاتِ معروفه .. وتزامنت الحمله بعدما عبرت عن موقفك الرافضه لمعالجات النظام لقضايا وملفات ذات الطابع حساس ..
و نتساءل بكل براءه عن مغزى وتوقيت نشر ( الاتهام) ؟ أهى محاوله (لاغتيال) شخصيته ..
حقيقة ما كنتُ أتمنى لهؤلاء القوم (أهل وأصحاب المشروع الحضارى) وهم يسعون لبناء دولة اسلامية كما (يزعمون) أن يترفعوا عن هذه الترهات التي تشبه أساليب (البلطجه) فى التشهير وكيل الاتهامات للطرف الآخر حين تختلف معه.. من دون سند أو دليل ..
* كيف سمح الاخ (الصادق الرزيقى) بمرور مقال كله ( مزاعم ) و( أكاذيب) ضد صحفى زميل له؟..
ويؤسفنا أنك أصبحت لا ترى أبعد من أنفك .. لأن صناعة (الصحافة) أضحت لا يجالسها غير من ينافق (سادتها) بما يطيب لهم سماعه..!
ويؤسفنا أيضاً أن صناع قراراتنا لا يرون فى (قيادة) صحافتنا من هم جديرون بأن يكونوا من أصحاب الاقلام الوطنية لا تلهث خلف (العطايا) السخية..! وأكثر ما يؤسفنا هو أنهم لا يستشعرون الخطر الذى يلم بوطننا فى وقت مبكر.. وقد بحت ألاصوات بالصراخ ولم يجدوا من يسمعهم أو يغيثهم .
هؤلاء جميعهم يرفعون شعار (معاداة أمريكا وإسرائيل) أخ عثمان إلاّ أنهم في الحقيقة الوحيدون الذين خدموا مشاريع أمريكا وإسرائيل فى البلد ..
* ان الزمن القادم( في ظل بلادة سياسات المؤتمر الوطنى) هو الزمن( الأقسى ) في تأريخنا..
أخ عثمان .. إن صعوبة المعركة المفروضة علينا اليوم لا تكمن في (البلطجه) بل في أن ألد أعدائنا باتوا (مننا وفينا) ممن هم (معنا) وممن يزايدون فينا وعلينا ..أنهم هم (المرتزقة) فى داخل وطننا.. يلبسون مثلنا. ويتحدثون بلهجتنا. ونشاطرهم رغيفنا وكسرتنا ثم يغدرون بنا وبأهلنا..
إن ما أورده (صاحب الغفله) أخى عثمان .. يعنى أن ثمة (خللٍ) في منظومة إيماننا.. وقيمنا.. وتراثنا.. وعِلاقاتنا مع بعضنا.. هناك(خللٍ ) فى مناهج بناء مؤسساتنا.. وفى اختيار ( نُخبنا) .. مما يعني أن هناك (خلل) فى أداء أجهزتنا (الدينية) وفى رجالاتها بل أكاد أجزم بتعطل المؤسسة الدينية تماماً لأنها آلت إلى أيادٍ غير أمينة .. فى زمن المشروع الحضارى وتحولت إلى مشاريع (استرزاق).. وتلوثت بالمناكفات الحزبية الضيقه ولم يعد همهم ( إعداد الفرد وتوعيته وتشذيب أخلاقه وقيمه) وتحصينه مما يستهدفه.. وهو ما يستثمره اليوم كل (خصومهم) .. وهم يغطون فى غفوتهم ونومهم (الكهفى) ..
أخ صادق رزيقى :
أتساءل بكل صدق وبراءه : متى تفيق ياأخ (صادق) وتهشم أصنام (الانتباهه) التي نصبتها مع القوم فى لحظة غضب
متى ستدرك أن حروبنا القادمات هى حرب (ثقافية إعلاميه) سلاحها الوعى الإنسانى.. حرب لنشر الفضيلة والمحبة والتآخى وثقافة السلام.. حرب تجمع لا تفرق.. توحد لا تمزق.. تصدق لا تنافق. ولا توزع الاتهامات ..
أخ عثمان ود ميرغنى :
رجاء اً .. لا تحرك (قضايا) ضد هؤلاء( الاقزام ) لا تجعل منهم أبطال .. فأنت لست فى حاجه لشهادة (حسن سير وسلوك) .. القراء هم من يمنحون الشهادات للكُتاب .. وللكتبه ..
وختاماً.. أقف إكباراً لكل الكتاب والصحفيين والمحررين وأؤكد لهم: أن بأس أقلامهم شديد على ( النظام) الحاكم وأن منابرهم تحولت بفضل الله ومن (ثم) لكم لجبهة حرب ضارية تحطم (خرافات) وأصنام كل المتآمرين على (وطننا).. وإننا بإذن الله لمنتصرون.. لأننا على الله متوكلون..
الجـعـلى البـعـدى يـومـو خنـق …
من مدينة الـدنـدر الطيب أهلها …. والراق زولا …
منبر الخراب وصحيفته السوداء يسعون دوما لتمزيق وهدم السودان وقد نجحوا فى فصل الجنوب والان يسعون جاهدين لفصل اجزاء اخرى وهم مدعومين من المؤتمر الغير وطنى . الطيب مصطفى واسحق احمد همهم الاساءة وشتم كل من يخالفهم الراى ودوما يسعون للفتنة والشتات
أستاذنا الكريم هؤلاء النفر الكذب والرشوة والغش وشراء الذمم ديدنهم الاول . وبالتالى هم يرون كل من يكتب ضدهم مرشو كما يفعلون .الطيب مصطفى هذا أين كان قبل مجىء الانقاذ وينصب أبن أخته رئيسا لتنظيم الاسلامين الإنقلابين المتفقين على التمكين بالكذب والتدليس بالخطب. والانفراد بالسلطة. ونهب أموال الدولة. وطرد كل من لاينتمى للتنظيم . نشر روح وثقافة العنصرية بمنبر الخراب الهالك . تصفيات الناس عرقيا . تفتيت الوطن . وأخيرا فوضى فى كل شيىء حتى ظننا أننا غير محكومين من بشر دم ولحم .والمشهد الاخير لهؤلاء أصبحو مطلوبين لدى المحاكم الدولية . وهم الان كالسكارا لايعلمون ما يفعلون هل يدافعون عن أعداء الداخل أم الخارج تائهين ضايعين تصرف الشخص الذى أغمية عينيه …
اشك ان المدعو الطيب مصطفى له علاقات واتصالات بجماعات عنصرية ارهابية اسرائيلية وامريكية وانه يقبض المعلوم بملايين الدولارات نظير ما يقوم به من تفتيت البلد وزرع العنصرية والكراهية فى النفوس وربما ستكشف لنا الايام ما يدور فى الظلام والله اعلم.
الخبــــر وزياراتهم المكوكيه الى أســــرائيل من فم د. خليل من الاردhttp://www.youtube.com/watch?v=tYuDmK9OebYن.
((هذا الرجل!!
هذا الرجل هو عثمان ميرغني!
هذا الرجل لم يسخر قلمه يوماً لخدمة الإسلام.
هذا الرجل يهادن الحركة الشعبية ويغازل إسرائيل بل.. ويحترمها كما قال.
هذا الرجل كان إسلامياً ثم أصبح ……!
هذا الرجل يريد أن يطفئ نور المنبر ويكره «الإنتباهة» حتى الثمالة.
هذا الرجل لا يكتب إطلاقاً عن تدخلات دولة جنوب السودان في شؤوننا الداخلية وانتهاكات مالك عقار في النيل الأزرق وقتله للأبرياء.
هذا الرجل تدعوه أمريكا ليطوف بالبيت الأبيض والبنتاغون وما خفي كان أعظم.
هذا الرجل وضعه إسحق أحمد في خانتين لا ثالث لهما: إما الانبياء أو الأغبياء، لكن فضل الله قطع بأن عهد الأنبياء قد انتهى.
هذا الرجل لو كنت مكانه لانتحرت!!.))
هذا ورد فى حق عثمان و اليكم اعتذار الخال الرئاسى
اعتذار
أعتذر للأستاذ عثمان ميرغني عمّا كُتب في السطر الأخير من صفحة «منبريات» بالأمس.
الخال يعتذر عن السطر الاخير فقط
لا تعليق….
(ومثل هذا الاتهام محله نيابة الصحافة لإحالته للمحكمة ليثبت الطيب مصطفى أمام القضاء أني تسلمت (مظاريف معلومة!) من أي جهة.. ) يلا ورينا حا تعمل شنو ؟؟؟؟ اهي جاتك لحدي عندك ….. وامثال هذا اللسان الزفر يجب ان يؤدبوا …….
أستاذ عثمان :
أمضي الى القضاء فلاتترك صاحب منبر الحرب الظالم أنه أبا جهل السودان
ضحكت كثيراً للأخ الذي كتب تعليقه باسم (الأقرع النزهي) وبالطبع هذا الاسم له حكاية، مع كامل التقدير للكاتبة القديرة الذي ورد في أحد مقالاتها هذا المصطلح.
اللهم أجعل كيدهم في نحرهم فهم لا يرحمون بعضهم البعض فكيف يرحمون السودان وشعب السودان. وتنطبق عليهم الحكمة القائلة "إذا اختصم اللصان ظهر المسروق". في البداية كانوا يتهمون مخالفيهم في الرأي من المعارضين والآن يتقاذفون التهم لبعضهم البعض.
ياشيخ عثمان اضافة لماذكره الاخ الكريم حافظ المعراج من حديث اري انه صحيح انصحك با ن تعتزل الكتابه لانو والله اخوانك في الحركه الاسلاميه سابقا اصبحوا محتارين ولايعرفون هل لازلت اسلاميا ؟ ام شعبيا ؟ ام من الطابور الخامس؟ الواثق منو انك لست شيوعيا او بعثياطيب ريح بالهم ووريهم انت بقيت تبع منو؟والافضل لك انت ترجع وتستقر مع اهلك في الفكي هاشم وخلي ود الخضر صاحبك يشوف ليك تصديق مزرعة دواجن هناك,
هذا كله ذر للرماد في العيون حتي لاتستطيع ايها المواطن المفلوب على امره حتى التفكير بسرعة لمجارات هذا العفن الذي يضرب ويداوي فقط للحكم لأطول فترة , الم تروا عدد الذين بموتون كل يوم من شعب بلادي ولا توجد امراض سوى الضفط والسكر وده كلو من متابعة اخبار الجرائد التي تأتينا كل يوم بخبر بوقف القلب بالله عليكم من ماجات الحكومة جابت ليها خبر عدل وياهو كل يوم ضربو وسلبو ونهبو وفطسو وقتل ابو وامو اضافة الى هذه الصحيف الناطقة بأسم النظام من اعلي نقطة هذه الصحيفة حين سئل احد صحفيها ماذا بعد الجنوب قال ان هنالك الكثير يعني تاني في كلام بيتقال
افو امانه ما وقع راجل !!!!!!
حيضحي بك زي التور الاسود داك وحتكتر السكاكين وبعدين انت جلدك تخيييييين غايتو نكلم لك ود الخدر يسوي منه نعلات للزول الطشه لزوم الطششان واللف كداري
قال الحافظ المعراج : (يا عثمان ميرغني ليس كل ما ينشره موقع ويكليكس صحيحاً ) … غايتو ما ذكره عن جماعة الإنقاذ صحيح مائة في المائة و تسنده شواهد كثيرة … يشتمون في العلن و يستجدون في السر و يحفظون ودائعهم في بنوكهم و خزائنهم … من زمان كانوا هم صنائع المخابرات الغربية لضرب قوى اليسار … إدعاء البراءة كذب صراح فحزبكم غانية قديمة … يعني ادبخانة السوق التي يغشاها دل مخلوق و إلا فمن أين لكم هذه الأموال و كنتم شحادين في الزمان السالف .
عندما نتحدث عن سلوك الطيب مصطفي دائما ما تحضرني قصة الرجل الذي وقف في مجلس معاوية تملأ جوانحه نتانة الجاهلية حيث استل ذلكم الرجل سيفه قائلا وهو يشير لمعاوية …أمير المؤمنين هذا ,فان هلك فهذا مشيرا الي يزيد بن معاوية ، فمن أبي …أي من يرفض مبايعته.فمن أبي فهذا مشيرا الي سيفه.. فالطيب مصطفي ما زال يمارس سلوك النقاء العرقي المتوهم لديه والذي كان له سبق السؤ في فصل الجنوب فالآن سيبحث صاحب الانتباهة عن عدو مفترض لمعاركه العنصرية المفترضة
والله يا باشمهندس عثمان أنا مع الأخ الأقرع النزهي والآخرين إنك بأعجل ما تيسر ترفع دعوى ضد الصحيفة أو الخال عديل كدة.
اقتباس :
لطيب وزمرته مجانين.. فأين العقلاء.. هل نترك البلاد لـ(نيرون) ليحرقها.؟؟؟
عزيزي عثمان ميرغني : تعلم انت , قبل غيرك , ان البلد قد دخل مرحلة لم يعد ممكنا معها التراجع عن التغيير الشامل في كل شئ , و اول الاشياء : العقلية التي يتصف بها (الخبيث) دلوكة و ابن اخته و بقية الزمرة النجسة , و اقصد بالعقلية الايديولوجيا التي كونت نمط التفكير الشاذ الذي يتصف به هؤلاء , و بعبارة ادق : ناس الاسلام السياسي , و انت تعلم ان ما يتشدق به هؤلاء و يخدرون به العامة لا يمت للأسلام بصلة , انما هو حب الدنيا و ملذاتها – فهذا الخبيث الذي (ينبح) صباح مساء , و الذي نصب نفسة حامي العقيدة الاول في بلاد السودان (التي لا يروقه اسمها) , هو نفسة صاحب الفضائح المجلجلة في تلفزيون السودان , و هو ايضا صاحب شركة (كاتيا) العالمية الموزع الرسمي لأغاني هيفاء وهبي و نانسي عجرم .
انت تدري ان اي محاولة لمقاضاة (الخبيث) مصيرها الاهمال و المماطلة , و بما انك كنت (قريب من التنظيم) , فانت تعلم بأساليب هؤلاء في (الجرجرة) , و الشئ الذي انصحك به هو ان تتبراء من اي صلة بهذا التنظيم و ان تعلن انحيازك للشعب السوداني عن طريق الدعوة الصريحة لأسقاط النظام , اما هذا (الخبيث) , فحسابه قادم لا محالة .
إذا أختلف الكيزان ظهر السارق!!!!!
القضاء ثم القضاء لنري اي موقف يختار وحتي تحرجه اكثر وأعني القضاء الذي يقال انه نزيه نطالب بمقاضاة هذا الرجل عاجلا
صاحب الإنتباهه فى مجالسه الخاصه جداً جداً جداً، و التى لا يصلها إلا من كان مستعرباً نيلياً خالصاً، يطلق على الصادق الرزيقى زميله فى العنصرية ومظنة الإستعراب " فرخ سيدو"!!!! هل تصدقون ذلك!!
الأستاذ عثمان مرغني ….القضاء هوالحل…رغم عدم ثقتنا في قضاء اليوم المدجن لكن هو الطريق الصحيح حتي ولو بعد زمن طويل…هذا الشخص يحمل عقد شخصية كرونك ويجب أن نحصل قدماء أهل كوبر لمعرفة أسباب تلك العقد….الموضوع ليس سياسة أو دين الموضوع أعمق من كدا بكتير !!!!! :confused: :confused: :confused:
فى عالم السينما توجد وظيفة يسمى من يتقلدها (دوبلير) وهى تعنى ذلك الشخص الذى يتلقى الصفع والركل نيابة عن بطل الفلم مقابل دراهم معدودات!! ويبدو لى والله أعلم ربما هذا هو الدور الذى يقوم به أستاذنا الكبير فى المرحلة القادمة !! لاننا ببساطة لا يمكن ان نصدق أن فخامة المشير الذى فدى (كوشيب وهارون ) بمئات القتلى والمشردين من ابناء دارفور وما زال ،بحجة أن تسليمهما للجنائية تنتقص من رجولته وكبرياءه هو شخصيا سوف يقبل يوما أن يقدم (خاله المحبوب) وهو على قمة السلطة من تلقاء (واحد جربوع) لكى يتمرمط فى محاكم يجلس على دستها (مجموعة جرابيع) يطلقون عليهم قضاة وهذا ليس راى إنما هو رأى قادة النظام أنفسهم وأثباته لا يحتاج الى دليل!!وبالعودة لدور (ابوعفان الدوبلير) يتلخص أن النظام يريد ان يوصل للكتاب والصحفين فى الخارج ان لا هناك كبير على القانون وها هو صحفى جربوع يستطيع أن يقاضى (الخال المحبوب لرئيس النظام) !! ولو حتى على صفحات الجرائد، وإقترح على السادة المحامين (الاحرار)الذين ما زلنا نتوسم فيهم !!أن يهبوا جميعا للدفاع عن عثمان ميرغنى 00وخاصة ان الفاعل والمفعول به موجودان والقضية حسب اقوال المفعول به وبحسب ما جاء فى الصحيفة المشار اليها فى دعواه (قضية كاملة الاركان) !! وحتى إذا تنازل الشاكى حسب ما هو متوقع (فهناك الحق العام الذى لا يسقط بالتنازل حسب فهمى المتواضع) وبالمناسبة هذه الحدوته يجب ان تقراء مع التصريحات الاخيرة التى تطلقها (سناء حمد) بثينة شعبان النظام الانقاذى وآخرون من دونها0
الاخ عثمان مرغنى بعرفتى ليك لاكثر من ثلاثون عاما انت و الطيب مصطفى وجهين لعمله واحده فالطيب مصطفى يعشق القتل والدمار للوطن وانت تعشق اكتناز المال والذهب والفصه فكلامك عن الطيب مصطفى صحيح ومقال الطيب مصطفى عنك صحيح فانت والطيب مصطفى تنتموا الى مدرسه الكيزان التخربيه متعدده الطرق
ما بحب اقراء ليك يا عثمان ميرغنى لكن والله كل ما اشوف صورة الطيب مصطفى او اسمع
اسمه بشعر بطمام شديد وعلشان ما اوسخ الراكوبة بمشى اتقىء بعيد ولما اكون بالسودان بشترى
كل الصحف بكون جحمانه عديل الا الانتباهة والتيار بالله بلا لمة داهية فيكم جميعا والله الراكوبة لو ما بتربطنا بالسودان وثقتنا فى صدقها من ما اشوفكم الاتنين افكر ما ادخل الموقع
الاستاذ عثمان ميرغني ,,, لك تحياتي ,, أنك بالرد عليه تمنحه حقآ لا يستحقه .. وكلنا نعلم أنه لولا صلة القربي القربي التي تربطه بالرئيس .. لكان مكانه الآن تحت الأرض ,,أو خلف قضبان السجون العتيقة ولكن أنها الفوضي والفساد وكفى,, حاليآ نحن مجموعة من الشباب نعمل علي توعية الناس بمضار وباء الانتباهة ,, الذي هو يفوق السرطان والأيدز,,,واكثر بشاعة من زني المحارم ,,
الانتباهة الان اصبحت تهتم بسفاسف الامور وذلك لالهاء الناس عما يعانونه من غلا وفقر لان الانقاذ اصبحت مكشوفة من يوم ما جابت كلام البرير عن النسوان الانيقات اياهن فى المنشيت وتانى شغلت الناس بالقمر الامريكى ونستهم الاكل والشراب ما الشغلة بقت مسالة موت لكن لمن لقيت كل العالم ما مهتم بمسالة القمر عرفت الضجة مفتعلة . يعني الانقاذ ضعفت لدرجة اصبحت تفكر فى الها الوحش السودانى البعاين ليها في غضب
لاقانى راجل كبير يهرج ويجك وولده صغير برضو يهرج ويجك الحكاية شنو يا ناس الفقرا ابو يقسمو النبقة واحد داير يشتغل فى الدنيا شغل سيدنا عزرائيل ويتهم وليده بغرام اسرائيل واسرائيل فى عرف بنى كوز تمشي الهوينا كما يمشي الوجى الوحل والوحل فى فهم الخال الرئاسي مؤامرات ودسائس ومكائد من زمن شيخنا قرنق و مرورا بباقان وانتهاءا بعرمان الامر الذى استجوب انتباهة ذكية فى زمن الغفلة من ابن الاخت الرئاسي فسارع فى القطيع من لغاليغه وولع النيران فى عقابه بايسر ما تيسر من حلب بقره جاموسيه فى الحظيرة الرئاسية والمرويه من البئر الخاصه الارتوازيه وتعال اتفرج فى الانانية…………………
المصيبة انو البنيه اسرائيل والمعجب بيها كم هائل من قوم بنى كوز طلعت بت اصول وحاكمت ولاة امورها فى قضايا نعدها هفوات فى بلد المشروع البلاعى كما فهمنا الوليد الذي استحق بحق وحقيقة الغضبه المضريه من الانتباهة العنصريه
In some degree …all of you "ISLAMIST WRITERS" are partner in crime against our country….the day will come when you shall pay for your disgust crimes…no escape ….no escape
عليك الله يا استاذ عثمان ميرغنى افتح بلاغ فى الزفت الطيب مصطفى …خليهو يتمرمط شوية فى المحاكم.. وإن كان نتيجة المحاكمه معروفة…
يزعم الطيب مصطفي بإخراج يهود بني النضير من دولة المدينة. أولا من زاوية فكرية فان المدينة كانت مدينة وليست دولة، والشريعة في ذلك الوقت كانت شريعة مجتمع وليست شريعة دولة. وحتي اذا أفترضنا جدلا بأنها كانت دولة فهي ليست دولة بمفهومنا ألمعاصر، لان المنتسب لاي دولة بمفهومنا المعاصر لا يمكن أخراجه من دولته لان لا دولة أخري ستستقبله، وحتي اذا افترضنا أن هنالك دولة استقبلته فانه سينسب لدولته الأصلية، ويظل في معاناة لا يعلم بها ألا المولي عز وجل، وسوف يعود يوما ما بعد زوال سبب أخراجه، والي أن يعود فسيمني نفسه بالعودة، وتنزه المولي الكريم أن يضع مخلوقة في مثل تلك المعاناة. وللاسف كل التيارات الأسلامية عجزت أن تصل لهذا الفهم سواء كان فكريا أو تطبيقيا، وليس أدل علي ذلك من عجز نظام الأنقاذ الاسلامي من أخراج الجنوبيين و اكتفي بالتبرء منهم انفصالا. باسم الأسلام، وها هي أمريكا تنجح فيما فشلت فيه ثورة الأنقاذ الدرويشية و ليست الأسلامية، وبتريئس اوباما لشعب أبيض انكمشت الفجوة بين السود والبيض بما لا يقل عن خمسين في المائة.
أستاذي الطيب مصطفي وفردته اسحأق. انتوا ما فاضين للجدال الفكري، خليكم في اساءاتكم لقبائل البلد، منكم من نحر ومنكم من ينتظر. أما ترفع البني عامر عن الأسائات فقد انتهي.
لك التحية والتقدير الكاتب القدير عثمان ميرغنى لا تهتم لما يقوله القاصر الطيب مصطفى فهو انسان واطى عبد للعرب الاصليين أسياده فى الخليج والشام وهو بيفتكر نفسه من احفاد أبوزيد الهلالى فهو مجرد شخص قمامة ظهر فى غفلة من الزمن ففرض نفسه الخسيسة علينا وهو وزمرته من القواديين والخونة وارازل القوم فى جريدة الانتباهة الى الامام سر يا عثمان اما الجرو الطيب مصطفى يشوف ليه من الان عرب اصليين يحتوه بعد سقوط المجرم الهارب من العدالة الدولية البشير الراقص وان غدأ لناظره لغريب
سبحان مغير الاحوال زياره عثمان مرغنى الى امريكا غيرت كل افكاره حتى انه يحاول الان ان يعرف لنا الان ماهو الاحتلال والاستعمار والغاصبه اسرائيل ….. بالله عليكم ياجماعه الخير كيف تحكمون؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ظ
اللهم عليك بالكيزان ، اللهم أجعل الدائرة عليهم ، اللهم أرنا فيهم عجائب قدرتك ، اللهم أرنا فيهم يوما أسوداً .
لافرق عندي بين عثمان ميرغني والطيب مصطفى ، فكلاهما ساعدا في تفتيت الدولة السودانية ، ولكما يوم أيها الظلمة المأجورين الموتورين .
فرخ سيدو الصادق الرزيقي بجد يستأهل
اللهم اجعل كيدهم فى نحرهم يا ودميرغنى انت لو واثق من نفسك وقضيتك كسبان توكل على العليم البصير وافتح بلاغ فى اخوك فى الكوزنة فنحن الفينا مكفينا سيبنا من خلافاتك مع الخال الرئاسى وكفاية علينا تصريحات صاحبك ود الخدر الفكر وقدر وصرح بطرد العطالة والما قادرين على العيشة فى الخرطوم يشوفوا ليهم مكان اخر ما الخرطوم بقت ماركة مسجلة لفئة معينة فاذهب انت واخوك فى الكوزنة للمحاكم وما عايزين حتى نعرف منو العلى حق
الاستاذ الرائع عثمان ميرغنى لك التحيه والاحترام ,, ونشكرك لكشف هؤلاء الخونه ,, العنصريين ,, وتأكد إن ذلك الحشره التافه العنصرى والطيب مصطفى ,, والله لايساوى , فرده من حذائك ,, وهو مسنود من الرئس الاضحوكه ,, وسوف يأتى يوم الحساب قريبا ,, وساعتها وليهرب هذا العنصرى البغيض الى أسياده العرب فى دول الخليج وإذ ا قبلوا به والا لييأتى الى المحكمه محمولا فى نقاله ,,
ياخى عثمان ده انت الكبير ليه ترد على مثل هذه الخزعبلات من انسان غير سوى
خليك عاقل يابوعفان
الحرامية ظهروا
الأستاذ عثمان ميرغني
بعد ان اتضحت لكم سؤات الانقاذ وتبدت أنياب إعلامها الموبوء بأمثال العنصري الطيب مصطفى في تقصد بائن لكم، فأرجو ألا تدخروا وسعا في كشفها للشعب السوداني ليعرف حقيقة من يحكمونه.. فأنتم لا شك ملمون بتفاصيل قد لا تتوفر للأعلاميين من خارج "الحركة الإسلامية".. بذلك تكونوا قد كفرتم عن ذنب دعمكم السابق لهذا النظام إعلاميا في بداية مرحلة "تمكينه".. والتوبة تجب ما قبلها..
ليس لنا علم بالمظاريف ولكن الذى نعلمه ان عثمان ميرغنى يبحث عن مجد شخصى لا يمكن ان تكرث كل وقتك فى الرد على كتاب الانتباهة اين طرحك الشخصى اعرض بضاعتك فى سوق القراء لنعلم فكرك والذى نعلمه ايضا ان الانتباهة هى الصحيفة الاولى توزيعا0 والمثل بقول ان فاتك الميرى ادردق فى ترابو!!!!!!!