تحت شعار “أرحل”.. المعارضة تعتزم تنظيم حملة لمقاطعة الانتخابات

لا للانتخابات

لا للإنتخابات ولا لإهدار المال العام من اجل اعادة ترشيح نفس الوجوه التي كرست للظلم والتحلل والثراء الحرام..
لا للإنتخابات التي تحمي الفساد ولإنتخاب ذات الوجوه والالسن التي شتمت الشعب وتسخر من الناس وتمتن علينا على الشعب بنفس العقلية التي قسمت السودانيين الى فسطاطين قسم يضم من يسمون انفسهم بالاسلاميين اما امي وامك وابوي وابوك وكل جدودنا فهم غير اسلاميين

نعم لا للإنتخابات الذين يتاجرون بالدين ويشترون بآيات الله ثمناً قليلاً هو البقاء في كراسي السلطة ولا للإنتخابات لا يقاف الحرب والقتل والدمار .. المشاركة في الانخابات يعنى مباركة تأييد لأعمال المؤتمر الوطني والتحلل والثراء الحرام وتهريب اموال الشعب الى الخارج في حسابات كبار الكيزان .. المشاركة في الانتخابات يعنى المشاركة في تحمل اوزار المؤتمر الوطني والعصابة التي تدعي الاسلامي

الحمد لله من 89 قاطع “صوتي” الانتخابات بشتى سيناريوهاتها ومنلوجاتها وهزلياتها..بمختلف مسمياتها..
** لتفعيل برنامج المقاطعة وانجاحه.. قوى المعارضة تحتاج لقناة فضائية بصورة ملحة..وقناة اذاعية زي “دبنقا”..

** نعم لمقاطعة الانتخابات….

بالضبط وزى ما قال السيد على محمود حسنين بان المعارضة لم تكن فى يوم من الايام جاده فى اسقاط النظام والاسلوب السخيف التى تدعو له الان يؤكد بان رد فعل المعارضة يمدد فى عمر سفلة الانقاذ ويعطى زخما لمسرحية الخج بقبول التحدى بابتزال حشد الرافضين والتى من الممكن ان يعمل جهاز امنها باساليبه المكرره بتشتيتها واخراجها بصورة هزيلة ومحبطة ومقارنة مع الحشود التى سينجح مقاولى الانفار من حشدها الامر الذى سيجعل من امثال نافع سفاح بيوت الاشباح من ان يخرج علينا متباهيا بان شعب السودان الرسالى اعطى تفويضا جديدا لقيادته الطاهرة
يا ناس ما يسمى باحزاب الاجماع وحزب الامه كراع فى القصر وكراع فى القاهرة وقت ما قادرين على مواجهة الحثالة الاخوانية وبعمل منظم وخالى من الاجنده الخفيه سيبونا فى حالنا وحتما شرفاء وشريفات بلادى ح يفرزو قياده جديده لاقتلاع جزور العفن الاخوانى…..وصدقونى شعبنا الطيب غير مكترث لمسرحية الخج التى تعرض فصولها الان ومافى زول سجل ولا عنده الرغبة اصلا وسيخ ايديه فى ادبخانة الاصم….شفو لكم شغلة تانيه فيها فايده نحن لا ح نجيكم ولا ح نمشى لناس الحثالة

Everything can be possible, but without calling for war stopping first then your call to discuss of the whole Sudan pending issues including the so hazardous situation, bleeding due to war on the war zone regions people to get power sharing, freedom of expression, democratic channeling tools and assuring the other human rights issue are just sustaining war and increasing the death and tragedies of these regions and come up with new opportunism strategies of different qualities of differences, tensions and possible new conflict to violence events. Sorry, if stopping of war first as cease fire agreement to be reached is not the goal number one, sorry indeed for this Sudan Central Minded just for power not for real solution of the long standing chronic chaotic problems of the Sudan.

بدون قناة فضائية سيدور الجميع فى دائرة مفرغة قناة فضائية للمعارضة يا محسنين اين مشروعك الذى تبيتة يا دكتور ابو قناية وما توصلتم الية .

ايضا عليكم بحملات عبر وسائل التواصل الاجتماعى لابطال هذه المسرحية الغذرة… قاطعوا الانتحابات… وادعوا على الاصم الذى يقبض المليارات من وراء هذا الهراء اسالكم بالله ان تدعوا عليه فى هذا اليوم وتدعوا على البشير وزبانيته ارفعواىاياديكم بالدعاء اليس فيكم رجل دعواه مستجابة والله كلكم واقع عليكم ظلما عظيم ودعوة المظلوم لبس بينها وبين الله حجاب.. افتتحوا ادعيتكم بالصلاة علىالنبى واختموها بالصلاة على النبى.. الللهم صلى على سيدنا محمد وعلى ال سيدنا محمد.. اللهم يا قوى يا جبار ارينا فى الذين دمروا وقتلوا وسفكوا دماء عبادك باسم الدين امين يارب وصالى الله على سيدنا محمد

ههههه
هسع الحكومة بتكون فرحت فرح شديد بقرار المعارضة هذا. الإنتخابات كانت اصلا ميتة ومافي زول شغال و لكن الان انتم تبثون فيها الروح من جديد عبر خلق منافسة بينكم وبين الحكومة: من يحشد أكثر. غايتي جنس بلادة.

يا معارضة الهنا أعملو حملة لإقامة و تفعيل العصيان المدنى العام لكل شعب السودان و حِثو المواطنين ان يبقو فى بيوتهم بدلاً عن حملة “دعوة الجماهير لمقاطعة الانتخابات” ..

العصيان المدنى هو السلاح الاقوى و الانجع فى مثل هذه الظروف و نظام الفساد و الإستبداد فى أضعف أحواله و معزول داخلياً و خارجياً و منبوذ حتى من مواليه ومن أعضاءه ..

الكُرة اليوم فى ملعبكم يا قادة المعارضة فأظهرو وطنيتكم و قودو جماهير الشعب السودانى للتحرر و للإنعتاق (عبر العصيان المدنى والمكوث بالمنازل) من الكابوس الجاثم على صدره منذ 26 عاماً عجافاً , و عندها سترون إنهياراً سريعاً لهذا النظام الذى هو نمر من ورق و سترون هروب رموزه و إختفائهم عن الانظار ..

عاش كفاح الشعب السودانى البطل الذى سيدحر كيزان الشيطان و نظامهم المستبد الضعيف المتهالك و إنها لثورة حتى النصر ..

القضية يا سيادة المتحدث بإسم تحالف قوى الاجماع الوطني ان الشعب السودانى لا يريد “حملة لمقاطعة الانتخابات العامة (البرلمانية والرئاسية)” و إنما “الشعب يريد إسقاط النظام” و لا مطالب لديه سوى ذلك .. المواطن المغلوب على أمره لا يريد “بطاقة مكتوب عليها “أنا مقاطع الانتخابات”” و إنما يريد نظام ديمقراطى جديد يحفظ حقوقه وكرامته وعيشه الكريم ..

إنكم يا أهل تحالف قوى الاجماع الوطني متأخرون عدة سنوات ضوئية عن مطالب مواطنى السودان الذى بسبب سوء حظه العاثر لم يجد من يتصدره و يقوده و لكنكم تركتوه لوحده فى الميدان يا أهل المعارضة حينما خرج أبناءه فى سبتمبر 2013 فى إنتفاضة هزت أركان النظام و جعلته يفقد السيطرة من الرُعب و الخوف الأمر الذى جعل النظام ان يلجأ للرصاص الحى و القتل بدم بارد لخيرة ابناء وبنات السودان ..
كل ذلك حدث وأنتم غائبون عن المشهد و بعيدين عن آمال و طموحات هذا الشعب الأبى ..

اهم عامل لانجاح حملة مقاطعة الانتخابات هو اشراك ( راديو دبنقا ) و لا يخفى انتشاره و تأثيره الفعال خاصة بعد البث الرقمي عبر الاقمار (النايل سات و عرب سات ) — و هي وسيلة سهلة و مضمونة 100% — لكونه خارج سيطرة الحكومة و اجهزتها القمعية و انه يصل الي كل بيت و متجر حتي لو كان في القرى النائية — و لابد ان يتحدث كل قادة الاحزاب و الشخصيات القومية و مشايخ الطرق الصوقية الوطنيين و مشايخ القبائل المختلفة و بالغات المحلية و لابد ان يتحدثوا عبر راديو دبنقا بصورة شبه يومية لحث الناس علي مقاطعة الانتخابات و عدم الاشتراك فيها — و المعلوم ان الحكومة سوف تزور النتائج و الارقام لكنها ستكون مفضوحة و منزوعة الشرعية من كل العالم — و تكون ثورة من نوع فريد .

للاسف قوي المعارضة تتخبط كالذي يتلمسه الشيطان من المس
في تقديري مافي اي داعي للخطوة دي … بعدين ماهي الفايدة من مقاطعة انتخابات كل العالم يعلم نتيجتها ويعرف كيف ولماذا تجري؟؟؟
علي المعارضة ان تعلن عدم مشاركتها في الانتخابات ويكفي… ثم تتجه الي الخطوة الاهم وهي اسقاط النظام بالوسائل المتاحة والممكنة

علي قوي المعارضة ان تنزل الشارع وتخاطب الجماهير بشكل جاد وعدم التاويل علي لفت انظار العالم ..فالعالم غير مهتم بما يجري في السودان من الاساس ما لم تصعد المعارضة صراعها ضد نظام الانقاذ الفاسد … فالعالم مع صاحب الطرح والفعل الذي يفرض نفسه علي الارض …فلو نزلت القوي السياسية بكل ثقلها وانزلت كل كوادرها الي شوارع الخرطوم والولايات وخاطبت الجماهير بشكل بطولي ودعتها الي الخروج ومواجهة النظام في الشارع في تقدريري فان الشعب السوداني لن يخيب ظنها… ام خطوة نصب الماركز والدعوة الي مقاطعة الانتخابات في تقديري خطوة ضعيفة ولا تعبر عن مستوي وعي شعبنا