أخبار السودان

أين اختفت.. مخصصات وزارة الخارجية؟

محمد وداعة

كشفت مصادر مأذونة بوزارة الخارجية لــلزميلة (الأخبار) أمس الأول (الأحد) معلومات جديدة بشأن ازمة الوزارة مع بنك السودان المركزي، وأكدت المصادر أن رئاسة الجمهورية دعت الى اجتماع عاجل دعت فيه محافظ بنك السودان المركزي حافظ عبدالقادر الذي تم استدعاؤه من القاهرة والوزير المناوب بوزارة الخارجية محمد عبدالله إدريس بالقصر الجمهوري لمراجعة متأخرات وزارة الخارجية التي أثارت ضجة مؤخراً وسط الرأي العام بعد بيان وزير الخارجية أمام البرلمان الذي اعقبته إقالته بواسطة رئيس الجمهورية وقال المصدر إن الاجتماع الذي امتد لساعات تمت فيه مراجعة الحسابات المشتركة بشأن ميزانية الخارجية وأضاف أن محافظ بنك السودان اعترف بوجود متأخرات لوزارة الخارجية تبلغ (29) مليون دولار وهي تمثل متأخرات سبعة أشهر، مشيراً الى أن المحافظ التزم أمام رئاسة الجمهورية بالبدء في السداد الفوري.
وأكد ذات المصدر أن بنك السودان ابتدأ منذ (الخميس) الماضي بالفعل في سداد الدفعة الأولى بعد الاتفاق الذي رعته رئاسة الجمهورية، وانتقد المصدر بيان بنك السودان، ووصفه بأنه غير دقيق ويتضمن معلومات مغلوطة مع سبق الاصرار والترصد، وأضاف الدليل على ذلك اعتراف بنك السودان بالمتأخرات والبدء في تسديدها، وأوضح أن خطاب الشكر المشار اليه في بيان بنك السودان هو فعلاً خطاب أرسله وزير الدولة السابق حامد ممتاز لوزارات وهيئات مختلفة شكرهم فيها على تعاونهم خلال فترة عمله وزيراً للدولة بوزارة الخارجية وزاد: ” هو خطاب شكر بروتكولي ” لا يعني أن بنك السودان سداد متأخرات الوزارة.
في بلادنا يهرب الذهب عبر مطار الخرطوم، وتدخل حاويات المخدارات عبر ميناء بورتسودان وتستوفي جماركها، وتضيع مليارات الدولارت من القروض ومليارات من ايرادات البترول وتباع معدات محطة كهرباء الفولة (خردة)، في بلادنا قطط سمان تستولي على قرض الكوميسا بعلم النافذين ومشاركتهم في تعلية أسعار الجازولين والقمح.. ترهن الأراضي الحكومية وتباع للأجانب.. ويكشف تقرير المراجع آلاف حالات الفساد واهدار المال العام والاستيلاء عليه وجه حق.. وعشرة (كرام) يتعاملون في حوالي (10) مليارات دولار في تجارة العملة.. وحصائل صادر لا تورد للبنك المركزي.. وتسويات وتحلل.
عن بنك السودان رواية جديدة وحقائق جديدة.. عن ايفائه لمستحقات سفراء وزارة الخارجية وتكذيب الوزير .. بيان صادر عن البنك..
تم التراجع عن هذا والاعتراف بعدم سداد (6) أشهر من المستحقات وهو ما جاء في بيان غندور أمام البرلمان.. ولا يكفي أن يجدد البنك التزامه بالسداد..
السؤال هل ذهبت الأموال التي سددها البنك في تصريح الناطق الرسمي الى جهة غير وزارة الخارجية؟ وهل الاعتراف بوجود التزامات قائمة للخارجية يعني أن الأموال تم العثور عليها؟
الموضوع لا يتعلق بتكذيب الوزير غندور واحراجه على الملأ.. واضح أن هناك (دغمسة) في موضوع السداد أو عدمه والجهة التي استلمت.. هل سلم بنك السودان الأموال لحساب وزارة الخارجية أم لحساب آخر؟ ولماذا يبقى محافظ بنك السودان رمزاً لكل الكوارث؟
الجريدة

تعليق واحد

  1. بلد الحقيقة فية ستظل غائبة الى ان يرث الله الارض ومن عليها ،

    والاموال التي دخلت خزينة لدولة لو وظفت لما حصل الدمار والاخراب وانهيار البلد لكن الدولة افقرها ابنائها المتعلمين للاسف الشديد اصحاب الكرفتات والبدل لانهم قدموا ديار يسكنها الفقر والجوع فوجدوا المال امهام وهم ضعاف الضمير والنفس فسرقوا وسرقوا ومازالوا يسرقون اموال البلد حتى اليوم فلمتى؟

    يسود الفساد بلدنا يا صحاب ويا شعبي الفضل هل من مخرج؟

    حسبنا الله ونعم الوكيل في البشير وزمرته الفاسدة ووزرائه؟

  2. السؤال هو لماذا يبقى بنك اسودان المركزى رمزا لكل الكوارث الاقتصاديه والجواب ساهل وواضح وهو ان 95% من منسوبيه غير مؤهلين علميا واخلاقياوكلنا يعرف ان وظائفه تعطى للمحاسيب و والموالين و ( المجاهدين) بدون منافسه وامتلئ البنك بعديمى الكفاءه والموهبه وهم يصرفون امتيازات خياليه اولى بها من هم اميز منهم كالاطباء واساتذه الجامعات

  3. هي المستحقات دي مقابل شنو .. ووزارة الخارجية و موظفيها ديل منو ؟؟
    هؤلاء مجموعة من الامنجية و الملحقين العاطلين و الكيزان المرطبين في الخارج ، لاشئ لديهم سوى التسوق و إمتطاء السيارات الدبلوماسية
    و نهب دولارات المساكين .
    دورلارات كان الاولى بالدولة ان تستورد بها دواء .. (تعاني البلاد من شُح في الادوية المنقذة للحياة ) في الوقت الذي ترسل الدولة لهؤلاء العطالى دولارتها القليلة
    ليفعلوا ماذا بالله عليكم ؟؟؟
    هناك الكثير من الدول ـ المحترمة ـ قلصّت بعثاتها الدبلوماسية من أجل (التقشّف) وتوفير دولارتها للاستعانة بها فيما يفيد .
    دولة على حافة الإفلاس جراء ازمة اقتصادية حادة وشُح في العملات الاجنبية .. مواطنوها يستقلون الشاحنات ليصلوا لمواقع عملهم ، و (دبلوماسيون) عطالى
    يطالبونها بسداد 30 مليون دولار كمستحقات رفاهية !!

    يا ناس !!!

  4. اجتماع عاجل دعت فيه محافظ بنك السودان المركزي حافظ عبدالقادر
    تصحيح: محافظ بنك السدان الحالي هو الدكتور حازم عبد القادر وليس حافظ كما ورد في المقال. وهناك فرق بين الحفظ والحزم ؟؟!!

  5. الاعدام الاعدام الاعدام نحن عافيين عن كل ما افسدتموه في بلدنا الغالي ولكن نرجوكم ان تخافوا الله في جيل المستقبل ولا تسمحوا بانتشار السموم بهذه الطريقه سوف تسألون والله امام رب العالمين ان كان لكم رب تخشونه لماذا لم تسنوا قوانين الاعدام لتجار المخدرات ومغتصبي الاطفال ويا اسفي علي بلد يحكمه الحثاله والمعقدين نفسيا والمشردين الذين درسوا واكلوا وشربوا من دم الشعب هنالك مجاملات واضحه والبشير عامل فيها طيب بس لا تنسي انك تتصرف في اموال فقراء ومساكين وهذا ليس مالك لكي تجود به علي اصحابك او تعفيهم من المحاسبه او تقفل دي بطينه والثانيه بعجينه وتعمل فيها اذن الحامل طرشه ما بحلك ياخوي الكلام ده انت اتوكرت مع لصوص ولدوا فقراء ومقطعين ولم يعرفوا القرش الا معك هل تفتكر لو كان الزبير عليه الرحمه حي يرزق او حتي ابراهيم شمس الدين لو استلم الحكم منك هل تفتكر الحاصل هسع ده ممكن يحصل لا والله والف لا ياخي اتلم انت مالك ومال الحكم اقول للشرفاء لابناء وطني حقكم ما تخلوا والمحاسبه جايه واي انسان يهرب نحن بنجيبوا بالانتربول فورا للمحاسبه وسوف نصادر كل ممتلكاته المسجله باسم ابنائه وبناته واقربائه وهذه طبعا موضه وحيله شيطانيه سولها لهم الشيطان لكي ينفدوا من الحكم ههههه العبوا غيرها نحن وسوف نعتقل اي فاسد وجميه اقربائه والسؤال حيكون من اين لك هذا حتي اقربائه مسؤؤلون باذن الله بس ربنا يوحد كلمتنا ويقدرنا نزيح الكابوس ده واخاطب الشرفاء الذين لا يتمنون غير عشه من قصب ولقمه طاهره حلال لان الدنيا محطه وسوف نواصل رحلتنا لبربا عادل وشديد البأس والي ذلك اليوم خلونا نموت من اجله وقطع هذا السرطان الذي سمي نفسه اخوان مسلمين زورا وبهتانا

  6. بيننا و بينك الله يا من تدعي عمر حسن أحمد البشير
    توليت أمرنا غصباً عنا و ضيعتنا و أسأل الله العلي القدير الجبار المنتقم أن يضيعك و زمرتك الفاسدة و كل من رضي أن يعمل معك كوزير دولة و مساعد ومستشار و غير ذلك على سبيل الترضيات و المصالح الشخصية على حساب المواطن البسيط و كل أفراد المعارضة المتهالكة خاصة آل شيوع والحركات المسلحة المرتزقة أن يضيعكم دنيا و آخرة و أن يختم لكم بخاتمة السوء و أن يجعل نهايتكم كنهاية القذافي و على عبد صالح عاجلاً غير آجل
    اللهم ارم الظالمين بالظالمين و أخرج من بينهم أهل السودان الطيبين سالمين
    آمين يا قوي يا قهار يا جبار يا منقم
    اللهم أحفظ أهل السودان الطيبين في أرواحهم و دمائهم و أعراضهم و أجمعهم على كلمة سواء و اجعل ولايتهم في من يخافك و يتقيك و أعز بهم الإسلام و المسلمين
    آمين يا أرحم الراحمين
    اللهم لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

  7. الي الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية، الصحفي محمد وداعة يسالكم:

    “أين اختفت.. مخصصات وزارة الخارجية؟!!”…

  8. بلد الحقيقة فية ستظل غائبة الى ان يرث الله الارض ومن عليها ،

    والاموال التي دخلت خزينة لدولة لو وظفت لما حصل الدمار والاخراب وانهيار البلد لكن الدولة افقرها ابنائها المتعلمين للاسف الشديد اصحاب الكرفتات والبدل لانهم قدموا ديار يسكنها الفقر والجوع فوجدوا المال امهام وهم ضعاف الضمير والنفس فسرقوا وسرقوا ومازالوا يسرقون اموال البلد حتى اليوم فلمتى؟

    يسود الفساد بلدنا يا صحاب ويا شعبي الفضل هل من مخرج؟

    حسبنا الله ونعم الوكيل في البشير وزمرته الفاسدة ووزرائه؟

  9. السؤال هو لماذا يبقى بنك اسودان المركزى رمزا لكل الكوارث الاقتصاديه والجواب ساهل وواضح وهو ان 95% من منسوبيه غير مؤهلين علميا واخلاقياوكلنا يعرف ان وظائفه تعطى للمحاسيب و والموالين و ( المجاهدين) بدون منافسه وامتلئ البنك بعديمى الكفاءه والموهبه وهم يصرفون امتيازات خياليه اولى بها من هم اميز منهم كالاطباء واساتذه الجامعات

  10. هي المستحقات دي مقابل شنو .. ووزارة الخارجية و موظفيها ديل منو ؟؟
    هؤلاء مجموعة من الامنجية و الملحقين العاطلين و الكيزان المرطبين في الخارج ، لاشئ لديهم سوى التسوق و إمتطاء السيارات الدبلوماسية
    و نهب دولارات المساكين .
    دورلارات كان الاولى بالدولة ان تستورد بها دواء .. (تعاني البلاد من شُح في الادوية المنقذة للحياة ) في الوقت الذي ترسل الدولة لهؤلاء العطالى دولارتها القليلة
    ليفعلوا ماذا بالله عليكم ؟؟؟
    هناك الكثير من الدول ـ المحترمة ـ قلصّت بعثاتها الدبلوماسية من أجل (التقشّف) وتوفير دولارتها للاستعانة بها فيما يفيد .
    دولة على حافة الإفلاس جراء ازمة اقتصادية حادة وشُح في العملات الاجنبية .. مواطنوها يستقلون الشاحنات ليصلوا لمواقع عملهم ، و (دبلوماسيون) عطالى
    يطالبونها بسداد 30 مليون دولار كمستحقات رفاهية !!

    يا ناس !!!

  11. اجتماع عاجل دعت فيه محافظ بنك السودان المركزي حافظ عبدالقادر
    تصحيح: محافظ بنك السدان الحالي هو الدكتور حازم عبد القادر وليس حافظ كما ورد في المقال. وهناك فرق بين الحفظ والحزم ؟؟!!

  12. الاعدام الاعدام الاعدام نحن عافيين عن كل ما افسدتموه في بلدنا الغالي ولكن نرجوكم ان تخافوا الله في جيل المستقبل ولا تسمحوا بانتشار السموم بهذه الطريقه سوف تسألون والله امام رب العالمين ان كان لكم رب تخشونه لماذا لم تسنوا قوانين الاعدام لتجار المخدرات ومغتصبي الاطفال ويا اسفي علي بلد يحكمه الحثاله والمعقدين نفسيا والمشردين الذين درسوا واكلوا وشربوا من دم الشعب هنالك مجاملات واضحه والبشير عامل فيها طيب بس لا تنسي انك تتصرف في اموال فقراء ومساكين وهذا ليس مالك لكي تجود به علي اصحابك او تعفيهم من المحاسبه او تقفل دي بطينه والثانيه بعجينه وتعمل فيها اذن الحامل طرشه ما بحلك ياخوي الكلام ده انت اتوكرت مع لصوص ولدوا فقراء ومقطعين ولم يعرفوا القرش الا معك هل تفتكر لو كان الزبير عليه الرحمه حي يرزق او حتي ابراهيم شمس الدين لو استلم الحكم منك هل تفتكر الحاصل هسع ده ممكن يحصل لا والله والف لا ياخي اتلم انت مالك ومال الحكم اقول للشرفاء لابناء وطني حقكم ما تخلوا والمحاسبه جايه واي انسان يهرب نحن بنجيبوا بالانتربول فورا للمحاسبه وسوف نصادر كل ممتلكاته المسجله باسم ابنائه وبناته واقربائه وهذه طبعا موضه وحيله شيطانيه سولها لهم الشيطان لكي ينفدوا من الحكم ههههه العبوا غيرها نحن وسوف نعتقل اي فاسد وجميه اقربائه والسؤال حيكون من اين لك هذا حتي اقربائه مسؤؤلون باذن الله بس ربنا يوحد كلمتنا ويقدرنا نزيح الكابوس ده واخاطب الشرفاء الذين لا يتمنون غير عشه من قصب ولقمه طاهره حلال لان الدنيا محطه وسوف نواصل رحلتنا لبربا عادل وشديد البأس والي ذلك اليوم خلونا نموت من اجله وقطع هذا السرطان الذي سمي نفسه اخوان مسلمين زورا وبهتانا

  13. بيننا و بينك الله يا من تدعي عمر حسن أحمد البشير
    توليت أمرنا غصباً عنا و ضيعتنا و أسأل الله العلي القدير الجبار المنتقم أن يضيعك و زمرتك الفاسدة و كل من رضي أن يعمل معك كوزير دولة و مساعد ومستشار و غير ذلك على سبيل الترضيات و المصالح الشخصية على حساب المواطن البسيط و كل أفراد المعارضة المتهالكة خاصة آل شيوع والحركات المسلحة المرتزقة أن يضيعكم دنيا و آخرة و أن يختم لكم بخاتمة السوء و أن يجعل نهايتكم كنهاية القذافي و على عبد صالح عاجلاً غير آجل
    اللهم ارم الظالمين بالظالمين و أخرج من بينهم أهل السودان الطيبين سالمين
    آمين يا قوي يا قهار يا جبار يا منقم
    اللهم أحفظ أهل السودان الطيبين في أرواحهم و دمائهم و أعراضهم و أجمعهم على كلمة سواء و اجعل ولايتهم في من يخافك و يتقيك و أعز بهم الإسلام و المسلمين
    آمين يا أرحم الراحمين
    اللهم لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين

  14. الي الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية، الصحفي محمد وداعة يسالكم:

    “أين اختفت.. مخصصات وزارة الخارجية؟!!”…

  15. متى ندرك أن الإخوان المسلمين أعداء الدين والإنسانية!!!؟؟ وأنهم أأأأأأأأأأأأأأئمة النفاق الديني والكسب التمكيني والإفساد الممنهج!!؟ وعلى شعب السودان وحدة مسؤولية الخلاص والتنظيف بدءاً بتحييد واستبعاد النخبة الصفوية وأرزقية الأنظمة وحركات الاستوزار السياسي!؟؟؟؟؟؟؟؟

  16. الموضوع ما عايز فهامه—-مدير البنك شغل الفلوس تجاره في مصر—لما ازنق–سحبها—شكلوا –اكل لكن ما اكل معاهو اخوانوا——نسى اخوانو ولا غتاته—-انتو رايكم شنو—–صوتوا —نساهم ام غتاته

  17. يا استاذ محمد الحكاية كلها صراع مراكز ولاقالة غندور فقط ليس الا والمسالة مشارك فيها بنك السودان ورئاسة الجمهورية لان الانظمة الشمولية ليس فيها قبول استقالة ولكن فيها الاقاله كما قال نميري للبرف محمد هاشم عوض !!!كلها الفات الفات في ليلو سبعة لفات في ليلو!!!

  18. متى ندرك أن الإخوان المسلمين أعداء الدين والإنسانية!!!؟؟ وأنهم أأأأأأأأأأأأأأئمة النفاق الديني والكسب التمكيني والإفساد الممنهج!!؟ وعلى شعب السودان وحدة مسؤولية الخلاص والتنظيف بدءاً بتحييد واستبعاد النخبة الصفوية وأرزقية الأنظمة وحركات الاستوزار السياسي!؟؟؟؟؟؟؟؟

  19. الموضوع ما عايز فهامه—-مدير البنك شغل الفلوس تجاره في مصر—لما ازنق–سحبها—شكلوا –اكل لكن ما اكل معاهو اخوانوا——نسى اخوانو ولا غتاته—-انتو رايكم شنو—–صوتوا —نساهم ام غتاته

  20. يا استاذ محمد الحكاية كلها صراع مراكز ولاقالة غندور فقط ليس الا والمسالة مشارك فيها بنك السودان ورئاسة الجمهورية لان الانظمة الشمولية ليس فيها قبول استقالة ولكن فيها الاقاله كما قال نميري للبرف محمد هاشم عوض !!!كلها الفات الفات في ليلو سبعة لفات في ليلو!!!

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..