ميشيل تكشف أوباما “المزعج”

سكاي نيوز عربية
قالت السيدة الأميركية الأولى إن زوجها الرئيس باراك أوباما “مزعج” عندما يفوز بلعبة سكرابل التي تقوم على تركيب كلمات والتي يبرع فيها على ما أكدت.

وقال أوباما خلال لقاء مع محطة “أيه بي سي”، وإلى جانبه زوجته، إن سكرابل هو تطبيقه المفضل على آي باد، حسب موقع الحياة الإلكتروني.

وردت زوجته ميشيل أوباما “نعم يا إلهي! أحيانا أريد أن أنتزع الجهاز اللوحي من بي يديه. إنه جيد في لعبة سكرابل وهو مزعج جدا”.

وأضاف أوباما مازحا “لا تحب أن تخسر لذا توقفت عن اللعب”، فأجابت السيدة الاولى “لا أحب أن أخسر أمامك لأنك مزعج عندما تفوز”.

تعليق واحد

  1. كل ارؤساء لديهم هوايات يمارسونها أما هواية البشكير بتاعنا هي مص دماء الشعب و تحويلها إلي عمارات و بنايات شامخة و لا ينسي ديوان العشرة (أقصد عشرة الكشتينة) فهوقالو شبه حريف ألم تسمعوه يقول للنبي (وزير دفاعه) علي أقل من مهلك و ( الفورة ألف) إبان المفاوضات السابقة؟؟؟
    حادث عرضي في مدينة أمريكية بطلها عشريني يقتل أكثر من عشرين شخصا منهم أطفال فيذرف الرئيس الأمريكي أوباما الدموع و يعلن الحداد 4 أيام و في عهد رئيس النخبة الفاسدة و المفسدة يموت المئات بل الآلافا لمجرد أنهم قالوا لا للظلم طلبة في جامعاتهم يقتلوا و يلقوا في النهر ؟؟ طلبة في مظاهرة سلمية يقتلوا لآنهم خرجوا في تلك المظاهرة السلمية في مدينة نيالا و أحد يحرك ساكنا ما هذا النظام العالمي الذي يسكت علي تلك الجرائم لماذا لم يحرك ساكنا ؟؟؟ كم من البشر يجب أن يموتوا حتي يتحرك ضمير العالم لنجدة أبناء السودان؟؟؟؟
    في ليبيا بمجرد أن بدأ القذافي و كتائبه في قتل المتظاهرين هبت العالم كله لنجدة الشعب الليبي؟؟ ف ( إشمعني السودان يعني ) أليس السودان عضو في الأمم المتحدة ألم يعترف العالم به كدولة ذات سيادة؟؟؟ ألم يساهم السودان في المحافل الدولية بحسب إمكانياته المتوفرة ؟؟؟ فلماذا يتجاهله العالم اليوم و هو في أمس الحاجة لمساعدة العالم له للخروج من هذا المأزق الذي أدخله فيه هذه العصابة المتأسلمة و المستعربة؟؟؟
    أيها الشعب الأبي لا تنتظروا من العالم أن يهب لنجدتكم لإنه (العالم) قد إتخذ موقفا أقل ما يقال عنه أنه يدغدغ الحكام؟؟ و يقف إلي صفهم في أغلب الأحيان و ذلك لتمرير أجندتهم القذرة؟؟؟ لا تننظروا من أحد أن يهب لأعانتكم خذوا حقكم بأيديكم؟؟ كم منا يمكن أن يموت ليس أكثر مما قتلوا منا خلال ربع القرن المنصرم فليكن ألفان مائة ألف و ليكن مليون لأجل أن يعيش أبناؤنا في حرية و سلام و أمان؟؟؟
    أنها تضحية رخيصة في مقابل وطن شامخ كالسودان؟؟؟ كل الدول حتي التي كانت في ذيل الدول (علما و تقدما و رخاءا ) أصبحت تنظر إلينا بعين السخرية و الإزدراء و الدونية ؟؟؟ لماذا هذا الهوان؟؟ و إلي متي ؟؟؟أن قواتكم المسلحة لفي أتم الإستعداد أن تنحاز إلي جانبكم حال قمتم بهذه الثورة فإنهم منكم و إليكم و بكم؟؟؟؟
    إلي الثورة أيها الشباب فإن اللذين فجروا الثورات في تونس و مصر و ليبيا و اليمن لم تناهز أعمارهم ال16 أو 17 سنة ؟؟؟

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..