قال مقرر مجلس البجا عبدالله اوبشار فى تعميم صحفى ان اتفاقية جوبا تعتبر مدخلًا لمشروع تذويب الهوية، والتغيير الديموغرافي، وتنفيذًا حرفيًا لمشروع محاربة الهجرة الغير شرعية بتوطين اللاجئين والأجانب، وتمكينهم من مفاصل الدولة السودانية واضاف ان هذا المشروع تديره منظمات إقليمية ودولية بموافقة بعض الجهات .
وتعتبر إي وثيقة أوإتفاق تدعوا لتحصين وشرعنة إتفاقية جوبا محاولة لإعادة إنتاج الأزمة، وتنفيذاً لمشروع الإحتلال الناعم.
وهذه الإتفاقية تجاوزت ثورات التهميش السياسي وحقوق المتضررين بالحروب ،حيث سعي بعض قادتها لتمكين أنفسهم بالمحاصصة والمكاسب بالتغول علي حقوق الآخرين من أصحاب الأرض والحواكير تنفيذًا لإستحقاق جوبا،إضافة علي ذلك فإن التمسك بهذه المحاصصة يجعل من إيجاد مخرج للأزمة السياسية الراهنة ضربا من المستحيل مؤكدين بأن الإتفاقية سوف تواجه بموجة رفض عارمة لاتنتهي إلا بالإسقاط الكامل.
الانتباهة
انت واحد من ناس ترك مرق ولا نسيت كمان الكلام دا كلنا حاضرنو ما ببعيد حمدوك أطال الله في عمره كان عايز يعمل مؤتمر دولي لحل مشاكل الشرق تابعته ترك مرق ركب فيكم اكبر مرق في التاريخ يلا خم وصر
هو مرق نصاح الركبه فيهم ترك؟
صدقاً لكلامك يا أوبشار، شوف بس ماذا يحيكون للوطن من شرور في تسريب لإجتماع “سِرِّي !!!
“في إجتماع سري برئاسة أردول، إمتدح جبريل بقوله، كنا نعلم أنك سياسي بارع، هدمت صفوف النُحب ولن تقوم لهم قائمة بعدها، ولم يبقي أمامنا الكثير إلي أن يتحول الحكم إلي دارفوري خالص، والآن قد جمعنا من ما يكفي من المال لتمويل الحرب، حتي لو كانت مع أقوي جيش في العالم، وبشري لكل رفقاء النضال وقادة الحركة الشعبية، إننا لم يبقي أمامنا الكثير حتي تصبح المؤسسة العسكرية تحت قيادتنا، ونحن لن يشغلنا عن عملنا شيئ حتي نُقيل آخر ضابط من النخب النيلية، ويجب أن نّشدد علي ألا يصل أي سلاح لأبناء النخب، وأن نضرب التجار ورجال الأعمال منهم في جميع أوكارهم، وعلينا أن نشتري أكبر عدد من المنازل في الخرطوم مهما علا سعرها، وعلينا أيضاً أن لا نترك فرصة للتعليم أن يستمر في تلك المناطق، وبهذا نكون قد أوصلناهم إلي نصف الزي ما أوصلونا إليه.
أما حميدتي، أمره بسيط، ليس كما يتوهم الكثيرين، سيحدث شقاق بينه وبين الجيش، وستكون نهاية الدعم السريع أو الجيش، ومن ينتصر منهم لن يكون له المقدرة علي خوض حرب أخري، وهذا جُل ما نريده. إنتهي.
“لا تعليق” !!!!!!!!!!
لست من أنصار ناس حركات دارفور لكن لا يجب أن نبالغ في تقدير قوتهم لمجرد الغيظ فهم ليسو أسوأ من نخبنا السياسية.
ألا تستحى الحركات ونخبها ؟ هل أنوا الى الداخل بقوة السلاح أم بسلام حتى ولو لم يض عنه ؟ هل النخب النيلية التى تحقدون عليها اعترضت الاتفافيقة التى الهشة التى أتت بكم ؟ علام الحقد على الشمال ؟ أسعوا لتنمية مناطقكم فقط دون التفكير فيما يضركم ويضر بالشعب المغلوب على أمره .السودان فى انتظار أن يتوافق أهله وأنتم تفكرون فيما عكس ذلك . عودوا لصولبكم أعضاء الحركات الدارفورية . بارك الله فيكم .