المهدى يطالب باصدار قرار دولى لانجاح الحوار الوطنى

لؤى عبدالرحمن :
قال رئيس حزب الامة القومي الصادق المهدى انه سيعود الى السودان حال فراغه من الملفات التى يعمل فى متابعتها خارج البلاد ، مبينا فى خطاب بعث به لجماهير الحزب المجتمعة فى الافطار الجماعى بدار الامة بام درمان امس ان حزبه اذا راى ان المصلحة الوطنية توجب عودته فورا فانه سيعود وسيكون ذلك بالتنسيق مع من اسماها قوى المستقبل الوطنى، واورد المهدى فى خطابه ان الية الوساطة الافريقية رفيعة المستوى تتطلب تقوية بالحاق شركاء لها وباعطائها صلاحية الحكم على تصرفات اطراف الحوار، داعيا الى ضرورة ان يكن هدف الحورا الوطنى هو السلام العادل والشامل الى جانب التحول الديمقراطي الكامل وان يكن ذلك بقرار دولى جديد ،ونادى بحل ما اسماها ورطة النظام مع محكمة الجنايات الدولية ببديل عبر البند 16 من نظام روما يوفق بين المسالة والاستقرار،واضاف بموجب القرار الجديد يمكن ان يبدا حوار وطنى فى المكان المناسب خارج السودان وبعد الخطوات التمهيدية والضمانات الدولية يعقد ملتقى الحوار الجامع اغو المؤتمر القومى الدستورى داخل البلاد على يدعم برعاية اقريقية ودولية.
أخر لحظة
خلي أولاد الاثنين يبعدو من الكيزان وبعدين اتكلم ن مشكلة السودان
أولا تبرأ من بشرى وعبدالرحمن وبعدين كن معنا
قلة الشغلة بتعلم المشاطة فكل يوم طالع لينا بمبادرة ومقترح جديد قبل أن يجف حبر السابق.
الرجل دة لحدى هسع ما داير يفهم أن كل العالم صار ضد البشير وعندما نقول كل العالم نشير إلى مناشدة الأمين العام للأمم المتحدة والحكومة الأميركية والبريطانية والإتحاد الأوروبى لدولة جنوب أفريقيا القبض على البشير في زيارته الأخيرة لجوهانسبيرج حتى الدول العربية ظلت ساكتة تماما عن الموضوع في إشارة لرغبتهم التخلص من هذا الشخص بجانب العديد من الدول الأفريقية مثل السنغال وبوتسوانا وملاوى عبروا عن تصميمهم للقبض عليه أذا ما حل بأراضيهم،، لذلك على المهدى ألا يحاول الخوض في هذه المعضلة ويتصرف وكأنه ما يزال رئيس وزراء وإذا كان يريد توفير فسحة من الزمن لتدريب إبنه عبدالرحمن أبو مخا تقيل فذلك شأنه ولا يجب أن يكون على حساب الضحايا ودمار البلاد.
انشاء اللة وببركة الشهر الكريم تعود فى صندوق خشبى حتى يستطيع الشعب السودانى ان يرتاح من قرفك والمهدبة الفاشية التى دمرت السودان منذ الابد
الصادق المهدى يمارس نظام عصى قايمة وعصى نايمة بمعنى عصى يتسول بها من أجل مصالحه مع النظام وعصى يجمل بها وجهه القبيح ليطل بها على الشعب باطلاله جميله لكن هيهات افتراض الغباء عند الاخرين
يعنى يا الصادق انت لسه ساكى مسألة انقاذ البشير من الجنائية وبألتالى استخفافك بل ربما احتقارك للقانون الدولى ومحاسبة من اقترفوا جرائم ضد الانسانية وفى جزء من وطنك كان ضحاياها الآلاف من المواطنين الذين يبدو أن حياتهم لا قيمة لها بألنسبة لك, الشئ الايجابى المفرح أنك لن تنجح أبدا فى محاولاتك البائسة هذه, وستهدر فقط من قيمتك كسياسى كان ينظر له كأحد المدافعين عن ارساء العدالة وحكم القانون.
انتو الكيزان ماسكيين حاجه علي الصادق و لا شنو ? بصراحه الزول دا
بقي يحير العدو زاتووووووووو !
بعيدا عن إيجاد مخرج لبشير من الجنائية -إيجاد مخرج كيف! هو الشعب السوداني بنوم ويصحى يحلم بالقبض على البشير – لكن مسألة الحوار تحت البند السابع وإشراف الأمم المتحدة فدي أهم تخريجة أو تقليعة أو نجرة يخرج بها الصادق في حياتو فهي تعني وضع الجميع تحت وصاية الأمم المتحدة، والبند السابع بند عقوبات يعني أي واحد يمجمج يردعوهو، زي ماكان سيمبويا شايل عصايتو في نيفاشا وقاعد لجون قرنق وعلى عثمان لحدي ما وقعوا… السياسيين السودانيين ما بجواإلا بالضرب
رسالة إلى الصادق المهدي:
أخاطبك بصفتك أحد قيادات ورموز السودان التاريخية، ولا ينكر حب للوطن وخملك لهمومه إلا مكابر.
لست حزب أمة ولست من أنصار المهدي، وضد تأليه الأشخاص وطاعتهم في الحق والباطل، ورغم اختلافنا الكبير معك في كثير من موافقك المعلنة كلاماً وغيرها المعلنة فعلاً، إلا أننا نكن لك عميق التقدير والاحترام دون تبعية.
أقدر دعوتك لتدخل مجلس الأمن الدولي في موضوع حوار السودان، لأن كل التجارب أثبتت أن هؤلاء لا عهد لهم ولا ميثاق ولا يهمهم إلا السلطة فقط ولو على جماجم أهل السودان كلهم الذين طحنهم الفقر والعوز والمرض والظلم والفساد ولا أحد يأبه لهم أو يهتم لأمرهم.
نعم أنا شخصياً أتفق معك أنه لن يكون هناك حوار جاد ينقذ السودان من الإنقاذ إلا إذا تم هذا الحوار بقرار من مجلس الأمن تحت البند السابع وبشراكة فاعلة من الاتحاد الأوروبي وأمريكا، هؤلاء الأعداء على الأقل عداوتهم أقل ضرراً من عداوة أهل الإنقاذ للسودان، وكما يقول المثل المصري: إيه اللي جابرك على المر؟ قال الأمر منه.
لن يكون هناك حوار شفاف يعالج مشاكل السودان إلا خارج السودان وبشراكة كاملة من الذين تسميهم الإنقاذ أعداء السودان وهي توادهم بالليل والنهار سراً وعلانية.
الصادق وال المهدي عايشين علي اكتاف الانقاذ وما من مصلحتهم
زوال الانقاذ بس الناس ما قادرة تفهم المعادلة …….
المشكلة في ناس بيقبلوا ايد سيدي الصادق في المعارضة وناس ايد
سيدي عبد الرحمن في الانقاذ يعني رجل جوة ورجل برة وهذه هي سياسة
وسطوة السادة علي الرعية
الطفل المعجزة ماشى جنب الصادق زى ود الطهور الطهروهو جديد.
السيد الصادق. ارجو العوده الي البلاد فورا وانت شيخ كبير يرجي حل مشاكل البلد داخلها وليس خارجها ولا تتعامل كما الشباب الذي لا يجيد فن. السياسه وانت رجل مكانتك في. المجتمع. فلا تختم حياتك خارج البلد ويحكم عليك النشئ بانك بعت الوطن
اها حل مشكلتو مع المحكمه الدوليه البيحلوا مننا شنو !!!!
لا حوار وطنى ولا حوار غير وطنى ولا حوار استتياسى الا بعد الحساب والقصاص من كل الانجاس واولهم انت وابناءك
لا اسياد ولا استعباد
انه اغتيال وطن مع سبق الاصرار والترصد