الموت ليس نهاية البشرية.. باحثٌ يشرح كيفية بقاء وعي الإنسان معه إلى عالم آخر

لا وجود لشيء اسمه موت، فالموت وفقاً لنظرية العالم والباحث النظري د. روبرت هو موت الجسد فقط، أما عقولنا فهي عبارة عن طاقة ضمن أجسامنا تنطلق خارجاً عندما تتوقف حياة كياننا الجسماني في عملية أطلق عليها اسم “المركزية الحيوية”
ففي رأي لانزا أننا ببساطة نظن أنفسنا نموت لأن هذا ما تعلمناه وتلقنّاه، بيد أن الحقيقة الواقعة أن هذا وهمٌ ليس إلا، وفق تصريحات روبرت لانزا التي رصدت آراءه صحيفة الديلي إكسبريس البريطانية في 28 نوفمبر/تشرين الثاني 2016.
على ماذا تعتمد النظرية؟
تعتمد نظرية العالم لانزا في أساسها على التوسع والتفصيل في مقولة شهيرة لآينشتاين قال فيها عالم الفيزياء الشهير “لا يمكن خلق أو تدمير الطاقة، بل يمكن فقط تغييرها من حال لآخر.”
وبذلك عندما تموت أجسامنا فإن طاقة إدراكنا ?التي لا يفهم العلماء كنهها بعد? قد تستمر ولكن على مستوى البعد الكمي
ويقول د. لانزا أن “ثمة عدداً لا نهاية له من الأكوان، وكل ما يمكن وقوعه لا بد يقع ويحدث في أحد هذه الأكوان.”
بالتالي يتصوّر لانزا أن إدراكنا يستمر وجوده لكن في كون موازٍ.
ويشير لانزا إلى مبدأ الريبة أو الشك الذي هو نظرية خرجت عام 1927 أطلقها عالم الفيزياء الألماني فيرنر هايزنبيرغ؛ تقول النظرية أنه يمكن قياس سرعة وموقع جسم ما في الوقت ذاته.
عالم في مكان ما تتقافز فيه الجزيئات
وقال العالم في مقال كتبه للهافينغتون بوست “انظروا إلى مبدأ الريبة the uncertainty principle الذي هو أحد أهم وأشهر جوانب الميكانيكا الكمية. فالتجارب تدعم أن هذا المبدأ يدخل في نسيج الواقع، بيد أنه لا يمكن فهمه إلا من زاوية حيوية مركزية.”
ويتابع لانزا “إن كان فعلاً ثمة عالم في مكان ما تتقافز فيه الجزيئات في وجودها، هذا معناه أنه لا بد أن في وسعنا قياس كل خصائصها، لكننا لا نقدر.
ما على الجزيء منك وما تقرر قياسه فيه؟ انظروا إلى تجربة “شقي يونغ” the double-slit experiment. عندما “نشاهد” جزيئات دون ذرية (أصغر من الذرة) أو شيئاً من الضوء يمر عبر شقوق في حاجز ما، تتصرف هذه كجزيء وتهطل على الحاجز الأخير الذي يقيسها من وراء حاجز الشقوق فتضربه بضربات أشبه بضربات أجسام صلبة. فهي مثل طلقات رصاص صغيرة تنفذ عبر فتحة أو أخرى. ولكن إن لم “يشاهد” العلماء مسار الجزيء فعندها يبدو سلوكه مثل موجات تسمح له بالعبور من خلال كلا الشقين في الوقت ذاته.”
الواقع عمليةٌ تستلزم إدراكنا له
ويقول لانزا أيضاً “لماذا يغير منظورنا الملاحَظ ما يجري؟ الجواب: لأن الواقع عمليةٌ تستلزم إدراكنا له.”
وفي النهاية يقول د. لانزا أن لا شيء يوجد بلا إدراك وأن ما نراه ليس إلا مجرد منظور.
بكلمات أخرى يقول إن كل ما نراه ليس سوى معلومات داخل إدراكنا تخزن في الجسم الذي سوف يدمر نفسه عاجلاً أم آجلاً.
إضافة إلى ذلك فإن الزمن والفضاء أداتان بيدي إدراكنا لكي نستوعب دور ومكان كل قطعة في لغز الكون وأن لا موت في عالم يخلو من الزمن والفضاء، ولا بد أن هذه الصفات موجودة في كون ما من بين الأكوان الموازية اللامحدودة .
هافينغتون بوست
بعد الموت هناك حياة البرزخ وتكون مفصولا عن هذة حياة جسديا كما كنت على قيد الحياة وانت فى بطن امك
يعني كيزان السودان وبشه بنقلبوا قرود وسحالي .ماشين الدرك الاسفل .النوعيه دي لاتعشم برزخ ولاغيروا القرآن الكريم صريح جدا””او يعيدوكم فيها مرة اخري”” اي يعيد الله سبحانه وتعالى الكيزان فى الدنيا بصوره اخرى والمقصود تعذيب ارواحهم بعد ان سخطت عجبي كوز امنجي ماكل حرام سرق مال عام او خاص.وبشه على رأسهم يتنظروا سؤال في القبر .دا زمان وانجبر.حسع قلب طوالي.الملائكه ماعندها وقت للكيزان الفضلات ديل .سخطت..فموت..فقلب طوالي حيلك لمن يرجع بني أدام ثاني.وللمعلوميه ناس البرزخ ديل قوم سابقون.لكن المسخوطين ديل احا..لابرزخ ..لا حورعين..ولاحتي نار دعك من المحاسبه
إن شاء الله أتنطر أكان فهمت حاجة من الكلام دا
ياخوانا عندي سؤال محتاج لإجابه .
في اليوم بموتوا آلاف من البشر ويولدوا
آلاف من الأطفال عندما تخرج أرواح المتوفين
بسبب الوفاه هل أرواحهم تبعث في أجساد الأطفال
المولدين حديثا ,,,لأننا نجد تومأة هذه الأرواح في أجساد بشر آخرين
مع إختلاف أماكنهم .
يعنى الواحد لما يموت ويمشى كون موازى يعنى احتمال برضو يلقى الجماعة ديل هناك.
قصة عجيبة¡
كلام نظري لا تسنده تجربة عملية وليس بالجديد فقد سبق لفلاسفة اليونان
ان قالوا بذلك منهم من قال بإحلال الروح في أجساد جديدة وبالتالي خلودها
بالتناسخ ومنهم من قال بتحويل الأرواح الى حيوانات او طيور ومنهم من
قال بالطاقة وهى أشبهه بالنظرية المذكورة أخيرا …..وتقريبا لهذا
الفهم يقول بعض الفلاسفة إذا قمنا بتدوير جسم مادي بسرعة الضؤ حول نفسه
فإنه سيتحول الى طاقة ويمكن لهذه الطاقة ان تدخل في النظام الكونى
للطاقة حولنا وبالتالي لن تعود الى صيرورتها الأولى وتظل دائرة مع الوان
الطيف حتى تبرد بعد عدد من السنين وتتحول الى مادة جديدة….
السؤال كيف يثبت صاحب النظرية سرمدية الطاقة الروحية بعد خروجها من الجسد وكيف
تعود لتحل من جديد في جسد آخر؟ وإذا كانت لا تعود إذن لاحتشد الفضلاء
بملاين الأرواح منذ الخليقة وضاق بهم الفضاء علي سعته ….قل الروح
من أمر ربى وكفى ..
بعد الموت هناك حياة البرزخ وتكون مفصولا عن هذة حياة جسديا كما كنت على قيد الحياة وانت فى بطن امك
يعني كيزان السودان وبشه بنقلبوا قرود وسحالي .ماشين الدرك الاسفل .النوعيه دي لاتعشم برزخ ولاغيروا القرآن الكريم صريح جدا””او يعيدوكم فيها مرة اخري”” اي يعيد الله سبحانه وتعالى الكيزان فى الدنيا بصوره اخرى والمقصود تعذيب ارواحهم بعد ان سخطت عجبي كوز امنجي ماكل حرام سرق مال عام او خاص.وبشه على رأسهم يتنظروا سؤال في القبر .دا زمان وانجبر.حسع قلب طوالي.الملائكه ماعندها وقت للكيزان الفضلات ديل .سخطت..فموت..فقلب طوالي حيلك لمن يرجع بني أدام ثاني.وللمعلوميه ناس البرزخ ديل قوم سابقون.لكن المسخوطين ديل احا..لابرزخ ..لا حورعين..ولاحتي نار دعك من المحاسبه
إن شاء الله أتنطر أكان فهمت حاجة من الكلام دا
ياخوانا عندي سؤال محتاج لإجابه .
في اليوم بموتوا آلاف من البشر ويولدوا
آلاف من الأطفال عندما تخرج أرواح المتوفين
بسبب الوفاه هل أرواحهم تبعث في أجساد الأطفال
المولدين حديثا ,,,لأننا نجد تومأة هذه الأرواح في أجساد بشر آخرين
مع إختلاف أماكنهم .
يعنى الواحد لما يموت ويمشى كون موازى يعنى احتمال برضو يلقى الجماعة ديل هناك.
قصة عجيبة¡
كلام نظري لا تسنده تجربة عملية وليس بالجديد فقد سبق لفلاسفة اليونان
ان قالوا بذلك منهم من قال بإحلال الروح في أجساد جديدة وبالتالي خلودها
بالتناسخ ومنهم من قال بتحويل الأرواح الى حيوانات او طيور ومنهم من
قال بالطاقة وهى أشبهه بالنظرية المذكورة أخيرا …..وتقريبا لهذا
الفهم يقول بعض الفلاسفة إذا قمنا بتدوير جسم مادي بسرعة الضؤ حول نفسه
فإنه سيتحول الى طاقة ويمكن لهذه الطاقة ان تدخل في النظام الكونى
للطاقة حولنا وبالتالي لن تعود الى صيرورتها الأولى وتظل دائرة مع الوان
الطيف حتى تبرد بعد عدد من السنين وتتحول الى مادة جديدة….
السؤال كيف يثبت صاحب النظرية سرمدية الطاقة الروحية بعد خروجها من الجسد وكيف
تعود لتحل من جديد في جسد آخر؟ وإذا كانت لا تعود إذن لاحتشد الفضلاء
بملاين الأرواح منذ الخليقة وضاق بهم الفضاء علي سعته ….قل الروح
من أمر ربى وكفى ..
( وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا (85) الإسراء
هذا كلام رسول الإسلام قبل 1500 سنة قاله صلى الله عليه وسلم مؤكداً من عند الله تعالى أن الجسد يموت وأن الروح يصعد بها إلى السماء في حياة برزخية .
قال صلى الله عليه وسلم : ( إنَّ العبدَ المؤمنَ إذا كان في انقِطاعٍ من الدنيا ، وإقبالٍ من الآخرةِ ، نَزَلَ إليه ملائكةٌ من السماءِ ، بِيضُ الوُجُوهِ ، كأنَّ وجوهَهُمُ الشمسُ ، معهم كَفَنٌ من أكفانِ الجنةِ ، وحَنُوطٌ من حَنُوطِ الجنةِ ، حتى يَجْلِسُوا منه مَدَّ البَصَرِ ، ثم يَجِىءُ مَلَكُ الموتِ عليه السلامُ حتى يَجْلِسَ عندَ رأسِهِ فيقولُ : أَيَّتُها النَّفْسُ الطيبةُ وفي رواية : المطمئنةُ ، اخْرُجِي إلى مغفرةٍ من اللهِ ورِضْوانٍ ، قال : فتَخْرُجُ تَسِيلُ كما تَسِيلُ القَطْرَةُ من فِي السِّقَاءِ ، فيأخُذُها ، )
( وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا (85) الإسراء
هذا كلام رسول الإسلام قبل 1500 سنة قاله صلى الله عليه وسلم مؤكداً من عند الله تعالى أن الجسد يموت وأن الروح يصعد بها إلى السماء في حياة برزخية .
قال صلى الله عليه وسلم : ( إنَّ العبدَ المؤمنَ إذا كان في انقِطاعٍ من الدنيا ، وإقبالٍ من الآخرةِ ، نَزَلَ إليه ملائكةٌ من السماءِ ، بِيضُ الوُجُوهِ ، كأنَّ وجوهَهُمُ الشمسُ ، معهم كَفَنٌ من أكفانِ الجنةِ ، وحَنُوطٌ من حَنُوطِ الجنةِ ، حتى يَجْلِسُوا منه مَدَّ البَصَرِ ، ثم يَجِىءُ مَلَكُ الموتِ عليه السلامُ حتى يَجْلِسَ عندَ رأسِهِ فيقولُ : أَيَّتُها النَّفْسُ الطيبةُ وفي رواية : المطمئنةُ ، اخْرُجِي إلى مغفرةٍ من اللهِ ورِضْوانٍ ، قال : فتَخْرُجُ تَسِيلُ كما تَسِيلُ القَطْرَةُ من فِي السِّقَاءِ ، فيأخُذُها ، )