برلماني: ما حدث في مشروع الجزيرة جريمة في حق الوطن

كشف تقرير المراجع العام لسنة 2014م، عن مُخالفات مالية ضخمة بمشروع الجزيرة من بينها عدم التقيد بلائحة الإجراءات المالية والمُحاسبية، وأفاد بأنّ “الشراء يتم بواسطة شَخصٍ واحدٍ في الغَالب”، ولفت للتصرف في (60%) من جُملة الآليات والمعدات والمُمتلكات بواسطة لجنة فنية، وعدم وجود هيكل وظيفي يحدد الواجبات والاختصاصات، في وقت وَصَفَ فيه النائب عن الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل الطاهر أبو عيسى ما حدث في مشروع الجزيرة بأنه جريمة في حق الوطن، وقال خلال مُداولات تقرير اللجنة الاقتصادية حول تقرير المراجع العام: “ما وقع بالمشروع جريمة كبرى رغم الأموال التي ضختها الدولة إلاّ أنّ أصوله نُهبت”، وأفاد بأنّ البيوت مُلِّكت لأفراد، وتم بيع أراضي الملك الحُر، وتابع: “لمن بيعت؟”، فأجاب: “بيعت لبنك.. والبنك باع لشخص مُعيّن ومعروف”.
التيار
جريمة ايه جاي تقول عليها. ما عارفيييييين.صح النوم
العربات وصلت أن شاء الله.دا المهم.انسى الوطن.
وهو الزيكم ديل قعادهم في قبة البرلمان دي ما جريمة تحت حكم الطرطور؟
ندن – مصادر بريطانية
فى تطور حول بيع ممتلكات جمهورية السودان بلندن صرحت المصادر البريطانية المتطلعة بالشأن السوداني ان صفقة بيع 13 عقار بقيمة 60 مليون جنية استراليني قد تمت بسرية تامة وتحت اشراف عملاء وشركات بريطانية العام 2011 وتمت تحت اشراف وكالة عقارات مسجلة بجزيرة جيرسي التي تقع في القنال الإنجليزي شمال غرب أوروبا، وتبعد 160 كم جنوب إنجلترا و 16 كم شمال سواحل فرنسا.
جزيرة جيرزي ليست جزء من المملكة المتحدة لكنها تتبع التاج البريطاني وهي تتمتع بشكل من الحكم الذاتي. وهي لا تخضع لنظام الضرائب البريطاني .
وأضافت المصادر ان شركة LAKE FLOWER ENTERPRISES LIMITED كانت من ضمن الشركات التي اشترت بيت السودان بمنطقة روترجيت 31-32 Rutland Gate بمبلغ 16 مليون جنية استراليني فى اوائل العام الماضي ورفض المصدر تسمية المشتري الاصلي لبيت السودان غير انه صرح انه من احد امراء الخليج ..
وثائق ومعلومات جديدة عن بيع أملاك السودان بالمملكة المتحدة
لا زالت أصداء فضيحة بيع أملاك السودان بالمملكة المتحدة، والتي تقدر بمبلغ 60 مليون جنية إسترليني، تتردد باستياء على نطاق واسع، وقد دانت المنظمات الطوعية السودانية وأعضاء الجالية السودانية وتحالف الأحزاب ببريطانيا عملية بيع ممتلكات السودان بشكل سري وتورط اعضاء بارزين بحكومة المؤتمر الوطني في تلك العملية.
ووفق المصادر البريطانية المطلعة بالشأن السوداني فإن جهة سيادية عليا هي التي أعطت الضوء الأخضر وتم تكليف الوزير برئاسة مجلس الوزراء محمد مختار بالقيام بالاتصال باخرين لتكوين فريق عمل وفي أواخر العام 2011 تم بالفعل اعادة تسجيل شركتين وهميتين بجزيرة جيرسي في نفس اليوم حسب الوثائق المستخرجة من مكتب تسجيل الشركات بجزيرة جيرسي وهما شركتا ..
Lake Flower Enterprises Limited
15 ديسمبر 2011 برقم 1077224
Black Mountain Properties Limited
15 ديسمبر 2011 برقم 1077225
وتبين أن هاتين الشركتين قد سبق وتم تسجيلهما في 23 ديسمبر 2010 في محاولة للتمويه لإخفاء القيام بعملية شراء العقارات حيث تمت عمليات الشراء خلال عام 2011، على سبيل المثال تم شراء بيت السودان Rutland Gate – SW7 في 10 فبراير 2011 وعقار Oxford Square بوسط لندن في 7 ابريل 2011 وكشفت المصادر البريطانية قيام شركة Gympie Properties Limited بتعديل اسمها التجاري إلى Black Mountain Properties Limited بتاريخ 30 ديسمبر 2010 برقم تسجيل 107225 بسجل الشركات بجزيرة جيرسي .
وقد تمت عملية تسجيل العقارات بمكتب تسجيل العقارات بكرويدون بضاحية لندن.
وأضافت المصادر البريطانية ان عملية بيع ممتلكات السودان كانت مرصودة من جهات عليا في بريطانيا نظراً للحظر المفروض على السودان، وأضافت المصادر أن مجموعة من خبراء القانون ببريطانيا يدرسون إمكانية تحريك دعوة ضد حكومة السودان بهذا الخصوص .
منقول
ندن – مصادر بريطانية
فى تطور حول بيع ممتلكات جمهورية السودان بلندن صرحت المصادر البريطانية المتطلعة بالشأن السوداني ان صفقة بيع 13 عقار بقيمة 60 مليون جنية استراليني قد تمت بسرية تامة وتحت اشراف عملاء وشركات بريطانية العام 2011 وتمت تحت اشراف وكالة عقارات مسجلة بجزيرة جيرسي التي تقع في القنال الإنجليزي شمال غرب أوروبا، وتبعد 160 كم جنوب إنجلترا و 16 كم شمال سواحل فرنسا.
جزيرة جيرزي ليست جزء من المملكة المتحدة لكنها تتبع التاج البريطاني وهي تتمتع بشكل من الحكم الذاتي. وهي لا تخضع لنظام الضرائب البريطاني .
وأضافت المصادر ان شركة LAKE FLOWER ENTERPRISES LIMITED كانت من ضمن الشركات التي اشترت بيت السودان بمنطقة روترجيت 31-32 Rutland Gate بمبلغ 16 مليون جنية استراليني فى اوائل العام الماضي ورفض المصدر تسمية المشتري الاصلي لبيت السودان غير انه صرح انه من احد امراء الخليج ..
وثائق ومعلومات جديدة عن بيع أملاك السودان بالمملكة المتحدة
لا زالت أصداء فضيحة بيع أملاك السودان بالمملكة المتحدة، والتي تقدر بمبلغ 60 مليون جنية إسترليني، تتردد باستياء على نطاق واسع، وقد دانت المنظمات الطوعية السودانية وأعضاء الجالية السودانية وتحالف الأحزاب ببريطانيا عملية بيع ممتلكات السودان بشكل سري وتورط اعضاء بارزين بحكومة المؤتمر الوطني في تلك العملية.
ووفق المصادر البريطانية المطلعة بالشأن السوداني فإن جهة سيادية عليا هي التي أعطت الضوء الأخضر وتم تكليف الوزير برئاسة مجلس الوزراء محمد مختار بالقيام بالاتصال باخرين لتكوين فريق عمل وفي أواخر العام 2011 تم بالفعل اعادة تسجيل شركتين وهميتين بجزيرة جيرسي في نفس اليوم حسب الوثائق المستخرجة من مكتب تسجيل الشركات بجزيرة جيرسي وهما شركتا ..
Lake Flower Enterprises Limited
15 ديسمبر 2011 برقم 1077224
Black Mountain Properties Limited
15 ديسمبر 2011 برقم 1077225
وتبين أن هاتين الشركتين قد سبق وتم تسجيلهما في 23 ديسمبر 2010 في محاولة للتمويه لإخفاء القيام بعملية شراء العقارات حيث تمت عمليات الشراء خلال عام 2011، على سبيل المثال تم شراء بيت السودان Rutland Gate – SW7 في 10 فبراير 2011 وعقار Oxford Square بوسط لندن في 7 ابريل 2011 وكشفت المصادر البريطانية قيام شركة Gympie Properties Limited بتعديل اسمها التجاري إلى Black Mountain Properties Limited بتاريخ 30 ديسمبر 2010 برقم تسجيل 107225 بسجل الشركات بجزيرة جيرسي .
وقد تمت عملية تسجيل العقارات بمكتب تسجيل العقارات بكرويدون بضاحية لندن.
وأضافت المصادر البريطانية ان عملية بيع ممتلكات السودان كانت مرصودة من جهات عليا في بريطانيا نظراً للحظر المفروض على السودان، وأضافت المصادر أن مجموعة من خبراء القانون ببريطانيا يدرسون إمكانية تحريك دعوة ضد حكومة السودان بهذا الخصوص .
منقول
احبتي الكرام شباب ومزارعي مشروع الجزيرة والمناقل الكرماء الشرفاء
عليكم بان تقولوا رايكم واضحاً في وجه السياسات الجائرة التي اضرت بمشروعنا العظيم وباعت اصوله وامكانياته الفزة بابخس الاثمان .
التحية لكم وانتم تمسكون بجمر القضية (الا وهي اعادة مشروع الجزيرة كما كان عملاق افريقيا والشرق الاوسط وليس السودان فحسب)
عليكم بمحاسبة من سرقوا عرقكم واستباحوا مشروعكم وعملوا على تدمير مشروعكم بطريقة مدروسة كما ذكر الشيخ الفاضل ابن عمنا وشيخ سجادتنا العركية العفيف التقي / الشيخ عبد الله احمد الريح فالتحية له في هذا المقام سائلين المولى عز وجل ان يعينه ويعيننا على النضال لاكتساب حقوقنا المشروع كاملةً في مشروعنا العظيم (مشروع الجزيرة والمناقل)…والتحية والتجلى ايضاً لكل سوداني غيور من الاحزاب او المستقلين الذين وقفاو في وجه هذا الظلم الذي تشهده ولايتنا وامنا الجزيرة المعطاة..
اخوتي ان النضال يحتاج الى الصبر والمجالدة وكما ناضل جدنا وسيدنا الحسين بن علي رضي الله عنهما وعن ال البيت اجمعين في وجه الظلم نناضل نحن ايضاً في وجه الظلم ونقول لهم كما قالها الحسين رضي الله عنه (هيهات منا الذلة).
اخوتي في النضال التحية لكم وانتم تمسكون بجمر القضية
دقت طبول العز
وطانً إهز وإرز
من الضلمة تفز
احرار وما تباع ما بنتكري ونتباع
الاستاذ/ محمدفضل المولى (محمد حنيه)
وين كان البرلماني الوقت دا كله؟؟
هسع ياطراطير جايين تحدثونا عن الجرائم التي ارتكبت في مشروع الجزيرة؟ وين المشروع ذات نفسو؟ ياواطيين المشروع اصبح غابات كما في عام 1925م وانسان الجزيرة الان معظمه خارج الوطن في دول الغربة يعاني الويلات والذين لم يغادروا الان هايمين على وجوههم . أيها الانجاس المعتوهين الان تريدون أن تمشوا في جنائز الموتى؟ لعنكم الله أينما حللتم وقبح وجوهكم الكالحة اللهم إنهم طغوا وبغوا فأنزل عليهم بأسك الذي لا يرد
جريمة ايه جاي تقول عليها. ما عارفيييييين.صح النوم
العربات وصلت أن شاء الله.دا المهم.انسى الوطن.
وهو الزيكم ديل قعادهم في قبة البرلمان دي ما جريمة تحت حكم الطرطور؟
ندن – مصادر بريطانية
فى تطور حول بيع ممتلكات جمهورية السودان بلندن صرحت المصادر البريطانية المتطلعة بالشأن السوداني ان صفقة بيع 13 عقار بقيمة 60 مليون جنية استراليني قد تمت بسرية تامة وتحت اشراف عملاء وشركات بريطانية العام 2011 وتمت تحت اشراف وكالة عقارات مسجلة بجزيرة جيرسي التي تقع في القنال الإنجليزي شمال غرب أوروبا، وتبعد 160 كم جنوب إنجلترا و 16 كم شمال سواحل فرنسا.
جزيرة جيرزي ليست جزء من المملكة المتحدة لكنها تتبع التاج البريطاني وهي تتمتع بشكل من الحكم الذاتي. وهي لا تخضع لنظام الضرائب البريطاني .
وأضافت المصادر ان شركة LAKE FLOWER ENTERPRISES LIMITED كانت من ضمن الشركات التي اشترت بيت السودان بمنطقة روترجيت 31-32 Rutland Gate بمبلغ 16 مليون جنية استراليني فى اوائل العام الماضي ورفض المصدر تسمية المشتري الاصلي لبيت السودان غير انه صرح انه من احد امراء الخليج ..
وثائق ومعلومات جديدة عن بيع أملاك السودان بالمملكة المتحدة
لا زالت أصداء فضيحة بيع أملاك السودان بالمملكة المتحدة، والتي تقدر بمبلغ 60 مليون جنية إسترليني، تتردد باستياء على نطاق واسع، وقد دانت المنظمات الطوعية السودانية وأعضاء الجالية السودانية وتحالف الأحزاب ببريطانيا عملية بيع ممتلكات السودان بشكل سري وتورط اعضاء بارزين بحكومة المؤتمر الوطني في تلك العملية.
ووفق المصادر البريطانية المطلعة بالشأن السوداني فإن جهة سيادية عليا هي التي أعطت الضوء الأخضر وتم تكليف الوزير برئاسة مجلس الوزراء محمد مختار بالقيام بالاتصال باخرين لتكوين فريق عمل وفي أواخر العام 2011 تم بالفعل اعادة تسجيل شركتين وهميتين بجزيرة جيرسي في نفس اليوم حسب الوثائق المستخرجة من مكتب تسجيل الشركات بجزيرة جيرسي وهما شركتا ..
Lake Flower Enterprises Limited
15 ديسمبر 2011 برقم 1077224
Black Mountain Properties Limited
15 ديسمبر 2011 برقم 1077225
وتبين أن هاتين الشركتين قد سبق وتم تسجيلهما في 23 ديسمبر 2010 في محاولة للتمويه لإخفاء القيام بعملية شراء العقارات حيث تمت عمليات الشراء خلال عام 2011، على سبيل المثال تم شراء بيت السودان Rutland Gate – SW7 في 10 فبراير 2011 وعقار Oxford Square بوسط لندن في 7 ابريل 2011 وكشفت المصادر البريطانية قيام شركة Gympie Properties Limited بتعديل اسمها التجاري إلى Black Mountain Properties Limited بتاريخ 30 ديسمبر 2010 برقم تسجيل 107225 بسجل الشركات بجزيرة جيرسي .
وقد تمت عملية تسجيل العقارات بمكتب تسجيل العقارات بكرويدون بضاحية لندن.
وأضافت المصادر البريطانية ان عملية بيع ممتلكات السودان كانت مرصودة من جهات عليا في بريطانيا نظراً للحظر المفروض على السودان، وأضافت المصادر أن مجموعة من خبراء القانون ببريطانيا يدرسون إمكانية تحريك دعوة ضد حكومة السودان بهذا الخصوص .
منقول
ندن – مصادر بريطانية
فى تطور حول بيع ممتلكات جمهورية السودان بلندن صرحت المصادر البريطانية المتطلعة بالشأن السوداني ان صفقة بيع 13 عقار بقيمة 60 مليون جنية استراليني قد تمت بسرية تامة وتحت اشراف عملاء وشركات بريطانية العام 2011 وتمت تحت اشراف وكالة عقارات مسجلة بجزيرة جيرسي التي تقع في القنال الإنجليزي شمال غرب أوروبا، وتبعد 160 كم جنوب إنجلترا و 16 كم شمال سواحل فرنسا.
جزيرة جيرزي ليست جزء من المملكة المتحدة لكنها تتبع التاج البريطاني وهي تتمتع بشكل من الحكم الذاتي. وهي لا تخضع لنظام الضرائب البريطاني .
وأضافت المصادر ان شركة LAKE FLOWER ENTERPRISES LIMITED كانت من ضمن الشركات التي اشترت بيت السودان بمنطقة روترجيت 31-32 Rutland Gate بمبلغ 16 مليون جنية استراليني فى اوائل العام الماضي ورفض المصدر تسمية المشتري الاصلي لبيت السودان غير انه صرح انه من احد امراء الخليج ..
وثائق ومعلومات جديدة عن بيع أملاك السودان بالمملكة المتحدة
لا زالت أصداء فضيحة بيع أملاك السودان بالمملكة المتحدة، والتي تقدر بمبلغ 60 مليون جنية إسترليني، تتردد باستياء على نطاق واسع، وقد دانت المنظمات الطوعية السودانية وأعضاء الجالية السودانية وتحالف الأحزاب ببريطانيا عملية بيع ممتلكات السودان بشكل سري وتورط اعضاء بارزين بحكومة المؤتمر الوطني في تلك العملية.
ووفق المصادر البريطانية المطلعة بالشأن السوداني فإن جهة سيادية عليا هي التي أعطت الضوء الأخضر وتم تكليف الوزير برئاسة مجلس الوزراء محمد مختار بالقيام بالاتصال باخرين لتكوين فريق عمل وفي أواخر العام 2011 تم بالفعل اعادة تسجيل شركتين وهميتين بجزيرة جيرسي في نفس اليوم حسب الوثائق المستخرجة من مكتب تسجيل الشركات بجزيرة جيرسي وهما شركتا ..
Lake Flower Enterprises Limited
15 ديسمبر 2011 برقم 1077224
Black Mountain Properties Limited
15 ديسمبر 2011 برقم 1077225
وتبين أن هاتين الشركتين قد سبق وتم تسجيلهما في 23 ديسمبر 2010 في محاولة للتمويه لإخفاء القيام بعملية شراء العقارات حيث تمت عمليات الشراء خلال عام 2011، على سبيل المثال تم شراء بيت السودان Rutland Gate – SW7 في 10 فبراير 2011 وعقار Oxford Square بوسط لندن في 7 ابريل 2011 وكشفت المصادر البريطانية قيام شركة Gympie Properties Limited بتعديل اسمها التجاري إلى Black Mountain Properties Limited بتاريخ 30 ديسمبر 2010 برقم تسجيل 107225 بسجل الشركات بجزيرة جيرسي .
وقد تمت عملية تسجيل العقارات بمكتب تسجيل العقارات بكرويدون بضاحية لندن.
وأضافت المصادر البريطانية ان عملية بيع ممتلكات السودان كانت مرصودة من جهات عليا في بريطانيا نظراً للحظر المفروض على السودان، وأضافت المصادر أن مجموعة من خبراء القانون ببريطانيا يدرسون إمكانية تحريك دعوة ضد حكومة السودان بهذا الخصوص .
منقول
احبتي الكرام شباب ومزارعي مشروع الجزيرة والمناقل الكرماء الشرفاء
عليكم بان تقولوا رايكم واضحاً في وجه السياسات الجائرة التي اضرت بمشروعنا العظيم وباعت اصوله وامكانياته الفزة بابخس الاثمان .
التحية لكم وانتم تمسكون بجمر القضية (الا وهي اعادة مشروع الجزيرة كما كان عملاق افريقيا والشرق الاوسط وليس السودان فحسب)
عليكم بمحاسبة من سرقوا عرقكم واستباحوا مشروعكم وعملوا على تدمير مشروعكم بطريقة مدروسة كما ذكر الشيخ الفاضل ابن عمنا وشيخ سجادتنا العركية العفيف التقي / الشيخ عبد الله احمد الريح فالتحية له في هذا المقام سائلين المولى عز وجل ان يعينه ويعيننا على النضال لاكتساب حقوقنا المشروع كاملةً في مشروعنا العظيم (مشروع الجزيرة والمناقل)…والتحية والتجلى ايضاً لكل سوداني غيور من الاحزاب او المستقلين الذين وقفاو في وجه هذا الظلم الذي تشهده ولايتنا وامنا الجزيرة المعطاة..
اخوتي ان النضال يحتاج الى الصبر والمجالدة وكما ناضل جدنا وسيدنا الحسين بن علي رضي الله عنهما وعن ال البيت اجمعين في وجه الظلم نناضل نحن ايضاً في وجه الظلم ونقول لهم كما قالها الحسين رضي الله عنه (هيهات منا الذلة).
اخوتي في النضال التحية لكم وانتم تمسكون بجمر القضية
دقت طبول العز
وطانً إهز وإرز
من الضلمة تفز
احرار وما تباع ما بنتكري ونتباع
الاستاذ/ محمدفضل المولى (محمد حنيه)
وين كان البرلماني الوقت دا كله؟؟
هسع ياطراطير جايين تحدثونا عن الجرائم التي ارتكبت في مشروع الجزيرة؟ وين المشروع ذات نفسو؟ ياواطيين المشروع اصبح غابات كما في عام 1925م وانسان الجزيرة الان معظمه خارج الوطن في دول الغربة يعاني الويلات والذين لم يغادروا الان هايمين على وجوههم . أيها الانجاس المعتوهين الان تريدون أن تمشوا في جنائز الموتى؟ لعنكم الله أينما حللتم وقبح وجوهكم الكالحة اللهم إنهم طغوا وبغوا فأنزل عليهم بأسك الذي لا يرد