إعدام أربعة بينهم امرأة بسجن كوبر قتلوا طفلاً

الخرطوم: مي عزالدين
تم تنفيذ حكم الاعدام في مواجهة «3» رجال وامرأة بسجن كوبر الاتحادي، وذلك لارتكابهم جريمة قتل في مواجهة طفل يبلغ من العمر «12» سنة وذلك بمنطقة النهود، وتعود الحيثيات ان المتهمة كان لديها عداوة مع اسرة الطفل القتيل وقامت بتحريض الثلاثة رجال ليقوموا بقتله، وتم تأييد حكم الاعدام في مواجهتهم بعد ان وصل البلاغ الى المحكمه العليا التي بدورها اصدرت القرار بعد اخطار اولياء دم المرحوم.

الانتباهة

تعليق واحد

  1. Iنعم هذا خطأ جسيم الشريعة تدرجت من مرحلة اخذ الثأر بواسطة الاهل(ومن مظلوما فلقد جعلنا لوليه سلطانا فلا يسرف في القتل) يعني يشيل ثأره بيده بس ما يزيد عن الحد.
    يعني بعد ذلك حددت القصاص واخيرا ينبغي للمجتمع ان يرتقي من روخ الانتقام هذه ويعمل مبدأ العفو والتراحم.

  2. لماذا اولياء الدم؟ والاية تقول:
    مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ كَتَبْنَا عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا {المائدة: 32 }
    لو اخذنا بالارقى حيث ان اهل الدم هو المجتمع باسره.بدلا من ترسيخ القبلية وتفكيك المجتمع.

  3. أحد المحكومين الثلاثه أدلى بوصيه إلى أمه وأشهد الله ثلاثآ أنه برئ ولم يقتل هذا الطفل قبل لحظات إعدامه .أيها القضاة هذه الشهاده فى الطب الشرعى الإنجليزى يقال لها :( dying declaration) وهى قرينه أو دليل قوى لا يمكن إنكاره أو دحضه ويؤخذ به ، حيث أن المقدم على الموت لا يمكنه آن. يكذب ..

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..