يستشفون

الموضوع شيق وجميل

توجد مستشفيات أفضل من مستشفى الخرطوم الذي يعاني من ضغط بشري هائل أدى إلى تدهور مستواه الصحي والبيئي. قلنا في تعليقنا السابق بخصوص علاج الرئيس، أنه سيكون أشرف ألف مرة له ولنا، لو أجرى عملية الحنجرة بمستشفى أبي عشر، وهو بالمناسبة أنظف من مستشفى الخرطوم، أو مستشفى المناقل وهو أحسن من مستشفى أحمد قاسم.
أخيراً نأمل من كاتبتنا الشابة مراعاة التدقيق الإملائي والنحوي إلا أننا نُحسن الظن بها ونقول أن الخطأ ربما كان من السكرتيرة التي طبعت المقال، إذ ورد في آخر المقال كلمة (مسالب) والصحيح (مثالب). سؤال: هل يقرأ الكُتاب الذين ينشرون مقالاتهم بالصحف الورقة ثم تعيد الراكوبة نشرها تعليقات القراء؟

كان الفريق ابراهيم عبود والرئيس اسماعيل الازهري ومحمد احمد محجوب يتلقون علاجهم بمستشفى الخرطوم التعليمي والمستشفى الجنوبي ومستشفى امدرمان ويتعلم ابناء الوزراء والمسئولين في عهدهم في الخرطوم الثانوية وغيرها من المدارس الحكومية بعد الحصول على المجموع المناسب لدخول هذه المدارس

تسلم استاذة سهير على هذا المقال الضافي
وجزاك الله خير وجعلك ذخرا للكادحين

حتى إجراء العملية و العلاج بمستشفى رويال اجبرته عليه ظروف تدهور العلاقة مع السعودية و الأردن و غيرها من الدول العربية و لولا ذلك لهرول إليها كما فعل حين مرضت حنجرته ، أو ربما خاف أن يفتك به فيروس ( كرونا ) إذا ذهب مرة أخرى إلى مستشفيات السعودية و يريح الشعب السوداني منه فالفاسدون محبون للحياة كارهون لملاقاة الموت .

الأستاذة/ سهير
أهنئك من القلب على هذا المقال الرائع، وهكذا هى الصحافة وهكذا نريد لصحفيينا أن يكونوا، ولا أدرى كيف يفكر مستشاريو الرئيس حين أشاروا إليه بالتوجه لهذا المستشفى الخاص وهو الذى دأب على حمل المقص وإفتتاح المنشآت الصحية الحكومية ثم الرقص على الإيقاعات الحماسية..

والسؤال المشروع هنا : إذا كان الرئيس ومستشاروه ليس لديهم الثقة فى المستشفيات الحكومية التى صرفوا عليها المليارات وجعلوا لها وزارة هى وزارة الصحة فنقول على الدنيا السلام!!!!

إجراء العملية بمستشفى كير الخاص له دلالة( ورمزية)، والدلالة لا تحتاج الى بيان فالرئيس يقول بلسان حاله أن المستشفيات الحكومية دون المستوى المطلوب الشئ الذى لايمكن معه أن يقوم الرئيس بالمجازفةوالهلاك فالله سبحانه وتعالى يقول (ولا تلقوا بأنفسكم الى التهلكة) وبالتالى الرمزية هى إقرار من الرئيس بأن وزارة الصحة( فاشلة).. والغريب فى الأمر أن الرئيس الذى ظل ينادى وبأعلى صوته (هى لله هى لله لا للسلطة ولا للجاه) والذى ينادى بأن أرواحهم رخيصة فى سبيل الوطن، والذى دفع بالشباب الى أتون المعارك والمحارق فكان منهم (الدبابين)، وما ساحات الفداء منا ببعيدة، هو نفس الرئيس الذى ذهب الى مستشفى كير الخاص خوفاً ليس على حياته ولكن على(ركبته)وكان الأجدر به والأكرم له ولشعبه أن يتوجه الى مستشفى الشعب (الخرطوم)، ولكن علمتنا الإنقاذ أن الشعارات شئ وتمساح الدميرة المابقتلوا سلاح شئ والأسد النتر شئ والواقع شئ آخر، فتمساح الدميرة لاوجود له إلا على منصات الرقص ولكنه فى الواقع تمساح يأكل الأخضر واليابس ثم يهرول هارباً مفزوعاً والأسد النتر ما هو إلا أرنب ينط نطة كبيرة ويقفز قفزة بالزانه حين سماعه لطلقة خرطوش واحدة فى مناسبة زواج، وكان الله فى عونك يا سودان..

يا جماعة الخير

وين بت سلمان؟

أنا عرفت الراكوبة عن طريقها.

راحت مني بت سلمان وبقت الركوبة.

دا كلام ؟؟؟؟؟؟؟

تصديقا لكلامك الاخت الكاتبة الرائعة سهير عندنا هنا في الخليج كان حدث حادث سير للشخص المسئول الاول في الدولة الخليجية وما كان الا ان تم علاجة في المستشفي الحكومي

توجد مستشفيات أفضل من مستشفى الخرطوم الذي يعاني من ضغط بشري هائل أدى إلى تدهور مستواه الصحي والبيئي. قلنا في تعليقنا السابق بخصوص علاج الرئيس، أنه سيكون أشرف ألف مرة له ولنا، لو أجرى عملية الحنجرة بمستشفى أبي عشر، وهو بالمناسبة أنظف من مستشفى الخرطوم، أو مستشفى المناقل وهو أحسن من مستشفى أحمد قاسم.
أخيراً نأمل من كاتبتنا الشابة مراعاة التدقيق الإملائي والنحوي إلا أننا نُحسن الظن بها ونقول أن الخطأ ربما كان من السكرتيرة التي طبعت المقال، إذ ورد في آخر المقال كلمة (مسالب) والصحيح (مثالب). سؤال: هل يقرأ الكُتاب الذين ينشرون مقالاتهم بالصحف الورقة ثم تعيد الراكوبة نشرها تعليقات القراء؟

كان الفريق ابراهيم عبود والرئيس اسماعيل الازهري ومحمد احمد محجوب يتلقون علاجهم بمستشفى الخرطوم التعليمي والمستشفى الجنوبي ومستشفى امدرمان ويتعلم ابناء الوزراء والمسئولين في عهدهم في الخرطوم الثانوية وغيرها من المدارس الحكومية بعد الحصول على المجموع المناسب لدخول هذه المدارس

تسلم استاذة سهير على هذا المقال الضافي
وجزاك الله خير وجعلك ذخرا للكادحين

حتى إجراء العملية و العلاج بمستشفى رويال اجبرته عليه ظروف تدهور العلاقة مع السعودية و الأردن و غيرها من الدول العربية و لولا ذلك لهرول إليها كما فعل حين مرضت حنجرته ، أو ربما خاف أن يفتك به فيروس ( كرونا ) إذا ذهب مرة أخرى إلى مستشفيات السعودية و يريح الشعب السوداني منه فالفاسدون محبون للحياة كارهون لملاقاة الموت .

الأستاذة/ سهير
أهنئك من القلب على هذا المقال الرائع، وهكذا هى الصحافة وهكذا نريد لصحفيينا أن يكونوا، ولا أدرى كيف يفكر مستشاريو الرئيس حين أشاروا إليه بالتوجه لهذا المستشفى الخاص وهو الذى دأب على حمل المقص وإفتتاح المنشآت الصحية الحكومية ثم الرقص على الإيقاعات الحماسية..

والسؤال المشروع هنا : إذا كان الرئيس ومستشاروه ليس لديهم الثقة فى المستشفيات الحكومية التى صرفوا عليها المليارات وجعلوا لها وزارة هى وزارة الصحة فنقول على الدنيا السلام!!!!

إجراء العملية بمستشفى كير الخاص له دلالة( ورمزية)، والدلالة لا تحتاج الى بيان فالرئيس يقول بلسان حاله أن المستشفيات الحكومية دون المستوى المطلوب الشئ الذى لايمكن معه أن يقوم الرئيس بالمجازفةوالهلاك فالله سبحانه وتعالى يقول (ولا تلقوا بأنفسكم الى التهلكة) وبالتالى الرمزية هى إقرار من الرئيس بأن وزارة الصحة( فاشلة).. والغريب فى الأمر أن الرئيس الذى ظل ينادى وبأعلى صوته (هى لله هى لله لا للسلطة ولا للجاه) والذى ينادى بأن أرواحهم رخيصة فى سبيل الوطن، والذى دفع بالشباب الى أتون المعارك والمحارق فكان منهم (الدبابين)، وما ساحات الفداء منا ببعيدة، هو نفس الرئيس الذى ذهب الى مستشفى كير الخاص خوفاً ليس على حياته ولكن على(ركبته)وكان الأجدر به والأكرم له ولشعبه أن يتوجه الى مستشفى الشعب (الخرطوم)، ولكن علمتنا الإنقاذ أن الشعارات شئ وتمساح الدميرة المابقتلوا سلاح شئ والأسد النتر شئ والواقع شئ آخر، فتمساح الدميرة لاوجود له إلا على منصات الرقص ولكنه فى الواقع تمساح يأكل الأخضر واليابس ثم يهرول هارباً مفزوعاً والأسد النتر ما هو إلا أرنب ينط نطة كبيرة ويقفز قفزة بالزانه حين سماعه لطلقة خرطوش واحدة فى مناسبة زواج، وكان الله فى عونك يا سودان..

يا جماعة الخير

وين بت سلمان؟

أنا عرفت الراكوبة عن طريقها.

راحت مني بت سلمان وبقت الركوبة.

دا كلام ؟؟؟؟؟؟؟

تصديقا لكلامك الاخت الكاتبة الرائعة سهير عندنا هنا في الخليج كان حدث حادث سير للشخص المسئول الاول في الدولة الخليجية وما كان الا ان تم علاجة في المستشفي الحكومي

ما شاء الله البت دي شديدة في أي حاجة(الله يحفظك ) كلامها ده رجال ما يكتبوه.كل الصحف كتبت ( بي رجالها )الموضوع كخبر و بس ، معقول لم يخطر ببالهم أي جوانب أخرى؟ أه من دقة الباب بعد منتصف الليل!!!!!!!!