الفريق ياسر العطا.. فاق في النبح أباه!!

علي أحمد
مات في البرية كلباً .. فإسترحنا من عواه
خلف الملعون جرواً .. فاق في النبح أباه
حتى مساء أمس، كنت أظن وزير دفاع النظام البائد الفريق”عبد الرحيم محمد حسين”، الذي أطلق عليه السودانيون تهكمًا لقب “اللمبي”، كنت أظنه استثناءً غبياً وقبيحًا في تاريخ القيادة العسكرية السودانية، من فرط بلاهته وخفة عقله، كما أكاذيبه وعنترياته الفارغة. ولكن بعد أن استمعت إلى الفريق “ياسر العطا”، تيقنت بأن هذا الجيش جيش “كيزاني” كامل الأوصاف، وان أفراد قيادته الحالية هم أبناء شرعيون للقيادة “الكيزانية” السابقة، يحملون كافة صفاتهم الوراثية، و(من أنجب لم يمُت)، كما جاء بالمثل الشعبي.
فياسر العطا الذي تُحاصره قوات الدعم السريع مُنذ ما يقارب ال (4) أشهر في مساحة لا تتعدى الكيلومتر الواحد، ما بين سلاح المهندسين والسلاح الطبي، يخرج كُل مرة (متحديًا الملل) بالخُطب الرنانة أمام جنوده. يبث لهم أشواقه وأحلامه، ووعوده – غير المبرئة للذمة – يتحدث عما عجز عن تحقيقه على أرض المعارك، أمام صرخات وهيستريا جنوده المحاصرين معه، يشطح تارة هنا وتارة وهناك. ونتيجة للمشاعر المُرتبكة، والتي هي خليط من الحماسة والذُعر والخوف الشديد. تأخذه العزة بالإثم، ويُحلق بخياله عاليًا قبل أن يسقط على وجهه ، على النحو البائس الذي ظهر به يوم أمس، مُوجهاً اتهامات خطيرة لرئيس دولة كينيا الشقيقة – منها الإرتزاق والرشوة – وهي اتهامات لا تأتي من (صعلوك) بزقاق مُظلم، ناهيك عن أن يتفوه بها عضو برأس الدولة، وثالث رجل بقيادة الجيش!!
وفي تصرف (طُفولي) خالص، طلب العطا من الرئيس الكيني أن يأتي بجيشه وينازله! بل وأتهم دولة أخرى – لم يسمها- بأنها تدفع له المال. وزاد بأن طلب منها أيضاً أن تأتي بجيشها حتى يبيده! هكذا تفوه الرجل المُحاصر، مطلقاً العنان لهُراءه في الهواء الطلق أمام جمع محشود ومذعور، دون أدلة أو مُستندات، ودون أي اثباتات!!
تعجب الناس وانقسموا أمام حديث “العطا” المليء بالتجاوزات، والخروج عن اللياقة والدبلوماسية. فبينما قال البعض – وأغلبهم من العسكريين المعاشيبن- أن العطا ربما كان (سكرانًا)، تعاطفًا منهم معه حتى يحظى بتعاطف الناس وشفقتهم لا كراهيتهم، باعتباره شخص (غير مؤاخذ)، لكن فات على هذا البعض أنه لم يعد أحد يأخذ الرجل مأخذ الجد، لكثرة وعوده وأكاذيبه منذ بداية الحرب. أما البعض الآخر فقال إن العطا “مدفوع” من الفلول، حتى يخلط الأوراق على “البرهان” ويُبعثرها. خُصوصًا وأن “البرهان” كان قد اتصل على الرئيس الكيني منذ أسبوع، ووصل معه إلى تفاهمات – كما يقولون – وأن العطا يريد أن يُضعف “البرهان”، ويجعل مواقفة (سائلة)، وشديدة الرعونة، تشي بأنه غير مُسيطر على الأمور، وأن لا أحد يأبه له ولا لما يقول ويُقرر. واختلفت الآراء وسط من يتبنون هذا الرأي، فمنهم من قال ان ثلاثتهم – البرهان وكباشي والعطا- متفقون، ويتبادلون الأدوار. وشخصياً أتفق مع هذا الرأي، فجميعهم (نهلوا) من كؤؤس الخيانة الكيزانية، وتربوا في مخادع السوء وعدم الشرف !!
إن هذه القيادة (الثُلاثية) المُسيطرة على القوات المسلحة السودانية إذ ترتبط بتنظيم الاخوان المسلمين (الكيزان) بإنحطاطه المعروف، وتحذو حذوه، إلا انها قيادة (متقزمة) و(جاهلة)، حتى بأدبيات عنتريات الفلول الفارغة. فبينما كان سلفهم غير الصالح يرددون (أمريكا روسيا قد دنا عذابها)، تدنت نُسخة (العطا) لتصير (إثيوبيا كينيا قد دنا عذابها)! دنيا زايلي ونعيمكي زايل.
بصرف النظر عن الاسفاف والنتانه التى تفوح من كتابات هذا العنصري مما يشوًه (يزروط) موقعكم المحترم !!! يتحفنا اليوم بكذبة بلغاء مؤداها ان البرهان بادر بالاتصال ( علي) الرئيس الكيني !!! والكل يعلم ان الأخير هوالذي إتصل بالبرهان بعد تلقيه ومعيته صفعة مذًله !
لا لا لا البرهان إتصل بعمك روتو … كمان دى بقيتو تخرخرو فيها
الاعلام الرسمي و العالمي يقول ان البرهان هو من بادر بالاتصال على الرئيس الكيني ونحسبها عودة للعقل وليست تنازلا ان اعتقاد المناورات السياسية والعقلانية والدبلوماسية وبعُد النظر والمصلحة تنازلا (وهّم) يسيطر علينا هو إحدى آفات هذا البلد المنكوب ، يااااا هداكم الله ليست هناك عاطفية ورعونه وهاشمية في السياسة ، رعونة هتلر و صدام والقذافي ادّت بهم لما ذهبوا اليه في حفرهم !!!
علي احمد شاطر في السخرية وشاطر في النفاق ومحاولة الظهور بمظهر المشفق على الجيش ويطلق على الجنجويد أنهم أشاوس فقط لأنهم من عرقيته ، فهو عنصري بغيض يحاول الظهور بمظهر مختلف ، بغض النظر عن ما قاله ياسر العطا إن كان محقاً أما لا ، فإن العسكريين يعرفون تاريخه المشرف في خدمة القوات المسلحة ومن حقنا أن نصدقه حتى لو كانت أحلام أو تمنيات ، ما أعرفه أن الشغل في امدرمان ماشي كويس جداً وتحققت الكثير من الاختراقات وتمت خلخلة صفوف الجنجويد ،،، إن أكبر تسويق اعلامي يقوم به المنافق علي احمد أنه يسوق ويصور الجنجويد كأنهم دخلوا العاصمة المثلثة عنوة واقتداراً؟؟؟،، لا لا لا يا باشا اصحى ،،، لقد كانوا منتشرين في كل المواقع سلماً وليس حرباً؟؟؟ كل ما هنالك أن حاميها أصبح أكبر حراميها وخانوا قسم القوات المسلحة ورفعوا سلاحهم في وجه قرنائهم في القوات المسلحة وطعنوهم في الظهر ،،، قاتل الله الجنجويد المجرمين النهابين المغتصبين ومن شايعهم ومن لف لفهم
بصرف النظر عن الاسفاف والنتانه التى تفوح من كتابات هذا العنصري مما يشوًه (يزروط) موقعكم المحترم !!!
**********************************************************************************************************************************
انت حمار حمار حمار يعني دونكي بالانجليزي بالله عليك يا كوز او يا دونكي اشر لنا الفقرة الفيها اي اشارة لاي شئ عنصري في هذا المقال؟!!! اذا ما استوعبت المقال مافي داعي تعلق
كلام العطا ده وجعك وين عشان بس يعصر عليهو بس يا العطا اعصره في الحتة دي بس
بعدين دكرت البرهان و كباشي و العطا نسيت ابراهيم جابر مالك و لا عشان رزيقي اموركم و تعرصتكم دي ما بتخلوها عشان كده نكسحكم و ندقكم دق العيش بس
بالضبط…
الحرب دي كشفت المخفي..
مثل هذا الكاتب العنصري الذي يضع قبيلته فوق الوطن راهنوا علي الحميرتي المرتزق عميل دويلة المؤامرات وملاقيط الصحراء ..
ولكن هيهات و سوف يتم كنسهم من أرض السودان الطاهرة مثل الجرزان.
التحية و التقدير الي ياسر العطا و عبره الى قوات شبعنا المسلحة العظيمة وهي تقاتل من اجل امن و سلام المواطن السوداني وهو يتعرض لأبشع أنواع الجرائم من الجنجويد مغول الصحراء الكبري مجهولي الهوية و الكرامة الوطنية، التحية و التقدير الي جيشنا العظيم وهو يدحر و يحتطم مؤامرة كونية اشترك فيها كل قوروووود الجوار الافريقي و دول إقليمية و مخابرات أجنبية، هدف هذه المؤامرة هو تحطيم الجيش السوداني العظيم حتى يسهل تمزيق السودان و يصبح غنيمة سهله لدول الجوار الافريقي، تحية و تعظيم الي الجنرال ياسر العطا وهو يرد على قررررد كينيا العبيط.
هدف هذه المؤامرة هو تحطيم الجيش السوداني العظيم ههههههه جيش الهنا لو الموت بالاجرة يفوت بأجر مليشيا علشانه تموت
الغريبة زعلان من كلام العطا لرئيس كينيا وما زعلان من كلام رؤوسا كينيا وإثيوبيا عن السودان في قمة الايقاد والشعب كلو زعلان منهم إلا من ابا.
كلام ياسر العطا عبارة عن خطرفة فارغة لمن يفهم أو يريد أن يفهم، طبعا الموالين الحوش (مع شدة في الحاء) واصحاب العقول الجوفاء إتعودوا على خطرفة الكيزاان وحروب طواحين الهواء مرة مع امريكا ومرة مع السعودية ومرة مع الإمارات ومرة مع اثيوبيا وأخيرا مع كينيا، أما عمال الغثاء الإلكتروني فهم عبد المأمور من أجل لقمة العيش الملوثة فلا قيمة لغثائهم. هل من المنطق زول مزنوق في حرب ما قادر ينهيها يتبجح ويطلب من رئيس دولة تانية يرسل جيشه؟؟؟ وما هي المناسبة؟؟ دي زي طلاقات المخلوع مع اليونيميد، بعدين يعني شنو حنستخدم أسلحة مميتة وانتوا بتستخدموا الطيران والمدفعية والراجمات والدبابات داخل مدينة الخرطوم والنتيجة ٥ آلاف قتيل وجريح غير المآسي التانية، ما باقي غير تجيبوا قنبلة ذرية وتمحوا الخرطوم بمن فيها، أنا لا ادافع عن الجنجويد، ولكن لو كان في قيادات مسؤولة ناضجة وغير خاضعة لأحد لما قامت الحرب من أساسه رفقة بالشعب السوداني المكلوم من يومه والمبتلي بمثل هذه القيادات ومن يدعمهم ويدافع عنهم وهم من صنع الدعم السريع وسلحه وأطلق يده وأغمض عينيه عن جرائمه ضد الشعب الأعزل حنى إنقلب عليهم وهم كما قال القاعد في البدروم من رحم واحد، خموا وصروا.
انت مش ملاحظ ان مشاعر السودانيين قد تبدلت تجاهكم وسيطردكم من بلاد السودان الى اصلكم التشادى ..
مشاعر السودانيين نحو جيش الهنا الماصي مالنا ودمنا بدون فائدة يجب أن يتم تسريحه
من حق الجنجويد ان يسخروا من العطا
يوماتي الجنجويد مكابسنو في المهندسين
وتهديداته عنتريات فارغة يمكن أن تصلح للمدنيين العزل
ما حدث في دارفور والخرطوم هو مسئولية هؤلاء الجنرالات الفالصو
كل استخباراتهم تحولت إلى استخبارات مال واعمال حتى جغمهم الجنجويد
الجداد الإلكتروني العفن ماركة الكيزان القتله المجرمين مالي الراكوبه ردحي كعاتهم… مع ان الذي يقبضون من مال و باسطه لا يساوي واحد في الترليون من أموال الشعب السوداني الفقير التي نهبها كيزان النهب المصلح طوال ثلاث عقود من حكمهم البغيض.
الكوز إما منحرف أخلاقيا او خريج المايقوما او تربية حديقة الحيوانات، آكلي “لحم الاسود”، كما صرح بذلك عقلانية مرشدهم المقبور.
لكنها نهايتهم بإذن الله، مهما تجلعوا و تخشلعوا، ثم عليهم لعنة الله و الملائكة و الناس أجمعين.
كلاب؛؛؛
يا الساكن سلاح المهندسين جيب لي معاك تركين !!
ويا المزنوق في السلاح الطبي جيب معاك لمبي !!
الفريق اول جوطة ياسر العطا اسمع وجعجعةً وورجعةً ولا اري طحنا !!
عليك الله فكنا من السيرة دي وبس قول الامارات !!
عشان مدير المخابرات شقيق محمد بن زايد، طحنون بن زياد آل نهيان يطلع ليك ملفاتك …رشاوي وفضايح وشيكات وودائع كلها موثقة بالتواريخ والارقام حتي التحويلات في حسابك في المصرف الكائن في حي مايفير في لندن حيكشفوا للغاشي والماشي !!
الاعلام الرسمي و العالمي يقول ان البرهان هو من بادر بالاتصال على الرئيس الكيني ونحسبها عودة للعقل وليست تنازلا ان اعتقاد المناورات السياسية والعقلانية والدبلوماسية وبعُد النظر والمصلحة تنازلا (وهّم) يسيطر علينا هو إحدى آفات هذا البلد المنكوب ، يااااا هداكم الله في السياسة ما في ليست عاطفية وهاشمية ، رعونة هتلر و صدام والقذافي ادّت بهم لما ذهبوا اليه في حفرهم !!!
يا حمدين استهدي بالله يارجل !! ماشي بعيد مالك هسه الحكام العسكور الجيرانا الحيطة بالحيطة ديل مالهم:
– ناس هبري وسياد بري
– والفريق ثاني أباتشا – نيجيريا
– المشير الحاج عيدي أمين دادا – يوغندا
– جان بيدل بوكاسا – افريقيا الوسطي
– و سيسي سيكو زائير، اسمه الرباعي هو موبوتو سيسي-سيكو نوككو وازا.
ياخي ياهم ديل ناسنا ذاتم ، وازا وثاني وحاج امين !!
آزول مالنا ومال هتلر وصدام والقذافي