مقالات سياسية

كما تدين تُدان يا “برهان”‼️

علي أحمد

قيل: “إن الجزاء من جنس العمل وكما تدينُ تُدان، وَبالكيلِ الذي به تكيلون يُكال لكم”، ولأن عبد الفتّاح البرهان ألعوبة هذا الزمان وأعجوبته، أتي ما لم تأت به الأوائل حين أغلق المجال الحيوي لبلاده لإسقاط سلطة تنفيذية (حكومة) يرأس مجلس سيادتها فيها هو نفسه، عندما موّل الفتنة القبلّية في شرق السودان ودفع باستخباراته وأموال الدولة وخطاب الكيزان والناظر الموتور “تِرك” وصبيته في مشهد سريالي وهم يغلقون الطريق القومي وميناء البلد، وما كان أحد يجرؤ من قبل على التفكير في فعل ذلك من قبل ، بل لم يكن أحداً يجرؤ على (الحوامة) جيئة وذهاباً أمام بوابات الموانئ، لكنّه زمن يحكم فيه (كلب وهو محمود)!

الآن، جاءت الرياح العكسية وستجري سُفن البرهان بما لا يشتهي، ستجري في الاتجاه المُعاكس لمشيئته، حيث هدّدت نفس الجماعة التي استخدمها في غلق الميناء والطريق القومي، عندما أعلن وكيل عام الناظر ترك “محمد أركا” رفقة وفد كبير جداً الانضمام للاعتصام في ميناء عثمان دقنة بسواكن لمطالبة بحقوقهم في حكومة بورتسودان وأمهلوا حكومة بورتسودان ثلاثة أيام سيغلقون بعدها (العقبة)، أي قطع الطريق الواصل بين بورتسودان وبقية أنحاء السودان.، وأعلن أن الإدارات الأهلية لجميع قبائل الشرق ستتداعى لإغلاق العقبة تماماً.

لقد أصبح البرهان هزوّاً بين الناس وصار مسخرة ومحل لتطاول الجميع وهو يستحق ذلك بطبيعة الحال، حيث يجمع حوله رعاع البشر ونفايات البلاد، من مغنيات شعبيات بذيئات ولصوص ومحتالين وفاسدين ومرتزقة وأطياف من شيوخ القبائل الفاسدين، يجندهم ضد التحول المدني الديمقراطي ويستخدمهم لشتم المعارضين الديمقراطيين والإساءة إليهم وإهانتهم من أجل تنفيذ أجنداته – وكيزانه – في الاستفراد بحكم البلاد، وما درى (المسكين) أن الأوباش دائماً ما تنقلب مواقفهم إلى العكس تماماً، وأن من يفارق الحكماء ويتخلى عن العلماء ويقرّب إليه الرجرجة والدهماء والغوغاء، سيحصد شوكاً في ختام المطاف.

الآن، ومن اعتصام أبناء البجا، ولهم حقوق مشروعة بالطبع، لأنهم ظلموا ظلماً فادحاً من البرهان وغدر بهم، حيث لم يمنحهم في حكومته غير المعترف بها إلا من نفسه (حكومة بورتكيزان) منصباً واحداً، بينما تسيطر حركات الارتزاق المسلحة على المشهد الحكومي وتفرض إرادتها السياسية على البرهان نفسه، فيما تم استخدام البجا كـ(مغفلين نافعين) وما يزال البرهان يتعامل معهم وفق هذا التصور الحقير.

يبدو أن البجا أفاقوا من غفلتهم، وهذا أمر لا بأس به، لكن هذا الإفاقة لن تجعلهم يبتكروا أساليب ضغط غير التي علمها لهم البرهان نفسه، وهي الإغلاق وتعطيل حيوات البشر، لذلك هم يعملون على اغلاق ميناء عثمان دقنه، وغداً سيغلقون العقبة، كل ذلك في وجه حكومة البرهان التي ساهمت مجموعة الناظر “ترك” التي أطلقوا عليها تعمية (المجلس الأعلى لنظارت البجا والعموديات المستقلة) في تمهيد الطريق نحو انقلابه في 25 أكتوبر 2021، ولم تحصد من ذلك سوى هشيم الوعود والأكاذيب، وهاهي تغلق اليوم الميناء والعقبة تلقاء نفسها للمطالبة بحصتها في حكومة (بورتكيزان)، وستكون سبباً في خلق مزيد من الشروخ والانقسامات الرأسية والأفقية بين مكونات التحالف الهش بين قيادة الجيش والكيزان والحركات ومن لف لفهم، ما سيؤدي إلى اتساع الهوة وحدوث الكبوة بانهيار تحالف الرعاع والعمالة الفساد القائم الآن.

لم يعد البرهان – أو لم يكن يوماً ما – مسيطراً على الأمور ومتحكماً فيها، لكنه كان ينجح بعض الشئ في الحفاظ على تحالفه هذا، برفع سردية الحرب والتهديد الوجودي في وجه الجميع، لكن مع تطاول أمد الحرب واستشراء الفساد بشكل غير مسبوق، لم يعد للبرهان نفسه قيمة في التحالف الذي يرأسه، يسخر منه ويهدده أحقرهم مثل “شيبة ضرار”، ويصبح في كثير من الأحيان محل عبث شخص غير مرئي يهرج في وسائل التواصل الاجتماعي وينبح ككلب ضال، وبرهان لا يسيطر حتى على نفسه ولا يملك قراره.

أيها البرهان كما تدين تُدان.

‫21 تعليقات

    1. كلام من دهب يا علي أحمد ولكن ازيدك معرفة ان البجا ليسوا بهذا المستوى من الغباء كما يعتقد الكثير من فلاتة الخرطوم، البجا فيهم أساتذة كرسي في أفضل الجامعات الأمريكية مافيهم علماء في وكالة الفضاء الأمريكية.

      الغباء في البجا ناس ال ترك مشهورين بالغباء والهبالة.
      الرزانه والحكمة والحس الإنساني العند الإنسان البجاوي لاتجد ها عند اغلب أهل السودان

  1. نعم كلامك كله صحيح ولكنك لم تزكر اول الخارجين من تحالف انقلاب البرهان وهو حميدتي وقد كان خروج مروع اضاع نصف مقدرات البلاد واضاع مستقبل التعليم والثقافة والرياضة وهدد وحدة السودان وكرس لاسواء حقبة في تاريخ البلاد

  2. التحيه والاحترام والتقدير للأستاذ على أحمد صاحب القلم الكلاش والكلمه الرصاص التى يصيب بها الكيزان فى مقاتل فتراهم يتساقطون وهم يعوون كالكلاب من فرط الألم تماماً مثل المعلقين المدعو محمد والأخر ألذى لم يجد اسماً يختاره لنفسه فاستعار بعض من صفاته ( طيز البغل) هذا الاسم (الصفه) ألذى وقف شاهداً يخبرنا فى اى زريبه من زرائب الكيزان قد وضعتك الخنازير لتنشاء وتتربي فى مستنقع الوحل والروث مع الهوام والفطريات والجراثيم.
    أمثالك يا طيز البغل ( كما أسميت نفسك ) من السواقط والفاقد التربوى هم مجرد هوام وزواحف وقوارض تم تهجينها فى حظائر الكيزان لأستخدامهم كناقلات تعمل على نشر جراثيم الحركه المتأسلمة مستفيدين من جهلهم وميولهم الفطرى لكل ماهو قذر ونجس ولا أدل على ذلك من أختيارك أسم ( طيز البغل) لنناديك به.
    اما هذا الأخر ( محمد) فهو يريد فقط ان يكتب شئ من اجل الكتابه، وهو جاهل بالواقع ألذى يطالب استاذنا الكبير على احمد بالكتابه عنه،، يا تور الله الانطح عمال الميناء فعلاً فى حاله إضراب شامل والتهديد بقفل طريق العقبه هو تهديد واقعى وما ذكره الاستاذ على عن البيدق البرهان فى تحريضه ووقوفه مع الجهلول ترك هو امر واقع.
    والاستخفاف بقبائل البجه واستحمار قادتهم الكيزان اللصوص وتهميش شعوبهم كلها احداث تمت هنا على كوكب الارض فى دوله تسمى السودان. اذاً عن اى واقع تتحدث؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ يا مسطح الوضع الراهن هو لب المقال ولكنك مغيب ،،،، أصحى لتواكب الأحداث حتى تستطيع الكتابه من اجل إثراء النقاش وليس من اجل ان تكتب فقط وإن كانت هـُراء وعبط زى تعليقك ده.
    واى كوز ندوسو دوس
    العسكر للثكنات والجنجويد وحركات الارتزاق المسلح تنحل
    بعد المحاسبه التى ستفضى حتماً إلى المشانق والزنازين.

    1. صدقت يا ود الباوقة!! أتابع موضوعات الأستاذ على أحمد..فهو كاتب محترم،صادق في كتاباته، لا يميل للإسفاف وساقط القول. بعكس مناوئيه؛ فهم شذاذ الآفاق من الكيزان الضالين، حثالة المجتمع..أنا لا أبهتهم؛ ذلك واضح في تعليقاهم البذيئة التافهة، التي لا تصدر إلا من فم نتن، بتوجيه من عقل خَرِب!!!

      1. دكتور هشام
        مع خالص تحياتي
        أرجو أن تراجع تعليقي أعلاه فهو أيضا رد على تعليقك
        ولك تقديري

      2. إنت يا هشام قنيطه ساكت , والله العظيم وكتابه الكريم إنت ياهشام كلك على بعضك كده بالمخاطه الماليه جمجمتك وباقي عفانتك , كلك كده قنيطه عندها بواسير وكل خلية في جيفتك مليانه خرا. نقطة على السطر.

    2. السيد ود الباوقة
      وعبرك لدكتور هشام
      لك خالص التحية.
      أتفق معك في أن الألفاظ التي يكتب بها بعض المعلقين تخرج تماما عن باب الأدب والذوق والأخلاق.
      ولكني أختلف معك كلية في أن العنصري البغيض علي أحمد يكتب كلاملا ملؤه العنصرية والحقد على الشمال.
      و لابدأ معك في أن كتاباته وتمجيده لقوات الإحتلال الهمجي لمرتزقة الرزيقات ينم عن حقد دفين وتراه يتحدث عن المواطن الشمالي وكانه كله هو البرهان والحركة الإسلامية البغيضة ويتحدث عن اسقاط دولة ٥٦ والتي تعني ببساطة إحلال الغرابة واستعمل لفظ الغرابة لا لتقليل من شان بعض اهلنا في الغرب ولكن لفظ الغرابة عندي يعني المقابل للفظ الجلابة والتي يستعملها عنصريي دارفور اقول اسقاط دولة ٥٦ يعني إحلال الغرابة محل الشماليين الذين يزعمون انهم دخلاء على السودان وانهم أحفاد الأتراك وأبناء الرقاصات والبوابين وبكل آسف لا ينطبق هذا على أنصاف المتعلمين أمثال المدعو على أحمد العنصري البغيض بل تعداه لاساتذة الجامعات من الغرابة امثال مادبو وحامد برقو ومحمد فاشر.
      إسقاط دولة ٥٦ وبالطبع كثير منا أبناء السودان الأصلي غير المصنوع بفعل الانجليز نحن لانزايد على وطنية الجيل الأول من حملة لواء الاستقلال و ندرك تماما مدى وطنيتهم ولكنا نرى فيهم قصر النظر وفهمهم الصحيح للوطن والمواطنة.
      ولذا خرجنا نحن أبناء الشمال وبسلمية شهد بها العالم ثلاث مرات فاسقطنا نظم البطش ومحاولة فهم جديد للمواطنة ولعل ابلغ دليل أن اكتوبر الأخضر ١٩٦٤ كان بسبب حرب الجنوب حيث لم يكن الوطن يعاني من ويلات الجوع بل كان خروجنا من أجل نصرة إخوتنا جنوب البلاد حيث كانت الرؤية واضحة ان الخلل كان في نظام الحكم وليس في المواطن السوداني ولذا خرجنا نطالب بذهاب عبود وزمرته.
      ثم كانت الأخرى عندما خرجنا في ٨٥ لاسقاط نظام البطش المايوي.
      ثم تبدل الحال عندما الم بنا الجوع والمسغبة وأدركنا أيضا أن نظام البطش الإسلامي ولا أقول الإسلاموي هو اس البلاء وفي غمرة نقص الأنفس والثمرات خرجت هتافات شابات وشباب الثورة ياعسكري يا مغرور الي اخر الهتاف الذي افرغ من محتواه وصدقيته، في الوقت الذي كان فيه الغرابة يسخرون منا لأنا حسب زعمهم خرجنا لما أعمل الجوع فينا، وأننا كنا نصمت عما فعله الجيش فيهم. ناسين أو متناسين أننا كنا مثلهم نعاني من بطش النظام الإسلامي.
      يتناسى العنصريون أمثال علي أحمد أن جرائم البرهان وجيش الكيزان لا تبرر مطلقا جرائم السفاح الأجنبي حميتي التشادي فامثال العنصري علي أحمد واسماعيل عبد الله في دعمهم لحميتي التشادي الأجنبي هم بذات الوقت يقفون مع زيادة الفتق في المجتمع السودا ني بتضخيم الكراهية والشقاق في المجتمع السوداني الذي هو اصلا مصنوع قسرا بفعل الانجليز بعد فظائع التعايشي ومحمود ود احمد عليهما لعنة الله، فلو استشير أهلنا في ضم دارفور لما ارتضى شمالي واحد بضمها لنا.
      هذه الحرب أوضحت بجلاء صعوبة التعايش بين مكونات الوطن المصنوع.
      يجب أن تقف الحرب وحسب اعتقادي أن دارفور وغرب كردفان يجب أن يعودا مملكة أو جمهورية أو دولة حسبما يروق لهم ويفصلا عن السودان ما قبل ١٩١٧ فهم بذلك يمكنهم العيش بسلام بعيد عن حقد الشماليين عنهم. فليس هناك بعد تلك الدماء التي اريقت ما يجعل النفوس متراضية.
      ولك خالص تقديري

      1. يبدو أنك يا فصل الشمال عن مملكة دارفور اصبح امرا ضروريا: عنصري حتى النخاع , فالاسم التنكري الذي اخترته أنت فاقع في العنصرية و لم تكتف بهذا بل زدت عليه بأن قلت -اسقاط دولة ٥٦ والتي تعني ببساطة إحلال الغرابة-
        هل ازالة الظلم تعني ايجاد ظلم من الاتجاه الاخر ؟
        هذا الفهم البغيض لا يوجد لا في عقول العنصريين الظلمة لأنهم انحرفت فطرتهم فأصبحوا لا يرون الجياة من دون ظلم و تعدي
        هل معاقبة السارق تعني ان من يعاقبه يصبح سارقا

        1. وانت ايها الشماسي.
          انا لا اتخفى في اسم مستعار اني اريد ان اثبت فكرة محددة وهي لابد من فصل دارفور وارث التعايشي التعيس التافه. هل فهمت لم اخترت اسم فصل دارزفت عن بلادنا.
          ثم هب اني عنصري لماذا يصر الغرابة على البقاء في دولة تضهدهم لماذا لا يفكروا في انشاء دولتهم بعيدا عن العنصرية.ويقيموا العدل والمساواة في بلدهم.
          ثم كلامك الغريب انكم تحاسبنا لأننا ظلمناكم.
          نحن لم نرسل جيشا لمحاربة اهل دارزفت ولم نحضر لبلادكم كما هاجر الغرابة زرافات ووحدانا لمناطقنا ولكن سترجعون بعد ان يحل السلام في بلادكم باذن الله.

    3. أشنق نفسك يا ديوث الباوقه بكره الدعامه الأشاوس بتاعينك ديل يدخلو الباوقه جهز مرتك ياود الخنزيره جهز مرتك خليها تتدخن وتتكبرت لأستاذك التشادي علي أحمد عشان يتونس بيها وأنا بحلف إنت ماسوداني يامفنوس قاعد تدق الدلوكه للجنجويد والجنحويد قاعدين يتونسو مع مرتك وأخواتك ياكدروك يا لوطي

      1. عادي جدا عند امثال ود الباوقة ده ان دعت الحاجة سيقدم على فعل ذلك بلا مواربة او خجل بل سيعتبر ذلك شرف له المتعاونين من امثاله قدموا اخواتهم وبناتهم ليستمتع بهن امثال على احمد ده والجنجويد شفت مهزلة اكثر من ذلك

  3. توصيف الحرب التى دمرت السودان وشردت اهله هى حرب بين مليشيات الاخوان المسلمين فى الدعم السريع والجيش . البرهان ادى القسم امام كهنة الاخوان على السمع والطاعة وكذلك حميدتى ادى القسم على السمع والطاعة ثم قدموهما لتولى القيادة فى انسجام تام . فضوا الاعتصام وقتلوا الشباب بأوامر من المرشد على كرتى . قاموا بانقلاب على الحكومة الانتقالية باوامر من المرشد على كرتى .. فجأة ظهر خلاف داخل مليشيات الاخوان جيش ودعم واشتعلت الحرب التى قضت على السودان كدولة وشعب ونسأل الله الا تقوم له قائمة مرة اخرى وان يسكنه البوم والحشرات والشياطين ومردة الجن وان يصبح مرتع للمجرمين وعصابات المخدرات للابد وان يلازمه النحس . وليصبح ما كان يعرف سابقا بجمهورية السودان عظة وعبرة لشعوب الارض ليتعلموا من التجربة ان القضاء على فيروس الاخوان المسلمين بالسحق والموت والابادة هو اول خطوات الطريق لبناء دولة عصرية .

  4. يجب على إدارة منصة صحيفة الراكوبة الفضلاء التكرم بمراجعة ردود المتداخلين وفحص تعليقاتهم وعدم نشر أية تعليق به كلمة نابية ومسيئة وفيها شتيمة وبذيئة لا تمثل أخلاق الشعب السوداني الطيب الكريم ولتعلم إدارة هذه الصحيفة أن ذلك يقدح في مهنيتها وحيادها وهدفها الأصلي لنشر الوعي والفضيلة والخير فلا تنشروا هذه الكلمات القذرة فإنها سترتد على سمعة صحيفتكم أتمنى أن تتخذوا الخطوات الكفيلة بإيقاف التفاهة والقذارة التي تأتي من تعليقات السفهاء .

    1. ياظرطان انت عايز تلقى وعي وفضيلة في إندايه ياسفيه يا جلمود صخر حطه الجهل لأسفل

    2. أتفق معك تماماً أستاذ عدنان…وقد كتبت كثيراً لإدارة الراكوبة، ناصحاً لهم بمراجعة ما يُكتب وعدم نشر ساقط القول، بل إيقاف النشر لكل من يكتب تحت اسم خارج عن الذوق العام. ولكن للأسف يبدو أن هذه الإدارة لا تلتفت لما يكتب لها من نصح.

  5. لن افتح الراكوبة بعد اليوم، ياناس الراكوبة لماذا لاتحجبون تعليقات الكيزان او اي تعليق يمس التعايش السلمي ويحرض على العنصرية.

    تصرفات وسلوك الكيزان معروفه لكل دي عينين من شيخهم الهالك التافه الترابي ونقله الكلام على عواهينه عن الغرباوية والجعلي للتحريض القبلي.

    الجنس يشغل حييز كبير في مخ الكيزان ويلاخظ ذلك من كتاباتاهم ومصطلحاتهم وحتى اساميهم المستعارة.

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..