أخبار مختارة

كتائب علي عثمان مسؤولة عن ما حدث في خشم القربة وجنوب كردفان

صلاح شعيب

‫4 تعليقات

  1. الإسلاميون اتصفوا زمااان قتل من قتل وهرب من هرب الموجودين الان ديل الأوساخ عملاء إسرائيل وحاكمها الرسمي في أرض السودان المحتلة ويقودهم علي عثمان طه اما البشير حلقة وصل بين الخونة والمواطن ولايكاد يفقه شيئا غير الرقص

  2. الهالك والمريض النفسى والمصاب بالاكتآب الخيش على عثمان لا يملك من وسائل القوة شيئا فهو مفلس تماما. فالبشير على مدى ثلث قرن كان يوطد سلطته ولا يفرط فى البندقية وخزينة الدولة خوفا ممن اعتادوا على خيانة العهود من اوساخ وخنازير الجبهة الاسلامية الترابية . فكل بندقية لا بد ان تكون تحت سيطرة الجنرال والذى اعتاد على اى كوز يدوسو دوس قبل بداية الثورة .وبدأ بحتقرهم ويهمشهم منذ زمن بالاعتماد على مليشيات المرتزقة وقطاع الطرق فى خلوده بكرسى السلطة .

  3. الكلام ده ما ليك يا الطاهر حسن التوم

    شكرًا واعتزازاً ا. فيصل محمد صالح
    ورب الكعبة أمة فيها أمثاله لن يخضعها امثال هؤلاء “الصغار”، صغار العقول والنفوس.
    وقد بدأ الفجر في الانبلاج…
    من فيصل محمد صالح. لضياء الدين بلال
    حوار مع الأخ ضياء الدين بلال
    عفوا أخي وصديقي ضياء الدين بلال
    لم أقبل مقالك هذا أو أتقبله، ولا قبلت أن يأتي منك، لأن عشمي فيك كبير
    نحن لسنا في مباراة كرة قدم..ولا منافسة في الخطابة في جمعية أدبية. ولسنا في خضم خلاف سياسي بين أحزاب وجماعات فكرية وسياسية في مجتمع ديمقراطي، نحن نخوض صراعا شرسا ضد نظام قمعي فاسد، ويقيننا أنه يجر البلاد كل يوم نحو الهاوية، ولا سبيل سوى مقاومته عبر الوسائل السلمية التي خبرها شعبنا وجربها. نحن من نخاف على بلادنا من أن تنجرف لحال ليبيا واليمن وسوريا، نحن من نملك هذا الخوف ونتجنب هذا المصير، لهذا لم نخرج نحمل سلاحا ولا قنابل ولا مدافع، بل خرجنا نحمل هتافاتنا وصدورنا العارية، فماذا كان رد فعل النظام…؟
    لا يغرنك حديث السيد رئيس الوزراء معتز موسى عن أن هذا الحراك رد فعل طبيعي ومحترم من أناس لديها مطالب مشروعة، فما قاله السيد معتز يدينه ولا يشهد له. هو رئيس الوزراء، فماذا كان رد حكومته وأجهزتها على هذا التحرك المحترم للمطالب المشروعة..؟. إن حكومته تعتقل القيادات السياسية والنقابية وتزج بها في السجون، تمنع حق التعبير السلمي وتعتقل المتظاهرين السلميين تفرق جمعهم بالغاز المسيل للدموع وتضربهم بالخراطيش والعصي وتقتلهم بالرصاص والتعذيب في الشوارع والسجون . إما أن رئيس الوزراء لا يملك السيطرة على حكومته وأجهزتها، وهنا عليه أن يدفع فاتورة ضعفه وليس المتظاهرين السلميين، وإما أنه كاذب ومنافق، يطرح كلامه هذا للزينة في المنابر، ويوافق على ما تفعله الأجهزة.
    هذا المقال، يا صديقي ضياء، يصلح ليناسب الأوضاع في بريطانيا أو فرنسا أو أي دولة ديمقراطية، حيث أنه ينسجم مع آليات حل الخلافات السياسية بالوسائل السلمية. لكن عندما أقرأه مع الواقع السياسي السوداني أحس بأنك قادم من المريخ. نحن نعيش في ظل نظام قمعي يقيد الحريات العامة ويمنع الناس من ممارسة حقوقها، بما في ذلك الصحيفة التي ترأس تحريرها ، فيمنعها أن تتعامل مع الأحداث والأخبار بمهنية، فتنشر أخباره ونشاطاته ووجهة نظره، ولا تنشر ما يجري أمام أعينها من أحداث…. أليس هذا ما يحدث.
    يا عزيزي ضياء، كيف يمكن أن تساوي بين الجاني والضحية، بين القاتل والمقتول، بين من يخرج وسلاحه الهتاف ومن يخرج وسلاحه العصى والخراطيش والرصاص الحي، بين من يطالب بحقوقه الإنسانية وبين من يقمعها.
    نظام يعذب المعتقلين والمعتقلات في السجون، وأرجو أن تسجل زيارة لمنزل زميلك الدكتور خالد التجاني وتستمع لشهادة ابنته التي سبق اعتقالها، نظام يموت فيه المعتقلون بأبشع وسائل التعذيب عبر التاريخ، ثم تطالبنا بان لا نستخدم ضده خطاب الكراهية…..؟
    يا سيدي لا يمكنك أن تكون مع الخير إن لم تكره الشر، لا يمكن أن تكون مع القيم الإنسانية إن لم تكره من ينتهكها، لا يمكنك إن تكون متعاطفا مع الضحية إن لم تكره فعل القتل والتعذيب ومن يمارسه.
    ليس مطلوبا منك أن تتخذ موقفا سياسيا محددا، فهذا خيارك الشخصي، لكن المطلوب هو موقف أخلاقي وإنساني مما يجري.
    توقفت بالأمس كثيرا عند لقطة فيديو لطلبة وطالبات أساس يتظاهرون في شمبات، وهم يحملون صورة الشهيد الأستاذ أحمد الخير ويهتفون في حرقة “سامحنا يا استاذ”..بكيت كثيرا، ولا أخجل من قول ذلك، بكيت لأني لا أستطيع مثلهم أن أطلب السماح، ولا أظنك تستطيع، لأن علينا أن نفعل أكثر من طلب السماح، أن نتخذ موقفا، فلا ضمائرنا ولا إنسانيتنا ولاالتاريخ ولا الخالق عز وجل سيقبل من أن نكون بلا موقف إزاء جريمة بهذه البشاعة.
    يقول مارتن لوثر كينق إن آخر مكان في الجحيم محجوز لمن يقفون على الحياد عند المعارك الاخلاقية العظيمة، ونحن الآن في خضم معركة أخلاقية عظيمة، ولا أجزم بتاتا أنني أملك بوصلة الأخلاق لأحدد أين يقف الناس، لكني وبعزم وبصيرة البشر غير المكتملة أعرف أنني لا أقف على الحياد، فليس هذا طبعي ولا طبيعتي.

  4. صدقا کنت اشک عما كان يروى من جرائم البشير وعلي عثمان ونافع في دارفور بالابرياء من الاطفال والنساء والشيوخ، ولكن الآن بعد مقتل هذا الكم الهائل من الشباب من شهداء ثورة ديسمبر/ يناير وبخاصة مقتل الشهيد معلم خشم القربة فقد تأكد لي وللكثيرين ان هؤلاء لا يردعهم لا دين ولا أخلاق ولا انسانية ولا عادات وتقاليد وقيم مجتمع. هؤلاء وحوش كواسر لا يبالون باي شيء حولهم سوي اشباع رغباتهم الوحشية والتمتع برؤية الدماء التي استباحوها.. تسرهم رؤية الدماء المسفوكة بشرط ان تكون بايدي جلاديهم وزبانيتهم لا احد غيرهم.. على عثمان ونافع هؤلاء ارهابيون يجب علي الشعب المنتفض لنيل حريته وكرامته ان يقتص منهم عاجلا غير آجل ..
    اما المتلسط البشير رئيس القمع حامي اللصوص فله حساب آخر
    هؤلاء الارهابيون يجب الا يفلتوا

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..