أمريكا ترفض اتهامات السودان لها بدعم ميثاق “الفجر الجديد”

رفضت الولايات المتحدة، الاتهامات التي وجهت لها من الخرطوم بالوقوف وراء ميثاق “الفجر الجديد” الذي وقعته الحركات المسلحة وعدد من أحزاب المعارضة السودانية في العاصمة الأوغندية مطلع الشهر الحالي ، مشددة على أنه لاعلاقة لها باجتماع كمبالا.
وأكدت سفارة واشنطن بالخرطوم في بيان صحفي ، أن الولايات المتحدة لم تشارك في رعاية أو تمويل أو تنظيم اجتماعات كمبالا ، مشيرة إلى أنها تجري حوارات مع مختلف الأطراف في السودان .
وشدد البيان على أن رسالة واشنطن لجميع الأطراف في السودان ثابتة وهى أن الصراعات لايمكن أن تحل إلا عبر الحوارات السياسية والمفاوضات، لافتا إلى عدم جدوى أي حل عسكري للصراعات في جنوب كردفان والنيل الأزرق، مضيفا “أن معاناة ملايين السودانيين من هذه الصراعات جاء نتيجة للفشل في إيجاد حل سلمي”.
وكالات
نفهم شنو ياناس الراكوبة من اللوحة الرافعها المرأة السودانية يعني تحبون تعملو فتنة بين السودان وامريكا أم بين الحكومة وامريكا
لقد زلت حكومتك الشعب السودانى الكريم يا ام ضراع وما ظهرتى بفلجتك دى لكن يبدوا ان ( كوهين ينعى والده ويصلح ساعات )طبعا مواكبكم معروفه واذكر منهاواحده ايام مجذوب الخليفه الله لا رحمه قاطع الارزاق.
وكنت قرب مصلحة العمل وكانت حافلات الدوله تقف فى الشارع قرب بوابة العمل وينادى المكيرفون باعلى صوت اى والله العظيم ( توجد بالحافلات مياه بارده كما يوجد بلح )والدنيا كانت صيف والرمال تشوى الارجل ,ولا ننسى تسجيل الموظفين عند ركوب الحافلات وعند العوده بعد ان ظهر الزوغان للمنازل عند تحرك العربات,والان حلفوا قالو بالمقطوعيه يعنى كل واحد بحيب مجموعه وطبعا بخنسر فى الدفع.
واسطوانة امريكا والكفر والخيانه لم تعد مقنعه لاحد والشعب يعرف انكم اصدقاء امريكا اكثر من بريطانيا.
الفجر الجديد وقع ليفعل ويخلق واقع جديد فيه ماكل ومشرب وتعليم وكرامه لشعب كان تاريخه ناصحا قبل الانقاص لا يعرف العرقيات والمحسوبيه وعدم الاخلاق والكرامه الذى تفشى اكثر من المخدرات والفساد فى دولة الشريعه المفترى عليها
واقول لك اتقى الله ومرى يوم بالمستشفيات وكيف صار حالهاوالتسول وضياع شباب زى الورد ذبل واحبط فى كل شى واخيرا عرجى على المايقومات ( جمع مايقومه ) وشوفى اش شى صينى وشى مصرى وتركى وكل جنسيات الدنيا التى لم تكن تحلم بالحديث مع زميلة دراسه سودانيه خارج مدرجات العلم اخ يا بلد الله لا كسبك يا نافع وباقى العصابه وخاصه اللنبى ,
الارزاق بيد الله فلا تبيعى ضميرك لمصلحه فالحساب يومها صعب حسبى الله ونعم الوكيل .