أخبار السودان
عدد من وزراء الحكومة المعزولة يغادرون البلاد

غادر عدد من وزراء الحكومة المعزولة البلاد إلى أماكن عملهم السابقة والبلدان التي أتوا منها.
وقالت صحيفة اليوم التالي الصادرة الإثنين وفق مصادرها، إنّ وزير الثقافة والإعلام في الحكومة السابقة حمزة بلول الأمير غادر البلاد منذ يومين إلى العاصمة القطرية الدوحة حيث مكان عمله السابق.
وأكّدت أنّ وزير العدل السابق غادر البلاد أيضًا إلى العاصمة البريطانية لندن حيث تقيم أسرته الصغيرة هناك.
وأشارت إلى أنّ عددًا من المستشارين والموظفين بمكتب رئيس الوزراء خلال الحكومة السابقة غادروا البلاد.
والله عيب عليكم ترجعوا بالسرعة دي ما تقعدوا شوية تشوفوا البحصل على الناس شنو
هو رئيس الوزراء زاتو منو؟ الفرق شنو بينه وبين الجرو سافرو الى لندن والدوحة هههههههههههههه عقبال البقية يذهبو بدون عودة كما ذهب أعوانهم لأن الشرفاء يظلو مع الشعب السودانى ولا يدارو من الخارج ويحتمو بالأجانب
أخونا أبو عمار …………….لا حياة لمن تنادى من البيقعد ليك فى السودان
شان كدى من حقنا نكفر بالاحزاب…جابوهم قالوا كفاءات حزبيه وقالوا خلاص جوكم ناس الخلاص…لكن للاسف ماكانت ليهم اي بصمه ظاهره على المشهد وختموها بالهروب لاوطانهم ونحنا لينا الله ..لكن سوف ننتصر بالمحليين ان شاء الله ..
هذا نتاج تهور العسكر وعمالتهم لدول تستنزف خير البلاد وتريد.تقسيمه رفضا منهم الديمقراطية التي تقلق حكمهم وتالب الشعوب عليهم…فخان العسكر وافقدو البلاد كل ثقة كانت قد بدأت لدينا واعفاء للديون والمساهمة في التنميه ..حزن والم علي فعلت العسكر خانو قسمهم لحماية البلاد واصبحو عملاء لدول كنا بالأمس نعلمهم…
عندما تكون القلوب من حجر فلا تعشم في انتمائها الحقيقي للبلد – الوطنية سوق أسود –
تف على البرهان وتف على الكيزان وافة السودان الكيزان والحركات والجنجويد وحميدتي التشادي الذي تمدد وتوسع وصار من أغنى الرجال في السودان لانه نهب ذهب السودان .مافي وطنية دي المصيبة الثانية بعد مصيبة الكيزان ومصيبه حميدتي التشادي في السودان
في ستين.. سنتين بس دمرتوا فيها اي شي
هههههههههههههه عملاء الدول الأجنبية برئاسة حمدوك من كان يحكم البلاد فلا غريب فى أنهم يغادرو بعد أن طبقو الأجندة التى أتو من اجلها وسواء فشلو ام نجحو فقد إنكشف الستار والمضحك فى الأمر أن يذكرو بخجل فى وسائل الإعلام وزير العدل أنه رجع الى أسرته الصغيرة فى لندن وكأنه تلاعب بعقول ومشاعر الآخرين فإذا كانت أسرته صغيرة أو كبيرة هذا لن يخدم السودان ولا الشعب السودانى
برضوا افضل وأشرف من الكيزان تف عليك وتف على اي كوز واي جنجويد واي برهان واي وسخان واي واحد من جماعة الميثاق
الوطنية أصبحت عملة نادرة جدا الكثير يبحث فقط عن المنصب و الوظيفة دون اى منطلقات أخلاقية أو تقدير لمعاناة الشعب و تضحيات الشهداء و الثوار
هو شنو الكلن مبنى واقف على حيلو عشان يدمرو
إنتو أصلاً جايين عشان المناصب عيب عليكم مفروض لو كنتم وطنيين بحق وحقيقة أن تظلوا داخل الوطن ومناهضة الإنقلابيين ولكن إذهبو غير مأسوف عليكم مادام الثوار هم أهل الحارة وسيغيروا المسار بإذن الله !!
وريني واحد في العسكر او الساسة عنده وطنية كلهم وسخ وزباله وعفن وخيانيين حركات على عسكر على كيزان على جنجويد وديل أخطر على البلد لانهم اجانب وليس الاجانب الذين غادروا لمكان عملهم ديل ماشفنا ليهم سرقة ولا فساد كما شفنا حميدتي وناس الحركات والكيزان والعسكر
ارجعوا من محل جيتو بحمدوككم.
الرغيفة لغاية سقوط البشير كانت بسعر ١ جنيه فقط واليوم ب ٥٠ جنيه.
اذيتو السودان أكبر أذية في تاريخه ولا اعتقد ان هناك من يدافع عنكم الا اذا كان منحط إنتهازي منتفع.
عند سقوط المخلوع..كانت الناس تحشد البنوك عشان يستلموا اكتر من 500جنيه في اليوم من حسابهم.يعني قروشك ما تقدر تاخدها..وجنيه المخلوع اصلا ..الف جنيه..المخلوع سماها جنيه بعد اتفاقية السلام 2005….والناس كان بتتكلم بالجديد..ولا بالقديم….يعني العيشة كانت بالف جنيه..من جنيه الديمقراطية الانقلب عليها..
واحد جنيه بجيب واحد رغيفة يوم سقوط البشير قبل استلام البشير كان بجيب 6000 رغيفة
المخلوع لمن اتي الرغيفه كانت ب ٥ قروش ولمن مشي بقت بجنيه…والجنيه لمن اتي كان ربع دولار ولمن مشي وصل ٤٨ الف جنيه مقابل دولار واحد … الوزراء ديل عقول لم تحترم في وطنها
انت كوز رغيف شنوا انت لو كنت عاقل ما كان تكلمت عن الرغيفة في اهم من الرغيفة وهي الحرية والعدالة والقصاص لو داء مافي ما معنى العيش ولماذا نعيش
هههههه… هو الضياع البلد شنو غير القشير و زبانيتو القاعدين من سجمان لي بتاع الحمير
سفرهم ما حيأثر بشى فالتوم هجو واردول وجبريل والجاكومى ومسار ومناوى وعسكورى وكفاءات كثيرة متوفرة فى الداخل بس حمدوك يشيل والباقى لو سمحت كبه فى البحر
ناس وهم قال الجاكوزي ومناوي وجبريل وحميظتي التشادي نسيتوا ليه ياوهم ديل زباله الوطن مافيهم خير لاهلهم في دارفور وكيف يكون فيهم خير للسودان ناس ارزقنجية اصحاب مصالح لو فيهم خير ولو كانوا رجال صاح العملوه الكيزان في اهلهم لا ينسى وانسان قلبه حي لا يقبل يصالح الكيزان وهم الذين وصلونا لهذا الدرك الأسفل وهم الخازوق واولادهم لما كان البرهان رجع الكيزان الخونة الحرامية المجرمين
في ستين خرارة ده المتظرنوا منكم اقعدوا ضوقوا المر مع الثوار بعد ضقتوا حلو السلطة والمخصصات
الله لا عادكم
ديل الجبتوهم يا. وقلتو مناضلين؟تف ..
أخونا المستشار مغمض عين وفاتح عين وبيشوف بى مزاجه وأمنياته هههههههه الله يديو العافية
كدا المشهد الاول في مسرحية الهبوط الناعم إنتهي وخلص دور بعض الممثلين .وكان الهدف منو الفشل الاقتصادي المتعمد وجعل حياة المواطن جحيم من ناحية الاقتصاد وإنعدام الامن ودفع المواطن لكره الحكومه المدنيه وأن يحن الي إيام البشير .
المشهد الثاني الانفلات الامني والقتل في كل مكان وله ممثليه.
المشهد الثالث والاخير إندلاع مواجهات مباشره بين الجيش والمليشيات بما فيها الدعم السريع في المدن وتعود السيطره لكيزان الجيش واللذين سياتون علي أكتاف الجماهير بكل سذاجه باعتبارهم أبطال وتبدا مرحلة الانقاذ ٢
والهربو الى لندن والدوحة ديل نسيت تذكرهم لى فى المشاهد دى؟
هههههههه ظهر الحق وذهق الباطل إن الباطل كان ذهوقا اليوم إنكشف الستار عن هؤلاء العملاء الذين كانو يعملون لمصالح دول أخرى ومصالحهم الشخصية (بركة العرفتوهم) دى حكومة قحت المعروفة بسمات الخيانة للشعب السودانى (أول ما الشغلانية سخنت بقو بيهربو ويتسللو الى أسيادهم حاملين راية الفشل فى تطبيق أجندة أجنبية)
الجداد الكيزانى البكاكى هنا و الفلول, أها وزراء الحكومة السابقة اتخارجوا يلا ورونا شطارة ناسكم البجيبهم البرهان و حميدتى, أكتر من شهرين و ما قادرين يكونوا حكومة وين الكفاءات البتكلموا عنها!!!
زهق و ليس ذهق
تحياتي
هههه شماعة قحت ردها على حقائق ووقائق أنو ديل كيزان بس دا الفالحين فيهو ناس قحت سواقة الخلا للشعب السودانى واى حاجة تحصل طوالى يقولو الجملة المعروفة (دا كلام كيزان) صح النوم
أها الناس الجرو هربو الى لندن والدوحة دا برضو كلام كيزان
ايه المشكلة في انهم يغادروا ..اصلوا حاليا كثير جدا من الاسر غادرت السودان نهاءي الي مصر و تركيا ده غير المغتربين ابديا في دول الخليج ..
الكيزان في تركيا وقطر ما تشيف ههههه
حرية التنثل حق مكفول.للجميع..
حلال على اللصوص تركيا والخليج.وحرام.على الشرفاء دول فيها اسرهم ومالهم الحلال؟؟
اصلا غلطانين استعجلوا جو…
الثورة طويلة.. ولسة..
مع هرجلة لجنة البشير الامنية والفلول وقلة الوعي وسهولة الانخداع .. مافي سبب يخلي زول يفارق اوروبا يجي لي المشاكل بي ايدينو وكرعينو…
ابقوا في الخارج دعما لثورة الداخل .. فلا يلوح في الافق لها انتهاء..
وتبا للشامتين في الذين تركوا الراحة والدعة وجاؤوا لتقديم ما يمكن..
قطر عجيب يودي ما يجيب
أتوا لخدمة وطنهم وتركوا وظائف و أوضاع أفضل من ما وجدوه فى السودان بألف مرة, علموا بجد تحت ظروف التخريب التى لكل ما حاولوا انجازه , ثم ذهبوا دون أن يسرقوا أو يفسدوا, التحية لهم.
تحياتي ل هؤلاء الشرفاء
غالبيتهم برة كانو لجؤ سياسي و عطالى وبعضهم كان حارس أمني وطوالى على مجلس السيادة والبعض ديلفري بيتزا وعمال مصانع
احسن تخلوها مستورة وانا كنت معاهم وفي النهاية تركتهم
الشغل ما عيب أيا كان لكن أنسونا من قصة كفاءات دي.
شكلك شلتك الكنت معاهم يا كويز ناس التوم هجو, أما ناس هارفارد و وزير العدل عبد البارى فديل بعيدين عن مستواك.
لهم تحية اجلال جاؤو لخدمت بلدهم لقد بزلو ما في وسعهم فلما حدث الانقلاب العسكري المشؤم فكان من الطبيعي أن يذهبو الي أرض الله الواسعة ويبحثو لهم عن رزق لانهم لم يكونو حرامية أو انتهازيين يجدعو بالحجاره لقد بزلو ما في وسعهم لهم التحية والتجله سيذكرهم التاريخ وسيكتب اسمائهم بمداد من نور