إيران تحذر من تغلغل أفكار “التكفير والتخريب” بالسودان بعد إغلاق مراكزها بتهمة “نشر التشيّع”

(CNN) — فتحت إيران من جديد ملف العلاقات مع الخرطوم، بعد أيام على طلب السلطات السودانية منها إغلاق مراكزها الثقافية في البلاد، طالبة من المسؤولين عنها مغادرة أراضيها، في قضية على صلة بـ”نشر التشيّع” في البلاد، فحذرت من خطر انتشار ما وصفتها بـ”التيارات التكفيرية التخريبية” في السودان، مشددة على أنها لن تسمح بحصول وقيعة بين “السنة والشيعة” في ذلك البلد.
واعتبرت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الإيرانية، مرضية أفخم، في مؤتمر صحفي لها الثلاثاء نقلت تفاصيله وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية، أن نشاطات المستشارية الثقافية الإيرانية في السودان “قانونية” مبدية أسفها لوجود ما قالت إنه “مخطط لبعض التيارات مكشوفة الهوية وأعداء العلاقات العريقة للبلدين.”
ورفضت أفخم ما قالت إنها “محاولات رامية للترويج للأفكار الطائفية والمثيرة للتفرقة” مضيفة أن الموقف السوداني يأتي “في إطار التحريض الذي تمارسه بعض الجماعات السياسية المشبوهة في السودان و?ذلك التيارات الإقليمية المتطرفة في ظل المشاكل الاقتصادية والسياسية لهذا البلد على حد تعبيرها، معربة عن القلق بشأن “تغلغل” ما وصفتها بـ”الأفكار التكفيرية التخريبية في السودان.”
من جانبها، نقلت وكالة “فارس” الإيرانية شبه الرسمية عن مساعد وزير الخارجية، أمير عبداللهيان، قوله إن بلاده لن تسمح للأعداء بإثارة النزاعات بين الشيعة والسنة في السودان،” مضيفا أن ما وصفها بـ”الاتهامات الواهية من قبل بعض وسائل الاعلام والأشخاص في السودان” تهدف إلى “تحريف الرأي العام عن المشكلة الرئيسية للعالم الإسلامي، المتمثلة في الكيان الصهيوني.. في الظروف التي تكبد الصهاينة بحربهم الأخيرة ضد غزة هزيمة نكراء.”
وكانت تداعيات قرار السلطات السودانية إغلاق المراكز الثقافية الإيرانية على أراضيها بعد اتهامها بنشر “التشيع” قد استمرت بالسودان خلال الأيام الماضية، وقالت أوساط سودانية إن عدد الشيعة بالبلاد بلغ 12 ألفا، وأن بعضهم قد انضم “لأسباب دنيوية” وسط ترحيب بالخطوة التي ذُكر أنها قد ترتب لتعزيز علاقات الخرطوم مع دول الخليج.
كلام عبيط واهبل ..الان يقولون لن نسمح من انتم حتي لا تسمحوا ..السودان بلد سني مية المية ما في حاجة اسمها شيعي في السودان أفكار التكفير دي جاءتنا بعد ايران جات السودان يعني الشيعة هم السبب ..من دخول الإسلام السودان وعائشين في سلام الا عندما دخلت ايران السودان…
دي مخلفات المشروع الحضاري
يعني خايفين علينا من الفتنة الطائفية ؟؟؟؟؟ اطلعو منها بس وخلونا في حالنا الفينا مكفينا
لا وألف مليون لا للشيعه في لسودان ,, الشعب قال كلمته ,, فالتذهب إيران إلى الجحيم ,, نحن شعب سنى ,, لانريد فتنا ونريد شيعة بيننا ,, إنتم تفرخون الفتن والفساد ,, نحن مش ناقصين ,, لابارك الله فيكم ,, لانريد أموالكم ولاسلاحكم فمالكم مشروط ومسموم بالتشيع , الشعب واعى ويعرف مخططاتكم ,, نشكر حكومتنا على طردكم ,, وسوف نلتف حولها لانها طردتكم عليكم لعنة الله يامن تسبوا صحابة رسول الله ويا من أقمتم مزارا ونصبا لابى لؤلؤة قاتل سيدنا عمر بن الخطاب ,, ونذكركم يا من تكرهوا عمر فإن رئيسنا إسمه عمر فماذا أنتم فاعلون؟؟؟؟؟
والله لا علاقة لكم بالاسلام ..انتم طائفة لا اقول حتى جاهليه
متى كان بالسودان شيعة يا منافقين هل كان التشيع موجودا في عهد النبي صلى الله عليه وسلم انتم شر من اليهود والنصارى ابعدوا عن بلادنا لا نريد منكم شيء لا نفط ولا قمح ولا شيء خيراتنا موجودة وبحمد الله كيف للمرء ان يبدل دينه بعرض من الدنيا زائل هل يعقل انسان سوي العقل يسب الصحابة وامهات المؤمنين رضي الله عنهم ويكفرهم ويدعي انه مسلم اين الاسلام من اراد المزيد عليه بفتح اذاعات الروافض وشوفوا العجب في سب الصحابة الكرام رضوان الله عليهم هذا احسن قرار اتخذته الحكومة في ربع قرن ونامل قرار قوي بفتح ملف حلايب وشلاتين وابورماد حتى ولو على المستوى الدولي ومجلس الامن كما فعلها عبدالله خليل رحمه الله اللهم اخلف لنا خيرا من عبدالله خليل ليسكت الفراعنة ويلجمهم هم الان اضعف من الضب في حرارة الشمس اضغطوا عليهم لا تفتحوا لهم الابواب استثمار وطريق دولي كل هذا كلام فارغ لا يجدي معهم
سؤال للمطلعين .. هل فعلا تم اغلاق المراكز ام انها كذبة اعلامية ؟
أسباب دنيوية
يعنى جعانين بقيتوا زى البعثات التبشيرية
كلو منك يا حكومتنا
التشيع وما اتراك ما التشيعة والله لم نعرف يوما شيعي في السودان ولكن عندما جاءت حكومة الدمار الشامل دي عرفنا حتى أكل التفاضع وخليك من الباقي ولسه الجاي اكثر…
انه منظر بشع انهم يتلذذون باساله الدماء من بعضعم البعض! هذه الصوره مهداه لكمال عمر الناطق الرسمى باسم المؤتمر الشعبى ! هل هذه الدماء المساله عن قصد من التدين فى شئ؟
مشكلة جديدة يضعها النظام امام الحراك الطلابي الثوري:
قرار تجميد نشاط الطلبه:
الناس على دين ملوكهم ، و المدراء و التنفيذيين في كل البلد هم كلاب المافيا الاسلامية الحاكمة و هم منتسبين لجهاز الامن ، و قرار حظر النشاط السياسي داخل الجامعات ، نابع من جهاز الامن ، لحرمان رافد اساسي شعبي من الاشتراك في الحراك الجماهيري القادم . عندما كانوا قادرين على توجيه الطلاب ، كان النشاط مسموع و موجه بالسيخ، اليس احد قادة انقلاب الانقاذ الطيب سيخة (واللا يعني سيخة دي من ديانة السيخ). والان علي طلاب الجامعات و المعاهد العليا و طلاب الثانويات ، عليهم كلهم تكوين روابط طلبة في الاحياء ، زي روابط طلبة الاقاليم والقرى.وبهذا نكون انجزنا اعظم عمل في تاريخ العمل الجماهيري السياسي، وذلك بدمج زخم و معرفة الطلبة ببقية قطاعات الشباب المنتج في المجتمع و الذي ظل حتى الان خارج نظم التنظيم. ونكون قد استفدنا فائدة عظيمة من تعنت المافيا الدائم.
اليست هذه الصورة عنوانا للارهاب ؟
سواطير + دماء + اكفان + عويل
لا تمكنوا الاطفال من مشاهدتها فان ذالك يترك فيهم اثرا نفسيا سيئا للغاية
الهم عافينا
شعب السودان شعب مسلم سني لا لبس لهم . يجو تكفير يجو يهود مايهمنا شيعة لا و 10000000 لا لانها تنهش و تنخر الجسد الاسلامي .
قالت لن تسمح باثارة النزاعات بين الشيعة والسنة في السودان ? مهزلة والله !! انتو منو حتي تقرروا في امر السودان !! شيعة مجوس انجاس ? لو ما حسمتكم الحكومة بقرار كان حانحسمكم بالمتفجرات? الحمد لله الشعب السوداني قال كلمتة وتوحد بجميع طوائفة انصار سنه وصوفية وغيرهم
لايوجد شيعه في السودان .. وإن وجد فتعدادهم لايتجاوز نسبة ال 0.03 % وذلك بحسب إحصاءات البعض حين قالوا أن تعدادهم وصل إلى الإثنا عشر ألفاً .. يعني الهندوس والبوزيين أكثر منهم .
بلا فتنه بلا بتاع .. لو قمنا عليهم ف نص ساعة ياقرضناهم يا رسلاناهم ليكم في ” قم ” معقلكم يا روافض .
صدقت ايران في تحذيرها لانها ظلت تعمل على دعم النظام الحاكم في السودان طيلة عقود من الزمان وتدعمه بالسلاح والخبرة من اجل قمع معارضيه في السودان ومن المؤكد ان مثل الايرانيين ليسوا بشذاذ افاق سياسيا فقد عركوا الدنيا وعركتهم ومما لاشك فيه في انهم قد تحسبوا لمثل الذي حصل من النظام الحاكم في السودان باغلاق مراكزهم الثقافية
الان انقلب السحر على الساحر بانقلاب ايران على حليفها النظام الحاكم في السودان
ولكن مالذي يمكن ان تفعله ايران لترد على حليفها الذي تنكر عليها .. قطعا ان هنالك كثير من الاسرار فيما بينهما .. ونحن كشعب سوداني لا نقول سوى اللهم اشغل الطظالمين بالظالمين واخرجنا من بينهم سالمين ..
والشعب السوداني لا يرى ولا يطمح الا في ان تكون علاقاته بامريكا والسعودية والامارات والكويت ومصر وليبيا متينة وقوية لانهم الاصدقاء الحقيقيون
دي حيلة واهية.
الصورة أبلغ من التعبير بالكلمات. الصورة المرفقة تدل علي بهيمية الفكر الشيعي و دمويته. هل تقدر يا مواطن يا سوداني أن تجرح نفسك بموس صغيرة, دعك عن سكين أو سيف؟!
الحمد لله علي نعمة العقل و الإسلام.
ياشيعة الضﻻل حلوا عن السودان واهله ياوش الغراب والخراب
انتم وازيالكم الشعبى والوثنى…
وما انتم باوصياء علينا السودان يتبع بوذا وﻻ يهودية وﻻ اي دين اخر
اكرم منكم اهل النفاق ابعدوا عنا انتم وكمال عمر
اهل ينتقم من الذى ادخلكم ارض السودان يا اهل الفتن
هذه الصورة عنوانا للارهاب ,لا وألف مليون لا للشيعه في لسودان
لا أعلم بأي وجه سيقابل هؤلاء الرافضة
الله سبحانه وتعالى يوم القيامة وقد
انتقصوا ولعنوا صحابة الرسول عليه الصلاة والسلام
وعلى رأسهم أبا بكر وعمر بن الخطاب رضوان الله عليهم
وانتقصوا أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها
أحب زوجات الرسول عليه الصلاة والسلام إلى قلبه
ومن مات في حجرها وحجرتها وليلتها
وجمع ريقه بريقها رضوان الله تعالى عليها
فحسبنا الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
يا جماعة انتوا الناس ديل طردوهم مصرين لفتح المراكزهم فى السودان ليه….!!
اخر محاولاتهم توسط البرلمان للحكومة هذا الاصرار يدل بأن هناك نوايا وخطط تحاك
الصورة تكفى لفهم هذا المذهب الغريب وعجيب …
بلا إيران بل شيعة بلا خره، حلوا عنا في ستين ألف داية تخمكم.
اتوقع ان ذلك بمثابة نية مبيتة للقيام باعمال تخريبية من قبل عملاء إيران من شيعة السودان المتعصبين ، فعلى من يهمه الامر الحيطة والحذر ومعروف ان الشيعة يتسمون بالغدر والخيانة والتقية اتوقع قيامهم باعمال مدمرة الله يستر وما يجري في اليمن وفي لبنان وفي سوريا وفي العراق عنكم ببعيد ، الله يكذب الشينة ، افتحوا عيونكم وارخوا اذانكم فالخطر الشيعي يريد الانتقام ، الله لا يمكنهم .
** ما كنّا في السودان نعرف غير اني “مسلم” على بلاطة..نصلى ونزلي ونصوم ونحج ان استطعنا اليه سبيلا..وكل منا لختام حياتنا النبيلة ندعو لبعضا.. القابلة في منى..
سبحان الله اصبحنا انصار ياتو..وشيعة ياتو.. وجماعة ياتو.. واخوان ياتو ماعارف…
يا ايران افكار التكفير دخلت وتغلغلت واتحكرت وانتم مذهبكم الشيعى دخل وتغلغل وتحكر والحشاش منكم يملاء شبكتوا
انتبهوا يا اهل السودان هناك مدرسة فى شمبات اوقربها للاطفال الصغار اسمها فاطمة الزهراء القائمون عليها سودانيون بعدما انتشر موضوع الشيعة والمراكز وما يثار من لدرجة انه كما علمت اصبح الاطفال يتناولونهبينهم انتبهت احدى الامهات وذهبت لادارة المدرسة واستفسرت فقالوا لها ان المدرسة تحمل اسم شقيقتهم المتوفية اسمها فاطمة بينما اثبت البعض ان هناك من يزورون المدرسة بعمامات سود ! وان هذه المدرسة ليست فى الهامش بل للاسر المتيسرة وامكانياتها اكثر من هائلة انتبهوا ان الاطفال فى هذه السن المبكرة ما ينطبع فى اذهانهم من الصعب ازالته واظنكم سمعتم بالام التى تترك طفلها تحت رعاية واشراف الاجنبية اشرافا كاملا وهى مشغولة باعمالها وفى احد الايام لاحظت انه عندما قبل تناول وجبته رسم الثلوث كما علمته الاجنبية فقالت الام انها نبهته ان يبسمل قبل الاكل تقول انه ناقشها فى عناد واصرار مما اضطرها للحرص لى ان ترعاه بنفسها انتبهن يا امهات لاطفالكن فى المدارس الخاصة وفى البيت ولكن الحمد لله ان الامهت خافنعلى اطفالهن
قالت اية نحذز من التكفير و التخريب انتو دخلكم شنو غورو قي ستين داهية …
يابركاتكم يا ناس الاسلام السياسي..اول مره نسمع بتقسيم طائفى صريح فاضح بالشكل دا..اللهم الطف بالسودان واهله الطيبين وجنبه الفتن ما ظهر منها وما بطن واهدى اهله سبيل الرشاد..اللهم آمين
مركز ثقافي – يعني عايزيين يتواصلوا فيه ثقافيا معانا – وطبعا رد الفعل علي اغلاق المركز ما بتناسب مع الحدث -لو انو مجرد مركز ثقافي عادي – زي المراكز الثقافية البريطانية السودنتها الانقاذ — المراكز الثقافية مع وجود النت وسرعة المعلومات ما عندها داعي غير بوابة للجاسوسية تشيع السودانيين – ايران حنقها علي السنة اكبر من اسرائيل وكل مرة يعزفوا علي وتر اسرائيل لمخاطبة العاطفة السنية للسودانيين — ديل ناس ما اظن نستفيد منهم ثقافيا فعلي الرقم من فقرنا والنظام الجاسم في صدرنا ما زلنا من يعلم الشعوب الكرم والشهامة والاخلاص لله ورسوله يعني ايران هي المحتاجة لمراكز ثقافية سنية مش السودان .