جهاز الأمن يعتقل المواطن فيصل اسماعيل ويقتاده إلى جهة غير معلومة

اعتقلت الأجهزة الامنية المواطن فيصل اسماعيل يوم الاحد بمحلية فوربرنقا بولاية غرب دارفور واقتادته الى جهة مجهولة.

وقال شهود لراديو دبنقا ان عناصر من جهاز الأمن داهمت فيصل اسماعيل وهو موظف بالمحلية داخل مكتبه واقتادوه الى جهة مجهولة. وأوضح الشهود أنهم لا يعلمون دوافع وأسباب اعتقال فيصل، وأبدوا تخوفهم من تعرضه للتعذيب او المعاملة السيئة على يد عناصر من جهاز الامن، وناشدوا المنظمات الحقوفية والانسانية بالتدخل لاطلاق سراحة فورا.
راديو دبنقا

تعليق واحد

  1. أنا عندى نصيحة لوجه الله أقدمها لجهاز الأمن في السودان
    وحتى أكون صادقا ومبرأ من القصد فأنا ليست لدى أية انتماءات لاحزبية ولا جهوية ولا تهمنى السياسة لا في كثير ولا قليل والنصيحة هي في شكل إقتراح وهى /
    أن يغض الطرف جهاز الأمن لمدة شهر كامل عن كل الآفعال التي يعتقد أنها ضد أمن الدولة مثلا/
    لا يعترض سير أية مظاهرة سلمية تخرج ضد تقديم الخدمات الحكومية
    لا يعتقل أو يجري أي تحقيقات بشأن الإحتجاجات التي تسييربسبب نقص مستلزمات الحياة كالخبز والبترول وقلة السيولة
    ألا يصادر أية صحيفة خلال فترة الشهر مهما كتبت
    ألا يمنع من السفر أي ناشط حقوقى إلا أصحاب القضايا المحكوم فيها بحق الغير
    وبعد الشهر يتم تقييم هذه الإجراءات لمعرفة حال البلد قبل وبعد,,,, أنا متأكد بإن الحال لن يتغير ظاهريا ولكن سيرتفع مؤشر حقوق الإنسان في السودان لدى المنظمات الدولية وسيكتسب الجهاز حقائق جديدة بإن ليس بالإجراءات القمعية فقط يمكن إستتباب الأمن
    جربوا ولن تخسروا شيئا وليس بالضرورة أن تكون هذه الإجراءات علنية بل يمكن تطبيقها في غاية السرية والتحفظ على نتائجها سلبا كانت أم أيجابا
    والله من وراء القصد

  2. أنا عندى نصيحة لوجه الله أقدمها لجهاز الأمن في السودان
    وحتى أكون صادقا ومبرأ من القصد فأنا ليست لدى أية انتماءات لاحزبية ولا جهوية ولا تهمنى السياسة لا في كثير ولا قليل والنصيحة هي في شكل إقتراح وهى /
    أن يغض الطرف جهاز الأمن لمدة شهر كامل عن كل الآفعال التي يعتقد أنها ضد أمن الدولة مثلا/
    لا يعترض سير أية مظاهرة سلمية تخرج ضد تقديم الخدمات الحكومية
    لا يعتقل أو يجري أي تحقيقات بشأن الإحتجاجات التي تسييربسبب نقص مستلزمات الحياة كالخبز والبترول وقلة السيولة
    ألا يصادر أية صحيفة خلال فترة الشهر مهما كتبت
    ألا يمنع من السفر أي ناشط حقوقى إلا أصحاب القضايا المحكوم فيها بحق الغير
    وبعد الشهر يتم تقييم هذه الإجراءات لمعرفة حال البلد قبل وبعد,,,, أنا متأكد بإن الحال لن يتغير ظاهريا ولكن سيرتفع مؤشر حقوق الإنسان في السودان لدى المنظمات الدولية وسيكتسب الجهاز حقائق جديدة بإن ليس بالإجراءات القمعية فقط يمكن إستتباب الأمن
    جربوا ولن تخسروا شيئا وليس بالضرورة أن تكون هذه الإجراءات علنية بل يمكن تطبيقها في غاية السرية والتحفظ على نتائجها سلبا كانت أم أيجابا
    والله من وراء القصد

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..