أخبار مختارة

وزارة الإعلام: حمدوك يطالب الجماهير بالتمسك بالسلمية واحتلال الشوارع

الخرطوم: الراكوبة

افاد موقع وزارة الإعلام السودانية بأن رئيس الوزراء السوداني عبد الله حمدوك، قد وجّه رسالة من مقر إقامته الجبرية، ويناشد جماهير الشعب السوداني بالتمسك بالسلمية واحتلال الشوارع للدفاع عن ثورتهم.

فيما أفاد نشطاء على وسائل التواصل ان الإنقلابيين ضغطوا على رئيس الوزراء لدعم الإنقلاب وعندما فشلوا في ذلك، قاموا بنقله إلى جهة غير معروفة.

‫11 تعليقات

  1. ان صح هذا الخبر فهذا يعني سيطرة الجنجويد و الحركات المسلحة الدارفورية علي الحكم تحت دعم البرهان الخائن عميل مصر

    1. يكفى البرهان خيانة الكيزان الذين ربوه

      يكفى البرهان خيانة الوطن بوضع يده بيد المصريين محتلى الارض

      يكفى البرهان خيانة القسم العسكرى بالدفاع عن الحدود ومقاومة المحتل الاجنبي

      يكفي البرهان القسم على تنفيذ الوثيقة الدستورية

      البرهان خنزير وعميل للاقزام الامارات والمهلكة السعودية والمصاروة اعدائنا الابديين

  2. نقولها واضحة هذا عمل عسكري للإعلان عن سلطة عسكرية موجودة فعلا من اول يوم سألوا فيها البشير ومن اول يوم بتخطيط مصري محكم دعموا البرهان نفذ كل مخططاتهم قتلوا اولادنا في القيادة عملوا الأزمات بل ان كل المصاعب والغلاء والمعيشة الصعبة ارتفاع الدولار والريال تهريب الذهب الي مصر اللحوم المحاصيل كلها لمصر لهدف واحد تجويع الشعب عشان يقوم الشعب ضد حمدوك. انقلاب مصري تخطيطنا وتنفيذها بواسطة العملاء والطوابير البوابين. سلمية ما تنفع الي السلاح. يا شعب لو هم رجال نحنا ارجل منهم عبيد المصاري انتو قليلين نحن مصريين ياعبيد

  3. الى القائد العظيم للامة السودانية في تحررها
    سعادة الدكتور عبدالله حمدوك معشوق الملايين
    *إعلم أن الشعب كله الى جانبك
    * لا تساوم لا تهادن لا تنازل
    * حتما سيندحر الانقلاب و الانقلابيون
    * ولن يحكم اخوان الشيطان السودان بعد الان
    * الاضراب السياسي والعصيان المدني حتى سقوط البرهان والكيزان
    * نهيب بالاصدقاء والحكماء والشرفاء من روؤساء الدول في العالم رفض الانقلاب والانقلابيين

  4. العصيان المدني الشامل.
    تتريس الشوارع.
    خنق العملاء و المرتزقة.
    ضرب الامارات و مصر و البادي اظلم.
    الدعاء سلاح المظلوم و حسبنا الله و نعم الوكيل.

  5. نقولها بكل صراحة دا احتلال الدارفوريين وحركاتهم القبلية المسلحة العنصرية لارضنا
    هذا الذي كنا نحذر منه طيلة عامين
    عاد احفاد الدراويش لاكمال مابداه جدهم السفاح التعايشي في اجدادكم زمان عادو ليقتلونكم ويبيدونكم ويغتصبونكم ويسبو نسائكم
    عادو ليهجروكم وينفذوا فيكم تغييرهم الديموغرافي تمهيدا للسيطرة علي الحكم والاستيلاء علي اراضي الشماليين او الجلابة الاونصريين كما يصفوننا وابتلاع كامل الشريط النيلي
    لا للوحدة المصنوعة في عام ١٩١٦م يجب ان نقرر مصيرنا وننفصل عشان كل الناس ترتاح يا جلابة فك الارتباط واجب الساعة الزغاوة والرزيقات اتفقوا علي احتلال ارضنا وقتلنا وتهجيرنا
    هولا الرعاة الهمج احفاد الدراويش
    الحل في الفصل يا جلابة فك الارتباط واجب الساعة

    1. يا زول انت في حاجة في مخك و لا شنو
      بطل فتن
      نحن بنتكلم في انقلاب البرهان – مناوي
      و لا يجوز ان تعمم مناوي و حميرتي في اهل دارفور
      ربنا يشفيك و يصلح حال بلدنا
      و ينصر الثوار

        1. عرفتهم كيف ، هل عشت في دارفور. انا اهلي عاشوا في دارفور وكردفان. ولو سالت اي واحد فيهم ما بجيب سيرة موطن جدودوا بقول ليك انا من الفاشر او انا من نيالا. تعرف ليه ؟لان الناس هناك طيبون بسطاء يجمع بينهم الحب والخير. تعرف الفتن الدخلت دارفور دي ادهلوها الساسة مواطن دارفور لا علاقة له بها.

  6. كان من المفترض قوي الحرية والتغير واتحاد المهنيين ورجال المقاومة ولجنة تفكيك وكل الأنظمة لقوي الحرية تخطيط لتجنيد ضباط عسكريين تتبع للقوي الحرية والتغيير للتامين الفترة و التحول الديمقراطي , نحن محتاجين لضباط عقولهم نظيفة ومؤهلين لنبي دولة ذات سيادهروكرامة

  7. النخبة السودانية فشلت في التعامل مع القوات المسلحة بإحترام والتحلي بروح المسئولية ويعتقدون أن استعمال عبارات مثل البل والتخويف بالجنائية والاستنجاد بالأجنبي والاستفزاز المتعمد سيجعل القوات المسلحة تخشاهم وتخاف منهم. لقد بدأت الأزمة حينما ذهب محمد الفكي سليمان الى مبنى التلفزيون وقال أن الجلوس مع المكون العسكري خصم من رصيده السياسي رغم أن أحداً من عامة الشعب لم يكن يعرفه قبل دخوله مجلس السيادة ثم ارتفعت الأصوات تهدد وتتوعد بالجنائية ووووو لا اعرف هل واجب المدنيين هو تهديد قيادة الجيش
    أتسأأل لماذا لا تظهرون الاحترام للقوات المسلحة وقيادتها وحتى الآن مازال أسلوبكم هو نفسه

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..