القوات المسلحة تجدد التزامها بالقانون الدولي الإنساني
دشنت وحدة حماية الطفل بالقوات المسلحة أمس الدورة الأساسية رقم (51) لتدريب ضباط الإدارة العامة للقضاء العسكري في مجال حقوق وحماية الأطفال والتي تنعقد برئاسة الأركان المشتركة في الفترة من الأول وحتى الرابع من أكتوبر الجاري بحضور اللواء الركن عصام الدين محمد الحسن كرار مدير إدارة التدريب المشترك وممثل المدير القطري لمنظمة اليونسيف بالخرطوم والأمين العام للمجلس القومي لرعاية الطفولة بالإنابة .وجدد اللواء الركن عصام الدين محمد الحسن كرار مدير إدارة التدريب المشترك لدى مخاطبته افتتاحية الدورة التزام القوات المسلحة بالقانون الدولي الإنساني ، خاصة فيما يلي حماية حقوق الأطفال وحرصها على تطوير مهارات منسوبيها في هذا المجال.
وقال إن الدورة تأتي في إطار تنفيذ خطة العمل الخاصة بحماية الأطفال في النزاعات المسلحة الموقعة بين السودان والأمم المتحدة.
و أشاد ممثل المدير القطري لليونيسيف بالسودان أنوراج كومار ، بمجهودات القوات المسلحة في مجال حماية حقوق الأطفال؛ وقال (أؤكد لكم ريادة القوات المسلحة السودانية في هذا المجال خاصة فيما يلي تنفيذ خطة العمل المشتركة)، وتعهد كومار بتعاون اليونسيف مع القوات المسلحة ودعمها لهذا العمل حتى يستمر تطويرا للقدرات من أجل حماية حقوق الأطفال. واعتبر اللواء حقوقي نجم الدين عثمان محمد مدير الإدارة العامة للقضاء العسكري انعقاد الدورة رقم (51) مؤشرا على المجهود الذي بذلته وحدة حقوق الطفل منذ إنشائها، مشيرا الى أن قانون القوات المسلحة واللوائح الخاصة به تضمنت حقوق الطفل وفقا للمرتكزات الدولية والإقليمية والوطنية.
ويشار الى أن وزارة الدفاع صادقت على إنشاء وحدة حقوق الطفل في العام 2009م اتساقا مع المواثيق والمعاهدات الدولية التي وقع عليها السودان (اتفاقيات جنيف الأربع الخاصة بحقوق الأطفال) الى جانب اتفاقية حماية الأطفال المتأثرين بالنزاعات المسلحة.
الصحافة.
قال اليهم ( امسح أكسح قشو و ما تجيبو حي و ما تعمل لينا أعباء ادارية ) —
هذه هي اخلاق و عقيدة الجيش السوداني في عهد حكم الحركة الاسلامية السودانية — تحركت كتيبة من الجيش و بتعليمات من كبار القادة الي قرية ( تابت ) في دارفور و اغتصبت جميع النساء و الفتيات القصر و عددهن ( 220 ) بعد اعتقال جميع الرجال و اخراجهم بعيدا عن القرية في اكبر فضيحة اخلاقية في العالم الحديث — ابان حملات الابادة الجماعية في دارفور كان الجنجويد و الدفاع الشعبي يجمعوا الاطفال و يلقوا بهم في الآبار و يصبوا عليهم البنوين و يشعلوا النيران و علي مشهد من الجيش السوداني ضباط و جنود — الاكاذيب لن تجمل الوضع البائس و الكئيب للجيش السوداني الذي اصبح تحت امرة المليشيات القبلية — قطاع طرق و لصوص و فاقد تربوي و اخلاقي اصبحوا يتقلدون الرتب العليا في الجيش و الاجهزة الامنية الفاسدة و المنحرفة —
الجيش السوداني لم يقاتل لاسترداد الاراضي السودانية المحتلة من قبل الدول الاجنبية و لم يطلق حتى طلقة واحدة في الهواء الطلق — 80% من موازنة الدولة تذهب للجيش الخايب و الاجعوة الامنية الفاسدة و المليشيات القبيلية و المرتزقة الاجانب الذين ضمن صفوفها — و الشعب السوداني تفتك به الامراض و الاوبئة القاتلة مثل الكوليرا و لا يجد العلاج و الدواء — حتى اموال استيراد الدواء يستولي عليها الفاسدون و المتنفذون و اخوة و اقرباء الرئيس الارعن و تضيع هباءا منثورا —
و هذا زمانك يا مهازل فامرحي —
قال اليهم ( امسح أكسح قشو و ما تجيبو حي و ما تعمل لينا أعباء ادارية ) —
هذه هي اخلاق و عقيدة الجيش السوداني في عهد حكم الحركة الاسلامية السودانية — تحركت كتيبة من الجيش و بتعليمات من كبار القادة الي قرية ( تابت ) في دارفور و اغتصبت جميع النساء و الفتيات القصر و عددهن ( 220 ) بعد اعتقال جميع الرجال و اخراجهم بعيدا عن القرية في اكبر فضيحة اخلاقية في العالم الحديث — ابان حملات الابادة الجماعية في دارفور كان الجنجويد و الدفاع الشعبي يجمعوا الاطفال و يلقوا بهم في الآبار و يصبوا عليهم البنوين و يشعلوا النيران و علي مشهد من الجيش السوداني ضباط و جنود — الاكاذيب لن تجمل الوضع البائس و الكئيب للجيش السوداني الذي اصبح تحت امرة المليشيات القبلية — قطاع طرق و لصوص و فاقد تربوي و اخلاقي اصبحوا يتقلدون الرتب العليا في الجيش و الاجهزة الامنية الفاسدة و المنحرفة —
الجيش السوداني لم يقاتل لاسترداد الاراضي السودانية المحتلة من قبل الدول الاجنبية و لم يطلق حتى طلقة واحدة في الهواء الطلق — 80% من موازنة الدولة تذهب للجيش الخايب و الاجعوة الامنية الفاسدة و المليشيات القبيلية و المرتزقة الاجانب الذين ضمن صفوفها — و الشعب السوداني تفتك به الامراض و الاوبئة القاتلة مثل الكوليرا و لا يجد العلاج و الدواء — حتى اموال استيراد الدواء يستولي عليها الفاسدون و المتنفذون و اخوة و اقرباء الرئيس الارعن و تضيع هباءا منثورا —
و هذا زمانك يا مهازل فامرحي —