الشيخ عبدالله أزرق طيبة .. المجدُ عُوفِي !!

الشيخ عبدالله أزرق طيبة .. المجدُ عُوفِي !!
() قرية طيبة الشيخ عبدالباقي يكفيها فخرا أنها مقام السادة العركيين والنواة الأولي لقيام مشروع الجزيرة . قرية لا تعرف الأمية وعلي يد مشايخها الأجلاء إنتشر الإسلام وتعاليمه وبقية العلوم الإنسانية ولو كان شيوخها من الارزقية الاستغلاليين لأثروا من تجهيل أتباعهم و مريديهم ليصبحوا من اخلص الأعوان للسلاطين وأهل دنيا ونزوات ومصالح.
() الشيخ عبدالله ازرق طيبة شيخ السجادة العركية والطريقة القادرية ، صاحب فكر وعقيدة قطع دراسته في الرياضيات عند جامعة الخرطوم منتصف الستينات وكان من النوابغ بشهادة زملائه وإدارة الجامعة التي حاولت كثيرا إثناءه عن قراره القاضي بالتفرغ لأمر السجادة العركية والطريقة القادرية مساعدا لأخيه الشيخ ابوعاقلة احمد الريح بن الشيخ عبدالباقي ليتسلم اخير مقاليد الشياخة علي الطريقة في العام 1990 بعد وفاة شقيقه.
() الشيخ عبدالله ازرق طيبة (غاندي السودان) يعرفه أتباعه ومريدوه ولا يعصون له أمر وهو الذي رفض أن يقبض رشاوى الإنقاذ من ذرة وسكر وقمح ودولارات وسفر وسياحة وعلاج كما قبضها شيوخ طرق خلاوي الإنقاذ، أباطرة السوق الأسود وأصحاب الكرينات والأرصدة الدولايوروية. الشيخ عبدالله انحاز إلي البسطاء والمقهورين والمظلومين وفتح داره للجميع بمختلف التيارات الدينية والفكرية والسياسية .
() لانه يكره الظلم والظالمين وضع قضية المزارعين همه الأول وهو الذي أشار إلي قيام تحالف المزارعين بعد أن شعر أن اتحاد المزارعين ما هو الا احد اذرع ظلم المزارعين وشهدت داره استضافة عدد من مؤتمرات التحالف.شيخ عبدالله له رؤية مستقبلية للمشروع بلورها في قوله ” نعم نحن ملاك لأراضي في المشروع ولسنا بمزارعين ولكننا لم نحس في يوم من الأيام أننا نطالب بملكيتنا لهذه الارض التي لا تعني شيئا بدون المزارع وهو صاحب الارض الحقيقي لانه يفلحها ومن هنا يحث الشيخ عبدالله ازرق طيبة علي مقاومة إي شكل من أشكال نزع الارض مرددا أن الحقوق تنزع ولا تستجدي .
() الشيخ عبدالله ازرق طيبة يمتاز بعقل راجح وعلم وافر وقدرة فائقة علي الاستماع وترتيب الأفكار وذاكرة فوتوغرافية وحديث لا يمل و كرهه للظلم والظالمين أهم مفاتيح التعرف علي شخصيته المفطورة علي حب البسطاء والمظلومين والمقهورين ، داره العامرة و مسيده الجامع يمثل السودان المصغر الذي يضم كل شعوب السودان وقبائله جميعهم يسبحون بحمدالله ويذكرونه في كل الأوقات وهو بكرمه الحاتمي يغدق ويصرف علي أمة من الناس هي من يوم الحشر ولا أحد يدري كيف يتم ذلك ولعلها من كراماته .
() نحمد الله كثيرا و نشكر فضله بأن أتم نعمة الشفاء العاجل لأبونا الشيخ عبدالله ازرق طيبة مستشفيا في وادمدني والخرطوم وأخيرا بدولة الإمارات العربية المتحدة والتي عاد منها سليما معافي بفضل استجابته تعالي لدعوات الأتباع والمريدين والتلاميذ والمسحوقين والمظلومين وكل مزارعي الجزيرة والمناقل وقيادات تحالفهم ونسأل الله تعالي أن يديم عليه الصحة والعافية والعمر الطويل نصرة للحق والمظلومين.
حسن وراق
[email][email protected][/email]
باقان يقرئه السلام
مافى شئ جاب السودان ورا غير الطرق الصوفية سواء مع الحكومة ولا ضدها
الحمدلله على العودة والعافية وأدام الله
العافية لناصر المسحوقين والمحتاجين
ومن هم على الرصيف كما يحب ان يطلق عليهم
مولانا وشيخنا العاشق للسودان والسودانيين
والفقراء والمسحوقين
(أمين)
الشيخ ازرق طيبه يستممد حيويته الدينيه والاجتماعية والسياسيه من مشرب النبع العريق الذى ورثه
فى هذا المسيد الملتزم
الثقه فى النفس من ثقته فى الله والحكمه والرشد من اداب الطريق العركى فرع من السيره لصاحبها خير البشر ص
حسن التقدير وبعد النظر وصلابه الراى السديد لحمه وسدى مجتمعه الذى يتصيد مكارم الاخلاق بعضه من بعض
منهجه الفكرى الوسطى المتصالح يجلس على ككر السجيه والفطره ويقتفى اثر الامور الى مداها الطبيعى فى هذه الجامعه كان ومايزال يصدح صوت الحق الذى جهر به الزعيم الخالد ازهرى واشقاؤه بطابع القوة وطبع الادب الساهل
يرفع الازرق وجناه وجدوده ساعد الحق غدوه للمريدين والطلاب ولكل مستضعف كريم
يقف ابلجا ظاهر العيان وقد توارى من زماله من باع واشترى وقفه تعجب الزراع وتغيظ جراد الدين والسياسه
حرام عليك ياورقة تقارن ازرق طيبة سليل العركيين بشيوخ الخلاوى ارباب البلايين والمنتفعين من كل حكومة – هناك فرق بين طيبة وودالفادنى .
الطرق الصوفية في السودان شرك ودجل وبدع وافسدوا دين الناس بالله اسال نفسك كيف يحج ناس من العباسية تقلي كل رجب اكرر كل رجب الي طيبة الشيخ عبد الباقي لمدة شهر دي واحدة واحدة والباقي بدع واتذكر باقان وعلاقته بازرق طيبة تقوا الله في الناس كفاية استعباد ودجل
شيح البدع والضلال منحرف العقيده اللهم اهد ضالهم